..

ملفات

الكُتَّــاب

أرسل مشاركة


اخبار الثورة

الصراع السوري خلف حتى الآن مليون مصاب، والفراغ يشغل مقعد سوريا في الجامعة العربية

أسرة التحرير

١٠ مارس ٢٠١٥ م

تصدير المادة

pdf word print

المشاهدات : 2884

الصراع السوري خلف حتى الآن مليون مصاب، والفراغ يشغل مقعد سوريا في الجامعة العربية

شـــــارك المادة

عناصر المادة

 

الصراع السوري خلف حتى الآن مليون مصاب:

كتبت صحيفة الرياض السعودية في العدد 17059 الصادر بتأريخ 10-3-2015م، تحت عنوان(الصراع السوري خلف حتى الآن مليون مصاب):
أوضح تقرير أصدرته اليوم المنظمة الدولية للمعاقين أن الصراع الدائر في سوريا منذ أربع سنوات خلف حتى الآن مليون مصاب، من بينهم عشرات الآلاف يحتاجون إلى عمليات جراحية وأطراف صناعية وإعادة تأهيل، وناشدت المنظمة المجتمع الدولي بالتحرك الفوري لتقديم العلاج للمصابين السوريين قبل أن تتحول إصاباتهم إلى إعاقة لمدي الحياة، مشيرة في تقريرها إلى أن الحرب في سوريا ستخلف جيلاً من المصابين والمشوهين، ما لم يتحرك العالم لتقديم العلاج الفوري اللازم لهم.
مما يذكر أن المنظمة الدولية للمعاقين منظمة غير حكومية أرسلت فريقاً من 600 متخصص في علاج العظام، بالإضافة إلى فنيين في مجال تصنيع وتركيب الأطراف الصناعية إلى دول الجوار السوري حيث يوجد اللاجئين السوريين لتقديم الرعاية الطبية وتركيب الأطراف الصناعية، وقد قدمت مساعداتها حتى الآن إلى 360 ألف مصاب.

النظام السوري يستنفر كامل قواه لحسم معركة الساحل:

كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 190 الصادر بتأريخ 10-3-2015م، تحت عنوان(النظام السوري يستنفر كامل قواه لحسم معركة الساحل).
بعد تفجير سيارة مفخخة في قلب مدينة القرداحة، التابعة لمحافظة اللاذقية (شمال غربي سورية)، ومسقط رأس الرئيس السوري بشار الأسد، وإمطار المعارضة العسكرية لمقرات النظام في مدينة اللاذقية، والقرى الموالية له في ريفها بالصواريخ، بدا كأن النظام السوري لم يعد يحتمل مزيداً من الإحراج هناك، على الرغم من إدراكه صعوبة فتح معركة تتطلب دعماً عسكرياً كبيراً، في ظل النقص البشري الحاصل في قواته، وانشغاله في عدد من المعارك في حلب وحمص وإدلب ودرعا، وعجزه عن اقتحام مناطق سيطرة المعارضة منذ بدايات الثورة السورية.
مع هذا، قرر النظام فتح معركة في الساحل السوري، واختار جبل الأكراد هدفاً له، لكنه قبل ذلك عمد إلى تغطية النقص البشري لديه، عبر زجّ القوات البحرية في المعركة، والاعتماد على العنصر الإيراني، لإظهار تفوّقه، ويشير رئيس ديوان فرع المدفعية والصواريخ البحرية والساحلية، المنشق عن النظام عثمان أسبرو، في حديث مع "العربي الجديد"، إلى أن "أغلب من قُتلوا في معركة الساحل كانوا من القوات البحرية، إذ لم يعد لدى النظام سوى البحرية وقوات الدفاع الوطني".

