..

ملفات

الكُتَّــاب

أرسل مشاركة


اخبار الثورة

الأسد في دمشق .. والخطيب بحلب ووزير الدولة البريطاني: استمرار الأسد في القتل قد يعدّل قرار حظر الأسلحة

أسرة التحرير

٤ مارس ٢٠١٣ م

تصدير المادة

pdf word print

المشاهدات : 3317

الأسد في دمشق .. والخطيب بحلب ووزير الدولة البريطاني: استمرار الأسد في القتل قد يعدّل قرار حظر الأسلحة
في حلب11.jpg

شـــــارك المادة

ركزت الصحف الإخبارية لهذا اليوم على خبرين  الخبر الأول زيارة  رئيس الائتلاف الوطني السوري المعارض معاذ الخطيب للمناطق المحررة في حلب ... والخبر الثاني تصريحات رئيس النظام السوري بشار الأسد وإصراره على البقاء في السلطة .

 


الأسد في دمشق .. والخطيب بحلب:
تراوح الأزمة السورية في مكانها، وسط محاولات دولية وعربية لاختراق الأزمة باتجاه الحل، يأتي ذلك وسط تشبث الرئيس السوري بشار الأسد بالحكم ورفضه التنحي ووقف حمامات الدم. وجدد الأسد رفضه التنحي عن السلطة متمسكا فقط باستعداده للتحاور مع المعارضين «الذين يسلمون سلاحهم» -على حد زعمه -.
وعلق وزير الخارجية البريطاني وليام هيغ على تصريحات الأسد، وقال في مقابلة مع تلفزيون «بي بي سي» إن «هذا الرجل يقود مذبحة».
ووصف هيغ الانتقادات التي ساقها الرئيس السوري بشار الأسد لحكومة بلاده على ما اعتبره تدخلها غير البناء في الأزمة السورية بأنها وهمية، وقال إن بريطانيا تدرس تسليح المعارضة.   ((عكاظ))

زيارة الخطيب:
بعد المكاسب التي حققها مقاتلو المعارضة على الأرض في الشمال وخصوصاً في حلب، زار الخطيب مدينتي منبج وجرابلس في ريف حلب. وقبل الزيارة، صوتت المعارضة السورية في تركيا لانتخاب 29 عضوا في مجلس محلي يهدف إلى إدارة المناطق التي يسيطر عليها المقاتلون المعارضون في محافظة حلب. واختير أعضاء المجلس المحلي من نحو 240 شخصاً، هم عموماً مسؤولون محليون في المعارضة مفوضون من السكان. وستعلن النتائج اليوم.
وتزامن ذلك مع استيلاء المعارضة على مدرسة الشرطة في بلدة خان العسل غرب حلب بعد معارك استمرت ثمانية ايام مما اسفر عن سقوط 200 قتيل من الجانبين استناداً إلى "المرصد السوري لحقوق الإنسان" الذي يتخذ لندن مقراً له.  ((النهار))

الأسد: التنحي عن الحكم لا يسهم في حل الأزمة السورية.. ويتعهد بالثأر من إسرائيل‏..‏....وينتقد موقف بريطانيا:
أكد الرئيس السوري بشار الأسد استعداده للتفاوض مع المعارضين الذين يسلمون سلاحهم حول إنهاء الأزمة في بلاده‏,‏ مجددا رفضه الرحيل من سوريا‏,‏ ومعتبرا أن التنحي عن السلطة لا يحل الأزمة‏.‏
وفي مقابلة مع صحيفة الصنداي تايمز نشرتها أمس, قال الأسد بشأن احتمال رحيله عن السلطة لإفساح المجال أمام تسوية سياسية للأزمة السورية: لن يفكر أي شخص وطني في العيش خارج وطنه, أنا مثل أي وطني سوري, وعلي أي حال, أنه من العبث القول إن الصراع يدور حول الرئيس ومستقبله. وأضاف الأسد إذا كان هذا الأمر صحيحا بمعني أن قرار التنحي سيوقف حالة القتال الدائر, من الواضح أن هذا الكلام مناف للعقل فالسوابق الأخيرة في ليبيا واليمن ومصر تشهد بهذا. وتعهد الأسد بان الحكومة السورية ستأخذ بالثأر من اسرائيل لشنها هجوما جويا علي مركز بحث في العاصمة دمشق في الشهر الماضي كما اتهم وزير الخارجية الأمريكية الجديد جون كيري بتضييع وقته من خلال محاولة إزاحته عن السلطة, مضيفا أن قيادته لسوريا أمرا داخليا لذا لن يناقش ذلك مع أي شخص يأتي من خارج سوريا.((الأهرام))

زعيم المعارضة يزور سوريا وسط هجوم للأسد:
قال نشطاء إن زعيم المعارضة السورية معاذ الخطيب الذي يعيش في المنفى زار سوريا أمس الأحد، لأول مرة منذ مغادرته البلاد العام الماضي في الوقت الذي قال فيه مقاتلو المعارضة إن قوات الرئيس بشار الأسد بدأت هجمات مضادة في مناطق مختلفة من سوريا.
ودخل الخطيب رئيس الائتلاف الوطني السوري إلى شمال سوريا من تركيا المجاورة وتجول في بلدتي جرابلس ومنبج.
والخطيب (52 عاما) واعظ سابق بالمسجد الأموي في دمشق وقد اختير في نوفمبر لرئاسة الائتلاف الوطني السوري المعارض للأسد ويبدو أن زيارته تهدف إلى التغلب على تشكك بين بعض قوى المعارضة إزاء ائتلافه الذي يتخذ من القاهرة مقرا له.((اليوم السابع))

مصر تعرض علي وزراء الخارجية العرب رؤيتها حول سوريا:
يرأس وزير الخارجية محمد كامل عمرو أعمال الدورة رقم 931 لمجلس جامعة الدول العربية علي مستوي وزراء الخارجية يوم الأربعاء القادم بحضور الدكتور نبيل العربي أمين عام الجامعة العربية في إطار رئاسة مصر لهذه الدورة.
وصرح السفير عمرو أبو العطا مساعد وزير الخارجية مندوب مصر الدائم لدي الجامعة العربية بأن هذه الدورة تكتسب أهمية خاصة كونها تأتي قبل انعقاد القمة العربية التي ستعقد في دولة قطر يومي 62 و72 مارس الجاري وفي ضوء أهمية القضايا التي سيتم بحثها وفي مقدمتها تطورات الأوضاع في سوريا وتفعيل عملية السلام.
وأضاف أن مصر ستطرح خلال الاجتماع الوزاري رؤيتها تجاه الملف السوري في ضوء تعاملها مع كافة الأطراف في المنطقة ولقاءات محمد عمرو في كل من موسكو وروما بجانب اللقاءات التي تم عقدها علي هامش القمة الإسلامية بالقاهرة مؤخرا. ((الجمهورية))

الأسد يشيد بدعم روسيا وإيران و«حزب الله»:
ثمن الرئيس السوري بشار الأسد دعم روسيا وإيران و»حزب الله» في «حرب دمشق ضد الإرهاب».
ونقلت وكالة الأنباء السورية الرسمية «سانا» عن الأسد قوله، لصحيفة «صاندي تايمز» البريطانية، أن «الموقف الروسي واضح جداً في ما يتعلق بالأسلحة، إنهم يزودون سورية بأسلحة دفاعية وبشكل يتوافق مع القانون الدولي». وأضاف أن «حزب الله، وإيران وروسيا يدعمون الشعب السوري في حربه ضد الإرهاب، دور روسيا بنّاء جداً، ودور إيران داعم جداً ودور حزب الله هو الدفاع عن لبنان وليس عن سورية».
وأبدى الأسد استعداده للتفاوض مع المسلحين المعارضين «إذا سلموا أسلحتهم»، مجدداً رفضه الرحيل من سورية، لأن التنحي عن السلطة «لا يحل الأزمة».
ورأى الأسد، الذي تشجع بالدعم الإيراني المطلق، أن القول أن تنحيه عن السلطة يحل الأزمة «تفكير سخيف، بدليل السوابق في ليبيا واليمن ومصر». وقال: «وحدهم السوريون يمكنهم أن يقولوا للرئيس إبق أو إرحل، تعال أو إذهب، ولا أحد غيرهم». ((الحياة))

وزير الدولة البريطاني أليستر بيرت لـ «الحياة»: استمرار الأسد في القتل قد يعدّل قرار حظر الأسلحة:
اعتبر وزير الدولة البريطاني لشؤون الشرق الأوسط أليستر بيرت أن على الرئيس السوري بشار الأسد وقف المجازر وأعمال القتل لأنها تدفع العالم، وخصوصاً الاتحاد الأوروبي، إلى إعادة النظر في قرار حظر توريد الأسلحة إلى سورية. ودعا من جهة ثانية المعارضة في البحرين إلى فصل نفسها عن المجموعات التي تمارس العنف، مشدداً على ضرورة استمرار الحوار الوطني في هذا البلد.  ((الحياة))

بريطانيا ترد على الأسد: تقودون مذبحة.. وتعيشون في أوهام:
الرئيس السوري وصف تعامل لندن مع الأزمة بـ«الساذج» وجدد رفضه التنحي:
قال وزير الخارجية البريطاني ويليام هيغ أمس إن بريطانيا لا يمكنها استبعاد تزويد مقاتلي المعارضة السورية بالسلاح في المستقبل، ووصف الرئيس السوري بشار الأسد بأنه «يقود مذبحة» وأنه «يعيش في أوهام». وجاءت تعليقات هيغ ردا على تصريحات أدلى بها الرئيس السوري خلال مقابلة تلفزيونية مع صحيفة «صنداي تايمز» البريطانية، جدد خلالها استعداده للتفاوض حول إنهاء الأزمة في بلاده مع المعارضين «الذين يسلمون سلاحهم»، ورفضه التنحي عن السلطة.
وكانت بريطانيا عرضت من قبل أيضا مساعدات غير مميتة على مقاتلي المعارضة مثل أجهزة لا سلكية ودروع وإمدادات طبية. ومن المزمع أن يتحدث هيغ أمام البرلمان الأسبوع الحالي عن تقديم مزيد من المساعدات إلا أنه صرح لتلفزيون هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي) بأن المساعدات لن تتضمن أسلحة. وأضاف في مقابلة أنه «لن أعلن هذا الأسبوع تزويد المعارضة السورية بأسلحة.. لا أستبعد أي شيء في المستقبل»، واستطرد أنه «إذا استمر هذا الأمر لشهور أو أعوام.. وزعزع استقرار دول مثل العراق ولبنان والأردن فلن يكون ذلك أمرا نتجاهله، يمكن أن نصل إلى مرحلة في نهاية الأمر تكون فيها الاحتياجات الإنسانية كبيرة للغاية والخسارة في الأرواح فادحة بشكل يحتم علينا القيام بشيء جديد لكي ننقذ الأرواح».((الشرق الأوسط))

يتجول في «المناطق المحررة».. ويبحث انتخابات حلب المحلية:
في خطوة مفاجئة وصفها ناشطون بـ«الجريئة»، زار رئيس الائتلاف السوري المعارض أحمد معاذ الخطيب صباح أمس مناطق سورية «محررة»، حيث تجول للمرة الأولى منذ انتخابه رئيسا للائتلاف، في أسواق وشوارع بريف حلب. وجاءت الزيارة بينما استمرت المعارك الدامية في أكثر من مدينة سورية بين قوات المعارضة والقوات الموالية لنظام الرئيس السوري بشار الأسد، حيث استولى المقاتلون أمس على مدرسة الشرطة في ريف حلب، وسجن الرقة المركزي.
وقال مصدر في المعارضة السورية رافضا كشف هويته: «دخل أحمد معاذ الخطيب سوريا للمرة الأولى منذ تعيينه وزار مدينتي منبج وجرابلس (في ريف حلب) لبضع ساعات قبل أن يغادر» عائدا إلى تركيا.وأوضح المصدر أن الزيارة أحيطت بالكتمان «لأسباب أمنية»، وأضاف أن الخطيب «زار المنطقة ليطمئن على أحوال الناس، ويناقش أوضاعهم المعيشية».
وذكر أن رئيس الائتلاف التقى «مسؤولين محليين وناقش معهم انتخابات مجلس محافظة حلب الجارية اليوم (أمس) في غازي عنتاب في تركيا».
وأوضح المسؤول في المجلس الوطني أن «الناس في المناطق المحررة يعيشون في ظروف صعبة، وزيارة الخطيب تندرج في إطار الجهود المبذولة لتحسين أوضاعهم».
ويفترض أن ينتخب مندوبون تم اختيارهم عن 5 مناطق في محافظة حلب، في غازي عنتاب مجلس محافظة يتولى إدارة شؤون المواطنين اليومية. وهي أول انتخابات على هذا المستوى في سوريا ينظمها معارضون.((الشرق الأوسط))

الأسد يجدد رفضه التنحي.. ويؤكد: مستعد للتفاوض مع من يسلم سلاحه..!!
أكد الرئيس السوري بشار الأسد في مقابلة مع صحيفة بريطانية نشرت أمس الأحد استعداده للتفاوض مع المعارضين «الذين يسلمون سلاحهم» حول إنهاء الأزمة في بلاده، مجددًا رفضه الرحيل من سوريا، لأن التنحي عن السلطة «لا يحل الأزمة». فيما، قتل حوالى 200 عنصر من قوات النظام ومقاتلي المعارضة في معركة استمرت 8 أيام في بلدة خان العسل في ريف حلب (شمال) وانتهت بسيطرة مسلحي المعارضة «بشكل شبه كامل» أمس على مدرسة الشرطة في البلدة، بحسب ما ذكر المرصد السوري لحقوق الإنسان. ((المدينة))

تعليقات الزوار

لم يتم العثور على نتائج

أضف تعليقًا

جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع