المشاهدات : 4895
1-المفاوضات مع إيران في الدوحة أمر مشروع بأصله وكما دعمنا كل حراك سياسي ندعم هذا أيضاً ضمن الثوابت والضوابط التي قلناها، ولكن لنا ملاحظات على هذه.
2-استبيحت فصائل وخونت بأقل من هذا فالواجب إعادة الحقوق المادية والمعنوية لمن أسيء إليها وترك أسلوب المزاودات التي وقع المزاودون بكل ما أنكروه.
3-نستغرب سكوت المعرفات وشيوخ المطويات والدورات، والذين نالوا من غيرهم بأقل منها أو مثلها وإن كانوا تراجعوا فليعتذروا لمن أساؤوا إليهم.
4-من حق الآخرين أن يقولوا فيكم ما قيل فيهم من تغلب سياسي وخيانة للشهداء وخضوع للداعم وتسليم للمدن ومن فوضكم عن الشعب لكن هذا ليس من أخلاقهم
5- ستقارن نتائج مفاوضاتكم وليست سرا بغيرها وسترون كم ظلمتم أناسا سبقوكم في الجهاد والسياسية وكم جررتم على الشعب مآسي بسبب مراهقاتكم وعقدكم.
6-نحن هنا لا نحرم ولا نخون ولكن نشير إلى نتائج سياسية التخوين والتكفير وإلباس الرأي حكم الله، ونشير إلى منهج التلون الملازم لمنهج المزاودات.
7- ونشير إلى سياسية بعض القنوات والمعرفات والشخصيات التي ترى رمد الجيش الحر وتشرعن لقلع عينه ولا ترى عور المناهجة وتدعو لتقبيل رأسهم.
من حساب الكاتب على تويتر
المصادر: