أسرة التحرير
تصدير المادة
المشاهدات : 3717
شـــــارك المادة
نظام الأسد ينصب حواجز "لاصطياد" ما دون الـ40 عاما لـ"التجنيد":
تعددت أوجه فساد القوات المسلحة السورية، وأخذت منحى "ابتزازيا" جديدا مع استهداف النظام مواليد عام 1973 وما فوقه، للزج بهم في صفوف قواته التي تشهد انهيارا متواصلا وفقا لمراقبين عسكريين. وشرعت عدة حواجز تابعة للجيش النظامي بالتدقيق على المترددين عليها، خاصة في الطرق الرئيسية، كطريق دمشق ـ حلب الحيوي، "لاصطياد مواليد عام 73 وما فوقه، ونقلهم إجباريا لمقرات ومعسكرات التجنيد". وطبقاً لمعلوماتٍ حصلت عليها "الوطن" من الداخل السوري، فإن البعض من تلك الحواجز الأمنية، عمدت إلى إنزال بعض المارة ممن يكون تاريخ ميلادهم متطابقا مع مبتغيات القوات المسلحة، والتحفظ على البعض منهم، فيما يتم التغاضي مع من يحمل أموالا، مقابل الحصول عليها، وهو الأمر الذي يصفه شهود عيان لـ"الوطن" بأنه "أحد أوجه فساد قوات بشار الأسد". وقالت المصادر "المارة في بعض الحواجز الهامة التابعة للنظام، يتم إنزالهم فرداً فرداً والتفتيش عليهم، ومن يكن تاريخ ميلاده من سنة 73 وما فوق يتم التحفظ عليه، وبالتالي نقله لمقراتٍ عسكرية (الوطن)
سوريا تتسلم شحنة جديدة من زيت الغاز الروسي
وصلت شحنة جديدة من زيت الغاز الروسي إلى ميناء في سوريا هذا الشهر بحسب ما قالته مصادر ملاحية وما أظهرته بيانات لتتبع السفن ضمن سلسلة من الشحنات التي تدفقت على البلد الذي تمزقه الحرب هذا العام.
وازدهرت تلك التجارة منذ أن أعلنت سوريا في بداية العام أنها أنشأت شركات خاصة جديدة لاستيراد المنتجات النفطية. ووصلت نحو 20 شحنة من زيت الغاز ووقود التدفئة إلى ميناء بانياس. وقالت مصادر ملاحية إن شركة "روسنفت" الروسية العملاقة وردت أحدث شحنة إلى طرف ثالث لكن روسنفت نفت ذلك. وقالت الشركة الروسية بداية إنها تبيع منتجات نفطية للتحميل في موانئها وليست مسؤولة عن وجهتها النهائية. وفي وقت لاحق نفت الشركة أنها وردت الشحنة. وقالت متحدثة باسم روسنفت "هذه منتجات نفطية من شركات أخرى لنا معها اتفاقات تحميل." ورفضت الإفصاح عن أسماء الشركات.
وأفادت المصادر الملاحية وبيانات تتبع السفن أنه تم تحميل الناقلة "كمال كا" بشحنة بلغت 11500 طن من زيت الغاز في ميناء طوابس الروسي في نهاية اذار وأنها سلمت الشحنة إلى بانياس في أول أسبوع من نيسان (النهار)
جهاديو سورية يستعرضون قوتهم ويواجهون اختبار الحكم في الرقة شرق البلاد: بعد شهر من إسقاطهم تمثال الرئيس السابق حافظ الأسد الذي كان يوما مرهوب الجانب بات السكان في مدينة بشرق سوريا يعيشون تحت حكم نظام جهادي قد يكون مثالا لما ينتظر البلاد إذا أطيح بالرئيس الحالي بشار الأسد نفسه. تقوم ألوية إسلامية متشددة بتسيير دوريات في الشوارع التي خلت من الشرطة النظامية. وحلت محكمة دينية محل نظام قضائي منهار وفرت الأقليات وفقا لما قاله نشطاء مدنيون في الرقة وهي اكبر مدينة تسقط في أيدي المعارضة منذ اندلاع الانتفاضة في مارس آذار 2011 ضد حكم أسرة الأسد الممتد منذ أربعة عقود. ومن شأن استعراض الجهاديين للقوة الى جانب غياب الائتلاف الوطني السوري المدعوم من الغرب بما يمثله من تجمع رئيسي للمعارضة السياسية ان يعزز تفوق الإسلاميين في شمال البلاد وشرقها. لكن تجربة الرقة التي تشهد مظاهرات وإضرابات تظهر أن الحكم الإسلامي بدأ بداية صعبة. فالشرق الذي يمثل كل إنتاج سوريا من النفط واغلب إنتاجها من الحبوب يقع على الحدود مع قلب المنطقة السنية في العراق حيث ينشط أيضا الجهاديون السنة الذين يعارضون الحكومة الشيعية المدعومة من إيران في بغداد. (القدس العربي)
الأردن يدعو العالم لمساعدته في تحمل أعباء مليون لاجئ سوري: وجه وزير الصحة الأردني مجلي محيلان الثلاثاء نداء إلى العالم لمساعدة بلاده في تحمل اعباء اللاجئين السوريين الذي قدر عددهم بمليون شخص. ونقلت وكالة الأنباء الأردنية الرسمية عن الوزير قوله إن "عدد اللاجئين السوريين الذين دخلوا إلى الأردن يقدر بمليون لاجئ الأمر الذي يخلق ضغوطا كبيرة" على المؤسسات الصحية في المملكة. وأضاف "نحن نطالب بتقديم الهيئات الدولية والجهات المانحة دعما مستعجلا بقيمة 250 مليون دينار (353 مليون دولار) لاستمرار تأمين الخدمات الصحية للاجئين السوريين والمحافظة على المنظومة الصحة الأردنية". وأوضح أن "ملف اللاجئين السوريين يعد من الملفات الساخنة والمؤلمة التي تستدعي التدخل بتقديم الدعم لوزارة الصحة لمواصلة جهودها في الحفاظ على استقرار النظام الصحي للمملكة والجودة في مستوى خدماتها الصحية في والتعامل مع اللاجئين". وأشار الوزير إلى أن "الوضع الصحي في الأردن الآن جيد، ولكن مؤشرات الأداء بدأت تتحرك باتجاه سلبي حيث أن المستشفيات لم تعد تتحمل الأعداد الكبيرة من المرضى الذين ينتظرون دورهم لفترات طويلة ويشكلون ضغطا على تلك المستشفيات ومن المتوقع نفاد الأدوية فيها". (القدس العربي)
كيري يلتقي المعارضة السورية في لندن: أعلن وزير الخارجية الأميركي جون كيري الثلاثاء قبيل مغادرته اسرائيل عزمه لقاء ممثلين عن المعارضة السورية في لندن. وقال كيري للصحفيين المسافرين معه في مطار بن غوريون الإسرائيلي قبيل مغادرته إلى العاصمة البريطانية "سألتقي مع المعارضة السورية في لندن". وأشار كيري ألا انه من غير المتوقع أن يحضر القيادي في المعارضة السورية احمد معاذ الخطيب هذا الاجتماع. وقال "نحن نعمل على لائحة الحاضرين (وزير الخارجية البريطاني) وليم هيغ هو المضيف". وكان كيري قد زار تركيا الأحد قبل القدوم إلى اسرائيل والأراضي الفلسطينية، للحديث عن الوضع السوري والتقارب الإسرائيلي-التركي. وأشار كيري إلى أن الولايات المتحدة تفضل الوصول إلى "حل دبلوماسي" موضحا بان ذلك هو "حين يكون هنالك انتقال شرعي لمسؤولية الحكم لكيان مستقل". وأضاف "أن ذلك يبدو جيدا ولكن المشكلة هي بأنه لا يمكن الوصول إلى ذلك أن كان الرئيس الأسد غير مستعد لاتخاذ قرار بنقل السلطة". وردا على سؤال حول قيام الولايات المتحدة بتسريع المساعدات إلى المتمردين السوريين بما في ذلك المساعدات العسكرية، أكد كيري الثلاثاء بأن "الأمر يعود للبيت الأبيض لأي إعلان بهذا الشأن". (الرياض)
السعوديون الذين توجهوا إلى سوريا أعدادهم ليست كبيرة: عبّر مسؤول سعودي رفيع مساء الثلاثاء عن اعتقاده بأن أعداد السعوديين الذين توجهوا للقتال في سوريا "ليست كبيرة" وذلك ردا على تقارير إعلامية أشارت إلى ذلك. وأوضح المتحدث الأمني باسم وزارة الداخلية اللواء منصور التركي على هامش جولة في مركز الأمير محمد بن نايف الجديد للمناصحة والرعاية في ضواحي الرياض ردا على سؤال حول إعداد السعوديين الذين يقاتلون في سوريا "لا اعتقد أنها كبيرة". وكان المتحدث أعلن في 24 الشهر الماضي أن الوزارة "ستحقق مع من تثبت نيتهم الذهاب إلى سوريا بهدف القتال وستمنعهم من السفر" كما أنها "ستعتقل من ذهب الى هناك فور عودته إلى السعودية". من جهته، قال اللواء سعيد البيشي مدير مركز المناصحة والرعاية "لقد قمنا بمناصحة الذين أرادوا التوجه إلى سوريا داخل دور التوقيف وخارجها". وأضاف خلال مؤتمر صحافي "في بعض الأحيان، يتصل أحد أولياء الأمور لإبلاغنا بأن ابنه يريد الذهاب إلى سوريا وليسألنا عن الموقف الشرعي حيال ذلك". وكانت هيئة كبار العلماء السعودية أصدرت فتوى في حزيران/يونيو الماضي بتحريم "الجهاد في سوريا" على السعوديين بدون إذن من السلطات. (السبيل)
باريس تريد بحث إدراج "جبهة النصرة" على قائمة الإرهاب: ترغب فرنسا في ان تبحث مع شركائها الأوروبيين وفي مجلس الأمن الدولي احتمال إدراج جبهة النصرة على قائمة "المنظمات الإرهابية" بعد إعلان القاعدة في العراق الثلاثاء أن المجموعة الناشطة في سورية تشكل جزءا منه. وقال فيليب لاليو المتحدث باسم الخارجية الفرنسية في مؤتمر صحافي "علينا إجراء مباحثات مع شركائنا الأوروبيين وأيضا مع شركائنا في مجلس الأمن الدولي حول احتمال إدراج هذه المجموعات الإرهابية على اللوائح الإرهابية". وأضاف "علينا أن نحذر عندما نتخذ مثل هذه القرارات من عواقبها على الأرض. سنرى في الأيام أو الأسابيع المقبلة ما علينا القيام به". (الحياة)
بعد إعلان القاعدة أن الجبهة فرعها في سوريا.. الجيش الحر : النصرة لا تتبعنا ولا ننسق معها: أعلن الجيش السوري الحر الذي يقاتل جيش النظام تمايزه عن جبهة النصرة. وقال المنسق الإعلامي والسياسي للجيش الحر لؤي مقداد إن "جبهة النصرة لا تتبع للجيش الحر. ولا يوجد قرار على مستوى القيادة بالتنسيق معها". وأضاف "أن هدفنا واضح ووجهة بندقيتنا واضحة: إسقاط النظام وإيصال الشعب إلى الدولة الديمقراطية التي يطمح إليها"، مضيفًا "لا يحق لنا أو لأحد أن يفرض أي شكل من أشكال الدولة على السوريين. فسيذهب السوريون إلى صناديق الاقتراع لاختيار قياداتهم وشكل دولتهم". وتمنى مقداد "أن يكون تسليح الجيش الحر وتجهيزه وتمويله كافيًا لكي يستغني عن أي طرف آخر"،"،وكان تنظيم القاعدة في العراق قد أعلن للمرة الأولى أن جبهة النصرة التي تحارب في سوريا ضد الأسد هي جزء من التنظيم الناشط في العراق وهدفها إقامة دولة إسلامية في سوريا. وفي رسالة مسجلة نشرت على مواقع جهادية على شبكة الإنترنت، قال زعيم تنظيم القاعدة العراقي أبو بكر البغدادي "آن الأوان لنعلن أمام أهل الشام والعالم بأسره أن جبهة النصرة ما هي إلا امتداد لدولة العراق الإسلامية وجزء منها". كما أعلن "إلغاء اسم دولة العراق الإسلامية واسم جبهة النصرة وجمعهما تحت اسم واحد هو الدولة الإسلامية في العراق والشام". (الراية)
35 قتيلاً في اقتحام مستشفى تتمركز فيه القوات السورية في حلب: قتل 35 شخصاً على الأقل في اقتحام مقاتلي المعارضة مستشفى يقع على هضبة استراتيجية في شمال حلب وتتمركز فيه القوات النظامية، وذلك بعد اشتباكات دائرة منذ يومين، بحسب ما أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان. وقال المرصد "تدور اشتباكات بين مقاتلين من الكتائب المقاتلة داخل أجزاء من مشفى الكندي والواقع عند أطراف مدينة حلب في محاولة من الكتائب المقاتلة للسيطرة على المنطقة وتحرير السجناء في سجن حلب المركزي" القريب منه. وأوضح مدير المرصد رامي عبد الرحمن أن المستشفى المتوقف عن العمل "يقع على هضبة استراتيجية على المدخل الشمالي لحلب، ويشهد منذ صباح الثلاثاء اشتباكات هي الأعنف في اليومين الماضيين". وأشار إلى أن المقاتلين سيطروا في الأشهر الماضية على المستشفى، قبل أن تستعيده القوات النظامية في كانون الأول/ديسمبر. وأفاد المرصد الثلاثاء ان المقاتلين "تمكنوا من السيطرة على حاجز رئيسي عند مدخل المشفى، بالإضافة إلى أبنية عدة في المنطقة كان يتمركز فيها عناصر القوات النظامية"، اثر اشتباكات عنيفة "استشهد خلالها ما لا يقل عن 10 مقاتلين من لواء مقاتل وقتل ما لا يقل عن 25 من القوات النظامية ومسلحين موالين لها". (الحياة)
«الائتلاف» يحمل النظام مسؤولية انفجار دمشق والخارجية تعتبره «سلوكاً نمطياً للإرهابيين»: دان «الائتلاف الوطني السوري» تفجير السيارة المفخخة وسط دمشق أول أمس، محملاً النظام السوري «بصفة مباشرة أو عبر أدواته» المسؤولية عنه، فيما قالت وزارة الخارجية السورية إن «التفجيرات الانتحارية» تمثل «سلوكاً نمطياً للإرهابيين». في غضون ذلك، وزع «مجلس قيادة الثورية السورية» فيديو لاغتيال الشيخ محمد سعيد رمضان البوطي الشهر الماضي، أثار الكثير من التساؤلات. واتهم معارضون النظام باغتيال البوطي بعد حصول تفجير صغير، في حين قال نشطاء موالون إن الفيديو «مفبرك». ودان «الائتلاف» في بيان أمس «التفجير الإجرامي المشين» الذي وقع قرب مصرف المركزي وأسفر عن عشرات القتلى والجرحى. وأضاف: «إذ يعرب الائتلاف عن تعازيه العميقة لذوي الضحايا الأبرياء، ويعبر عن تضامنه الكامل معهم في مصابهم الجلل، فإنه يعتبر نظام (الرئيس بشار) الأسد مسؤولاً عن هذا الحادث الآثم، الذي اقترفه بصفة مباشرة أو عبر أدواته، خصوصاً عند أخذ الطبيعة الأمنية والحراسة المشددة المطبقة على المنطقة التي جرى فيها التفجير والأحياء المجاورة له». وحض «الائتلاف»، وهو أبرز تكتل معارض. (الحياة)
وزراء خارجية الثماني يبحثون «سبل تغيير حسابات» الأسد: تتصدر الأزمة السورية اجتماع وزراء خارجية مجموعة الثماني في لندن اليوم مع قادة «الائتلاف الوطني السوري» المعارض. وقال وزير الخارجية الأميركي جون كيري أن المحادثات ستبحث «سبل التأثير في حسابات» الرئيس السوري بشار الأسد، في حين تساءل رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كامرون ما إذا كان «عادلاً» الإبقاء على حظر توريد السلاح بحيث «لا يدافع الشعب السوري عن نفسه بشكل مناسب». في غضون ذلك، أفادت الأمم المتحدة أن أعضاء فريق التحقيق الدولي حول استخدام اسلحة كيماوية في سورية سيغادرون قبرص عائدين الى لاهاي، بعدما كان مقرراً ان يتوجهوا منها الى دمشق، وذلك بعد رفض السلطات السورية زيارتهم. وكان الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون جدد أمس مطالبته الحكومة السورية بـ «التعاون التام» والسماح للمفتشين بالدخول إلى البلاد للتحقق من مزاعم استعمال السلاح الكيماوي. (الحياة)
هيغ: سوريا تتحول إلى أكبر كارثة إنسانية في القرن الـ21 : وزير الخارجية البريطاني يلتقي هيتو عشية اجتماع مجموعة الثماني الذي تتصدره أزمة دمشق على الرغم من العجز الدولي في وقف العنف والقتل في سوريا، فإن الأزمة السورية ما زالت تتصدر اجتماعات دولية متتالية. واجتماع وزراء خارجية مجموعة العشرين التي تنطلق في لندن اليوم لا تختلف؛ إذ أكد وزير الخارجية البريطاني ويليام هيغ أن «سوريا فعليا على رأس أجندة الأعمال، وستكون أول قضية نبحثها»، موضحا أنها ستكون محورية في المحادثات الرسمية والهامشية التي تجري في العاصمة البريطانية خلال اليومين المقبلين. والتقى هيغ أمس برئيس حكومة المعارضة غسان هيتو وعضوين بارزين من ائتلاف المعارضة السورية هما سهير الأتاسي وجورج صبرا، إذ دعا وزير الخارجية البريطاني المعارضة السورية إلى لندن للقاء عدد من الوزراء المجتمعين في لندن. وبحث هيغ مع هيتو جهود تشكيل حكومة في المنفى، كما أن هيتو عرض على هيغ نتائج زيارتيه إلى الأراضي السورية خلال الأسابيع الماضية وضرورة توفير الدعم الإنساني للسوريين داخل البلاد. وعلى الرغم من أن رئيس المجلس الوطني السوري معاذ الخطيب لم يأت إلى لندن، فإن هيغ اتصل به صباح أمس لمواصلة التنسيق. وقال هيغ في مؤتمر صحافي عقده في لندن أمس عشية انطلاق اجتماعات وزراء خارجية مجموعة الثماني: «سيلتقي ممثلو المعارضة السورية ببعض وزراء الخارجية، وسأحضر بعض هذه الاجتماعات، وسنشدد على أهمية العمل السريع في سوريا». (الشرق الأوسط)
الائتلاف السوري يشارك في اجتماع لجنة المبادرة العربية: شارك نزار الحراكي، سفير الائتلاف الوطني لقوى الثورة المعارضة والسورية لدى قطر، في اجتماع لجنة مبادرة السلام العربية الذي عقد مساء اليوم بالعاصمة القطرية الدوحة، وذلك لبحث الخطوات المستقبلية لعملية السلام بين الفلسطينيين والإسرائيليين. وقال الحراكي، لمراسل وكالة الأناضول للأنباء، إن هذا هو أول اجتماع رسمي تدعى له حكومة الائتلاف السوري، بعد تسليم جامعة الدول العربية الائتلاف مقعد سوريا في مارس/آذار الماضي. واعتبر الحراكي تمثيل الائتلاف السوري في هذا الاجتماع انتصارًا آخر للثورة السورية في المجال الدبلوماسي. وقال الحراكي: "هذا أول حضور رسمي لنا في اجتماع دبلوماسي عربي معني بقضية غير الشأن السوري، وهي قضية فلسطين"، معربًا عن اهتمام الائتلاف السوري بالقضية الفلسطينية كما القضية السورية، مشيرًا إلى أن "القضية الفلسطينية هي قضية الأمة العربية كلها". (المصريون)
الجزيرة نت
جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
برأيك، هل ستحقق العملية التركية -شرق الفرات- أيّ مكاسب للسوريين؟
نعم
لا
عمر حذيفة
لبيب النحاس
مؤسسة الموصل
محمد العبدة