نور سورية بالتعاون مع المكتب الإعلامي لهيئة الشام الإسلامية
تصدير المادة
المشاهدات : 4610
شـــــارك المادة
حديث أميركي عن الدعم لسوريا بين أسلحة فتاكة وإرسال جنود تحت الدراسة وأسلحة غير قاتلة موعود بها، إزاء نفي من الجيش الحر لوصول أي خبر حول ذلك، في حين تصاعدت ردود الفعل حول خطاب نصر الله، وقد واصل النظام الأسدي حملته الهجمية في إبادة الشعب السوري، فقصف 318 نقطة وقتل 95 شخصا، إلا أن المجاهدين هاجموا مراكز النظام في 122 نقطة أحرزوا فيها انتصارات رائعة وقتلوا أعداد كبيرة من جنود النظام.
أعداد القتلى: أكثر من 95 قتيلا في سوريا جراء قصف المناطق السورية والأحياء السكنية، منهم 36 في دمشق وريفها و18 في حلب و16 في حماه و14 في حمص و5 في دير الزور و3 في درعا و2 في الحسكة و1 في اللاذقية، وفيهم 6 نساء و9 أطفال و2 تحت التعذيب. (1) هذا ومعظمهم في ريف دمشق وحلب وحماة، وكان 6 شهداء قد ارتقوا بالقصف العنيف على بلدة حزة وكذلك 7 شهداء ارتقوا بالقصف العنيف على دوما بريف دمشق و5 شهداء من أفراد الجيش الحر ارتقوا خلال الاشتباكات على جبهة عزة في حلب ومثلهم في حماة تم إعدامهم ميدانيا في حي طريق حلب، وبين الشهداء ناشط إعلامي ونقيب منشق وملازم أول منشق. (2) مناطق القصف: وثقت لجان التنسيق المحلية 318 نقطة قصف في مختلف المدن والبلدات السورية استهدف القصف بالطيران الحربي 39 نقطة، والقصف بالبراميل المتفجرة 4 نقاط كان أعنفها على الناجية، وتم تسجيل سقوط 6 صواريخ أرض - أرض في كل من داريا، والحواش، والعبادة في ريف دمشق، وألقيت القنابل العنقودية في كل من طيبة الاسم وخفسين في حماه، وقد قصفت داريا بقنبلة فراغية، وتم تسجيل سقوط صاروخ سكود في نقطة واحدة، أما القصف براجمات الصواريخ فقد سجل في 89 نقطة والقصف بقذائف المدفعية في103 نقاط والقصف بقذائف الهاون في 112 نقطة في مناطق مختلفة من سوريا. (1) وفي الرقة قصفت قوات النظام بالطائرات وراجمات الصواريخ مناطق عدة ، ما أدى لحرق مستودعات للإطارات والألبسة. كما استهدف القصف معملا للسماد في المنطقة الصناعية. وفي ريف الرقة، قصف جيش النظام مدينة الطبقة وبلدة المنصورة.(3) مجزرة وتدمير منازل: وفي حزة بريف دمشق قتل 6 أشخاص بينهم عائلة بأكملها وسقط عدد من الجرحى جراء قصف عنيف من الطيران الحربي لقوات النظام على البلدة وتم تدمير 6 منازل على الأقل على ساكنيها ليستشهد 6 أشخاص بينهم عائلة مكونة من 5 أفراد هم أب وأولاده الأربعة بينهم طفل وامرأتان. (2) انفجاران مدويان في العاصمة: قال المرصد السوري لحقوق الإنسان إن عبوة ناسفة انفجرت بالقرب من مقر قيادة الشرطة في شارع خالد بن الوليد بمدينة دمشق، مما أدى إلى سقوط عدد من الجرحى بينهم أطفال، تبعها قدوم سيارات الإسعاف إلى المنطقة. كما أفاد ناشطون بوقوع انفجار قرب جامع الأكرم في حي المزة تبعه انتشار أمني كثيف. ويقع الجامع في منطقة تكتظ بالسفارات والقنصليات وتحظى بحراسة مشددة. (3) اقتحامات ومداهمات: قال ناشطون إن قوات النظام اقتحمت أحياء طريق حلب وحي مشاع وادي الجوز ومخيم العائدين بحماة، وشنت حملة دهم واعتقالات وإعدامات ميدانية، بالتزامن مع استمرار القصف بالمدفعية الثقيلة على عدة مناطق. (3)
مواجهات واستهداف حواجز: سجلت قوات المقاومة الحرة انتصارات بطولية في اشتباكاتها مع قوات النظام في 122 نقطة، حيث استهدف الثوار في حماه حواجز في الريف الشمالي للمدينة وقاموا بقصف كتيبة زور السوس التابعة لقوات النظام، وقاموا بتدمير حاجز الحلمة وقتلوا من فيه من الشبيحة وقاموا بتدمير عربة بي أم بي ودبابة بالإضافة إلى قيامهم بقصف حاجز الحماميات بصواريخ محلية الصنع وتدمير كرفانة للشبيحة. وفي العاصمة دمشق وريفها دمر الثوار عربة محملة بمضاد 23 وقتلوا عددا كبيرا من قوات النظام واستهدفوا أرتالا عسكرية في العبادة وتصدوا لمحاولات قوات النظام لاقتحام داريا ومعضمية الشام، وقصف المجاهدون في دير الزور مقرات الشبيحة في حي الموظفين بقذائف الهاون كما قاموا باستهداف كتيبة الصواريخ في المطار العسكري للمدينة، واستهدفوا في حلب مقرات الشبيحة بالقرب من السجن المركزي لحلب وفي الرقة قام الثوار باستهداف مطار الطبقة العسكري بقذائف الهاون. (1) سلاح فلسطيني: كشف أحد عناصر المجموعة التي أطلقت صاروخي «غراد» منذ بضعة أيام على مدينة القرداحة التي يدفن فيها حافظ الأسد، أن الصاروخين صناعة فلسطينية. وقال أبو عدي الإدلبي، المقاتل في صفوف كتائب «أحرار الشام» التابعة للجيش الحر: «قصفنا القرداحة بصاروخين من طراز (غراد)، لكنه ليس روسيا، بل فلسطيني والحمد لله»، مشيرا إلى أن «أحد الصاروخين وقع قرب قبر حافظ (الأسد)». (5) نفي خبر التسليح الأميركي: أكد رئيس الأركان العامة للجيش السوري الحر اللواء سليم إدريس أن الإدارة الأميركية لم تبلغ قيادة الجيش الحر «رسميا» بأنها اتخذت قرارا «نهائيا» بتسليح «الحر»، في حين أكد خبير بالشأن الأميركي وناشطون سوريون أن تسليحا نوعيا على «نطاق ضيق» قد بدأ فعلا. وشدد إدريس على أن «الإدارة الأميركية لم تبلغنا بعد رسميا برغبتها في تسليحنا ولا نعلم إن كان هذا القرار اتخذ بشكل نهائي أم لا»، مشيرا إلى أن «كل المساعدات التي جرى تقديمها كانت على نطاق ضيق». (5)
رفض لتصريحات نصر الله: رفضت المعارضتان اللبنانية والسورية تصريحات أمين عام حزب الله السيد حسن نصر الله بشأن مشاركة عناصره بالقتال في سوريا، واعتبرتاه "جرا للبنان إلى الخراب إرضاء لإيران والرئيس السوري بشار الأسد"، و"تهديدات تعودها السوريون من نظام الأسد". (3) أمل في الكف عن الدماء: وفي السياق: أصدر ائتلاف قوى المعارضة والثورة السوري المعارض بيانا قال فيه "أمسى السوريون واللبنانيون على خطاب زعيم حزب الله اللبناني حسن نصر الله، منتظرين منه أن يكف يده عن الآمنين في حمص ودمشق، وآملين من قيادة الحزب أن تعي خطورة الوضع في المنطقة وما آلت إليه الأمور بسبب تمسكها بنظام سياسي أجرم بحق الشعبين في البلدين". (3) تنديد ومطالبة بضبط الحدود: وفيما نددت المعارضة السورية بتهديدات الأمين العام لحزب الله، حسن نصر الله، من تدخل محتمل مباشر لإيران والحزب في النزاع السوري لدعم النظام جدد الائتلاف الوطني السوري دعوته للحكومة اللبنانية إلى ضبط حدودها والإيقاف العاجل بكل الوسائل الممكنة لتدخل حزب الله في الأراضي السورية. (4) واعتبر الائتلاف، في بيان صادر عنه، أنه «آن الأوان للحكومة اللبنانية التي اتخذت سياسية النأي بالنفس، أن تتوقف عن غض النظر عن السياسات التعسفية التي يمارسها حزب الله في تدخله بالشؤون السورية». (5)
ظهر الرئيس السوري في وسط دمشق حين زار محطة كهربائية بمناسبة عيد العمال، وفقا لما جاء على صفحة الرئاسة السورية على فيسبوك. ونشرت الصفحة صورة للأسد وهو يتحدث للعمال، وكتبت "الرئيس السوري يزور محطة كهرباء الأمويين في حديقة تشرين في دمشق ويهنئ عمالها وعمال سوريا بعيدهم". (3) وفي آخر مقابلة تلفزيونية للأسد مع التلفزيون السوري، أكد أن بلاده تواجه حربا مع المعارضة، وأنها ستنتصر، على حد تعبيره. وتحدث الرئيس السوري عن محاولات تقوم بها دول لإدخال مسلحين إلى بلاده، رافضا الاعتراف بوجود ثورة في بلاده. (4) سوريا لن تستخدم السلاح الكيماوي: أفاد مندوب سوريا لدى الأمم المتحدة، بشار الجعفري، إن الحكومة السورية أعلنت أنها لن تستخدم السلاح الكيمياوي ضد شعبها، وهي التي طالبت مجلس الأمن بالتحقيق في الجرائم التي حصلت في خان العسل في مارس /أذار الماضي. (4)
الإبراهيمي راغب في الاستقالة: حسب دبلوماسي من إحدى الدول الأعضاء في مجلس الأمن فإن الإبراهيمي يرغب في الاستقالة، غير أن دولا تسعى لإقناعه بالبقاء في منصبه لمدة إضافية، بينما أكد دبلوماسي عربي لوكالة الصحافة الفرنسية أن الإبراهيمي "قال للجميع إنه يرغب بالاستقالة، والأمل في بقائه بمنصبه ضئيل". (3) دعم غير قتالي: قال مسؤولون كبار في البيت الأبيض إن الرئيس الأميركي باراك أوباما ينظر في تزويد المعارضة السورية بالأسلحة، وأوضحوا أن أوباما لم يتخذ قرارا في هذا الصدد حتى الآن، ولكنه طلب من فريقه للأمن القومي تحديد الطرق التي يمكن أن تزيد الولايات المتحدة بها من مساعداتها للمعارضة السورية والتي اقتصرت حتى الآن على الدعم غير القتالي. (3) أسلحة فتاكة وإرسال جنود: في المقابل أكدت صحيفة واشنطن بوست الأميركية، أن مسؤولين رفيعين في إدارة أوباما، كشفوا أن الرئيس الأميركي، باراك أوباما، يستعد لإرسال أسلحة فتاكة إلى المعارضة السورية، مع استعداده لمزاوجة هذا الخيار مع إرسال جنود أميركيين إلى هناك. (4) الأزمة السورية تهدد الأردن: أكد وزير الدولة لشؤون الإعلام والاتصال الأردني، الدكتور محمد المومني، أن تداعيات الأزمة السورية وصلت إلى مرحلة التهديد للأمن الوطني الأردني. وقال المومني: إن الأردن توجه إلى مجلس الأمن الدولي لوضعه أمام مسؤولياته الإنسانية والأمنية ولفت انتباه أعضائه إلى الوضع الإنساني الخطير الذي يواجه الأردن نتيجة استمرار تدفق أعداد كبيرة من اللاجئين السوريين، الذين فاق عددهم حتى الآن نصف مليون لاجئ، وهو الأمر الذي يهدد أمن واستقرار البلاد. (5) الأردن لن تتدخل في الحرب: وقال رئيس الوزراء الأردني عبد الله النسور إن "الجيش الأردني والمقدرات العسكرية الأردنية" لن تتدخل في الحرب الدائرة في سوريا. وأوضح في تصريحات لصحيفة "الغد" الأردنية أن الجيش الأردني لن يتدخل في سوريا لا عبر إرسال قوات ولا من خلال تسهيل مهمة قوات عسكرية أجنبية. وأوضح أن الحدود الجغرافية تجعل بلاده "في عين العاصفة"، مؤكدا أن الموقف الرسمي الأردني يتسم بـ"التوازن" تجاه ما يجري في سوريا. (3) نصر الله نصب حزبه بديلا عن الدولة: من جانبه رأى سعد الحريري الموجود خارج لبنان أن "أخطر ما ورد على لسان الأمين العام لحزب الله يتعلق بذلك الربط الانتحاري بين المسألة السورية وبين لبنان". وتابع أن نصر الله نصّب حزبه "بديلا للدولة ومؤسساتها الدستورية والأمنية والعسكرية. هو وحده على رأس حزب الله من يقرر عن كل اللبنانيين... من يصدر الأوامر بزج لبنان في الحروب الإقليمية والأهلية... من يجوز له إصدار الفتاوى في مقاتلة السوريين على أرضهم". (3) وأعرب الحريري عن اعتقاده أن نصر الله «لن يتأخر بالتأكيد عن جعل لبنان في أي لحظة، جبهة متقدمة من جبهات الحرب إلى جانب النظام الإيراني بحجة الدفاع عن المقامات الدينية». وخلص إلى أن «الحزب بقيادة نصر الله يقود لبنان إلى الخراب، ويريد للطائفة الشيعية تحديدا أن تتقدم الصفوف نحو هذا الخراب، ونحو فتنة ملعونة، نحذر اللبنانيين من الوقوع فيها أو الانجرار إليها». وحذر من أن «حزب الله يلعب منفردا بمصير لبنان، وهو بلسان أمينه العام لا يعلن المشاركة في إشعال الحريق السوري فحسب، إنما يهدد بنقل الحريق إلى قلب لبنان. وسيجد حزب الله حكما من يصفق له من الأتباع ومخلفات زمن الوصاية السورية».(5) الأسير: لن يسحب عناصره من القصير: في المقابل شدد الشيخ السلفي اللبناني أحمد الأسير، إمام مسجد بلال بن رباح في مدينة صيدا جنوب لبنان، على أنه «لن يسحب عناصره من ريف (مدينة) القصير في محافظة حمص (في غرب سوريا)، ما لم يسحب حزب الله مقاتليه من هناك»، وذلك على خلفية انتشار صور على مواقع الإنترنت ومقاطع فيديو، يظهر فيها الأسير مع نجله وعدد من المقاتلين، ويؤكدون أنهم في ريف القصير. (5)
إلى من خدعهم نصر الله، كتب طارق الحميد هذه المقالة: من الواضح أن أكثر المصدومين بخطاب زعيم حزب الله الأخير هم من كانوا مخدوعين بحسن نصر الله وحزبه، ولذا فقد كانت ردود فعلهم صاخبة وغاضبة، بعد أن هدد نصر الله بأن للأسد «أصدقاء» لن يسمحوا بسقوطه، وتندر على دول الربيع العربي، واعتبر قتلى حزبه في سوريا شهداء! والحقيقة أن حسن نصر الله الذي تحدث مساء الثلاثاء هو نفسه حسن نصر الله الذي كنا ننتقده طوال السنين الماضية، ونحذر من خطورته وخطورة حزبه وكان المخدوعون ينتقدوننا ويصفونه بـ«سيدهم»، و«سيد» المقاومة المزعومة، والجديد الآن أن نصر الله خلع عنه لباس «التقية» الذي خدع به من خدع بالمنطقة وأظهر وجها طائفيا طالما تم التحذير منه خصوصا حين اختطف لبنان بسلاح إيران، وقام بالمغامرة تلو الأخرى خدمة لأجندة إيران بالمنطقة، لكن المخدوعين به لم يستطيعوا تمييز ذلك حيث كانت هناك ماكينة دعائية ضخمة تضلل المتابعين، وبمشاركة من اللوبي الإيراني بالإعلام العربي، وماكينة الإخوان المسلمين في مصر والخليج العربي. الجديد اليوم، الذي جعل نصر الله يخلع عنه ثوب التقية، هو اهتزاز الأرض تحت أقدام الأسد، مما دفع نصر الله للخروج مهددا في خطابه الأخير الجميع معلنا أن الأسد لن يسقط لأن له أصدقاء بالمنطقة والعالم، أي حزب الله وإيران، وهو ما يعني رسالة واضحة مفادها أنه في حال تدخلت أميركا في الأزمة السورية، خصوصا بعد الإعلان عن أن الأسد قد تجاوز الخطوط الحمراء باستخدامه الأسلحة الكيماوية، فإن حزب الله وإيران لن يقفا متفرجين، وسيخوضان معركة الأسد. نصر الله لم يكتف بذلك، أي التهديد والوعيد، بل إنه كشف عن وجهه الطائفي بكل وضوح حين اتهم السنة والسوريين بأنهم تكفيريون وحلفاء لأميركا وإسرائيل، معتبرا في نفس الوقت أن قتلى حزبه في سوريا شهداء! والقصة لا تقف عند هذا الحد، بل إن نصر الله تهكم في خطابه على حال دول الربيع العربي بعد أن كان يتغنى بذلك الربيع، ومعتبرا ما يحدث بالمنطقة ثورات مباركة، إلا أنه الآن يحذر بأن سوريا لن تصبح مثل دول الربيع العربي، التي لا يراها إلا مجرد مشروع أميركي، وهذا أمر طبيعي ومتوقع لأن نصر الله لم يكن يصدق بأن الأرض ستهتز تحت أقدام الأسد، مما يهدد المشروع الإيراني برمته في المنطقة، رغم أن بعض قيادات الحزب كانت ترى عكس ذلك. ففي أوائل الربيع العربي قال لي صحافي أميركي شهير بمحادثة هاتفية، ومن لبنان: «دع عنك ما يقوله حزب الله علنا عن الربيع العربي، فكبار مسؤولي الحزب يعتقدون بأن ما يحدث في المنطقة هو ثورة سنية»، وهذا ما أكده نصر الله الآن في خطابه الذي يعد بمثابة خطاب انتحار. أما بالنسبة للمخدوعين بنصر الله فنقول لهم: اللهم لا شماتة! (5)
بعض من عرفت أسماؤهم من ضحايا العدوان الأسدي على المدن والمدنيين: (اللهم تقبل عبادك في الشهداء)(6) طه محروس محمود الشربجي - ريف دمشق - حزة موسى مصطفى عبد الواحد - دمشق - القابون رهف الحلاق - ريف دمشق - حرزما سيف محمد عكلا - حمص - تلبيسة أحمد عادل الشيخ - حلب - تل رفعت أحمد محمد هاشم شيخ القصير - ريف دمشق - دوما غسان عبد الرزاق عبيدي "العاصي" - حماه - صوران حسان سرميني - حماه - القصور أحمد أحمد المليح - ريف دمشق - دوما أحمد طريش - دمشق - جوبر محروس محمود الشربجي - ريف دمشق - حزة محمود درويش الدرويش خراطة - ريف دمشق - القلمون: بدا باسل قاقيش - ريف دمشق - دوما محمد صبحي بكار - ريف دمشق - دوما بلال الميدعاني - ريف دمشق - ميدعا إبراهيم خبية - ريف دمشق - دوما محمد عبد القادر بلة - اللاذقية - محمد أبو الهدى - ريف دمشق - المعضمية عماد أحمد نصر الدين - ريف دمشق - بيت جن أحمد عبد الحكيم سفور - حمص - كرم الشامي محمد عماد أحمد نصر الدين - ريف دمشق - بيت جن موفق عبد الوارث إسماعيل - حمص - القصير:الضبعة حسين أحمد الحمادي - حلب - الجفيرة محمد رفيق عطوان - دير الزور - الشيخ ياسين هالة حواس - دير الزور - بشير كامل الحسين - دير الزور - حي الجورة فضة دياب - ريف دمشق - بلدة الزمانية محمد خالد سليم - ريف دمشق - بلدة الزمانية عيسى فاضل العبد الله - دير الزور - محمد عبد الرزاق الحسين - حماه - صوران سعد الناصر - حلب - دابق صالح العيون - ريف دمشق - دوما عذاب خالد السيد - حمص - الدار الكبيرة أنس زاكي العبد الله - حماه - كرناز عمر محمد رمانة - ريف دمشق - حرستا هاشم الكلش - درعا - معربة شاكر محمد معتوق العميان - درعا - تل شهاب أحمد محمد سعيد الشبلي - درعا - انخل صلاح يحيى رضوان - حمص - البويضة الشرقية أحمد عبود الدللي - دير الزور - البصيرة عادل أبو الحسن - حمص - مخيم العائدين محمد وصفي محمد دري فشول - حمص - كرم الشامي حسام الدين منصور - حمص - باب السباع بسام عثمان - حمص - زكريا محمد جحا - حمص - مخيم النازحين خالد جهاد السعدي - حمص - مخيم العائدين هاني صفوك العفنان الفاعوري - حمص - علاء الدين دالي الأحمد - حلب - حي طريق الباب عبد الرحمن فؤاد يونس - حلب - علاء الدين حسني الرحيل - دمشق - مخيم اليرموك أحمد فؤاد يونس - حلب - محمد فؤاد يونس - حلب - محمد عبد الحميد هبول - دمشق - القابون كنان نابلسي - حلب - أبو حمزة - دمشق - هيفاء احمد القالش" الكفا" - ريف دمشق - عربين طارق عدنان بيضون - ريف دمشق - عربين أنس محروس محمود الشربجي - ريف دمشق - حزة مصطفى أحمد داديخي - حلب - صلاح الدين ايمان محروس محمود الشربجي - ريف دمشق - حزة حنان محروس محمود الشربجي - ريف دمشق - حزة باسمة حبوش - ريف دمشق - حزة فيصل عبدو - ريف دمشق - بلدة حواش الضواهرة طلال كيلاني - ريف دمشق - القيسا عبد القادر محمد - حلب - الشيخ سعيد حسين مفلح الراشد - ريف دمشق - جديدة عرطوز عبد السلام هويس - حماه - بسيرين عبد الرزاق كلزية - حلب - صلاح الدين عامر محمد الشحود - حماه - قرية بيت الراس أيمن الكرم - حماه - حي طريق حلب نور الدين بركات - حلب - حسين دولة - اللاذقية - الرمل الشمالي يحيى كبه وار - حلب - بابنس محمد مزيد البرازي - حماه - ريف حماه الشرقي علاء أحمد حياني - حلب - تل رفعت حسن أحمد العزيز - حلب - منبج: مزرعة قطمة محمد راغب فشول - حمص - الوعر رالاس ملوك - حمص - الوعر أحمد سعدي - طرطوس - محمد عزو الصادق - حمص - الصابونية أحمد الحافظ - ريف دمشق - كفربطنا المصادر: 1- لجان التنسيق المحلية. 2- الهيئة العامة للثورة السورية. 3- الجزيرة نت. 4- العربية نت. 5- الشرق الأوسط. 6- مركز توثيق الانتهاكات في سوريا.
العربية نت
الجزيرة نت
أسرة التحرير
جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
برأيك، هل ستحقق العملية التركية -شرق الفرات- أيّ مكاسب للسوريين؟
نعم
لا
عمر حذيفة
لبيب النحاس
مؤسسة الموصل
محمد العبدة