..

ملفات

الكُتَّــاب

أرسل مشاركة


اخبار الثورة

ريف حماة الشمالي: معركة النظام السوري المقبلة، وغليون: دي ميستورا فشل وعليه الاستقالة

أسرة التحرير

٥ ٢٠١٥ م

تصدير المادة

pdf word print

المشاهدات : 2875

ريف حماة الشمالي: معركة النظام السوري المقبلة، وغليون: دي ميستورا فشل وعليه الاستقالة

شـــــارك المادة

عناصر المادة

 

ريف حماة الشمالي: معركة النظام السوري المقبلة:

كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 185 الصادر بتأريخ 5-3-2015م، تحت عنوان(ريف حماة الشمالي: معركة النظام السوري المقبلة):
تسعى قوات نظام الأسد للسيطرة على ريف حماة الشمالي والتوجه إلى ريف إدلب الجنوبي، عبر عملية عسكرية، يمولها عضو مجلس الشعب السوري، أحمد درويش، ويقودها العقيد سهيل الحسن الملقب بـ "النمر"، لإكمال السيناريو الذي أنهى تواجد المعارضة في معظم الريف الحموي الشمالي، وأفاد مدير مركز حماة الإعلامي، يزن شهداوي، مستنداً على تسريبات من عناصر النظام، لـ"العربي الجديد"، بـ "بوجود حشود عسكرية لقوات النظام ومليشياته وشبيحته في منطقة الحمرا في ريف حماة الشرقي، بعد توجهها من منطقة أبو دالي، لإعداد عملية عسكرية باتجاه المناطق التي تسيطر عليها المعارضة السورية في ريفي حماة الشمالي وريف إدلب الجنوبي".
ويمول الحملة، بحسب شهداوي، عضو مجلس الشعب السوري، أحمد درويش، ويقودها العقيد سهيل الحسن عبر ثلاثة محاور، من معان والقرى المحيطة شرقاً، وقمحانة شمالاً، ومن الغرب أيضاً"، لافتاً إلى أن "النظام أعاد ترتيب عناصره، حيث تم سحب مجموعات من عناصره من مناطق الطليسية ومعان إلى جهة مجهولة".
وكان مدير الاستخبارات الجوية في سورية، جميل الحسن، قد زار قبل أيام محافظة حماة، يرافقه العقيد سهيل الحسن، وشخص آخر يدعى جمال يونس، وتفقدوا معسكرات تابعة للنظام. ووعد مدير الاستخبارات، قيادة غرفة عمليات حماة العسكرية، بتكثيف الدعم الجويّ والصاروخيّ لقوات النظام. كما سعى لحل الخلاف الناشب بين أعضاء اللجنة الأمنية في المحافظة وقيادة اللواء 47 وقيادة مطار حماة العسكريّ، الذي كاد أن يتطور لعمل عسكريّ داخليّ وصراعات بين هذه القيادات.
وحدد النظام، "مقر غرفة العمليات لحملته المرتقبة، قرية قمحانة بريف حماة، والتي ما زال جميل الحسن وسهيل الحسن موجودين فيها حتى الآن"، وفقاً لشهداوي، وكانت قوات النظام قد استقدمت قبل أشهر العقيد سهيل الحسن مع رتله العسكري من حلب إلى قيادة العمليات العسكرية في حماة ووضعت المطارات تحت إمرته.

دي ميستورا في باريس لدعم خطته وفرنسا تريد حلاً شاملاً أساسه بيان جنيف:

كتبت صحيفة الشرق الأوسط في العدد 13246 الصادر بتأريخ 5-3-2015م، تحت عنوان(دي ميستورا في باريس لدعم خطته وفرنسا تريد حلاً شاملاً أساسه بيان جنيف):

كثيرة نقاط التباعد بين باريس ومبعوث الأمم المتحدة إلى سوريا ستيفان دي ميستورا الذي زار العاصمة الفرنسية أمس والتقى وزير الخارجية لوران فابيوس للبحث فيما آلت إليه الأزمة السورية ومقترحاته لتجميد القتال في مدينة حلب، ليكون نقطة بداية يبنى عليها للتوصل إلى اتفاقات ميدانية أخرى وتمهيد الأجواء للعودة إلى الحوار السياسي.
وقد كان لافتاً أن باريس لم تنتظر هبوط طائرة الدبلوماسي السويدي - الإيطالي على أراضيها لنسف مقترحاته، الأمر الذي تكفل به أول من أمس سفيرها لدى الأمم المتحدة فرنسوا دو لاتر، الذي "شكك" في نجاح خطة دي ميستورا "كمقدمة لتسوية سياسية للنزاع"، وقال دولاتر: اليوم، نحن نشكك في قدرة ستيفان دي ميستورا على أن يحقق في حلب ما يتمناه لكي يبني عليه آفاقا سياسية، فهذا الهدف يبدو من الصعب تحقيقه، واستشهد السفير الفرنسي بما سماه "سابقة حمص" وبرفض النظام السوري قبول "شروط مبدئية لاتفاق تجميد المعارك توافق عليه جميع الأطراف"، وشكك خصوصا بـ"إرادة النظام" الجدية في وقف القصف وعدم اغتنام فرصة تجميد القتال لتحقيق مكاسب عسكرية، على غرار ما فعله في السابق.

غليون لـ(عكاظ): دي ميستورا فشل وعليه الاستقالة:

كتبت صحيفة عكاظ السعودية في العدد 5009 الصادر بتأريخ 5-3-2015م، تحت عنوان(غليون لـ(عكاظ): دي ميستورا فشل وعليه الاستقالة).
أكد القيادي في المعارضة السورية رئيس المجلس الوطني السابق الدكتور برهان غليون في حديث لـ "عكاظ" أن "التقارب بين المملكة العربية السعودية وتركيا هو لمصلحة الأمة العربية والإسلامية وسيعمل حتماً على إيجاد حل للأزمة السورية"، وأضاف غليون : "إن الصراع في سوريا اختلط بفعل التدخل الإيراني لم يعد مسألة صراع لإسقاط النظام الإرهابي وحسب بل بات صراعاً إقليمياً ودولياً هدفه احتلال بلادنا والهيمنة عليها، مؤكداً أن طهران احتلت سورية".
وتطرق الدكتور غليون إلى خطة المبعوث الأممي ستيفان ديمستورا قائلاً: "إن المبعوث الدولي وبعد فشل خطته عليه تقديم استقالته لأن الخطة التي قدمها كانت بمثابة استهزاء بعقل الثوار كما أنها تمثل الفشل الذريع للأمم المتحدة في سوريا".

الخدمة العسكرية تفرّغ سوريا من شبّانها:

كتبت صحيفة المستقبل اللبناني في العدد 5312 الصادر بتأريخ 5-3-2015م، تحت عنوان(الخدمة العسكرية تفرّغ سوريا من شبّانها):
يحرص الشاب وائل ب. بعد أن تلقى تبليغاً من شعبة التجنيد في دمشق للالتحاق بالخدمة العسكرية الإلزامية، على التخفي في منزل أحد أصدقائه، وقضاء مشاويره القليلة في العاصمة، سيراً على الأقدام في محاولة منه لتجنّب الحواجز العسكرية المنتشرة كالخلايا السرطانية في المدينة، ولا يخفي وائل، وهو الشاب الذي لم يتجاوز الخامسة والعشرين من عمره، بأن أسابيع قليلة ربما تفصله عن السفر، إذ استطاع ذووه مؤخراً الاتفاق مع أحد المهربين لتهريبه عبر الحدود بطريقة آمنة، فهو يرفض أن يكون "قرباناً" يقدّمه النظام السوري على إحدى جبهات القتال، وفق ما يقول.
ويروي شبان من دمشق، أن النظام حوّل العاصمة إلى "سجن كبير" بالنسبة لهم، فهم يمضون يومهم في محاولة تحاشي الحواجز العسكرية التي تفصل بين أحياء المدينة وشوارعها، خصوصاً بعد أن تم تزويد عناصرها من الأمن والشبيحة قوائماً بأسماء المطلوبين لسحبهم إلى خدمة العلم "عنوة"، وهو ما يترافق مع حملات دهم واعتقال تشنّ بين الحين والآخر على منازل المطلوبين، مما يثير الرعب في نفوس الشبان وذوييهم، ويجعلهم يفكرون بالفرار.
ويقول ناشط إعلامي من مدينة دمشق، فضل عدم ذكر اسمه، إن حملات اعتقال الشباب وإلحاقهم قصراً في صفوف الجيش النظامي إنما ينقسم إلى شقين، أولهما سحب المتخلفين عن الخدمة الإلزامية الذين تبدأ مواليدهم من عام 1996، في حين تركز الشق الثاني على من أدوا الخدمة سابقاً ليتم سحبهم إلى صفوف الاحتياط في الجيش، ممن ترواح مواليدهم بين سنتي 1973 و1991 .
وارتفعت وتيرة سحب الشباب للخدمة عند الحواجز العسكرية خلال العام الماضي وبلغت أشدها في نهايته، كما يتابع المصدر نفسه، مشيراً إلى أنه تم على الحواجز في دمشق اعتقال المئات خلال الأشهر الماضية في دمشق، وذلك بسبب نقص الجنود الذي يعانيه النظام جراء خسارته أعداداً كبيرة من قواته على جبهات القتال سواء مع فصائل المعارضة، أو مع تنظيم "داعش"، وبالتالي فهو اليوم بأمس الحاجة إلى مقاتلين سواء كانوا مدرّبين أو غير مدربين، ليزج بها في أتون حربه.

تعليقات الزوار

لم يتم العثور على نتائج

أضف تعليقًا

جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع