نور سورية بالتعاون مع المكتب الإعلامي لهيئة الشام الإسلامية
تصدير المادة
المشاهدات : 3523
شـــــارك المادة
جدد رئيس الائتلاف السوري معاذ الخطيب مطالبته برحيل الأسد، فيما استُبعِد الحل السياسي للأزمة السورية، خاصة والأسد مستمر في قتل شعبه حيث في تاريخ هذا التقرير قام بقصف 302 من مناطق سوريا وقتل 109 من المدنيين، علاوة على الأضرار المادية الكبيرة، وفي إزاء ذلك سيطر المجاهدون على مقار نظامية وحرروا مطاراً عسكرياً واشتبكوا مع النظام في 135 منطقة كبدوه فيها خسائر فادحة.
15 طفلا بين القتلى: قتلت قوات الأسد أكثر من 109 من المدنيين، فيهم 15 طفلا و9 نساء وشخص تحت التعذيب، وتوزع العدد في المحافظات على هذا النحو: 41 في حلب، و33 في دمشق وريفها، و10 في إدلب، و10 في حمص، و8 في درعا، و5 في دير الزور، و2 في حماه، نتيجة القصف الهمجي الذي استهدف الأحياء والمنازل. (1) المئات من المناطق تحت القصف: قصفت مئات المناطق في سوريا قصفا عنيفا، بلغ عددها 302 في عموم البلاد كان منها 16 منطقة قصفت بالطيران و3 مناطق شهدت قصف بالقنابل العنقودية ومنطقة بالقنابل الفراغية، وقامت طائرات النظام بالقصف بالبراميل المتفجرة على منطقة من سوريا، فيما ركز القصف المدفعي في 161 منطقة، وقصف الهاون في 74 منطقة وسجل القصف الصاروخي في 67 منطقة، فسجلت أضرار كبيرة ودمار واسع، إضافة إلى القتلى والجرحى. (1) انفجار متربص لوفد المجلس الوطني: في غضون ذلك دوى انفجار سيارة مفخخة في معبر جيلفة غوزو المقابل لمعبر باب الهوى بين سوريا وتركيا منهم ثلاثة أتراك، حسب حصيلة جديدة أوردها بيان رسمي تركي، وأظهرت صور بثتها شبكات التلفزة التركية 15 سيارة دمرها الانفجار، وكان الانفجار قبل وصول وفد من المجلس الوطني السوري -المكون الرئيس للائتلاف الوطني المعارض- للمنطقة. وانفجرت السيارة التي كانت رابضة في الجانب التركي على بعد أمتار من البوابة السورية. (5) وأعلن مسؤول في وزارة الخارجية التركية أن 10 أشخاص على الأقل قتلوا، بينهم 4 أتراك و6 سوريين، وأصيب نحو 50 بجروح الاثنين في الانفجار. ووسط استنفار تركي جراء الحادث الذي يعتبر الأول من نوعه، هرعت عشرات من سيارات الإسعاف هرعت إلى مكان التفجير الذي وقع في مرأب وسط عدد كبير من السيارات والشاحنات. (6)
انتصارات في الرقة: سيطر المجاهدون على الشرطة العسكرية والتجنيد في مدينة الطبقة بريف الرقة، حرروا مبنى الإذاعة وغنموا أسلحة كثيرة في المدينة نفسها،(3) وقام مقاتلون من جبهة النصر بتفجير مباني الأمن العسكري وأمن الدولة في مدينة الشدادي في ريف محافظة الحسكة الجنوبي وسيطروا على معظم أحياءها بالإضافة إلى السيطرة على جميع آبار النفط في الحسكة. (4) اشتباكات عنيفة وتحرير مطار الجراح العسكري: واصلت قوات المعارضة هجماتها لأعوان النظام الأسدي في 135 منطقة في عموم سوريا، استطاعت فيها تحرير مطار الجراح العسكري والسيطرة عليه بشكل كامل وأسر كامل الجنود الموجودين بداخله، وتصدى الثوار لرتل عسكري كبير وأجبروه على الانسحاب بعد محاولته الوصول لدوار السبيل، كما تصدوا أيضا لمحاولات اقتحام قوات النظام تل عرن، وفي دير الزور استهدفوا مبنى لواء الصواريخ بعدة قذائف، وحرروا المعهد الصناعي الذي كان يعتبر مقر تجمع للشبيحة، وسيطروا في الوقت ذاته على كامل الطريق بين محافظات حلب ودير الزور والرقة، فيما حرروا في درعا حاجز الحرش بدرعا البلد، وقصفوا بقذائف الهاون كتيبة المدفعية، واستهدفوا سيارتين أمنيتين حاولتا التسلل لاقتحام بصرى الحرير، فقتل كل من فيها من جنود، وأيضا تصدى الثوار لعدة محاولات لاقتحام بلدة اليادودة. (1) اقتحام ثكنة وأسر العشرات من جنود النظام: قام مقاتلون من لواء درع العاصمة باقتحام ثكنة الموسيقى في حي جوبر شرق العاصمة دمشق وأوقعوا عدداً من القتلى والجرحى وأسروا العشرات من جنود النظام، وتصدى الثوار لمحاولات قوات النظام اقتحام أحياء القدم والعسالي والقابون ودارت لأول مرة اشتباكات في منطقة الجسر الأبيض بالقرب من السفارة الفرنسية وشارع العفيف، وقام لواء أبو موسى الأشعري بقصف تجمع لعناصر جيش النظام في ثكنة كمال مشارقة في منطقة الزبلطاني. (4) وفي ريف دمشق، تمكن المجاهدون من السيطرة على جسر زملكا على طريق المتحلق الجنوبي بالكامل وتدمير عدد من الدبابات والآليات واغتنام ما فيه من سلاح وعتاد، كما قاموا باقتحام أحد المباني التي يتحصن فيها عناصر من الحرس الجمهوري في مدينة عدرا، وقام أيضاً بقطع طريق دمشق حمص الدولي بالقرب من جامعة القلمون في مدينة النبك. (4) انشقاقات واقتحام تجمعات شبيحة: هذا وقد تمكن عناصر الجيش الحر من تأمين انشقاق عشرون عسكرياً بينهم ضباط عن قوات النظام في مدينة دير الزور، (4) وأعلن الثوار عن عدة عمليات في حيي العسالي والقدم ضد قوات النظام حيث تم قصف قسم شرطة في حي القدم واقتحام عدة مناطق يتجمع بها الشبيحة في حيي القدم والعسالي. (3)
تجديد المطالبة برحيل الأسد: في مؤتمر صحفي عقده بالقاهرة الاثنين عقب لقائه بالأمين العام لجامعة الدول العربية نبيل العربي، قال الخطيب إنه لم يجر حتى الآن أي اتصال مباشر مع الحكومة السورية، وطالب النظام السوري بالرحيل، وشدد على أن "النظام بكل أركانه مطالب أن يتفهم معاناة وآلام الشعب السوري، وأن يرحل توفيرا للدماء ووقفا للخراب والدمار". وقال إن الشعب السوري لن يتوقف عن ثورته، وأضاف: إن المبادرة التي طرحها ليست ضعفا بل محاولة لوقف نزيف الدم السوري. (5) في مقابل ذلك قال الرئيس السوري بشار الأسد أمس إن سوريا لن تتنازل عن مبادئها مهما اشتدت «الضغوط» و«المؤامرات»، بحسب ما أفادت وكالة الأنباء الرسمية السورية (سانا). (6) لا إمكانية لحل سياسي دون رحيل الأسد: من جانبه قال رئيس الوزراء المنشق رياض حجاب إنه لا يمكن أن يكون هناك أي حل سياسي للأزمة السورية لا يتضمن رحيل بشار الأسد وبضمانات دولية من مجلس الأمن والدول الخمس الدائمة العضوية والدول الإقليمية والعربية والجامعة العربية "المعنية بالأساس بالمسألة السورية". (5)
مليشيات إيرانية مسلحة: قال مسؤولون أميركيون وشرق أوسطيون إن إيران وحزب الله يشكلان حاليا شبكة من الميليشيات داخل الأراضي السورية للحفاظ على مصالحهما وحمايتها في حال سقوط حكومة الرئيس السوري بشار الأسد أو إرغامها على الانسحاب من دمشق. وتقاتل هذه الميليشيات إلى جانب قوات الحكومة السورية لإبقاء الأسد في السلطة، غير أن المسؤولين يعتقدون أن هدف إيران على المدى الطويل هو أن يكون لديها عناصر يمكن الاعتماد عليها في حال انقسام سوريا إلى جيوب عرقية وطائفية منفصلة. (6) المعارضة فيها صوت معتدل وعقلاني!: قال وزير الخارجية الإيراني، علي أكبر صالحي، إن المعارضة السورية "حقيقة موجودة" ويعلو فيها صوت "معتدل وعقلاني"، في إشارة إلى رئيس الائتلاف المعارض أحمد معاذ الخطيب، وقال: إذا كان أحد قد راهن أو تصور على أن تسقط الحكومة السورية فهذا تصور خاطئ، والأيام أثبتت ذلك، وفي الوقت نفسه فإن المعارضة أيضاً حقيقة موجودة لا نستطيع إنكارها"، بحسب ما نقلت عنه "الوطن"المقربة من نظام الرئيس بشار الأسد. (7)
تحت عنوان: من أحبط الانقلاب في سوريا كتب غسان الإمام: بانفجار الانتفاضات العربية، تغيرت معطيات سياسية كثيرة في المنطقة، ومعها تغيرت ثقافات واعتقادات كثيرة. في مقدمتها، قابلية تخلي سوريا الثورة عن ثقافة العداء لأميركا، بعدما تبين لها أن «ممانعة» النظامين الإيراني والسوري لم تحقق استعادة الجولان أو وقف الاستيطان. ولم تفرض «البحبحة الدعائية» للراحل أحمد الشقيري التي تبناها أحمدي نجاد، دحر إسرائيل من النهر إلى البحر، كما ظنت حماس المحاصرة في غزة. هذا الاستعداد الشعبي السوري قابلته إدارة باراك أوباما، بارتكاب خطأ استراتيجي كبير. فلم تنتهز الفرصة لممارسة التدخل غير المباشر، بتقديم السلاح للثورة. هذا التردد والإحجام كان لهما أسباب كثيرة بات معظمها معروفا. وأكتفي هنا بذكر الأسباب الخفية والمستترة: * رغبة الرئيس المثقف في تجنب أخطاء رئيس أهوج أدى تدخله المسلح المباشر في العراق وأفغانستان إلى هزائم وخسائر أميركية كبيرة. * اشتباك الثورة السورية بعوامل إقليمية كثيرة التعقيد، مع غياب أميركي تحليلي لم تنجح مراكز البحوث الكثيرة في تقديمه. * دعم إسرائيلي استيطاني لنظام بشار، بعدما أثبت نظام الأسد، أبا وابنا، تفضيل ارتهان الجولان لدى إسرائيل، على تعريض نظامهما إلى خطر الصدام معها. * وجود تيار سياسي قوي في الطبقة السياسية والإعلامية الأميركية يدعو إلى ترك العرب والمسلمين يستنزفون أنفسهم بأنفسهم، بدلا من الاستمرار في الصدام الحضاري والثقافي معهم، أو التدخل للفصل فيما بينهم. * في المقابل، هناك تيار عسكري/ سياسي متحمس للتدخل والحسم في سوريا. حرية التعبير والحوار في الولايات المتحدة كشفت حقائق مذهلة في الأيام الأخيرة، عن قدرة الرئيس أوباما، على إحباط كل الخطط والمساعي للتدخل الأميركي المسلح في سوريا. وباتت سوريا الآن قضية أميركية مفتوحة علنا، أكثر تعقيدا مما هي إقليمية. وأستطيع أن أقول إن الخلاف داخل إدارة أوباما كان أعمق بكثير مما ذكرته الصحافة الأميركية. وأدى إلى استقالة هيلاري كلينتون وزيرة الخارجية، ليس لمجرد رغبتها في التقاعد بعد مرضها، أو لتحضير نفسها لخوض معركة الرئاسة بعد أربع سنوات. بشيء من التفصيل عن الخلاف حول سوريا، أقول إن القيادة العسكرية والأمنية انحازت إلى جانب هيلاري. لكن الانضباط الديمقراطي أجبرها على الخضوع لرأي وموقف الرئيس الذي يملك السلطة والصلاحية الشرعيتين. بات معروفا الآن أن الجنرال ديفيد بترايوس مدير المخابرات وضع خطة للتدخل ليس لمجرد التسليح والتدريب، وإنما لما يمكن أن أسميه بانقلاب عسكري وسياسي في سوريا، من شأنه لو حدث، إلحاق هزيمة نكراء بالاستراتيجية الإيرانية/ الروسية الراهنة. الإعلام العربي لم يبد اهتماما يذكر بنزول خبراء مدنيين وعسكريين أميركيين في تركيا والأردن في الخريف الماضي، في إطار طلائع البنى اللازمة للتغيير في سوريا. وأقول إنها أقامت جسور وصل واتصال، مع قوى الثورة السورية المختلفة. بل مع قادة عسكريين ومدنيين في نظام بشار، أسفرت عن انهيار جزئي في هيكلية حزب البعث الممسك بالإدارة الحكومية. ومقتل وفرار مسؤولين كبار مدنيين وعسكريين. هيلاري كلينتون أمنت التغطية السياسية لخطة بترايوس الانقلابية. وتولت تقديمها إلى وزير الدفاع ليون بانيتا وجنرالات البنتاغون. وحصلت على تأييد الجنرال مارتن ديمبسي رئيس هيئة الأركان المشتركة، قبل دفعها إلى الرئيس أوباما في البيت الأبيض. بعد تردد قصير، حسم أوباما موقفه. رفض خطة التدخل وهو في ذروة انشغاله في معركته الانتخابية. فجأة، وبهدوء تام، سحبت الخطة من التداول. واعتذر الجنرال جيمس ماتيس قائد القيادة المركزية المكلفة بالشأن العسكري في الخليج والمشرق العربي، للقادة العسكريين السوريين اللاجئين إلى تركيا والأردن. إحباط أوباما لمشروع الانقلاب السوري والتغيير ضد إيران في المشرق العربي اكتمل سياسيا بمناسبة تشكيل إدارة أميركية جديدة بعد الانتخابات. فقد استقالت هيلاري. وصرف بانيتا من الخدمة. وخسر بترايوس مستقبله السياسي إثر انكشاف علاقته مع فتاة لبنانية أميركية. وغابت طلائع البنى العسكرية الانقلابية التي تجمعت في تركيا والأردن. أستطيع أن أفسر كثيرا من الأحداث الظاهرة والخفية في المنطقة في ضوء الانقلاب على الانقلاب. تم إرضاء تركيا بنصب صواريخ باتريوت لحمايتها من الصواريخ السورية. واستمر مالكي العراق في السماح بمرور جسر الشحن اللوجستي من إيران إلى سوريا. وفي لبنان، اغتيل الضابط الأمني وسام الحسن الذي كشف التورط السوري في محاولة تفجير موكب بطريرك الموارنة بشارة بطرس الراعي. وذهب البطريرك إلى دمشق لتهنئة بطريرك الأرثوذكس الجديد، ولتهنئة بشار بالسلامة. في المنطقة، اختفى شباب الانتفاضة الذين تبنتهم هيلاري ومراكز التدريب الأميركية على ممارسة الديمقراطية. وتمت طمأنة الرئيس محمد مرسي في منصبه. فظهر في الصورة مع إيران وتركيا. وتلقى حمادي الجبالي رئيس الحكومة التونسية ضربة على فمه ويده من حزبه الذي رفض استقالته. واستغل الإسلاميون المتزمتون «صحوة» أوباما فأطلقوا دعوات التكفير والقتل ضد زعماء المعارضة المصرية، بعد اغتيال الناشط القومي التونسي شكري بلعيد. هل يلغي تشكيل إدارة أميركية جديدة من حمائم مسالمة، إمكانية التغيير وانقلاب جديد في سوريا؟ ليس بشيء مستبعد. نعم، منح أوباما إيران. وبشار. وحزب الله. و«جبهة النصرة» فرصة جديدة للتصرف بهدوء وحكمة. لكن الاحتمال ما زال قائما. والدليل وضع برنامج تسليح «حزب الله» عبر سوريا، تحت الرقابة الجوية والبرية الإسرائيلية. هل يقبل بشار وإيران بهذه الإهانة الجديدة؟. (6)
بعض من عرفت أسماؤهم من ضحايا العدوان الأسدي على المدن والمدنيين: (اللهم تقبل عبادك في الشهداء) (8) أحمد الخليل - ادلب - كنصفرة عبد الرحمن إسماعيل رحيم - حلب - الباب محمود الحمصي - ريف دمشق - عقربا مالك محمد غنوم - دمشق - جوبر محمد علي مسكان - حلب - مساكن هنانو إنعام عبد الله - حلب - مساكن هنانو عبد العظيم كنعان - حمص - دير بعلبة سيدرا محمد شدو - حلب - حي الميسر راما محمد شدو - حلب - حي الميسر ردينة حسن شدو - حلب - حي الميسر صالح محمد الخضر - حلب - حي الميسر أحمد الطير - درعا - حزة سمر قاسم الشيخ - حمص - الرستن منى محمد رضا الخطيب - حمص - الرستن محمود الحنش - دمشق - العسالي محمود العبد الله - حلب - مساكن هنانو سامر أبو ماجد - دمشق - باب سريجة ياسر جاسم العمير - دير الزور - الجرذي زيد أبو عبيدة - ريف دمشق - داريا نعمان نعيم جبري - دمشق - الشاغور نبيه عبد الباقي - ادلب - محمبل ساري زياد بكور - ادلب - معرة مصرين محمد عبد الغني درويش - ريف دمشق - جسرين أحمد محمد درويش - ريف دمشق - جسرين خليل بلال - دمشق - القابون حسام دكاك - ريف دمشق - جيرود أنوار أشرف الزرقان - درعا - الحارة سمير جودت مطاوع - درعا - الحارة يوسف جبر الفاعور - درعا - الحارة محمد عناد علوش - درعا - الحارة عمر دياب فرهود - ريف دمشق - جيرود رنا محمد حمشو - حمص - الرستن سعد زغير الحمود المجلاد - دير الزور - قرية الشحيل محمد سمير محي الدين الصباغ - دمشق - جوبر حمادة عبد السلام الضاهر الخطيب - حمص - تلبيسة وفاء زكي الحمداني - درعا - الحارة آل الكود - درعا - الحارة خالد القواريط - درعا - الحارة بلال الحنش - دمشق - القدم محمد رضا الصوفاني - دمشق - التضامن سمر قاسم الشيخ علي - حمص - الرستن محمد بسام القرم " المحيو" - حمص - الحميدية محمد إبراهيم الزهوري - حمص - القصير علاء المصري - حماه - بتول طالب - حلب - كرم القاطرجي رهام طالب - حلب - كرم القاطرجي نور طالب - حلب - كرم القاطرجي حسام محمود العبد الله - حلب - مساكن هنانو أحمد فرج - حلب - مساكن هنانو أحمد رياض الطبو - حلب - مارع يحيي محمود الحجي - حلب - تل رفعت إبنة أوسي عبة - حلب - تل حاصل صلاح إبراهيم رشيد - حلب - عفرين : قرية كوخري علي محمد محمد - حلب - عفرين : قرية أوخجلي إبراهيم حميد بيرام - حلب - عفرين : عرابو خليل خليل إبراهيم عنتابي - حلب - عفرين : عرابو عبد الرحمن عبد ديان حسين - حلب - عفرين : قرية الشيخ حديد نزار بناوي - حلب - اعزاز أحمد علي نوري - درعا - حمدان جدوع الخاطر - دير الزور - القورية أسامة عواد حمود العلي - دير الزور - الجرذي عزو صفوان الحبوش - حماه - نجم عبد الله التركي - دير الزور - هجين لؤي دعبول - ادلب - ادلب المدينة زوجة لؤي دعبول - ادلب - ادلب المدينة ابن لؤي دعبول 1 - ادلب - ادلب المدينة ابن لؤي دعبول 2 - ادلب - ادلب المدينة عبد المنعم علي عبيد - حلب - الأتارب إيمان عبد الله - حلب - مساكن هنانو نضال نجار - حلب - ميدان محمود أحمد نداف - حلب - عامر حسن رضوان - حلب - حريتان مصطفى جمعة سراج علي - حلب - حيان ماهر الخطيب - درعا - محمد الخطيب - حمص - الرستن عبد الكريم الخطيب - حمص - الرستن
المصادر: 1- لجان التنسيق المحلية. 2- الهيئة العامة للثورة السورية. 3- المركز الإعلامي السوري. 4- مركز التواصل والأبحاث الاستراتيجية. 5- الجزيرة نت 6- الشرق الأوسط. 7- العربية نت 8- مركز توثيق الانتهاكات في سوريا.
أسرة التحرير
جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
برأيك، هل ستحقق العملية التركية -شرق الفرات- أيّ مكاسب للسوريين؟
نعم
لا
عمر حذيفة
لبيب النحاس
مؤسسة الموصل
محمد العبدة