أسرة التحرير
تصدير المادة
المشاهدات : 2534
شـــــارك المادة
أكد الرئيس الأميركي باراك أوباما أن "خلافات مهمة" لا تزال قائمة مع طهران في المفاوضات حول ملفها النووي، مشدداً على "عزلة إيران عن الساحة الدولية". وقال أوباما إن "السؤال هو معرفة ما إذا كان في الإمكان التوصل إلى اتفاق دائم أكثر من الاتفاق المرحلي الذي ينتهي مساء الإثنين"، موضحاً "تبقى الخلافات كبيرة". وقال إن "الأسرة الدولية بكاملها إلى جانبي والإيرانيون معزولون تقريباً". (الحياة)
أوضح المسؤول عن دائرة مكافحة الإرهاب في سكتلنديارد مارك رولي أن بريطانيا اعتقلت 271 شخصاً في 2014 في إطار مكافحة الإرهاب. وأعلن الخميس الماضي عن ملاحقة ثلاثة رجال يشتبه بأنهم يعدون “أعمالاً إرهابية”. وأفادت وسائل الإعلام البريطانية أنهم كانوا يخططون لقطع رأس شخص في المملكة المتحدة التي رفع فيها الإنذار الأمني إلى درجة “خطير” في نهاية اب/اغسطس في مواجهة خطر اعتداءات على علاقة بسوريا والعراق. وحيال هذا الوضع، تنوي الحكومة اتخاذ إجراءات جديدة في التصدي للمجموعات المتطرفة بينها منع شركات التأمين من دفع فديات. وستعلن وزيرة الداخلية تيريزا ماي هذا الأمر الاثنين بحسب تعليقات نشرتها الصحافة. وتقدر سكتلنديارد بـ”أكثر من 500″ عدد البريطانيين الذين انضموا إلى صفوف مجموعات مثل تنظيم الدولة الإسلامية، وتخشى أن يدبروا اعتداءات لدى عودتهم إلى المملكة المتحدة. لكن نائب برمنغهام خالد محمود قال لصحيفة صاندي تلغراف إن هذا العدد قليل جداً، مؤكداً أن عدد المقاتلين الإسلاميين البريطانيين يناهز “الألفين”. (رأي اليوم)
اختتم نائب الرئيس الأميركي جو بايدن أمس زيارته إلى تركيا من دون تقليص حجم الخلافات بين واشنطن وأنقرة بشأن مكافحة الجهاديين في سوريا والعراق، على الرغم من أن المقربين منه أشاروا إلى تحقيق نوع من التقارب بين هذين البلدين الشريكين في الحلف الاطلسي. وفي غضون ثلاثة أيام في اسطنبول، التقى بايدن لساعات الرئيس التركي رجب طيب أردوغان ورئيس الوزراء أحمد داود أوغلو، لمناقشة سبل مواجهة تنظيم «داعش» الذي سيطر على مناطق كاملة في سوريا والعراق، الدولتين المجاورتين لتركيا. وقبل العودة إلى الولايات المتحدة في ختام جولة قادته أيضاً إلى المغرب وأوكرانيا، أجرى جو بايدن محادثات على انفراد مع البطريرك الأرثوذكسي برتلماوس الأول. وزار نائب الرئيس الأميركي أيضاً المسجد العثماني الكبير «السليمانية». (صحيفة المستقبل)
ذكرت وسائل الإعلام التركية أن سلطات «جمهورية شمال قبرص التركية» المعلنة من جانب واحد وغير المعترف بها دولياً، أنقذت فجر أمس نحو 250 مهاجراً سرياً سورياً، كانوا في مركب يواجه صعوبات قبالة سواحل كيرينيا شمال الجزيرة. وقالت صحيفة «حرييت» التركية إن هؤلاء المهاجرين، وبينهم عدد كبير من النساء والأطفال، كانوا في سفينة صيد تنزانية، وتم إنقاذهم بعد ساعات من العمل الشاق في أحوال جوية سيئة وبحر هائج. وأضافت أن مهربي هؤلاء المهاجرين وقائد السفينة أطلقوا نداء استغاثة على بعد نحو 300 متر عن شمال قبرص، قبل أن يغادروا المركب على متن سفينة أخرى. ونقل المهاجرون السريون الذين كانوا يريدون التوجه إلى إيطاليا على الأرجح إلى قاعة رياضية في كيرينيا. (صحيفة المستقبل)
جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
برأيك، هل ستحقق العملية التركية -شرق الفرات- أيّ مكاسب للسوريين؟
نعم
لا
عمر حذيفة
لبيب النحاس
مؤسسة الموصل
محمد العبدة