..

ملفات

الكُتَّــاب

أرسل مشاركة


اخبار الثورة

أخبار يوم السبت - عجز أمام موجات اللجوء -1-9-2012م

أسرة التحرير

١ سبتمبر ٢٠١٢ م

تصدير المادة

pdf word print

المشاهدات : 4229

أخبار يوم السبت - عجز أمام موجات اللجوء -1-9-2012م
1.jpg

شـــــارك المادة

تزامنا مع الدور الجديد الذي يقوم به الأخضر الإبراهيمي وتعيين الأمم المتحدة لرئيس مكتب المهمة المشتركة في دمشق سعيا في حل الأزمة السورية يقتل النظام الأسدي 172 مدنيا على الأقل بالاستهداف المباشر والقصف على المناطق السكنية موقعا خسائر كبيرة في المنازل والممتلكات.

 


أولاً : انتهاكات النظام الأمنية والعسكرية:
قتلت قوات الأسد 172 شخصا على الأقل بينهم 22 طفلاً و13 امرأة، وذلك نتيجة القصف العشوائي على المناطق السورية كحي جوبر والحجر الأسود ومخيم اليرموك في دمشق وبلدات معضمية الشام والسيدة زينب وحجيرة البلد ويلدا ومسرابا قرب العاصمة، وحي التضامن وبلدات الكسوة ومسرابا ويلدا وعربين في ريف دمشق ومناطق عديدة من حلب وريفها وإدلب ودرعا وحمص ودير الزور واللاذقية وغيرها، كما أعدمت عشرات الأشخاص ميدانيا واستهدفتهم بالرصاص المباشر، وقامت بمحاصرة مدينة كفربطنا بريف دمشق واقتحامها وإحراق المستشفى الموجود فيها، وقتلت عدداً من الأطباء والممرضين، وشنت حملة اعتقالات عشوائية في المشفى والمنازل.
قنابل برميلية:
وكشفت تقارير صحفية أن كتائب الأسد أدخلت مؤخرا سلاحا قاتلا محليا جديدا إلى ترسانته التي تضم أسلحة روسية لمواجهة الجيش الحر حيث تقوم المروحيات بإلقاء براميل مملوءة بالقنابل ومادة «تي إن تي» شديدة الانفجار وبترول وقطع من الفولاذ على المقاتلين لإحداث أكبر ضرر ممكن بهم وفي أوسع مساحة ممكنة.
ثانياً : المقاومة الحرة:
اندلعت الاشتباكات في أحياء عديدة من العاصمة وريفها بين الجيش الحر والنظامي، رغم القصف المنهال على المنطقة، وواصل الجيش الحر هجماته القوية على القواعد الجوية شمال سوريا وشرقها، قرب المطار الدولي ومطار النيرب العسكري؛ استكمالا لإستراتيجية جديدة أطلقها قبل يومين بهدف شل الحركة الجوية للقوات النظامية واستهداف طائراتها على الأرض، طالما يصعب استهدافها في الجو، في ظل النقص في أسلحة الدفاع الجوي المضادة للطائرات.
سلاح النظام:
وأكد نائب رئيس الأركان في الجيش الحر العقيد عارف الحمود أن جيش النظام حول الطائرات التدريبية من طراز (L39) التشيكية الصنع إلى قاذفات جوية، وأعرب عن امتلاكهم صورا لتلك الطائرات وهي تنفذ هجوما على إحدى القرى، بعدما تحولت إلى قاذفات، علما أن هذا النوع من الطائرات «قادر على حمل رشاش مدفعي من عيار 23 ملم ثنائي السبطانة، كما تضم الطائرة نقاطا لتعليق القنابل، وقد رمت إحدى تلك الطائرات قنابلها على مواقع للجيش السوري الحر والمدنيين في أكثر من منطقة في حلب.
انشقاق:
وأفاد ناشطون حدوث انشقاق في مطار الحمدان بالبوكمال، واستطاع الجيش الحر أن يقتحم مبنى كتيبة الدفاع الجوي في مدينة البوكمال بريف دير الزور، فسقطت الكتيبة كلها، وهي تعد نقطة مهمّة للكتائب المقاتلة، كما أن المبنى يقع ضمن قاعدة جوية وهو المبنى الأهم في هذه القاعدة.
تدمير حواجز:
وبث ناشطون صوراً تظهر تدمير حاجز لكتائب الأسد في مدينة أريحا على يد كتيبة أحرار الشام، التي قال الناشطون: إنها دمّرت عدداً من الآليّات والدبابات وتصدت للمروحيات التي قصفت المدينة، كما دمر الجيش الحر حاجزا في بلدة حارم بإدلب، وأنباء عن مقتل 9 على الأقل من الكتائب الأسدية، كما هاجم الجيش الحر حاجز المكاتب الواقع بين بلدتي صوران ومورك بمحافظة حماة، موقعاً أربعة قتلى من كتائب الأسد.
ثالثاً : الوضع الإنساني:
يعيش اللاجئون السوريون في الأردن ظروفاً صعبة في مخيمات غير مجهزة، وظروف مناخية قاسية: حرارة الشمس المحرقة والرياح الرملية الكثيفة، ما يزيد من حجم معاناتهم، ليقول ممثل المفوضية العليا لشؤون اللاجئين: إن البيئة في منطقة الزعتري ليست عنصراً مساعداً. مشيرا إلى أنه الموقع الوحيد لديهم.
وقالت مديرة البرامج بصندوق: "أنقذوا الأطفال صبا أبو بصلة: إنّ اللاجئين السوريين الذين يأتون لمخيم الزعتري "لا يجدون الاحتياجات الأساسية بالمخيم الذي لم يكتمل بعد، وهو أمر مقلق حقا، وينبغي معرفة الأسباب التي تقود لاحتجاجات شبة يومية بسبب الأوضاع، واصفة وكالات المعونة بأنها لا تستطيع مواكبة أعداد اللاجئين.
فيما قال مصدر أمني أردني رفيع: إنّ 2000 لاجئ سوري أعيدوا إلى بلادهم خلال اليومين الماضيين بناءً على طلبهم، وأنّهم وقّعوا على ذلك.
منطقة عازلة:
أكد عضو المكتب التنفيذي في المجلس الوطني السوري أحمد رمضان وجود جهود حثيثة مبذولة من أكثر من طرف لا سيما الفرنسي والتركي؛ لإقامة منطقة آمنة لإيواء النازحين، وهذا ما عكسته الاجتماعات الأخيرة التي عقدها وفد المجلس الوطني مع الرئيس الفرنسي ووزير الخارجية التركي لافتا إلى أن المساعي الحالية لإقامة مخيمات ومراكز إيواء داخل الأراضي السورية التي تخضع لسيطرة الجيش الحر، وقد تكون في حلب وإدلب والحسكة، على مساحة نحو 10 كيلومترا، وذلك بهدف إيواء النازحين الذين تزيد أعدادهم يوما بعد يوم.
وعبرت المعارضة السورية بسمة قضماني عن حاجة معارضي الرئيس الأسد إلى ملاذ آمن بحماية أجنبية في سوريا حتى يمكنهم تشكيل سلطة انتقالية جديرة بالثقة، لافتة إلى أن المجلس الوطني السوري يفتقر إلى الصلة بالمقاتلين على الأرض ومؤكدة أن مثل هذه السلطة ينبغي أن تشمل المجلس والجيش السوري الحر وممثلين لكل الجماعات الدينية والعرقية في سوريا.
تكاليف وعجز أمام موجات اللجوء:
وأطلقت الحكومة الأردنية نداء استغاثة لمدها بمساعدات بقيمة 700 مليون دولار، بهدف استيعاب اللاجئين السوريين على الأراضي الأردنية، المقدر عددهم حتى الآن بمائة وثمانين ألفا، حيث عبر المعايطة وزير الدولة الأردني لشؤون الإعلام والاتصال عن عجز بلاده عن استيعاب المزيد من اللاجئين بدون هذا الدعم، مشيرا إلى أهمية فتح العالم جيوبه لمساعدة بلاده في ذلك، مضيفاً أنّ استقبال مزيد من اللاجئين في المملكة أصبح ضاغطاً على الموازنة الأردنية.
كما صرح وزير التخطيط الأدرني جعفر حسان بأن بلاده لا يمكنها استقبال المزيد من اللاجئين السوريين، ولا يمكنها أن تتحمّل إيواء واستقبال اللاجئين لوحدها، متوقعاً زيادة كبيرة في أعداد اللاجئين، داعياً الدول المانحة إلى تقديم الدعم لبلاده لتلبية متطلباتهم، موضحاً أنّ كلفة إقامة 140 ألف سوري قد بلغت 160 مليون دولار في العام الجاري، متوقعاً ارتفاع التكلفة الإجمالية لتصل إلى 360 مليون دولار العام القادم، قائلاً: إنه لا يمكن للحكومة الاستمرار في التحمّل.
وبينما أكد رئيس الوزراء ذلك أفاد أن الأردن يبذل قصارى جهده ضمن إمكانياته الاقتصادية المحدودة للتعامل مع ملف اللاجئين ويأمل بمساعدة المجتمع الدولي.
رابعاً : التحرك الدولي:
شن المبعوث السابق للأمم المتحدة والجامعة العربية كوفي أنان هجوما على بشار الأسد، قائلا في مقابلة مع إذاعة «إن بي آر» الأميركية: إنه يجب أن يرحل ، ولا يمكن أن تكون له شرعية بعد العدد الكبير الذي لقي مصرعه.
مكتب المهمة المشتركة:
عين الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون مختار لماني مبعوث الجامعة العربية السابق إلى العراق لرئاسة مكتب المهمّة المشتركة في دمشق، على أن يكلف بالاتّصال بمختلف الأطراف المعنية في المنطقة، وجاء هذا التعيين بتوصية من الأخضر الإبراهيمي، المبعوث المشترك إلى سورية، ومن المتوقع أن يتوجه كل من الإبراهيمي ولماني إلى القاهرة نهاية الأسبوع الحالي ومنها إلى دمشق، ولم تتضح بعد طبيعة علاقة مهام لماني بمهمة الإبراهيمي.
تحديد مناطق عازلة:
حددت باريس وأنقرة مناطق محررة شمال وجنوب سوريا، وهي مساحات خرجت عن سيطرة السلطات السورية، يمكن أن تصبح ملاذا آمنا للمدنيين المحاصرين، وذلك إذا تم توفير تمويل لها وأديرت بشكل ملائم، في حين قال عضو لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ الأمريكي السيناتور كريس كونس: إنّ الوقت قد حان لأن تعمل واشنطن مع قادة الثورة السورية مباشرة، وتقدّم العون المادي والعسكري من أجل السلام والاستقرار في سورية والمنطقة، وتعزيز القيم الأميركية، معتبرا أي تأخير سبباً في الكلفة الكثيرة، وأن فشل بلاده في حسم المستقبل السوري في هذه اللحظة سيعرضها لمخاطر تحول تلك الدول إلى ملاذ للمجاهدين، الأمر الذي يهدد الغرب وحلفاءه في المنطقة.
أصدقاء الأسد:
قال سيرغي لافروف وزير الخارجية الروسي: إنه "من السذاجة" أن تعتقد الدول العربية والغربية أنّ بشار الأسد سيوقف إطلاق النار أولاً ويسحب قوّاته من المدن الكبرى، مؤكّداً أنّ دعوة كهذه تعادل طلباً "باستسلام" النظام، ومن جهته عبر يانغ جيتشي، وزير الخارجية الصيني، للأخضر الإبراهيمي عن مخاوفه من تطوّرات الأوضاع في سورية، قائلاً: إنّ بلاده تتابع عن كثب تطورات الأوضاع الإنسانية، وأن الحوار هو الوسيلة الوحيدة للخروج من الأزمة، داعياً إلى احترام سيادة سورية وحقّ شعبها في الاختيار، مجدداً رفض بلاده لأيّ تدخّل أجنبي.
واتهم علي أكبر ولايتي مستشار القائد الأعلى للثورة في إيران للشؤون الدولية أميرکا بنقل سلفيّي القاعدة بسهولة إلى سورية لتأجيج حرب أهلية هناك. قائلاً إنّ الأميركيين تمكنّوا من أفغنة باکستان، ويريدون الآن أن يفعلوا نفس الشيء مع سورية، وقال أيضا: إن أميرکا و"إسرائيل" وما أسماها "بعض الدول الرجعية" بالمنطقة "قامت باستهداف الحكومة السورية.
وهدد مسؤول الإعلام والثقافة بالحرس الثوري الإيراني محمد علي أسودي برد إيراني إذا قامت أميركا بمهاجمة نظام الأسد، قائلاً: في حالة الحماقة الأمريكية ووقوع هجوم عسكري على سورية من هذه الدولة فسوف ينفذ اتفاق حلفاء سورية العسكري للدفاع المشترك"، وقالت المصادر: إن تصريح المسؤول الإيراني نقل أولاً على موقع وكالة أنباء ذات صلة بالحكومة لكنه أزيل فيما يبدو لاحقاً عن الموقع.
بعض من عرفت أسماؤهم من ضحايا العدوان الأسدي على المدن والمدنيين: (اللهم تقبل عبادك في الشهداء)
منال أحمد الواصل - حماه - كفرزيتا
محمد حكمت الساكن - دير الزور - البوكمال
محمد عواد المشوط - دير الزور - البوكمال
إبراهيم حسن اللطيف - دير الزور - البوكمال
طلحة محمد خير الدبس - دير الزور - البوكمال
أدهم العوير - حمص - الصفصافة
مجهول الهوية - ريف دمشق - حتيتة التركمان
أحمد الدبس - دير الزور - البوكمال
إبراهيم حسن الخلف - دير الزور - البوكمال
محمود عبارة - ريف دمشق - الضمير
كاسم محمد الساعور - ريف دمشق - دوما
محمد كمال المديد الحديدي - دير الزور - البوكمال
منذر محمود الزهوري - حمص - القصير
عمر خالد الحاج علي - حمص - الرستن
أحمد عدنان الضعضعي - ريف دمشق - حرستا
مجهول الهوية - دمشق - القدم
سليمان خالد سيف - دمشق - القابون
ياسر أدهم مصطفى - حلب - جرابلس
مصعب محمد خضر شمس الدين - حمص - القصير
أبو هيثم حليس - ريف دمشق - زملكا
قصي محمود عواد الزعبي - درعا - طفس
بشير عسكر - ريف دمشق - كفربطنا
فيصل أبو الليل - ريف دمشق - كفربطنا
قتيبة عبد الغني برهمجي - ريف دمشق - كفربطنا
خالد الخطيب - ريف دمشق - كفربطنا
مهران دفضع - ريف دمشق - كفربطنا
عبد الرحمن عبد الله عبد الهادي - ريف دمشق - عربين
مرام قدة - ادلب - العنكاوي
يامن محمد المحمد - درعا - السبيل
مجهول الهوية - ريف دمشق - يلدا
مجهول الهوية - ريف دمشق - يلدا
مجهول الهوية - دمشق - القدم
مجهول الهوية - دمشق - القدم
مجهول الهوية - دمشق - القدم
مجهول الهوية - دمشق - القدم
مجهول الهوية - دمشق - القدم
عبد الإله خالد حربا - حمص - القصير
مهند سيف الدين - ادلب - أرمناز
سعاد الحمصي - حمص - 
سعد عبد المجيد ويسي - حلب - السكري
محمد محمود المخيبر - حمص - القصير
عبد الله زهير القراط - ادلب - كصنفرة
عدنان النداف - ريف دمشق - زملكا
بشرى محمد العيس - حماه - كفرنبودة
نعمة محمد خليل - حماه - كفرنبودة
محمد الدوش - ادلب - حارم
عبد الله جمالي - ادلب - حارم
طلال هبرة - ادلب - حارم
محمد غالب حمادة - ادلب - أرمناز
فؤاد الملا - دمشق - جوبر
أدهم محمد قصاب - ادلب - كفر تخاريم
عمر زعيتر - ادلب - كفر تخاريم
محمد ناصر مكاراتي - حلب - صلاح الدين
مجهول الهوية - حماه - كفر نبودة : حواش
مجهول الهوية - حلب - 
مجهول الهوية - حلب - شارع النيل
ياسر محمود الشبلي - حلب - 
نبيل محمد شريف العتمة - درعا - الصنمين
محمود الأقرع - حلب - الإذاعة
جمال بكري جركس - حلب - السكري
وسام محمد علي - حلب - 
أحمد عابدين - حلب - دار عزة
صبري نديم عيسى - حلب - دار عزة
أحمد سليمان الشيخ عطية - دير الزور - حي الجورة
عامر حيجي - دير الزور - حي الجورة
سفيان عبد الرحمن الطه - دير الزور - 
مجهول الهوية - دير الزور - حي الشيخ ياسين
خالد اليمان - ادلب - جبل الزاوية
مجهولة الهوية - ادلب - أريحا
حميدة محمود عبيد - ادلب - أريحا
خالد فاضل حصرم - ادلب - جبل الزاوية
عبد الكريم جمعة السويد - ادلب - كفرنبل
إحسان نداف - ريف دمشق - زملكا
منصور شمس - ريف دمشق - زملكا
سعدو شمس - ريف دمشق - زملكا
مجهول الهوية - ريف دمشق - داريا
فادي إسماعيل الجباوي - درعا - نوى
مجهول الهوية - ريف دمشق - داريا
مجهول الهوية - ريف دمشق - داريا
مجهول الهوية - ريف دمشق - داريا
رفعت عودة الشحمة - درعا - بصرى الشام
رسلان اللحام - ريف دمشق - حزرما
مجهول الهوية - ريف دمشق - كفربطنا
هشام بشير كعدان - دمشق - جوبر
زهير مصطفى قهوجي - دمشق - جوبر
عيسى عبد الرحمن عجاج - درعا - سحم الجولان
إسماعيل ياسين جحا - دمشق - جوبر
محمد الفرا - درعا - بصرى الشام
مؤمنة الفيومي الخطيب - دمشق - جوبر
طارق مرزوق - ريف دمشق - كفربطنا
أحمد زينو - ريف دمشق - كفربطنا
بشار حبوش - ريف دمشق - كفربطنا
عماد حمشو - ريف دمشق - كفربطنا
5 مجهولو الهوية - ريف دمشق - كفربطنا
خالد وليد العيد - ريف دمشق - الحجر الأسود
معتز خطاب - ريف دمشق - سبينة
أحمد منيني - ريف دمشق - سبينة
محمد سليمان أحمد - ريف دمشق - سبينة
فادي أحمد الصعيدي - درعا - الصنمين
قاسم محمد الصعيدي - درعا - الصنمين

تعليقات الزوار

لم يتم العثور على نتائج

أضف تعليقًا

جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع