..

ملفات

الكُتَّــاب

أرسل مشاركة


اخبار الثورة

حصاد أخبار الاثنين- ميلشيات النظام تستهدف محيط النقطة التركية في ريف حماة، وميلشيات مدعومة روسياً تداهم مقرات لحزب الله في ريف حمص -(29-4-2019)

أسرة التحرير

٢٩ ٢٠١٩ م

تصدير المادة

pdf word print

المشاهدات : 1952

حصاد أخبار الاثنين- ميلشيات النظام تستهدف محيط النقطة التركية في ريف حماة، وميلشيات مدعومة روسياً تداهم مقرات لحزب الله في ريف حمص -(29-4-2019)

شـــــارك المادة

عناصر المادة

بيانات الثورة:

الجيش السوري الحر يرد على تصريحات بوتين حول مزاعم "انتصار الأسد":

رد الجيش السوري الحر على تصريحات الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، حول انتصار نظام الأسد في سوريا.

وأكد بيان مشترك للجبهة الوطنية للتحرير والجيش الوطني أن نظام الأسد تحول "لمجرد ميلشيات إرهابية فاقدة لكل مقومات الشرعية، بعد أن غدا رئيسه مجرم حرب من العيار الثقيل، وعقب بروز الفشل الكامل في إدارة الدولة السورية، وانهيار معظم مؤسساتها، وعجزها عن تأمين أبسط احتياجات مواطنيها".

وأكد البيان على "استمرار الثورة السورية ضد مجرم الحرم بشار الأسد حتى اقتلاعه ونظامه الفاسد، ونيل حرية شعبنا وكرامته، وتحقيق الاستقلال الكامل لسوريا من الاستبداد المتمثل بنظام الأسد المجرم، ومن الاحتلال المتجسد في روسيا وإيران وبقية الميلشيات الطائفية".

 كما أوضح أن "استمرار تعنت روسيا ودعمها لمجرم الحرب بشار الأسد بالاشتراك مع الميلشيات الإيرانية الإرهابية لن يؤدي إلا إلى استمرار القتل والدمار في سوريا، واتساع رقعة المقاومة الشعبية والثورية". (نور سورية)

محلي جبل شحشبو يرفض تسيير دوريات روسية في المحرر:

استنكر المجلس المحلي في جبل شحشبو الشرقي عمليات القتل والتهجير التي ترتكبها ميلشيات النظام وحلفائه بحق المدنيين في قرى وبلدات ريف حماة وإدلب.

وأعلن المجلس -في بيان صادر عنه أمس- رفضه القاطع لتسيير دوريات روسية في الأراضي المحررة، معتبراً أن " أي دورية أو جندي روسي يدخل الأرض المحررة هدفا لمجاهدينا الأبطال وللمدنيين".

كما اعتبر أن "المحتل الروسي قوة احتلال وقتل وتشريد، وليس بضامن، وما ضماناته إلا مزيد من القتل والتهجير والتآمر على الشعب السوري". (نور سورية)

الوضع العسكري والميداني:

ريف حماة الشمالي تحت القصف .. ستة شهداء حصيلة يوم أمس:

كثّف الطيران الروسي غاراته -أمس الأحد- على المناطق المحررة في ريف حماة الشمالي، في ظل التصعيد العسكري الذي تشنه قوات النظام وحلفائها في المناطق الخاضعة لسيطرة الثوار شمال سوريا.

وقالت مديرية الدفاع المدني في حماة، إن الطيران الحربي الروسي شن سبع غارات جوية على مدينة قلعة المضيق ليلة الأحد، ما أدى إلى ارتقاء خمسة شهداء وإصابة سبعةٌ آخرين.

وبحسب المديرية فإن "قلعة المضيق" وحدها تعرضت لأكثر من 300 قذيفة وصاروخ، في حين تعرضت قرية الحواش لقصف بأربع غارات جوية في الغاب الأوسط، في حين استشهدت فتاة في "الحويز" وأصيب شخص آخر، جراء قصف مدفعي مكثف بمئات القذائف التي طالت أيضاً كلاً من الشريعة والحويجة وقرى شحشبو.
وبالتزامن مع ذلك، شهدت مدينة اللطامنة في القطاع الشمالي غارتين أيضاً للطيران الحربي الروسي دون وقوع إصابات في صفوف المدنيين، كما شهد الغاب الشمالي نوعاً من الهدوء النسبي مقارنة بالأيام السابقة مع ٥ قذائف على "العنكاوي" دون أضرار بشرية(نور سورية)

ميلشيات إيرانية تخلي مواقعها في دير الزور بسبب "طائرات مجهولة":

أفادت مصادر محلية أن ميلشيات شيعية تابعت لإيران أخلت -أمس الأحد- مقراتها في مدينة "الميادين" بريف دير الزور الشرقي بشكل مفاجئ.
وذكر موقع "دير الزور 24" المتخصص بنقل أخبار محافظة دير الزور شرقي سوريا، أن الميليشيات الإيرانية أخلت مقراتها من العناصر، وانتشرت سيارات عسكرية بشكل كبير في المدينة، بعد تحليق طائرات مجهولة -صباح أمس الأحد- في سماء مدينة "الميادين" شرقي دير الزور.

وبحسب الموقع فإن الطائرات لم تنفذ أيّة غارة جوية على المدينة، إلا أنها حلقت لما يقارب 30 دقيقة وغادرت الأجواء.

وعقب تحليق الطائرات، استنفرت الميليشيات الإيرانية وقوات الأسد في مدينة الميادين، دون أن تطلق النار على الطائرات وفقاً لما أورده الموقع الإخباري نقلاً عن مصادره.

وأكدت المصادر أن الطائرات لم تكن تتبع لنظام الأسد أو القوات الروسية، كون ميليشيا الدفاع الوطني وميليشيات إيرانية أخلت مقراتها على الفور(نور سورية)

الميليشيات الإيرانية تستولي على منازل المدنيين في ديرالزور:

نفذت الميليشيات الإيرانية خلال الأيام الماضية حملة واسعة في محافظة دير الزور للاستيلاء على منازل المدنيين ضمن المناطق الواقعة تحت سيطرة قوات الأسد.

وأفاد موقع "دير الزور 24" المتخصص بنقل أخبار محافظة دير الزور شرقي سوريا، بأن الحملة تركزت على المدن الكبيرة في دير الزور كمركز المدينة ومدينتي الميادين والبوكمال.

وبحسب الموقع فقد شملت الحملة استيلاء الميليشيات المدعومة إيرانياً أيضاً على بعض المقرات الأمنية المهجورة والمديريات الحكومية، وأكد الموقع أن ميليشيا حزب الله رفقة قوات الحرس الجمهوري سيطروا على عشرات المنازل المهجورة في منطقة شارع النهر في مركز مدينة دير الزور من بداية جامع أنس بن مالك إلى جسر البعث سابقاً، بالإضافة إلى عددٍ من المنازل في حي العرضي وشارع بورسعيد المقابل للجبل.

وفي مدينة الميادين سيطرت الميليشيات الإيرانية -وعلى رأسها مليشيا حزب الله- على عشرات المنازل بحي الصناعة خلف مدرسة الصناعة مباشرة، حيث تعود ملكية هذه المنازل لمدنيين من بلدة الشحيل بريف ديرالزور، كما استولت على منازل مدنيين في منطقة الكورنيش، بالإضافة إلى استيلائها على مبنى التنمية الريفية ومبنى مؤسسة الإسمنت بحي الطيب، فضلاً عن استيلائهم على عددٍ من المنازل في محيط مسجد النور منها منزل الدكتور محمد الشعيبي، وفقاً لما أورده الموقع.

وفي مدينة البوكمال سيطرت ميليشيات الحرس الثوري الإيراني وميليشيا نجباء على عدد من المنازل بحي "طويبة" جانب مسجد الحسين ومنازل أخرى بجانب المربع الأمني، كما استولت على عدد من المنازل بحي الكتف الملاصق للنهر وأخرى بحي الجمعيات الذي أصبح شبه محتل بالكامل من قبل تلك الميليشيات بحسب الموقع. (نور سورية)

ضحايا مدنيون جراء قصف على مخيم نازحين قرب النقطة التركية بريف حماة:
استهدفت ميلشيات النظام -اليوم الاثنين- مخيماً للنازحين قرب نقطة المراقبة التركية في قرية شير مغار في ريف حماة الغربي.

وأكدت مصادر محلية من بينها المركز الإعلامي العام، استشهاد شخصين على الأقل وإصابة آخرين بجروح، إثر قصف مدفعي لقوات النظام استهدف محيط نقطة المراقبة التركية في قرية شير مغار.

وبحسب المصادر فإن القصف طال تجمعاً للنازحين ممن يحتمون بالنقطة التركية، ما أدى إلى مقتل اثنين منهم وإصابة عدد آخر.

وفي السياق نفسه، تداول ناشطون صوراً ومقاطع تظهر قرب القصف من النقطة التركية، فيما قال ناشطون إن المسافة بين المكان المستهدف بقذائف المدفعية والنقطة التركية لا تتعدى بضعة أمتار.

ولم يعلق الجانب التركي على الحادثة في الوقت الذي تشهد فيه مناطق مرور الدوريات التركية قصفاً متكرراً بالرغم من وجود اتفاق بإقامة نقاط مراقبة تركية في مناطق خفض التصعيد بالشمال السوري المحرر.

وتتعرض مناطق ريف حماة خلال الفترة الأخيرة لتصعيد عسكري وقصف غير مسبوق أسفر عن استشهاد ستة أشخاص وجرح آخرين خلال يوم أمس، بالإضافة إلى دمار واسع في الأحياء السكنية والمنشآت الخدمية. (نور سورية)

قوات مدعومة روسيًا تداهم مقرات لـ”حزب الله” في ريف حمص:

داهمت قوات مدعومة من روسيا مقرات لـ”حزب الله” اللبناني في الريف الشمالي لحمص، في تطور لافت عقب السيطرة الكاملة على المنطقة، بموجب اتفاق التسوية مع فصائل المعارضة.

وأفاد مراسل عنب بلدي في حمص اليوم، الاثنين 29 من نيسان، أن الشرطة الروسية شكلت منذ يومين قوّة في حمص من الأحياء الموالية للنظام السوري ومن مدينة تلبيسة بقيادة قائد فصيل “جيش التوحيد” السابق، منهل الصلوح.

وأوضح المراسل أن القوة المشكلة داهمت قرى في ريف حمص بينها الكم والمختارية والنجمة، وأجبرت التشكيلات العسكرية العاملة فيها على إخلاء مقرات “حزب الله” من المنطقة بشكل كامل.

وينشط “حزب الله” اللبناني وتشكيلات إيرانية في عدة قرى بريف حمص الشمالي، منذ مطلع عام 2011، أبرزها الحازمية والمختارية وكفر عبد وحاجز ملوك الشهير الموجود في شمال حمص.

وييعتبر الإجراء المذكور الأول من نوعه في الريف الشمالي لحمص، منذ عام 2011، وعقب توقيع اتفاق التسوية، والذي قضى بعودة المنطقة بشكل كامل لسيطرة قوات الأسد، وخروج فصائل المعارضة إلى الشمالي السوري.

وأشار المراسل إلى أن أهالي القرى المذكورة سابقًا (الكم، المختارية، النجمة) منعوا القوّة المدعومة روسيًا من إخلاء المقرات في بادئ الأمر، ليتدخل علي دوما وهو رجل دين شيعي معروف في المنطقة ويسلمهم 13 شخصًا من قرية الكم.

وقال المراسل إن علي دوما تعهد بإخراج المقرات، وإزالة أعلام “حزب الله” بشكل فوري من كل المنطقة(عنب بلدي)

قتلى وجرحى من الميليشيات المرتبطة بروسيا إثر هجوم استهدف مواقعهم غرب حماة:

لقي عدد من عناصر الميليشيات المرتبطة بروسيا مصرعهم وأصيب آخرون بجروح جرَّاء تعرض أحد مواقعهم في ريف حماة الغربي لهجوم فجر اليوم الاثنين.

وأكد مراسل "نداء سوريا" قيام هيئة تحرير الشام بشن هجوم مباغت على حاجز الآثار شرقي منطقة قلعة المضيق في سهل الغاب؛ ما أدى إلى مقتل 13 عنصراً، وإصابة آخرين بجروح، مشيراً إلى تمكن القوة المهاجمة من الانسحاب إلى مواقعها دون خسائر.

وكانت غرفة عمليات "وحرِّض المؤمنين" قد أعلنت يوم أمس الأول عن تنفيذ عملية انغماسية ضد الميليشيات المرتبطة بروسيا وإيران في ريف حلب الجنوبي، مؤكدة مقتل أكثر من 30 عنصراً بينهم 3 ضباط(نداء سوريا)

آراء المفكرين والصحف:

بلومبيرغ: كيف تساعد العقوبات على إيران بوتين في سوريا؟

نشرت وكالة "بلومبيرغ" الأمريكية، تقريرا تحدثت فيه عن دور العقوبات الأمريكية المشددة على إيران في تعزيز لعبة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في الشرق الأوسط.
ويجد التقرير، أنه "في حال نجح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في وقف صادرات النفط الإيراني، فإن روسيا ستكون بالتأكيد المستفيد الوحيد، وستسهل الضربة التي سيتلقاها الاقتصاد الإيراني الجهود الروسية الرامية للحد من التأثير الإيراني في سوريا، ما يعزز بالضرورة جهود الرئيس الروسي بوتين لإظهار قوة بلاده في أنحاء الشرق الأوسط". 
وتستدرك الوكالة بأنه رغم تعاون روسيا وإيران في المنطقة، إلا أنهما ومع خفوت لهيب الحرب السورية تجدان نفسيهما على طرفي النقيض. 
ويورد التقرير نقلا عن مسؤولين وتقارير، قولهم إن الشهور الأخيرة شهدت مناوشات دموية بين الطرفين العرابين للنظام السوري، حيث قامت الجماعات الوكيلة عن كل من روسيا وإيران بإطلاق النار على بعضهما، فيما أكد ثلاثة أشخاص على علاقة مع الحكومة الروسية، اشترطوا عدم الكشف عن هويتهم، أن العلاقة بين الطرفين متوترة. 
وتلفت الوكالة إلى أن مواجهة إيران أصبحت أسهل بعدما ألغى الرئيس دونالد ترامب الإعفاءات التي سمحت لدول مثل الصين والهند وتركيا باستيراد النفط الإيراني. 

وينقل التقرير عن الخبير في شؤون الشرق الأوسط في مجموعة موسكو للسياسات، يوري بارمين، قوله إن سبب سهولة المهمة الروسية هو "الضغط الشديد على إيران"، لافتا إلى أن هناك شعورا بالخيبة لدى الإيرانيين من عدم إظهار الروس التعاطف التقليدي مع بلدهم، خاصة بعد إعادة فرض دونالد ترامب العقوبات على طهران. 
وتورد الوكالة نقلا عن موقع "تابناك"، الذي أنشأه قائد سابق في الحرس الثوري، قوله إن موسكو لم تظهر "التصميم الجاد" للوقوف مع طهران، مشيرا إلى أن روسيا ستستفيد ماليا من طرد إيران من سوق النفط العالمي، فستكون حرة في زيادة منتوجها النفطي بعد نهاية مدة الحد على إنتاج النفط في حزيران/ يونيو، الذي تم الاتفاق عليه مع منظمة أوبك. 
وينقل التقرير عن مدير النفط والغاز في "فيتش ريترينغ" ديمتري مارينشكو، قوله إن روسيا ستحصل على 6 مليارات دولار إضافية، بحسب سعر برميل النفط الحالي. 
وتقول الوكالة إنه مع تراجع العلاقة مع إيران، فإن روسيا استثمرت بشكل كبير في علاقتها مع عدوتها اللدودة، السعودية، حيث تعاونت معها على اتفاق في أوبك للحد من إنتاج النفط، الذي أسهم في استقرار أسعاره، مستدركا بأنه رغم وقوف كل من روسيا والسعودية على طرفي النزاع في سوريا، إلا أن بوتين حاول تشجيع الدول العربية على تخفيف العداء للنظام الروسي، وإعادة عضوية سوريا إلى الجامعة العربية. (عربي 21)

تعليقات الزوار

لم يتم العثور على نتائج

أضف تعليقًا

جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع