أسرة التحرير
تصدير المادة
المشاهدات : 3039
شـــــارك المادة
كتبت صحيفة عكاظ السعودية في العدد 4971 الصادر بتأريخ 26-1-2015م، تحت عنوان(المعارضة السورية: لا جدوى من اجتماع موسكو): أجمعت رموز المعارضة السورية، على أنه لا حل سياسياً يبقي نظام بشار الأسد، ولا جدوى من أي حوار مع نظامه إلا بتأسيس عناصر رئيسة تتمثل في ضرورة الوقف الفوري لكافة أعمال القتل والملاحقات، إطلاق سراح المعتقلين، والإقرار بوثيقة جنيف، وقال المعارض والفنان السوري جمال سليمان لـ"عكاظ"، إن المعارضة مارست نقداً ذاتياً ودرست سبل تجاوز خلافاتها التي كانت سبباً في استمرار النظام وتأخر سقوطه، وأكد القيادي في هيئة التنسيق الوطنية الدكتور هيثم مناع، والقيادي في الائتلاف فايز سارة، تجاهل الحوار دعوة روسيا لحضور اجتماع موسكو 29 يناير وأنها لم تطرح للتداول خلال الحوار، ولفت مناع إلى ترك المشاركة للعناصر التي وجهت إليها الدعوة بأشخاصها وليس تعبيراً عن تيارات سياسية بعينها، وشدد مناع على أن النظام لا يمكن أن يكون له مكان في أي حل سياسي، وأن المفاوضات معه لا تعني الإقرار ببقائه وإنما تستهدف تحقيق رؤية المعارضة وفقاً لما أجمعت عليه أطراف دولية كثيرة بأنه لا سبيل لإنهاء الأزمة إلا عبر الحل السياسي.
كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 147 الصادر بتأريخ 26-1-2015م، تحت عنوان(منتدى موسكو السوري: حوار شكلي بلا نتائج): تستضيف موسكو، اليوم الإثنين، لقاءات تجمع بعض أطراف المعارضة السورية، على أن ينضم إليها لاحقاً وفد يمثل النظام السوري، في إطار ما أطلقت عليه تسمية "المنتدى التشاوري"، بين أطراف الأزمة السورية، في إشارة إلى طبيعته غير الرسميّة، وإلى نتائجه غير الملزمة، ومن المفترض أن تمهّد هذه اللقاءات، التي تستمر أربعة أيام، لحوار يجري لاحقاً في موسكو أو في دمشق بين النظام والمعارضة، بحثاً عن حلّ سياسي للأزمة السوريّة. وبينما أعلن الائتلاف الوطني السوري المعارض مقاطعة جميع المدعوين منه هذا اللقاء، تركت "هيئة التنسيق الوطنية"، التي تُعدّ من معارضة الداخل، الحريّة أمام المدعوين منها، للمشاركة أو المقاطعة، من دون أن تتحمّل كهيئة سياسيّة تبعات مواقفهم، وفي سياق متّصل، يقول عضو هيئة التنسيق منذر خدام لـ "العربي الجديد"، إنّ "بعض أعضاء الهيئة، مثل صفوان عكاش وعبد المجيد حمو، سافر من القاهرة إلى موسكو للمشاركة في هذه اللقاءات، لكن لم يتمّ تأكيد سفر جميع المدعوين من الهيئة". ولا تتوقّع الهيئة، وفق خدام، "كثيراً من لقاء موسكو، وخصوصاً أنّ النظام قد خفّض من مستوى وفده"، معتبراً أنّه "بعد هذا اللقاء، صار بالإمكان سحب ذريعة عدم وجود شريك، والتي كان يتذرّع بها النظام السوري سابقاً ويسوّقها لدى أنصاره"، ومن المقرّر أن يفتتح مدير "معهد الدراسات الشرقية"، فيتالي نومكين، أعمال المنتدى، اليوم الإثنين، في مبنى وزارة الخارجيّة الروسيّة، حيث سيتحاور المعارضون ليومين، على أن ينضم ممثلو النظام إليهم صباح بعد غد الأربعاء، ويلتقوا جميعاً بعد الظهر وزير الخارجية سيرغي لافروف. وسارع العديد من الكيانات السياسية التي دعي بعض أعضائها بصورة شخصية، إلى رفض الدعوة الروسيّة، مسجلين رفض الدعوة اعتراضهم عليها، شكلاً ومضموناً، وفي مقدّمتهم أعضاء الائتلاف الخمسة، والرئيس الأسبق للائتلاف وعضو مجموعة "سورية الوطن" المشكلة حديثاً، معاذ الخطيب، وتيار "بناء الدولة" بقيادة لؤي حسين المسجون لدى النظام.
كتبت صحيفة الشرق الأوسط في العدد 13208 الصادر بتأريخ 26-1-2015م، تحت عنوان(المفوض السامي للاجئين: ليس لدينا حل إنساني للأزمة السورية.. وحان وقت الحل السياسي): في زيارة قصيرة إلى دافوس السويسرية، شارك مفوض الأمم المتحدة السامي للاجئين أنتونيو غوتيريس في أعمال "منتدى الاقتصاد العالمي"، حيث التقى مسؤولين سياسيين وشخصيات مشاركة في المنتدى، بهدف حصد الدعم للمفوضية السامية للاجئين التابعة للأمم المتحدة، وضمن مساعيه لجمع التمويل للاجئين خاصة السوريين منهم، ما يلي أبرز ما جاء في حوار خاص مع "الشرق الأوسط" على هامش أعمال المؤتمر: لقد طالبتم العالم مرات عدة بدعم اللاجئين في العالم، وبشكل أخص اللاجئون السوريون.. هل حصلتم على ما تحتاجونه من مساعدات المالية لحماية اللاجئين السوريين؟ - بالنسبة للمساعدات المالية، نحو 54 في المائة من الذي طلبناه في عام 2014 لمساعدة اللاجئين السوريين إقليمياً. وماذا يعني ذلك؟ أن الاحتياجات تزداد بسرعة، والميزانيات لدعم العمل الإنساني تزداد بوتيرة أبطأ بكثير. وكما بات معروفاً، لدينا الآن للمرة الأولى منذ الحرب العالمية الثانية أكثر من 50 مليون نازح بسبب النزاعات حول العالم، ولكن ما يقلقنا تصعيد الأعوام القليلة الماضية. في عام 2011 هناك 14 ألف نازح أجبروا على الفرار بسبب النزاع، وفي عام 2011 زاد العدد إلى 23 ألفاً، في عام 2013، نحو 32 ألفاً.. وهكذا نرى التداعيات المتفاقمة لتضاعف الأزمات الجديدة والأزمة الهائلة في سوريا.. والأزمات التي لا تنتهي مثل النزاع الفلسطيني – الإسرائيلي، وأفغانستان والصومال، تخلق حجماً كبيراً من الحاجة لمعالجة الحماية البسيطة جداً والمساعدات لإنقاذ الأرواح للمحتاجين في العالم، ومع الأسف قابلية المجتمع الدولي في تمويل تلك المساعدات من الواضح أنها تتأخر، والفجوات في التمويل باتت مزرية، على سبيل المثال، برنامج الغذاء العالمي اضطر لقطع تزويد المساعدات في العديد من المناطق حول العالم بسبب شح التمويل، وكل الفاعلين في المجال الإنساني عليهم ضغوط هائلة
ليستطيعوا الرد على احتياجات الضعفاء. وأضاف" أعتقد أن المجتمع الدولي لم يفهم بعد مدى الحاجة الملحة للمساعدات الإنسانية، هناك تداعيات من التغير المناخي ونمو التعداد السكاني والكوارث الإنسانية التي تزداد في مناطق متعددة حول العالم" الحقيقية هي أنه إذا كنتم تنظرون إلى ما يصرف للمساعدات الإنسانية حول العالم من خلال القنوات المعروفة، فإنه يبلغ نحو 20 مليار دولار.
كتبت صحيفة المستقبل اللبناني في العدد 5275 الصادر بتأريخ 26-1-2015م، تحت عنوان(مندوب الأسد لدى الأمم المتحدة يرأس وفد النظام إلى موسكو): ذكرت صحيفة الوطن المقربة من النظام السوري، أمس، أن مندوب الأسد الدائم لدى الأمم المتحدة سيرأس الوفد الحكومي إلى المحادثات التي ستستضيفها موسكو اعتباراً من اليوم، بهدف إعادة قنوات الحوار بين النظام والمعارضة السورية، وقالت الصحيفة إن حكومة النظام "أبلغت الجانب الروسي أن مندوب سوريا الدائم لدى الأمم المتحدة بشار الجعفري سيترأس وفدها إلى منتدى موسكو" الذي يبدأ أعماله اليوم، وأضافت أن الحكومة "حافظت على ذات مستوى المفاوضين في مؤتمر جنيف2، حيث ترأس الجعفري حينها وفد الجمهورية العربية السورية وفاوض وفد الائتلاف السوري المعارض بشكل غير مباشر من خلال المبعوث الخاص للأمم المتحدة آنذاك الأخضر الإبراهيمي". وسيرافق الجعفري أعضاء الوفد المفاوض ذاته في جنيف، وهم مستشار وزير الخارجية والمغتربين أحمد عرنوس، والمحامي أحمد كزبري والمحامي محمد خير عكام، وأسامة علي من مكتب الوزير، وأمجد عيسى، بالإضافة إلى سفير سوريا لدى روسيا رياض حداد.
العصر
جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
برأيك، هل ستحقق العملية التركية -شرق الفرات- أيّ مكاسب للسوريين؟
نعم
لا
عمر حذيفة
لبيب النحاس
مؤسسة الموصل
محمد العبدة