ويلفت أسبرو الذي وثّق بالاسم مقتل 21 عنصراً في الكلية البحرية في معركة الساحل الأخيرة، إلى أن "البحرية لم يعد فيها مشاة، وأضحت عبارة عن اختصاصات إدارية وبحرية وإشارة ولاسلكي وملاحة وصواريخ بحرية ومدفعية ساحلية وزوارق، باستثناء الكتيبة 509 ضفادع بشرية والتي يتواجد فيها نحو 200 متدرب على الرماية الحقيقية، والفوج 99 مدفعية ساحلية في قرية عرب الملك جنوب مدينة جبلة".
ويبدو أن قوات النظام تُعدّ العدة للذهاب بعيداً في المعركة هذه المرة، ولم يكن الاعتماد على العنصر الإيراني مفاجئاً، إذ يؤكد المتحدث باسم لجان التنسيق المحلية أبو ملهم الجبلاوي لـ "العربي الجديد"، "توافد عناصر غريبة إلى مدينة جبلة جنوبي اللاذقية قبل نحو شهر من معركة الساحل، عبر مطار حميميم العسكري"، مشيراً إلى أن هؤلاء "يتجولون في المدينة كيفما يشاؤون".

حزب الله يضع رجلاً في ساحة المعركة السورية وأخرى في ميدان الحل السياسي:

كتبت صحيفة الشرق الأوسط في العدد 13251 الصادر بتأريخ 10-3-2015م، تحت عنوان(حزب الله يضع رجلاً في ساحة المعركة السورية وأخرى في ميدان الحل السياسي):
لا يبدو حزب الله المنهمك حالياً بمعارك سوريا وخصوصاً تلك المحتدمة على الجبهة الجنوبية وبالتحديد في مثلث القنيطرة – درعا – ريف دمشق، كما تلك المنتظر توسعها في منطقة القلمون والحدود اللبنانية – السورية، مقتنعاً بأن الحل العسكري وحده قادر على وضع حد للأزمة السورية التي تدخل بعد أيام عامها الخامس، إذ تؤكد مصادر معنية بالملف أنه التقى في فترة ماضية وفوداً من المعارضة السورية، بعضها مقرب من رئيس الائتلاف السوري السابق معاذ الخطيب، كما أنه لا ينفك يعرب أمام سائليه عن جهوزيته للجلوس إلى طاولة الحوار مع أي فصيل معارض يقبل بإلقاء السلاح.
وتشير المصادر إلى أن "حزب الله" يرفض حالياً الخوض بأي عملية يلعب فيها دور الوسيط بين جماعات المعارضة والنظام، ويشدد على أنه مستعد للحوار مع قوى المعارضة الراغبة بذلك "من موقعه كحليف لنظام الرئيس السوري بشار الأسد، وباعتبار أن هذه القوى تثق بوعوده بعدما اختبرته أكثر من مرة في الميدان".
وتقول المصادر إن "قياديين في الحزب التقوا في مرحلة سابقة وفوداً من المعارضة السورية في العاصمة بيروت طرقت أبوابهم"، لافتة إلى أن هذه الوفود كانت من المعارضة من الداخل والخارج على حد سواء، وتضيف: "كما جرت لقاءات بالواسطة مع مقربين من رئيس الائتلاف السوري السابق معاذ الخطيب، لكن الحديث معهم توقف منذ فترة".
وتؤكد المصادر استعداد الحزب للتحاور مع "أي فصيل في المعارضة السورية يوافق على إلقاء السلاح والاحتكام للتوافق، ويتفق معه على ترك لغة العنف جانباً"، لافتة إلى أن "حزب الله" والنظام السوري، على حد سواء، لم يقفلا يوماً الباب أمام الحل السياسي، وهو ما تثبته تجارب جنيف وموسكو وأخيراً قبول السير بخطة دي ميستورا لتجميد القتال في حلب.

الفراغ يشغل مقعد سوريا:

كتبت صحيفة الاتحاد الإماراتية في العدد 14490 الصادر بتأريخ 10-3-2015م، تحت عنوان(الفراغ يشغل مقعد سوريا):
شغل الفراغ مقعد سوريا في أعمال الدورة الـ143 لمجلس وزراء الخارجية العرب أمس في القاهرة، في ظل انقسام الدول العربية إزاء منحه للائتلاف المعارض كما حدث خلال قمة الدوحة 2013، وقال رئيس اللجنة القانونية بالائتلاف هيثم المالح قبل أيام من القمة العربية الـ 26 في شرم الشيخ "إنه رغم أن هناك دولاً عربية هددت بالانسحاب من الجامعة، إذا تم منح المقعد إلى الائتلاف، إلا أنه لا يزال يأمل في أن تتم دعوة الائتلاف لحضور القمة المقبلة".

تعليقات الزوار

لم يتم العثور على نتائج

أضف تعليقًا

جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع