..

ملفات

الكُتَّــاب

أرسل مشاركة


اخبار الثورة

أخبار يوم السبت - على أعتاب اجتماع للمعارضة - 3-11-2012م

نور سورية بالتعاون مع المكتب الإعلامي لهيئة الشام الإسلامية

٣ نوفمبر ٢٠١٢ م

تصدير المادة

pdf word print

المشاهدات : 3437

شـــــارك المادة

على عتبة اجتماع موسع للمعارضة السورية في الدوحة توسع نفوذ القوى المعارضة العسكرية في أنحاء سورية وأعلنت القوات الحرة سيطرتها وهجماتها على مناطق مهمة في المعركة، إلا أن ضحايا العدوان الأسدي على المدنيين بالقصف والإعدامات الميدانية تجاوز عددهم 176 شخصا بينهم أطفال ونساء من عموم البلاد ضمن ذلك مجازر وحشية وصمت دولي.

 


أولاً: المقاومة الحرة:
غنائم للحر وتحرير مطار:
سيطر الجيش الحر على كتيبة الدفاع الجوي بالدويلة في إدلب، واكتسب مغانم كبيرة، وأعلن عن بدء عملية تحرير مطار تفتناز العسكري وهاجمه بالصواريخ، واستهدف أيضاً كتيبة المدفعية التابعة للقوات النظام في القيصرية بالرقة بقذائف الهاون.
مواجهات قرب مطار عسكري ومبنى مخابرات:
اشتدت حدة الصراع بين الجيش الحر وقوات النظام معها عناصر من جيش التحرير الفلسطيني، في دمشق وريفها، إضافة إلى مواجهات عنيفة في عدة أحياء ومناطق من إدلب وحلب وحماة ومنها اشتباكات في محيط مطار النيرب العسكري وجسر النيرب وفي محيط مبنى المخابرات الجوية بحلب.
ثانياً: انتهاكات النظام الأمنية والعسكرية:
تدمير بنايات وإحراق منازل تحت القصف:
شهدت سوريا في أغلب محافظاتها قصفا عنيفا طال عددا واسعا من المناطق والأحياء السكنية، في دمشق وريف دمشق وحماة ودرعا وحلب وإدلب وحمص ودير الزور واللاذقية والرقة وغيرها بالبراميل تي إن تي وراجمات الصواريخ وقذائف الهاون، فدمرت عدة بنايات وأحرقت بعض البيوت وتصاعدت أعمدة الدخان في العديد من المناطق، كما دوت انفجارات ضخمة في مناطق متفرقة من الغوطة الشرقية ودرعا وغيرها.
قتلى وجرحى، وإعدامات ميدانية:
هذا وقد سقط عدد كبير من القتلى بلغ عددهم 176 قتيلا بينهم 11 امرأة و 24 طفلا، وتوزع العدد في إدلب : 64، ودمشق وريفها : 50، وحلب : 15، وحمص : 10، والقنيطرة : 10، ودرعا : 10، ودير الزور : 10، وحماة : 6، والرقة : 1، إضافة إلى عشرات الجرحى نتيجة القصف العنيف، وفي السياق نفسه عثر على عدد من الجثث في أنحاء متفرقة من دمشق قرب مخفر القابون أعدمت ميدانياً.
اقتحامات وتهجير:
داهمت قوات الأسد حي درعا المحطة وشنت حملات دهم واعتقال عشوائية، وسط إطلاق كثيف للنار في المنطقة، كما اقتحمت حي السكنتوري وشنت حملة مداهمات للمنازل وفتشتها واعتقلت عددا من الأهالي، وشهدت محافظة حماة اقتحامات شرسة لبلدة كفر هود والتريمسة والعليليات والصابونية ومعرزاف حالات حرق للمنازل مع إطلاق نار كثيف أثناء مداهمة الأحياء واعتقال الأهالي، ما أدى إلى حركة نزوح جماعية من كفر هود والتريمسة؛ خوفا من مجازر مرتقبة.
ثالثاً: الأوضاع الإنسانية:
مجزرة ونزوح:
بينما نزحت عائلتان من مدينة زملكا ارتكب الطيران الوحشي مجزرة بشعة باستهداف العائلتين وقصفها بشراسة متناهية، وفي الوقت ذاته شهدت عدة مناطق من سورية نزوحا جماعية هربا من القصف والموت تحت الأنقاض.
حملة إنقاذ أم وكيل للأسد:
وفيما دخلت عناصر الهلال الأحمر والصليب الأحمر إلى أحياء حمص القديمة قدمت مساعدات إنسانية للمحاصرين وعرضت عليهم الخروج لكن بشرط المثول أمام التحقيق من قبل النظام وعناصر الأمن.
رابعاً: المعارضة السورية:
مشاورات لإعلان حكومة انتقالية:
جرت مشاورات لإعلان إطار جديد للمعارضة السورية وحكومة انتقالية بالدوحة، حيث عقد عدد من رموز المعارضة اجتماعا في عمّان حضره أكثر من 25 معارضا وناشطا سياسيا سوريا، من أبرزهم رئيس الوزراء السوري المنشق عن نظام بلاده رياض حجاب.
واتفق المجتمعون على 4 نقاط رئيسية، منها أنه لا حوار قبل إسقاط نظام الرئيس بشار الأسد ومحاكمة كل رموز النظام الذين تلطخت أيديهم بالدماء السورية.
عن الدور الأمريكي:
صرح عضو المجلس الوطني السوري محمد سرميني بأن الإدارة الأميركية تريد أن تغطي فشلها في تقديم الدعم للشعب السوري وورقة الشعب السوري كورقة انتخابية لتقول: إن لها اليد الطولى في الأزمة السورية في حين أنها ليس لديها معلومات كافية، وتستخدم وسائل الإعلام للضغط فقط، وقال: كنا قد طالبنا في كل المحافل الدولية بحظر جوي وتدخل عسكري لكن يبدو أن هناك رغبة أميركية في إطالة عمر النظام لتأمين مصالحها، معتبرا أن هناك خطة واضحة لإطالة عمر النظام، ومن يدفع الثمن الوحيد هو الشعب السوري.
خامساً: المواقف الدولية:
لقاء تركي مع المعارضة:
عقد لقاء مفاجئ في أنقرة بين وزير الخارجية التركي أحمد داود أوغلو ورئيس المجلس عبد الباسط سيدا وعدد من ممثلي المعارضة السورية قبل استعداداتهم للاشتراك في قمة قطر لإعداد هيكل جديد للمعارضة السورية تحت سقف واحد، وذكرت وسائل إعلام تركية تأكيد أوغلو على ضرورة توحيد صفوف المعارضة تحت سقف واحد، لافتا إلى أن الشعب السوري هو المسؤول الوحيد عن تحديد مصيره.
دبابات في الجولان وشكوى إسرائيلية:
على صعيد آخر قال الجيش الإسرائيلي: إن ثلاث دبابات سورية دخلت المنطقة المنزوعة السلاح في مرتفعات الجولان بين إسرائيل وسوريا، مشيرا إلى أن الدبابات تمركزت باتجاه سوريا وأطلقت النار في ذلك الاتجاه، لافتا إلى أن إسرائيل تقدمت بشكوى انتهاك إلى قوة الأمم المتحدة لحفظ السلام في المنطقة!.
سادساً: آراء المفكرين والصحف:

لماذا انقلبت واشنطن على "المجلس الوطني"؟

سميح صعب - النهار
ما سر الانقلاب الاميركي على "المجلس الوطني السوري" المعارض؟ بداية لا بد من الاشارة الى ان هذا المجلس صنعته تركيا ودول الخليج العربي وفرنسا على عجل بعد أشهر من اندلاع الاضطرابات في سوريا، متبعة في ذلك خطى "المجلس الوطني الليبي" الذي ابتكره الفرنسي برنار هنري ليفي لقيادة المرحلة الانتقالية التي تلت الانتفاضة على نظام معمر القذافي في ليبيا.
وكانت انقرة والعرب يتوقعون سقوطا سريعا للنظام السوري ولذلك سارعوا الى اقناع الولايات المتحدة بفتح الحوار مع "المجلس الوطني السوري" بصفته الهيئة السورية التي تضم اكبر طيف من المعارضة السورية.
ولكن مع تعثر عملية اسقاط الرئيس السوري بشار الاسد، بدأ تعثر مسار "المجلس الوطني السوري" الذي شهد سلسلة من الانقسامات والانسحابات وتبادل الاتهامات بين قياداته في ما يتعلق بطريقة عمله وبتوزع الادوار والولاءات في داخله بين هذه الدولة وتلك من الدول الراعية للمجلس والتي تدعم عملية تغيير النظام بكل الوسائل في سوريا.
أما واشنطن، فإنها اتخذت موقفاً حذراً من المجلس اول الامر، لكنها عادت تحت ضغط أنقرة ودول الخليج العربية الى ابداء مرونة حياله من حيث اعتبارها اياه ممثلاً شرعياً للشعب السوري وليس الممثل الشرعي والوحيد كما كانت تتوخى الدول الداعمة للمجلس.
وأتت دعوة هيلاري كلينتون الى تجاوز "المجلس الوطني السوري" الى تمثيل اكثر صحة للشعب السوري، ليشكل اختلافاً في المواقف بين الولايات المتحدة من جهة والدول الراعية لهذا المجلس من جهة اخرى من مقاربة الازمة. لا يعني هذا ان واشنطن ستتراجع عن موقفها الداعي الى تنحي الاسد وبدء عملية انتقال سياسي في سوريا، وانما تعني عدم ركون اميركا من الان فصاعداً الى تقويمات حلفائها.
ووقت تزداد الضغوط على واشنطن من اجل تسليح المعارضة السورية، تتجه اميركا الى اختيار معارضة يمكن ان تتحول الجهة التي تثق بها لتزودها سلاحاً بما يغني عن تدخل عسكري اميركي مباشر لا يثير حماسة في الولايات المتحدة سواء نجح اوباما في البقاء ولاية ثانية في البيت الابيض ام تغلب عليه المرشح الجمهوري ميت رومني في الانتخابات التي ستجري الثلثاء.
إذاً، واشنطن في مرحلة اعادة تقويم لسياستها انطلاقاً من تقويماتها الخاصة وليس اعتماداً على تقويمات الاصدقاء التي أتت غير مطابقة للواقع ولا سيما في ما يتعلق بالمدة التي حددت لسقوط الاسد، فإذا بسوريا تتحول جبهة للجهاديين تشبه الى حد بعيد ما كان عليه العراق في ذروة حربه المذهبية عامي 2007 و2008.
وفي كل الحالات تتجه أميركا الى تورط أكبر في المستنقع السوري.
أسباب الانسداد السوري:
فايز سارة - الشرق الأوسط
بعد نحو عشرين شهرا من ثورة السوريين على نظامهم، تبدو المحصلة الإجمالية للوضع السوري شديدة القسوة، حيث تتوالى الخسائر البشرية والمادية، وتتصاعد بصورة تشير إلى أنها ماضية بالفعل نحو تدمير شامل للقدرات السورية، والسبب الرئيسي هو استمرار النظام في حله الأمني العسكري عبر ممارسة كل أنواع العنف وأعلى درجاته بهدف إعادة إحكام قبضته على الدولة والمجتمع، بينما ثورة السوريين مستمرة، تخلط في حراكها بين السياسي والعسكري من أجل إسقاط النظام دون أن يتحقق هدفها، مما يعني في المحصلة العامة، أن الطرفين في معادلة القوة الراهنة عاجزان عن الحسم، وهو ما يضع الوضع السوري أمام انسداد سياسي واضح.
وتدفع الخلاصة أعلاه إلى إثارة سؤال حول سبب الانسداد الذي صار إليه الوضع السوري. والجواب عن هذا السؤال في العادة، يحمل الخارج الإقليمي والدولي مسؤولية الانسداد، وهو جواب يحمل بعضا من الحقيقة، لكنه ليس كافيا، إذ لا يمكن القول، إن الخارج الإقليمي والدولي بملامحه وسياساته الحالية، يشكل العامل الحاسم في إدامة الأزمة السورية أو في العمل لإيجاد حل لها.
ولأن الخارج في مواقفه وسياساته لا يقدم لنا جوابا يفسر بصورة واضحة أسباب الانسداد السوري، فمن الطبيعي الذهاب نحو الداخل، بحثا عن الجواب، ليس فقط لأن في الداخل تتمركز أساسا قوى الصراع وطاقاته، وإنما أيضا لأنه المعني الأول بمجريات ونتائج الصراع، ولأن الداخل بأطرافه عنصر مؤثر على سياسات ومواقف الخارج الإقليمي والدولي من جهة ثالثة.
والتدقيق في أسباب الانسداد السوري، يجعلنا في مواجهة ثلاثة أسباب أساسية، أول هذه الأسباب هي السلطة في طبيعتها الاستبدادية والاستئثارية المغلقة، وقد قادتها طبيعتها نحو خيارات أغلقت عليها أبواب السياسة، وجعلت خياراتها في البحث عن حلول ومعالجات للأزمة محصورة في استراتيجية القوة والعنف، التي لجأت إليها مع بداية الأزمة، وكرستها تاليا متصاعدة مع استمرار الأزمة على أمل أن القوة والعنف كفيلان بمعالجة الأزمة، التي وإن حاولت السلطة مقاربتها خارج فكرة المؤامرة الكونية وأدواتها من العصابات الإرهابية والسلفية المسلحة، فقد أكدت، أن معالجة الجوانب الأخرى من الأزمة، إنما تأتي بعد القضاء على «العصابات»، واستعادة قبضتها وسيطرتها على البلاد والناس كافة.
وتعززت استراتيجية السلطة وممارساتها بحضور دعم شامل من قوى إقليمية ودولية لها أهداف وغايات، لا تتصل كلها ببنية النظام وسياساته وبضرورة الحفاظ عليه، لكنها أدت إلى ذلك بالنتيجة، خاصة أن القوى الإقليمية والدولية التي عارضت استراتيجية النظام وسياساته، لم تذهب إلى خطوات سياسية وإجرائية قوية وفعالة من شأنها دفع الأطراف كافة إلى إعادة النظر في مواقفها وحساباتها، وهو ما ينطبق بصورة أساسية على السلطة في سوريا، التي شعرت بأنه ليس هناك ما يمنع من استمرار سيرها في الطريق الذي اختارته.
أما السبب الثاني في موضوع الانسداد، فتمثله المعارضة، ورغم أننا إزاء ثلاثة مستويات من المعارضة، أولها المعارضة السياسية، والثاني هو المعارضة العسكرية، والثالثة هي الحراك الشعبي، فإن المعني الأساسي باعتباره أحد أسباب الانسداد هو المعارضة السياسية، لأنها بحكم طبيعتها ووظيفتها المسؤولة مباشرة وصاحبة دور، ينبغي القيام به للخروج من الأزمة التي تحيط بالبلاد.
غير أن المعارضة وبسبب من طبيعتها وظروفها في ظل حكم استبدادي دمر فرص مشاركتها في الحياة العامة، ودفع بفعل القمع الدموي كثيرا من كادراتها إلى الخارج، وبفعل أن ثورة السوريين جاءت خارج توقعات ومشاركة المعارضة، فقد بدت مواقف الأخيرة وسياساتها أضعف من أن تناسب زخم الثورة ومطالبها، فهي من جهة تبنت شعارات الشارع دون أن تكلف نفسها الذهاب إلى صياغة استراتيجية وخطط هدفها تحقيق تلك الشعارات والمطالب، وهي في الجهة الأخرى، راهنت على المواقف الإقليمية والدولية دون أن تتقدم في الداخل للقيام بما ينبغي القيام به سياسيا وتنظيميا في المستويين الذاتي والشعبي، وقد كرس نهج المعارضة الانفصال القائم بينها وبين المجتمع، ولا سيما في العلاقة مع الفئات الشابة، التي لم تكن تعرف المعارضة، وهكذا أضاعت الأخيرة فرصتها الذهبية بالعودة إلى حاضنتها وأدواتها في التغيير الذي طالما سعت إليه وطالبت به.
ومما لا شك فيه، أن تحميل السلطة من جهة، والمعارضة من جهة أخرى، مسؤولية الانسداد القائم في الأزمة السورية، إنما هو إشارة إلى ما يتجاوزهما وهو المجتمع السوري الحاضن الكلي للطرفين وغيرهما من الفاعليات والأطراف، التي تتحمل مجتمعة مسؤولية مشتركة في واقع الانسداد الذي صار إليه الوضع، نتيجة استقالة المجتمع من مسؤولياته، واعتكاف فعالياته عن مباشرة مهماتها، وتساهله مع السلطة التي تغولت وأسرفت في الاستهانة بالمجتمع واستعباده وصولا إلى إنكاره، وهو الذي تقاعس عن حماية نخبه، ولا سيما نخبته السياسية، وقبل بتغيبها كما قبل في انتهاكها وتدميرها، وفي كل الحالات التي حاولت طلائع منها إعادة الاعتبار للسياسة ولدور المجتمع، كان الأخير يخذلها، بل إن بعض قطاعاته تعاملت بقدر أقل من المسؤولية مع الثورة، فظهرت بوادر خذلان للثورة في بعض الأنحاء، وظهرت تخوفات في أنحاء أخرى، بينما اصطفت أنحاء إلى جانب النظام في حربه، وقد أعاق ذلك الانقسام المجتمعي والذي كانت له تجليات اختلطت فيها عوامل سياسية وطائفية ومناطقية ومصلحية، قدرة سوريا والسوريين على حسم الصراع، وبالتالي الذهاب إلى مزيد منه، وغالبا إلى الأكثر وحشية وتخلفا في الصراع.
إن أسباب الانسداد السوري تكمن في سلطتها ومعارضتها وفي مجتمعها أصلا، وهذا لا يطرح فقط موضوع صعوبة الخروج من الأزمة الراهنة، بل يطرح أيضا الصورة التي سيكون عليها مستقبل سوريا ذاتها. ذلك أنه وفي ضوء المخرج الذي سوف يتم التوصل إليه للخروج من الانسداد، سيتم رسم مستقبل سوريا والسوريين، وإن كان ثمة عجز سوري راهن وقائم في الوصول إلى المخرج، فإن المطلوب مواجهة هذا العجز أولا، وهو جهد سيحتاج إلى مساعدة الآخرين من دول وهيئات ومنظمات إقليمية ودولية، مما يعني تكاتف الجهود من أوسع القوى الداخلية والخارجية للقيام بذلك قبل فوات الأوان قبل أن تفقد سوريا القدرة على معالجة وضعها، وقدرتها التالية على الاستمرار في كيانها ووحدة شعبها ومجتمعها.
سابعاً: أسماء ضحايا العدوان الأسدي:
بعض من عرفت أسماؤهم من ضحايا العدوان الأسدي على المدن والمدنيين: (اللهم تقبل عبادك في الشهداء)
موسى الغثيان المقداد - درعا - بصرى الشام
عبيدة أحمد سمحة - حمص - ديربعلبة
محمد إبراهيم الدقة - حمص - تلبيسة
محمود قيراطة - ادلب - طعوم
إياس الحاج علي - درعا - خربة غزالة
أحمد عبد السلام رسلان - ادلب - بنش
عبد الله علي المحمد - حلب - حي الفردوس
عبد الله إبراهيم شحادة العلي - حلب - مسكنة
محمد بكري الأعمى - حلب
محمد نجيب شكيب المنديل - ادلب - معرة النعمان
أحمد جهاد المنديل - ادلب - معرة النعمان
محمد محمود قشيط - ادلب - معرة النعمان
رنا حاج اسعد - ادلب - معرة مصرين
مجهول الهوية - ادلب - معرة مصرين
عبسي قيطاز - ادلب - معرة النعمان
لورين حسن قطريب - ادلب - جبل الزاوية : بسامس
حسن محمد قطريب - ادلب - جبل الزاوية : بسامس
غادة سليمان - ادلب - أرمناز
إبراهيم الكردي - ادلب - أرمناز
أبو النصر شومان - ادلب - أرمناز
أكرم جميعة - ادلب - معرة مصرين
محمد خلف - ادلب - معرة مصرين
ياسر شنب - ادلب - معرة مصرين
أكرم بسام النجار - ريف دمشق - دوما
مشهور سطام حمدان - حمص - الرستن
شعبان محمد ديب كنجو  - حلب - قبتان الجبل
مراد الآغا - حماه - كفرهود
سميرة علي الشيخ - ريف دمشق - الزبداني
محمد هاشم العثمان - درعا - الصنمين
شادي بشير ذياب - درعا - الصنمين
علي محمد ديب شاكر - ريف دمشق - حرستا
محمد اليوسف - ادلب - آفس
صبحية اليوسف - ادلب - آفس
أحمد إبراهيم شولح - ريف دمشق - عربين
محمد الجابر - حلب - حي كرم الجبل
أدهم الترك - ادلب - معرة النعمان
محمد عبد الرحيم الأحمد - حمص - كرم الزيتون
ناصر خلوف - حلب - حي الشيخ خضر
ابراهيم ياسين كلسلي - ادلب - كنصفرة
عزام غلبان - حماه - 
محمد حسين واكية - حمص - تلبيسة
اسماعيل يعقوب - دمشق - العسالي
عبد العزيز الخلفو - الرقة - القيصرية
فارس أحمد مريج النعيمي  - درعا - مخيم النازحين
جمال عبد الناصر ملص - ادلب - معرة النعمان
باسل القوصي - دمشق - مخيم اليرموك
سعيد عبد الهادي الوزير - ريف دمشق - دوما
محمد عبد الرحمن الريس - ريف دمشق - دوما
مجهول الهوية - ريف دمشق - دوما
أغيد محمد خير الناجي - حمص - تلبيسة
فرج حمادي حريتاني - حمص - تلبيسة
عماد عثمان الناجي - حمص - تلبيسة
ممدوح أحمد خليل - حماه - التوينة
رضوان عيسى المحمد - ادلب - سرمين
محمد نور السلقيني - حمص - الخالدية
أحمد حسن عبد المنعم - ريف دمشق - دوما
عطاوي إبراهيم الخاطر - دير الزور - الميادين
ناجية معراوي - ريف دمشق - زملكا
مريم العبد - ريف دمشق - زملكا
وليد الخطيب - ريف دمشق - زملكا
نجوى الخطيب - ريف دمشق - زملكا
محمد الخطيب - ريف دمشق - زملكا
خالد الخطيب - ريف دمشق - زملكا
حمزة الخطيب - ريف دمشق - زملكا
محمد أبو سمرة - ريف دمشق - زملكا
عز الدين الوردي الهروش - دير الزور - القورية
فادية الخطيب - ريف دمشق - زملكا
حنين أبو سمرة - ريف دمشق - زملكا
لجين أبو سمرة - ريف دمشق - زملكا
لين أبو سمرة - ريف دمشق - زملكا
دعاء الخطيب - ريف دمشق - زملكا
أيهم نجدت حبوش - دير الزور - حي الموظفين
رامي الدحلا - ريف دمشق - زملكا
عماد دحام الفرخ الذيب - دير الزور - الميادين
راكان نهيد الزغير - دير الزور - المريعية
سارة قيس كيالي - ادلب - كفر تخاريم
لبنى قيس كيالي - ادلب - كفر تخاريم
عماد حبوش - ادلب - كفر تخاريم
جودي حسان حمزة - ادلب - كفر تخاريم
مفيد حسونة - ادلب - كفر تخاريم
غياث حسونة - ادلب - كفر تخاريم
دعاء غياث حسونة - ادلب - كفر تخاريم
هناء غياث حسونة - ادلب - كفر تخاريم
هناء محمد حسونة - ادلب - كفر تخاريم
محمد ممدوح زيتون - ادلب - جسر الشغور
عبد الله معاذ - حلب - حي المعادي
إبراهيم معاذ - حلب - حي المعادي
ديبو معاذ - حلب - حي المعادي
نذير محروس قدورة - ريف دمشق - حرستا
أحمد سعدو حسنين - ريف دمشق - حرستا
مجهولة الهوية - درعا - ابطع
عمر خبية - ريف دمشق - دوما
عصمت طارق الحسيني - ادلب - كفرنبل
أحمد عبد الوهاب الخطيب - ادلب - كفرنبل
سامر حسن الحساني - حلب - طريق الباب
فؤاد عبد الكريم الموسى  - ادلب - كفرنبل
إسماعيل عجوري - حلب - طريق الباب
محمد مصطفى الخطيب - حلب - الليرمون
أحمد صبحي صالح - حلب - الليرمون
سليمان عبد الله الظاهر - درعا - بصرى الشام

 

المصادر:
سي إن إن
الشرق الأوسط
الجزيرة نت
بي بي سي
لجان التنسيق المحلية
المركز الإعلامي السوري
رويترز
مركز توثيق الانتهاكات في سوريا

تعليقات الزوار

لم يتم العثور على نتائج

أضف تعليقًا

جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع