..

ملفات

الكُتَّــاب

أرسل مشاركة


اخبار الثورة

تصدير المادة

pdf word print

المشاهدات : 2855

أخبار يوم الخميس 27-12-2012م

شـــــارك المادة

إعدامات ميدانية إضافة إلى القصف الأسدي على المناطق خلفت مقتل 197 شخصا فيهم عدد من الأطفال والنساء، وسط حصار عنيف وتضييق على المسعفين، فيما بلغ عدد المناطق التي جرت فيها مواجهات المقاومة لقوات الأسد 152 منطقة أسقط الثوار فيها حواجز وطائرة حربية ودمروا عددا من الآليات العسكرية، بينما أعلنت المعارضة انفتاحها مع أي مبادرة حل وانتقال سياسي لا تشمل الأسد.
انتهاكات النظام الأمنية والعسكرية:
أعداد القتلى:
وثقت لجان التنسيق المحلية مقتل 197 شخصا بينهم 9 أطفال و7 نساء فيما توزع العدد في المحافظات على هذا النحو: 103 في دمشق وريفها بينهم 50 في براد على استراد دمشق - درعا، و7 في سيدي مقداد أعدموا ميدانيا، و26 في ادلب بينهم 4 في أريحا و8 في جسر الشغور، و22 في حلب بينهم 4 في حي الشعار، و15 في حمص و11 في دير الزور بينهم 7 في قصف الميادين، و11 في حماه، و4 في درعا، و2 في الرقة، و1 في اللاذقية تحت التعذيب، و1 في القنيطرة قتل في دمشق ، و1 من الحسكة قتل في دمشق أيضاً.(1)
مناطق تحت القصف:
وبلغ عدد المناطق التي تم قصفها 287 منطقة، منها 26 منطقة تعرضت لقصف بالطيران، و141 منطقة قصفت قصفا مدفعيا، مقابل 70 منطقة قصفت بالهاون و75 منطقة بالقصف الصاروخي، و5 مناطق تعرضت للقصف بالبراميل المتفجرة، وألقيت القنابل العنقودية على 6 مناطق في سوريا، وقصف بالقنابل الفوسفورية على منطقتين.(1)
وفيما وصلت حالة بعض المصابين إلى بتر الأطراف، يقول الناشطون إنهم يجدون صعوبة بالغة في إسعاف الجرحى لعدم توفر السيارات، وبسبب حصار مستشفى المدينة من قبل قوات النظام السوري.
وأظهر شريط فيديو التقطه ناشطون وبثه المرصد على موقع "يوتيوب" عددا من الجثث بعضها لأطفال بدت عليها بقع دماء على أرض غرفة لم يُحدد مكانها. ووضعت على بعض هذه الجثث أغطية بيضاء وغطيت أخرى ببطانيات، بينما بدا شخص برداء أبيض يقوم بتغطية جثث أخرى.(2)
المقاومة الحرة:
اشتباكات وسيطرة على حواجز وتحرير مدن:
اشتدت الاشتباكات العنيفة بين الثوار وقوات النظام في 152 منطقة استطاع المجاهدون فيها إسقاط طائرة حربية في جبال زين العابدين بحماه، وإعطاب أخرى في مورك، وسيطروا على حاجز الكنطري الواقع على الطريق الدولي الحسكة - حلب في الرقة.
وأيضا تمكن الثوار من السيطرة على مدينة الزربة في حلب بالكامل، وقاموا بقصف على أكاديمية الأسد بالصواريخ.
وفي حماه سيطر المجاهدون على المحطة الحرارية في قرية محردة التي اتخذتها قوات النظام ثكنة عسكرية، وحرروا حاجز قرية الجنان، أما في ادلب فقد حرروا مدينة اليعقوبية بالكامل، ودمروا حاجز اليعقوبية وحاجز تل ذهب، وفي ريف دمشق حرروا كتيبة الدفاع الجوي في جعبادين، وفي درعا صدوا عدة محاولات لقوات النظام باقتحام مدينة بصرى الحرير، ودمروا عددا كبيرا من الدبابات والمدرعات التابعة لقوات النظام في مدن من سوريا.(1)
هذا وسيطر الجيش السوري الحر، بعد تمكنه من دخول قرية اليعقوبية ذات الغالبية المسيحية في ريف إدلب يوم أمس الخميس، على كافة القرى التي يقطنها مسيحيون في محافظة إدلب، التي تقع شمال سوريا وتمتد على مساحة 6100 كيلومتر مربع.(3)
اقتراب السيطرة على مطار منغ:
أعلن الثوار السوريون اقتراب سيطرتهم على مطار منغّ في حلب، حيث دارت اشتباكات عنيفة في محيط المطار العسكري، بالتزامن مع مواصلتهم القتال على تخوم منطقة معرة النعمان بغرض السيطرة عليها.
وتزامنت تلك التطورات مع اشتباكات عنيفة شهدتها أحياء عدة من دمشق وريفها، التي شهدت انفجار سيارة مفخخة في منطقة «سبينة»، بينما تناقل ناشطون أنباء عن استخدام قنابل الفوسفور الأبيض المحرم دوليا في عربين في ريف دمشق وفي إدلب، وسط تواصل القصف الذي أسفر عن مقتل ما يزيد على 80 شخصا في حصيلة أولية، بحسب لجان التنسيق المحلية.(3)
انشقاق قائد الشرطة العسكرية:
في غضون ذلك، أعلن قائد الشرطة العسكرية في القوات النظامية انشقاقه عن النظام وانضمامه للانتفاضة الشعبية، طبقا لما جاء في شريط بث على موقع يوتيوب وأكده مصدر أمني.(2)
المعارضة السورية:
انفتاح مع أي عملية انتقال لا تشمل الأسد:
أكدت المعارضة السورية أنها منفتحة على أي عملية انتقال سياسي لا تشمل الأسد، فيما قال الناطق باسم الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية وليد البني "نقبل بأي حل سياسي لا يشمل عائلة الأسد والذين سببوا ألما للشعب السوري، وخارج هذا الإطار كل الخيارات مطروحة على الطاولة".(2)
النظام في أسوأ أيامه:
اعتبر العقيد يعرب الشرع، رئيس فرع المعلومات بالأمن السياسي، وابن عم نائب الرئيس السوري فاروق الشرع، الذي أعلن انشقاقه في أغسطس (آب) الماضي، أن النظام السوري يعيش اليوم أسوأ أيامه، وهو الآن يركز معظم قواته في دمشق للدفاع عن آخر معقل له، آملا في حديث لـ«الشرق الأوسط» أن يقوم المجتمع الدولي بأي دور للتخفيف عن الشعب في معركة باتت نهايتها معروفة.(3)
الكثير من العلويين غير راضين عن النظام والأسد يقتل الضباط:
وكشف الشرع عن أن عددا من أفراد عائلة الأسد ومن المقربين منه غادروا سوريا حاملين معهم أموالهم، وأن الكثير من أبناء الطائفة العلوية غير راضين عن أفعال النظام، كشف أنه تمت تصفية عدد كبير من الضباط والعسكريين أو سجنهم بسبب رغبتهم في الانشقاق، مؤكدا كذلك أنه تم اعتقال وقتل عشرات العناصر والخبراء الروس والإيرانيين والذين ينتمون إلى حزب الله، خلال مشاركتهم في المعارك.(3)
المواقف الدولية:
دعوة إلى حكومة انتقالية:
دعا الموفد الدولي الأخضر الإبراهيمي إلى سوريا إلى تشكيل حكومة انتقالية بصلاحيات كاملة لحين إجراء انتخابات، مؤكدا على وجوب أن يكون التغيير «حقيقيا».. بينما أصرت المعارضة السورية على شرط رحيل الأسد قبل أي مبادرة تهدف إلى حل الأزمة السورية.(3)
وقال الإبراهيمي إن "التغيير المطلوب ليس ترميميا ولا تجميليا، الشعب السوري يحتاج ويريد ويتطلع إلى تغيير حقيقي، وهذا معناه مفهوم للجميع".
ولم يشر الإبراهيمي فيما إن كانت هذه التصريحات التي يعلنها لأول مرة منذ تكليفه بمهمته، هي جزء من اتفاق مع الحكومة السورية التي يزورها منذ بضعة أيام للبحث في حل للنزاع هناك؟(2)
باريس ترفض إشراك الأسد في الحل السياسي:
أعربت باريس أنها تدعم جهود الإبراهيمي من أجل حل سياسي، وأنها على تواصل منتظم معه، غير أنها في المقابل تعتبر أن لا مكان للرئيس السوري في عملية الانتقال السياسي.
وقال فانسان فلورياني، الناطق المساعد باسم الخارجية الفرنسية، في إطار مؤتمر صحافي إلكتروني أمس، إن بلاده تتمنى «أن يستغل الإبراهيمي مناسبة وجوده في دمشق لتمرير الرسائل المناسبة لبشار الأسد»، وأولى هذه الرسائل أن الرئيس السوري «لا يمكن أن يكون جزءا من الحل السياسي». الأمر الذي أكدته باريس على لسان أعلى مسؤوليها أكثر من مرة، وذلك «بسبب استمراره في اللجوء إلى العنف الذي يزداد وحشية ضد شعبه ولتحمله المسؤولية عن موت 45 ألف ضحية» في هذا النزاع.(3)
تحذير من فوضى دامية:
ومن جهته حذر وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف الأسرة الدولية مما وصفها بفوضى دامية في حال عدم التوصل إلى حل تفاوضي للنزاع في سوريا، في حين تكثف موسكو اتصالاتها مع العديد من الأطراف بهذا الشأن، وبموازاة ذلك أكدت المعارضة السورية أنها منفتحة على أي عملية انتقال سياسي لا تشمل الرئيس بشار الأسد، وهو ما يتفق مع الموقف الذي أعلنته فرنسا أيضا.(2)
آراء المفكرين والصحف:
كتب الكاتب أكرم البني تحت عنوان: سوريا على مشارف عام جديد! في الشرق الأوسط:
بعيدا عن التنبؤات وتوقعات علماء الفلك والأبراج وبعيدا عن الأوهام والأضاليل، ثمة أحداث مؤلمة تجري على الأرض السورية تفوح برائحة الدم والخراب، يتمنى لها المتفائلون أن تنتظم في مسار خلاصي يبدأ بوقف العنف، فتغيير جذري يزيل الاستبداد ويرسي قواعد الحياة الديمقراطية في البلاد، بينما يخشى المتشائمون أن تؤدي رعونة السلطة وإصرارها على منطق القوة والعنف إلى الانزلاق نحو المجهول، وأوضح ما فيه المزيد من الضحايا والدمار والتشرد، وربما حرب أهلية مديدة تقود إلى تخندقات وانقسامات عميقة بين أبناء الوطن الواحد.
لا ريب في أن العام الجديد سيضع حدا لمعاناة السوريين، يقول المتفائلون ويعتقدون أن الصراع وصل أوجه وصار استمراره، باعتراف الجميع، عبثيا وأشبه بحالة استنزاف لقوى عاجزة عن الحسم، والأهم انحسار الثقة بالنظام عموما وبخياره العنفي وقد جرب على مرأى من العالم كل أصناف الأسلحة والخطط الحربية ولم ينجح في إضعاف الثورة أو الحد من قدرتها على التجدد، بدليل تنامي أعداد المسلحين واتساع المساحات والمناطق الخارجة عن السيطرة، وتكاثر حالات التهرب من المسؤولية والانسحاب من صفوف الجيش والأمن ومن حزب البعث وملحقاته النقابية، الأمر الذي يضع، برأي هؤلاء، الحالة السورية على نار حامية، عربيا ودوليا، لإحداث التغيير المطلوب، ويرجحون أن تحتل المشهد نخبة من الشخصيات المعارضة للتفاوض على نقل السلطة، وقيادة مرحلة انتقالية تنتهي بإقرار دستور جديد وإجراء انتخابات عامة.
يعتبر المتشائمون أن سلطة على مثال السلطة السورية لن تتوانى عن جر المجتمع كله إلى الاقتتال والخراب من أجل الحفاظ على امتيازاتها وبقائها في الحكم، مما ينذر بتفكيك البنية الوطنية وعناصر تماسكها وتقويض الدولة وجر البلاد إلى حرب أهلية قد تطول، وخير برهان الازدياد المطرد للعنف ولأعداد الضحايا والمفقودين والمشردين، واستخدام مختلف الأسلحة، والقصف العشوائي لأماكن السكن في معظم المدن والأرياف السورية، وحصارها المزمن والضغط على حاجاتها وخدماتها وشروط معيشتها، تعزز هذا الخيار شخصيات فاسدة ومرتكبة ترفض التنازل عن مواقعها وامتيازاتها حتى لو كان الطوفان، وتبحث عن فرصة للإفلات من المحاسبة والعقاب، ربما عبر تحصين نفسها ضمن وسطها الاجتماعي وفي مناطق تستطيع الدفاع عنها إن فشلت سيطرتها على المجتمع ككل، مطمئنة إلى الدعم السخي من حلفائها، وخاصة إيران التي لن تتخلى ببساطة عما راكمته من نفوذ طيلة عقود، وإلى مجتمع دولي لا يكترث بما يحصل من فظائع وأهوال، وكأنه بشعوبه وحكوماته يتفرج على هذا الفتك اليومي بالمدنيين، مثلما يتفرج على مسلسل تلفزيوني أو صور من عالم آخر، والفاجعة في التحذير الأممي الأخير للنظام بأن استخدام السلاح الكيماوي خط أحمر، بما هو إباحة لكل ما دونه من وسائل القمع والتنكيل!
تستقبل البلاد عاما جديدا والوضع الاقتصادي وصل إلى الحضيض، لقد أفضى القصف والتدمير إلى انهيار القطاعات الإنتاجية والخدمية، وخربت حمم القذائف والآليات الثقيلة الأراضي الزراعية، ومنع الانتشار الأمني الكثيف نقل المحاصيل بصورة آمنة إلى الأسواق، وأفضى شح المواد الأولية جراء وقف الاستيراد، وضعف التسويق ومنافذ التصدير، إلى انهيار الصناعة، فأغلقت مئات المصانع أبوابها أو قلصت إنتاجها، وسرح الآلاف من عمالها، ولاقى قطاع السياحة المصير الأسوأ كأن دوره انتهى اليوم تماما، مثلما انتهت فرص الاستثمار، وبديهي ألا يأمن رأس المال لساحة معرضة لمزيد من الفوضى والاضطراب، ناهيكم بتعطل أغلب المشاريع الاستثمارية التي كانت تسير بصورة طبيعية، وتراجع دور البنوك العامة والخاصة جراء العقوبات وهروب الكثير من رؤوس الأموال إلى الخارج، والأهم تدهور معيشة المواطن، إن لجهة عدم توافر السلع الأساسية التي تفقد تماما في المناطق الساخنة، كالخبز والمواد الغذائية والأدوية والغاز والمازوت، أو لجهة انهيار القدرة الشرائية، مع خسارة الليرة السورية أكثر من 50% من قيمتها، أو لجهة تهتك وتفكك شبكات الخدمات التعليمية والصحية، دون أن ننسى معاناة المهجرين داخل البلاد الذين آثروا الانتقال من المناطق الخطرة، أو اللاجئين في البلدان المجاورة، حيث أفضى تسارع الزيادة في أعدادهم إلى انحسار القدرة على توفير أهم الاحتياجات الإنسانية لهم!
المدهش مع إطلالة السنة الجديدة أن غالبية السوريين، ورغم سوء عيشها وما تكابده، لا تزال متحمسة للثورة وللتغيير، وتتطلع إلى التخلص من الاستبداد أيا تكن الآلام، في إشارة إلى تكيفها السريع مع شح الموارد، خاصة في المناطق التي خرجت عن سيطرة السلطة، حيث تترك بلا كهرباء ولا ماء وتحرم من أبسط الحاجات الحيوية للعيش، مما يظهر عمق التحدي وحجم المسؤولية الواقعة على عاتق المعارضة بمكونيها السياسي والعسكري، وعلى الكوادر الميدانية واللجان الأهلية في تلك المناطق، إن لجهة خلق نمط من التعاون الصحي بين الناس والتوزيع العادل للاحتياجات المعيشية، وإن لجهة الحد الحازم من التجاوزات والخروقات التي يمكن أن تنشأ في ظل غياب دور الدولة، والغرض بذل كل الجهود لإظهار صورة صحية وإيجابية عن مجتمع واعد ينسجم مع شعارات الحرية والكرامة التي تبناها، ويقطع الطريق على المتصيدين في المياه العكرة، والمشككين في قدرة الحراك الثوري على إدارة البلاد وتنظيم حياة الناس.
«إننا محكومون بالأمل».. هي عبارة يتبادلها بعض النشطاء وهم يستقبلون عاما جديدا، ربما بقصد الاعتراف بأن مخاض الثورة سيكون صعبا جدا أمام آلة عسكرية مدججة بأفتك الأسلحة، وسوف يكتظ بالضحايا والآلام وبمعاناة ومكابدة لم يشهد شعب ثائر لها مثيلا، وربما لإظهار الثقة بجدوى استمرار الثورة وبأن توحيد صفوفها وتصويب أخطائها، قد يخفف من وطأة هذا المخاض وثقله ويعجل وصول الناس إلى حقوقهم وما يتطلعون إليه!(3)
أسماء ضحايا العدوان الأسدي:
بعض من عرفت أسماؤهم من ضحايا العدوان الأسدي على المدن والمدنيين: (اللهم تقبل عبادك في الشهداء)(4)
عبد العزيز أحمد الحميد - حماه - اللطامنة
أحمد اصطيف - ادلب - جسر الشغور: كفرهند
محمد حسنين - ريف دمشق - المعضمية
نايف طرابلسية - حماه - الفراية
عبد القادر جمعة بكور - حلب - باتبو
محمد الترك - ادلب - جسر الشغور
عبد العظيم قطيني - ادلب - خان شيخون
حسام عبد الستار إسماعيل - حماه - اللطامنة
عصام محمود سعدا - ريف دمشق - دوما
عبد الباسط الجندي - ادلب - جسر الشغور
مهند محمد ناجي نعساني - حلب - الشعار
محمد أحمد الفياض - دير الزور - الميادين
أيوب عبد الحسيب الأيوب - دير الزور - الميادين
محمود أحمد حدو سليمان - ريف دمشق - رنكوس
أحمد نسيب بيطار - ريف دمشق - رنكوس
أريج بسام النمر - ادلب - جبل الزاوية : جوزف
محمد الحامد - دير الزور - الميادين
عادل عبد الوهاب المطر - دير الزور - الميادين
محمد صفوان حاج الحسين الدالي - حماه - مورك
خليل محمد شلة - ريف دمشق - حرستا
أحمد حسناوي - ادلب - جسر الشغور
نجاح عبد القادر غليون - حمص - دير بعلبة
عدنان فيصل رحال - حمص - دير بعلبة
محمد عبدو الطاهر - الرقة - الطبقة
صالح بديع عرفات - ادلب - معرة النعمان
عهد بركات - ادلب - بيرة أرمناز
حسن الشيخ حامد الحسين - ادلب - جرجناز
محمد سمير الفتنة - حماه - مورك
عمار حسين عمار - حمص - القصير: قرية الزراعة
معاذ حسن / حسين غبيس - ريف دمشق - حرستا
عبد الله محمود جالو / جالي - حلب - أورم الكبرى
عمر مروان التكلة - ريف دمشق - مسرابا
رفيق نذير التكلة - ريف دمشق - مسرابا
عبد الغني الغوج - حلب - السفيرة
محمد بلال بوظان - حلب - السفيرة
حمزة العلوش حاج حسين - حلب - السفيرة
أكرم الرفاعي - حمص - باب السباع
عمر قرة دامور - ادلب - كفرتخاريم
هاشم أحمد العبد الله - حماه - كفرزيتا
مأمون صالح الشحمة - درعا - محجة
محمد جمال شوبك - حلب - تل رفعت
إسماعيل محمد العلوش - دير الزور - مدينة دير الزور
محمد صبار الخليفة - دير الزور - البوكمال
يحيى محمد ريا - حمص - القصير
منيب كحالة - ريف دمشق - عربين
شادي عيسى - ريف دمشق - داريا
حسام رسمي رابعة - حمص - الغنطو
نعسان حسن خالد الآغا - حمص - الغنطو
مالك حسينات - ادلب - مشمشان
محمد عبد الرحيم تركاوي - ادلب - جسر الشغور : فريكة
فاطمة عبد الله الحمصي - حلب - بستان القصر
فاتح جمال حجازي - حلب - منغ
محمود عبد الحكيم العلي - حلب - كفرعبيد
إبن أحمد عمايا - حلب - السفيرة
أحمد عمر كبصو - حلب - تل رفعت
حمزة العلي" أبو الليث الحمصي" - حلب - منبج: قرية الجعدة
جمعة محمود الديوب "القبضاي" - ادلب - جرجناز
باسل فاضل سلات - ادلب - بنش
محمد عبد الحميد ميزنازي - حمص - تلبيسة
كمال جميل علوش - ادلب - بنش
بسام موسى الزامل - درعا - انخل
محمد عبد الرحمن حامدي - ادلب - بنش
فريدة حامدي - ادلب - بنش
عبد الله علاوي "أيوب" - ادلب - 
لؤي أحمد سلامة - دمشق - مخيم اليرموك
محمد عبدو مطلق - ادلب - شلخ
علاء نواس - دمشق - مخيم اليرموك
أبو أنس مخللاتي - دمشق - مخيم اليرموك
مصطفى إبراهيم حميم - دمشق - مخيم اليرموك
موسى عوض سلامة - دمشق - مخيم اليرموك
محمد عوض سلامة - دمشق - مخيم اليرموك
زهير أحمد سلامة - دمشق - مخيم اليرموك
علي سلامة - دمشق - مخيم اليرموك
قاسم عمر الدو - ادلب - خربة الجوز
جهاد حيدر الشيخ - ادلب - سلة الزهور
بهاء محمد العيسى - ادلب - كفرسجنة
عبد القادر منديل الكنج - ادلب - معرة النعمان
ياسر فريد الحمود - ادلب - ابديتا
عدنان عوض "اليبرودي" - ريف دمشق - قطنا
نجاح خسارة - ريف دمشق - قطنا
محمد محمد عيدو بي - حلب - الشعار
محمد عيدو بي - حلب - الشعار
إبراهيم عقلة / عكلة - حلب - 
طارق رفيق خولاني - ريف دمشق - داريا
أحمد حسين زيادة - ريف دمشق - داريا
مصطفى عبد المجيد الحنفي - ريف دمشق - دوما
سعيد أحمد جمعة - ريف دمشق - حرستا
صافي حسين فرج النجار - حلب - مارع
فادية الشيخ - ريف دمشق - عربين
باسل غازي كنعان - ريف دمشق - الزبداني
عامر سليمان عفا الرفاعي - ريف دمشق - التل
محمد مأمون زين الدين - ريف دمشق - النبك
عبد الرحمن محمود قزاح "العسيري" - ريف دمشق - المعضمية
إبراهيم عبد الإله الصالح - حماه - اللطامنة
حسين النشمي - حماه - مورك
ناصر - اللاذقية - قنيص
روضة المسلماني - ريف دمشق - عربين
إبراهيم خالد الخلف - حمص - الغنطو
زهير محمد صوان - ريف دمشق – المعضمية
المصادر:
1- لجان التنسيق المحلية.
2- الجزيرة نت
3- الشرق الأوسط.
4- مركز توثيق الانتهاكات في سوريا.

تعليقات الزوار

لم يتم العثور على نتائج

أضف تعليقًا

جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع