تقويض المرجعيات في الثورة السورية

الكاتب : أحمد أبا زيد
التاريخ : ٢٦ ٢٠١٧ م

المشاهدات : 2463


تقويض المرجعيات في الثورة السورية

تستعرض هذه الورقة التحولات العديدة التي مرت بها الثورة السورية منذ اندلاعها في آذار/ مــارس 2011 ، وأصبحــت علــى المســتوى الخارجــي محــوراً لصــراع دولــي معقــد، وغــدت في الداخــل مجــالاً مفتوحاً علــى صراعات بينيــة وفاعلين كثيرين. تــرى الورقة أن تفــرق الثــوار الســوريين وغيــاب المرجعيــات الموحــدة علــى المســتويين العســكري والسياســي، وحتــى الرمــزي، ربما ّ تعد أبرز الأزمات الهيكليــة والبنيوية التي عانتها الثورة، وأثرت في فاعلية قواها وقدرتها على طرح مشــروع ٍ بديل.
كما ترى الورقة أن "تقويض المرجعيات" كان مســاراً عامــاً مــرت بــه الثــورة الســورية فــي أكثر مــن مجــال، نتيجــة ديناميــات وعوامل متشــابهة في الغالب، وتتحمل مؤسسات النخبة مسؤوليتها فيها، وكذلك الفاعلون الميدانيون..... للاطلاع على الدراسة كاملة اضغط هنا

 

المركز العربي للأبحاث والدراسات 

المصادر: