سي إن إن
تصدير المادة
المشاهدات : 3413
شـــــارك المادة
تركز اهتمام الصحف العربية الصادرة، الأحد، بين المشهد السوري وعملية "إن أميناس" الماراثونية التي أنهتها "سبعة أحزمة ناسفة"، بحسب صحف، بجانب انشقاق طيار سوري وقصفه مواقعا للجيش النظام بطائرته، علاوة على توقعات حاخام إسرائيلي بغرق مصر في "حرب أهلية خلال أيام"، بجانب مطالب بمحاكمة القائد الفرنسي الراحل نابليون بونابرت بتهمة كسر أنف تمثال أبي الهول وتدنيس الأزهر.
الشرق الأوسط
"مجاهدون شيعة" في الخطوط الأمامية بريف دمشق... إعلان تحالف لكتائب إسلامية في الحرب ضد النظام السوري
وفي تفاصيل ما نشرته الصحيفة السعودية: تظهر تقارير استخبارية وإعلامية أن مايمكن وصفه بـ «مجاهدين شيعة» من العراق وحزب الله في لبنان يتصدرون الصفوف الأمامية للمعركة الدائرة في ريف دمشق. وأشارت التقارير إلى أن هؤلاء المقاتلين يحققون تقدما في مواجهة مقاتلي المعارضة السورية في تلك المناطق. وتظهر تسجيلات فيديو بثت على الإنترنت الإعلان عن تأليف «لواء أبو الفضل العباس».
وأكدت مصادر سورية معارضة قيام عناصر ينتمون إلى تنظيمات شيعية عراقية ولبنانية من بينها حزب الله اللبناني بتشكيل اللواء. وأعلن أبو إياد، الناطق باسم المجلس العسكري في دمشق، لـ«الشرق الأوسط»، أن كتائب من الجيش الحر تواجهت منذ أيام قليلة مع كتيبة تتألف من عناصر شيعية غير سورية، من إيران ولبنان، في ريف دمشق، كانوا يقومون بحراسة مقام السيدة زينب.
وفيما قال الناطق بلسان هذا اللواء إن مهمته تنحصر في حماية المقام المقصود بكثرة من شيعة لبنان وإيران، تشير تقارير أخرى إلى أن دور هؤلاء يتخطى الحماية.
الخليج
طيار سوري ينشق ويقصف مواقع لجيش النظام بطائرته قال نشطاء من المعارضة السورية، أمس (السبت) "إن طياراً سورياً انشق واستخدم طائرته في قصف قوات حكومية بمنطقة تقع على مشارف العاصمة دمشق" .
وأضاف المجلس العسكري المعارض في دمشق "إن الطيار المنشق قصف قواعد لجيش النظام في منطقة معضمية الشام باستخدام طائرته الحربية من طراز ميغ سوفييتية الصنع" .
وذكر الناشط هيثم العبد الله "أن الطيار تلقى أوامر بقصف مناطق يقطنها مدنيون في الغوطة بشرق دمشق، غير أنه رفض تلبية الأوامر" . ولم يكشف النشطاء عن مكان الطيار وطائرته حالياً
أسرة التحرير
جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
برأيك، هل ستحقق العملية التركية -شرق الفرات- أيّ مكاسب للسوريين؟
نعم
لا
عمر حذيفة
لبيب النحاس
مؤسسة الموصل
محمد العبدة