..

ملفات

الكُتَّــاب

أرسل مشاركة


اخبار الثورة

السفارة السورية في قطر تدعو للتحقيق في مجزرة الغوطة و البنتاغون: لن نتدخل ضد داعش في سورية

أسرة التحرير

٢١ ٢٠١٤ م

تصدير المادة

pdf word print

المشاهدات : 2626

السفارة السورية في قطر تدعو للتحقيق في مجزرة الغوطة و البنتاغون: لن نتدخل ضد داعش في سورية

شـــــارك المادة

عناصر المادة

 

البنتاغون: لن نتدخل ضد داعش في سورية:

كتبت صحيفة النهار الكويتية في العدد 2236 الصادر بتأريخ 21-8-2014م، تحت عنوان (البنتاغون: لن نتدخل ضدّ داعش في سورية):
نفى الجنرال ويليام سبيكس، في مكتب وزير الدفاع الأميركي، توجيه ضربات جوية أميركية في سورية ضد مسلحي تنظيم داعش، مستبعداً أي تفكير لدى الإدارة الأميركية في القيام بتوجيه ضربات ضد مسلحي التنظيم الإرهابي في سورية على غرار الهجمات التي تقوم بها القوات الأميركية في العراق، وأشار سبيكس، في تصريحات صحافية أمس إلى "أن القوات العسكرية الأميركية لم تقم بأي ضربات جوية في سورية، ولا يوجد أي تعاون مع قوات نظام الأسد بشأن ذلك".

السفارة السورية في قطر تدعو للتحقيق في مجزرة الغوطة:

كتبت صحيفة العرب القطرية في العدد 9566 الصادر بتأريخ 21-8-2014م، تحت عنوان (السفارة السورية في قطر تدعو للتحقيق في مجزرة الغوطة):
حمّلت السفارة السورية في قطر المجتمع الدولي المسؤولية لعدم اتخاذ أي إجراء ضد النظام السوري، لمعاقبته على الجريمة التي اقترفها بحق الشعب السوري في مجزرة الغوطة المروّعة، التي راح ضحيتها أكثر من 1500 شهيد غالبيتهم من الأطفال والنساء الذين قتلوا في جريمة إبادة جماعية مكتملة الأركان، عندما قصفت عصابات بشار الأسد مناطق الغوطة الشرقية في ريف دمشق بالسلاح الكيماوي.
وجاء في بيان للسفارة، تسلمت "العرب" نسخة منه: "إننا نشعر بالألم والحزن الشديدين، وقد مرت سنة كاملة على الذكرى السوداء، دون أن يبادر المجتمع الدولي بكل مكوناته إلى اتخاذ إجراءات قوية لردع النظام السوري لما اقترفه من جريمة بحق شعبنا، انطلاقاً من واجباته الأخلاقية والإنسانية، وذلك بعد أن ثبت للعالم أجمع، وبالدلائل القوية، مسؤولية هذا النظام عن استخدام الغازات السامّة المحرّمة دولياً، وانتهاكه الفاضح للقانون الدولي".
كما دعت السفارة في بيانها كل المنظمات الدولية إلى فتح تحقيق موّسع في هذه المجزرة، وأن تسعى لتتخذ قراراتٍ قويةً وحازمةً ورادعةً ضد النظام المجرم في سوريا، وإحالة المجرمين إلى المحاكم الدولية لينالوا جزاءهم العادل، عمّا اقترفوه من جرائم يندى لها جبين الإنسانية، واتخاذ إجراءات سريعة وفاعلة تضمن وقف كافة الانتهاكات والجرائم ضد الإنسانية وتحمي المدنيين من طائرات وصواريخ النظام وأسلحته الكيماوية، التي لا تفرّق بين سائر أطياف الشعب السوري من طفل وشيخ أو امرأة ورجل، وأضاف البيان: إنّ مجزرة الغوطة التي اقترفتها الزمرة الأسدية المجرمة وأعوانها من الميليشيات الطائفية العراقية واللبنانية المدعومة من إيران ضد المدنيين العُزّل، خرقت كل المعايير الإنسانية والأخلاقية في إجرامها ووحشيتها وهي بمثابة هولوكوست جديد.

منظمة كير توفر مساعدات وخدمات للاجئين السوريين في مخيم الأزرق بالأردن:

كتبت صحيفة الاتحاد الإماراتية في العدد 14289 الصادر بتأريخ 21-8-2014م، تحت عنوان(منظمة كير توفر مساعدات وخدمات للاجئين السوريين في مخيم الأزرق بالأردن):
تلقّى اللاجئون السوريون المقيمون في مخيم الأزرق بالأردن مساعداتٍ كبيرةً بفضل منظمة اﻟﺟﻣﻌﻳﺔ اﻟﺗﻌﺎوﻧﻳﺔ ﻟﻠﻣﺳﺎﻋدة واﻹﻏﺎﺛﺔ ﻓﻲ ﻛﻝ ﻣﻛﺎن والمعروفة بـ"كير"، وهي منظمة إغاثة دولية، وأقامت "كير" في الآونة الأخيرة مركزاً صغيراً (مركز الخدمات الاجتماعية) داخل المخيم للمساعدة في ربط اللاجئين بالمنظمة، وافتتح مخيم الأزرق في أبريل الماضي، للمساعدة في استيعاب التدفق المستمر للاجئين السوريين الباحثين عن مأوى في الأردن.
وقالت الأمم المتحدة إنّ المخيم الذي أقيم لاستيعاب 130 ألف لاجئ قد يصبح أكبر مخيم للاجئين السوريين في الشرق الأوسط، ويتألف المخيم الواقع على بعد نحو 100 كيلومتر شرقي عمان، من 4 مربعات سكنية، ومدرستان ومستشفى مركزي يديره الصليب الأحمر، وفيه أيضاً سوق تجاري يقبل قسائم من برنامج الأغذية العالمي، ويستضيف مخيم الأزرق حالياً زهاء 10498 لاجئاً وفقاً لمسؤول كبير في العلاقات الخارجية بالأمم المتحدة، ومن بين الخدمات الأخرى التي تقدمها المنظمة للاجئين السوريين في المخيم، المساعدة في إيجاد وظائف.

الجيش السوري الإلكتروني يسرق أموالَ وأسرارَ مستخدمي الإنترنت:

كتبت صحيفة المستقبل اللبناني في العدد 5126 الصادر بتأريخ 21-8-2014م، تحت عنوان(الجيش السوري الإلكتروني يسرق أموال وأسرار مستخدمي الإنترنت):
أصدرت مختبرات شركة "كاسبرسكي" التي تعنى بأمن شبكة الإنترنت، تقريراً عرضت فيه ازدياد خطورة العمليات التي يقوم بها الجيش السوري الإلكتروني ضد الأفراد من مستخدمي الشبكة العنكبوتية، ليس في سوريا فقط بل أيضاً في الدول المجاورة، وخاصة لبنان وتركيا والأردن والمملكة العربية السعودية ومصر والضفة الغربية وإسرائيل، وحذّر التقرير من أنّ "قراصنة الجيش السوري الإلكتروني يزيدون في تطوير البرمجيات الخبيثة، التي يستخدمونها للسيطرة على أجهزة الكومبيوتر وسرقة ما تحتويه من معلومات، بما في ذلك تفاصيل الحسابات المصرفية والبطاقات المالية الإلكترونية، وهم عندما يتعلق الأمر بالمال لا يميزون داخل سوريا بين مواطنٍ موالٍ للنظام أو معارض له، أي أنّهم يسرقون الجماعات المؤيدة لبشار الأسد أيضاً.

تعليقات الزوار

لم يتم العثور على نتائج

أضف تعليقًا

جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع