أسرة التحرير
تصدير المادة
المشاهدات : 2874
شـــــارك المادة
كتبت صحيفة الشرق الأوسط في العدد 14179 الصادر بتاريخ 23-9-2017 تحت عنوان: (صواريخ روسية على إدلب وغارات إسرائيلية قرب دمشق) أعلنت موسكو، أمس، إطلاق صواريخ من البحر المتوسط على مواقع «جبهة النصرة» في إدلب بشمال غربي سوريا، مؤكدة تدمير تجمعات وآليات ومراكز دعم وقيادة ومستودعات ذخيرة. وأشارت إلى أن الأهداف التي تم تدميرها تعود إلى «إرهابيين شاركوا في هجوم على وحدات الشرطة العسكرية الروسية» في ريف حماة الشمالي يوم الأربعاء.
إلى ذلك، أعلنت دمشق استهداف طائرات إسرائيلية مواقع قرب مطار دمشق الدولي. وقال معارضون و«المرصد السوري لحقوق الإنسان» إن الغارات استهدفت مستودع أسلحة تابعاً لـ«حزب الله» قرب مطار العاصمة السورية. ونشرت حسابات على مواقع التواصل صور حرائق قالت إنها نتجت عن الغارات.
كتبت صحيفة عكاظ السعودية في العدد 18655 الصادر بتاريخ 23-9-2017 تحت عنوان: (1637 معتقلاً فلسطينياً في سجون "الأسد") طالبت اللجان والمنظمات الشعبية الفلسطينية بتحرك دولي عاجل للكشف عن مصير 1637 معتقلاً فلسطينيًا في سجون نظام الأسد داخل سورية. وناشدت اللجان والمنظمات الفلسطينية في بيان مشترك اليوم مؤسسات ومنظمات حقوق الانسان في العالم وخاصة الأمم المتحدة بممارسة الضغط على نظام الأسد في سورية للكشف عن مصير المعتقلين وإطلاق سراح الأحياء منهم. وتشير الإحصاءات الموثقة لدى مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية إلى أن 1637 فلسطينياً على الأقل تم اعتقالهم في سورية معظمهم على يد الأجهزة الأمنية والمخابراتية التابعة لنظام الأسد في حين وصل عدد المفقودين في سوريا إلى 304 مفقود لم يتم معرفة سبب اختفائهم. وكشفت مجموعة العمل في تقريرها التوثيقي الإحصائي الـ 15 أن 73% من المعتقلين الفلسطينيين الذين اعتقلهم النظام السوري خلال النصف الأول من عام 2017 هم من أبناء مخيم خان الشيح للاجئين الفلسطينيين بريف دمشق. ونوهت المجموعة أنها رصدت اعتقال 15 لاجئاً فلسطينياً غالبيتهم من أبناء مخيم خان الشيح على الحواجز الأمنية المنتشرة في كل المناطق الخاضعة لسيطرة النظام دون التفريق بين رجل وامرأة.
كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 1118 الصادر بتاريخ 23-9-2017 تحت عنوان: (انتخابات الإدارة الذاتية شمالي سورية: سيناريو يحاكي انتخابات النظام) تُجري الإدارة الذاتية التي يقودها "حزب الاتحاد الديمقراطي" الكردي انتخابات كومينات في مناطق سيطرتها شمال سورية، تمهيدا لإعلان فيدرالية في الشمال السوري. وسط مقاطعة من أحزاب "المجلس الوطني الكردي" وانتقادات بشأن تجاوزات شابت تلك العملية الانتخابية، مشابهة لطريقة النظام السوري. وقال مصدر لـ"العربي الجديد"، فضل عدم الكشف عن اسمه، إن تجاوزات حصلت في عملية الانتخاب نتيجة قرار أقرته ما يُسمّى "المفوضية العليا المستقلة للانتخابات"، وهو السماح لحاملي الهوية الشخصية بالانتخاب في حال عدم حوزتهم على بطاقة الانتخاب. وأوضح المصدر أن "ذلك القرار ساهم في مشاركة بعض الأشخاص بعملية الانتخاب في أكثر من مركز، كون الهوية لا يسجل عليها أن الشخص قام بالانتخاب في المركز كما يتم التسجيل على بطاقة الانتخاب". وأضاف المصدر أن المفوضية سمحت أيضاً بالانتخاب على أي وثيقة تثبت هوية المنتخب في الأقاليم الثلاثة "عفرين، الجزيرة، الفرات". وتعيد تلك العملية إلى الأذهان الطريقة التي اتبعها النظام السوري في الاستفتاء على رئاسة الجمهورية في سورية لسنين طويلة، حيث يتم الاستفتاء على الهوية الشخصية دون ضوابط أخرى، وفق المصدر. وبدأت عملية الاقتراع، صباح اليوم الجمعة، في العديد من القرى والبلدات والمدن التي تسيطر عليها مليشيا "وحدات حماية الشعب" (الجناح العسكري لـ"حزب الاتحاد الديمقراطي الكردي"). وقاطع "المجلس الوطني الكردي" المعارض للنظام وسياسة "حزب الاتحاد الديمقراطي الكردي" العملية الانتخابية التي يديرها الأخير، وذلك لأنها تجري من قبل طرف واحد، بعيدا عن الحوار مع مكونات الشعب السوري الأخرى. وحول التجاوزات، أكد رئيس ممثلية المجلس الوطني الكردي في تركيا، عثمان ملو مسلم، لـ"العربي الجديد"، أن الإدارة التابعة لـ"حزب الاتحاد الديمقراطي" تقوم بالسماح بعملية الانتخاب عن طريق الهوية الشخصية أو أي ورقة ثبوتية، واصفا تلك العملية بأنها "عملية لعب ومهزلة كبيرة". وأضاف عثمان مسلم أن "هناك العديد من الضغوط تقوم مليشيات حزب الاتحاد بممارستها على المدنيين، بهدف إجبارهم على الانتخابات، إذ تهددهم بأنها ستقطع المعونة، كالخبز والمحروقات، في حال لم يسجلوا أسماءهم في قوائم المشاركين بالانتخابات". وأشار مسلم إلى أن المليشيات "قامت باحتجاز المدنيين ومنعهم من مغادرة مناطقهم بهدف إجبارهم على المشاركة بالانتخاب"، مضيفاً "إنّ المجلس الوطني الكردي يمثل أكثر من 80% من مكونات الشعب الكردي السوري، وما يقوم به حزب الاتحاد من عمليات ترهيب يهدف إلى عكس تلك الحقيقة".
كتبت صحيفة الحياة اللندنية في العدد 19895 الصادر بتاريخ 23-9-2017 تحت عنوان: (تفاؤل كردي بالتصويت لـ «الفيديرالية» السورية) وسط إجراءات أمنية مشددة وعلى رغم الأخطار السياسية، اقترع أكراد سورية في المرحلة الأولى من انتخابات تنظمها الإدارة الذاتية الكردية للمرة الأولى منذ إعلان النظام الفيديرالي في مناطق سيطرتها في شمال سورية. وتحدث مسؤولون في الإدارة الذاتية عن نسبة مشاركة عالية في الانتخابات التي قاطعها «المجلس الوطني الكردي»، أحد مكونات «الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية»، والذي طلب من سكان المناطق الخاضعة للإدارة الذاتية عدم المشاركة. وتشير الانتخابات إلى طموحات الأكراد في تأسيس فيديرالية في سورية التي باتوا يسيطرون على نحو 25 في المئة من مساحتها. وجاءت الانتخابات على وقع تقدم عسكري لـ «قوات سورية الديموقراطية» في دير الزور. في موازاة ذلك، استهدف قصف جوي إسرائيلي مستودع أسلحة لـ «حزب الله» اللبناني قرب مطار دمشق الدولي. وأدلى سوريون بأصواتهم في الانتخابات التي نظمتها السلطات الكردية في بداية عملية سياسية على ثلاث مراحل، لتأسيس هيئات حاكمة جديدة تهدف إلى تعزيز حكم ذاتي كردي في المنطقة. واختار الناخبون في الانتخابات رؤساء 3700 لجنة محلية للأحياء، أو ما يطلق عليها «الكومينات»، في ثلاثة أقاليم بالشمال حيث أقام الأكراد حكماً ذاتياً منذ عام 2011 بعد اندلاع الاضطرابات في سورية. وستجرى في تشرين الثاني (نوفمبر) المقبل الجولة الثانية من التصويت لانتخاب المجالس البلدية. وتتوّج العملية في 19 كانون الثاني (يناير) 2018 بانتخاب جمعية ستكون بمثابة برلمان لنظام اتحادي في شمال سورية. وقالت ريناس أحمد (25 سنة) وهي تقترع مع عشرات آخرين لانتخاب ممثلين محليين: «هذا يوم تاريخي لنا، الناس يختارون طريقتهم في الحياة والسياسة والاقتصاد».
جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
برأيك، هل ستحقق العملية التركية -شرق الفرات- أيّ مكاسب للسوريين؟
نعم
لا
عمر حذيفة
لبيب النحاس
مؤسسة الموصل
محمد العبدة