..

ملفات

الكُتَّــاب

أرسل مشاركة


اخبار الثورة

ستة آلاف قتيل في سوريا خلال آذار ومجازر في دمشق وريفها والنظام يتوقع «معركة ضخمة

أسرة التحرير

٢ ٢٠١٣ م

تصدير المادة

pdf word print

المشاهدات : 1467

ستة آلاف قتيل في سوريا خلال آذار ومجازر في دمشق وريفها والنظام يتوقع «معركة ضخمة
0.jpg

شـــــارك المادة

ستة آلاف قتيل في سوريا خلال آذار:
عمّان تتنصّل من انتقاد نوابها السعودية وقطر:

بات آذار الشهر الأكثر دموية منذ بدء الأحداث في سوريا في 15 آذار 2011، على ذمة "المرصد السوري لحقوق الإنسان" الذي يتخذ لندن مقراً له والذي أفاد أن أكثر من ستة آلاف شخص قتلوا في سوريا خلال آذار 2013، مع استمرار أعمال العنف في مناطق عدة ولا سيما منها مدينة حلب. واعتذرت عمّان للمملكة العربية السعودية وقطر عن مواقف نواب أردنيين هاجموا فيها الرياض والدوحة رداً على منح جامعة الدول العربية خلال قمة الدوحة "الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية” مقعد سوريا  في الجامعة.  
وقلل وزير الخارجية الجزائري مراد مدلسي خلال مؤتمر صحافي مشترك مع نظيره البحريني  الشيخ خالد بن احمد بن محمد آل خليفة  حظوظ نجاح مهمة الممثل الخاص المشترك للأمم المتحدة وجامعة الدول العربية في سوريا الأخضر الإبراهيمي. وقال: “لا نعتقد أن لها فرصة للنجاح، ونحن نأمل أن تنجح”.
كما انتقد القرارات التي يتخذها “جزء” من السوريين، في إشارة إلى منح مقعد دمشق في الجامعة العربية للائتلاف السوري المعارض، قائلاً: “يعود للسوريين أن يقرروا، وأي قرار يصدر عن جزء منهم حصرا - لا بل أي قرار يصدر عن جزء من السوريين يكون متأثرا بضغوط خارجية - قد تكون حياته قصيرة جدا”. (النهار)
مجازر في دمشق وريفها والنظام يتوقع «معركة ضخمة»:
ارتكبت قوات النظام عددا من المجازر في مناطق مختلفة في الأراضي السورية، بينها ست مجازر في دمشق وريفها، خلال أقل من 24 ساعة، فيما أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان أن الشهر الماضي «الأكثر دموية» حيث بلغ عدد القتلى نحو ستة آلاف شخص. وتحدثت مصادر قريب من النظام عن استخدام أنواع جديدة من الصواريخ في قصف ريف دمشق، فيما توقع مصدر عسكري نشوب «معركة ضخمة» على أطراف دمشق قريبا.
في غضون ذلك، جدد رئيس «الائتلاف الوطني السوري» معاذ الخطيب مطالبته بتوسيع تغطية صواريخ «باتريوت» الموجودة في تركيا لتشمل شمال سورية. لكنه حذر في مقابلة مع قناة «دبي» من دخول قوات برية أجنبية إلى سورية لأنها ستكون لـ»إنقاذ النظام» أو تقسيم سورية أو «إجهاض الثورة».
وكانت «سانا - الثورة» أعلنت أنها «وثقت» ارتكاب قوات النظام السوري ست مجازر في العاصمة وريفها، تضمنت مجزرة في مدينة كفربطنا راح ضحيتها 15 قتيلاً، بينهم ثمانية أطفال، «نتيجة القصف العنيف براجمات الصواريخ».
وقالت الوكالة التي تعبر عن موقف المعارضة أن قذيفتين أودتا بحياة 11 شخصا وعشرات الجرحى قرب مقبرة الشهداء في مخيم اليرموك جنوب دمشق، إضافة إلى مقتل خمسة آخرين بقصف على بلدة السبينة قرب المخيم. وأفادت الوكالة بمقتل خمسة من أفراد عائلة العميد المنشق عن الحرس الجمهوري هاني العبود. وقال ناشطون أن «الأجهزة الأمنية التابعة للنظام أعدمت عائلة ضابط انشق عن الحرس الجمهوري أمس في حي دمر»، غرب العاصمة، إضافة إلى قتل 15 شخصا آخرين من الحي.(الحياة)
دروز الجولان منقسمون بين الأسد والمعارضة والتوتر يتصاعد مع اقتراب المعارك منهم:
منذ حرب تشرين الأول 1973 التي يسميها الاسرائيليون "حرب يوم الغفران"، خيم الهدوء على مجدل شمس، كبرى البلدات الدرزية في هضبة الجولان السورية التي احتلتها اسرائيل ثم ضمتها.
لكن التصدع الذي اثاره النزاع في سوريا بدأ يفعل فعله في صفوف نحو 20 ألف درزي في الجولان، رفض معظمهم الحصول على الجنسية الاسرائيلية وهم يصرون على أنهم سوريون.
وتقول نور الطالبة الشابة في مجدل شمس: "تصوروا أحدا يرفض التحدث مع شقيقه بسبب خلافات على سوريا". وفي القرية العائلات منقسمة والمشادات تنشب بين أصدقاء بعضهم يدعم الرئيس بشار الأسد بينما يدافع البعض الآخر عن المعارضين المسلحين.
وتضيف نور: "السؤال الحاضر أبدا "أنت مع من؟" وهو يثير انقساما حتى داخل العائلات. تصوروا أن أبا صفع ابنه أمام الجميع" نتيجة ذلك.
لفترة طويلة، اعتبر الدروز مؤيدين للأسد انطلاقاً من ولاء ثابت للنظام أو من خوف من الإسلاميين المتطرفين في صفوف المعارضين. ويتكتم سكان مجدل شمس على هوياتهم حين يسألون عن رأيهم.
ويقول أحد التجار (30 سنة): "أنا مع الشعب السوري وتاليا مع الأسد"، مضيفاً أن "الجيش السوري الحر غير موجود، إنه فقط جيش من الباكستانيين والأفغان والأميركيين الذين يخوضون الجهاد".
وتخشى تاجرة أخرى انتصاراً للمقاتلين الإسلاميين الأصوليين الذين ينتمون إلى "جبهة النصرة" المرتبطة بتنظيم "القاعدة" بحسب واشنطن، وتقول: "سيصلون إلى هنا وهم يؤمنون بأن جميع من لا ينتمون إلى ديانتهم كفار يستحقون القتل... أنا أؤيد الأسد ومع إجراء انتخابات. إذا جرت انتخابات، فإن الشعب سيختار الأسد".(النهار)
المجازر الجماعية في سورية: التوثيق يبدأ من حماة ولا ينتهي في دير الزور:
في نقطة النهاية التي عندها ينعم الجسد بالراحة، يوجد ثقب في العالم تنعدم فيه الأخلاق وتتكرس فيه الأفعال الشريرة ويتحول فيه الجمال إلى أقبح صورة، في سورية أصبح هذا الثقب أكبر. في مدن تحولت إلى مخاض كبير من الألم، لم يكن لأحد أن يتوقع موعداً مع الموت، فتسارع الأحداث ومواصلة القتل والتدمير اللذين يقوم بهما النظام لم يتركا لأهالي الشهداء فرصة لالتقاط أنفاسهم وتكفين موتاهم ولا لإقامة مراسم العزاء، فقذائف الموت تتربص بالمشيعين الذين يحاولون الخروج بشهدائهم إلى المقابر. ذاكرة السوريين اليوم أصبحت مترعة بمشاهد الموت الجماعي، فمجزرة مدينة حماة التي استبيحت طوال شهر شباط (فبراير) من عام 1982، وذهب ضحيتها حوالي أربعين ألف مواطن مدني من مسلمين ومسيحيين، وتهديم أربع كنائس وثمانين مسجداً وعشرات الأسواق والمؤسسات والأبنية الأثرية التاريخية النادرة، تحضر اليوم في المشهد بشدة مع مواصلة آلة الحرب الأسدية مواجهة السوريين، في كل مكان، وسقوط ما يقارب 80 ألف شهيد. (الحياة)
إيران تجدد انتقادها منح المعارضة مقعد سورية في الجامعة العربية:
قال مساعد وزير الخارجية الإيراني للشرق الأوسط وشمال أفريقيا حسين أمير عبد اللهيان أن بلاده تدعم بقوة الشعب السوري وإصلاحات الرئيس بشار الأسد وتدعم آلية الحل السياسي السلمي هناك وتعتبر القرارات الصادرة من خارج سورية تمثل أخطاء استراتيجية.
ورفض الاتهامات التي توجه إلى بلاده بالتدخل في أي من الدول العربية خصوصاً حين تصدر الادعاءات من أطراف لها تدخل واضح من طريق تسليح مجموعات إرهابية في سورية.
وذكر انه أبلغ نبيل العربي والأخضر الإبراهيمي أن «منح مقعد سورية في الجامعة لفريق قليل العدد لا شرعية له ولا يمثل الشعب هو خطأ استراتيجي».
واعتبر ذلك، «سابقة خطيرة يمكن تكرارها مستقبلاً وتطبيقها في بقية الدول»، وأضاف: «هناك خطأ كبير آخر يتمثل في إعطاء السفارة لهذه المجموعة الصغيرة وللأسف من جانب دولة صغيرة بمنطقتنا».
وقال إن بلاده تعتبر «هاتين الخطوتين لا قيمة لهما سياسياً بل نعتبرها خطوة دعائية ضخمة»، موضحاً أنه اتفق مع الإبراهيمي على تفعيل الآلية السياسية وإيقاف كل أشكال العنف بشكل فوري في سورية.(الحياة)
مؤيدون يخوضون «حملة» للدفاع عن «العيون الخضر» رداً على «علم الثورة»:
جلوس رئيس «الائتلاف الوطني السوري» معاذ الخطيب وراء «علم الثورة» بدل العلم الرسمي في مقعد سورية في القمة العربية في الدوحة، أشعل جدلاً بين الموالين والمعارضين السوريين. وقوبل ذلك بحملة من المؤيدين بعنوان «سورية عيونها خضر» في إشارة إلى النجمتين في وسط العلم الرسمي.
وكان الثوار رفعوا هذا العلم مع انطلاق الاحتجاجات في سورية، بداية عام 2011. وفُسر ذلك على أنه رغبة في العودة إلى مرحلة ما قبل تسلم «البعث» الحكم في 1963، ورغبة في «نسخ» التجربة الليبية.
ومذذاك، شن مؤيدو النظام حملة عنيفة على العلم بوصفه سليل «الانتداب» أو «الاحتلال»، في إطار محاولة لربط الثورة و «الربيع العربي» بمؤامرة خارجية على المنطقة لـ «إعادة استعمارها». وبلغت الحملة أشدها في الأيام الماضية، إذ اتهم موالون على شبكات التواصل الاجتماعي «الائتلاف» بالسعي إلى «تقسيم» سورية لدى رفع «علم الاحتلال» بنجومه الثلاث، وتفسيرها على أنها ترمز إلى الدول الثلاث التي كانت قائمة في سورية في عشرينات القرن الماضي. وتداول موالون بكثرة على شبكات التواصل الاجتماعي «نصيحة» للمعارضة، مفادها: «لو كنت مكانك يا معاذ ما جلست على ذاك الكرسي يداعب ناظري علم الانتداب ولو رموا بين قدمي كنوز الأرض». (الحياة)
جرحى في صدام بين سوريين مؤيدين ومعارضين للنظام في لبنان:

بلديات تشكو من تصاعد عددهم.. وتفرض قيودا على تجولهم ليلا:

لا تخلو يوميات النازحين والعمال السوريين في لبنان، من إشكالات على خلفية انقسامات سياسية بين مؤيد للنظام ومعارض له، كان آخرها إشكال في بلدة طيردبا جنوب لبنان، وقع خلاله 5 جرحى سوريين، أحدهم إصابته خطرة.. في وقت أعلنت فيه المفوضية العليا للاجئين أن عدد النازحين السوريين إلى لبنان ارتفع إلى حدود 400 ألف نازح.
وذكرت الوكالة الوطنية للإعلام أن إشكالا وقع بين مجموعة شبان من بلدة طيردبا، وعدد من العمال السوريين، تطور إلى استخدام العصي والسكاكين، وأدى إلى إصابة خمسة عمال سوريين عرف منهم: يوسف السيد وإصابته خطرة، ومحمد السيد وإبراهيم الحجار اللذان وصفت إصابتاهما بالمتوسطة.
وتشكو بلدات لبنانية عدة من تصاعد عدد النازحين السوريين، ما أدى إلى ارتفاع المشكلات الأمنية في البلدات، منها حوادث سرقة وإشكالات بين السوريين أنفسهم، وبين سوريين ولبنانيين. وسجلت بعض تلك الحوادث في بلدات عدة، لا سيما في البقاع. أما في قرية ضهر الأحمر في البقاع، فقد سجل إشكال بين مجموعة من سوريين موالين للنظام السوري، وآخرين معارضين له.
ودفع تفاقم هذه الإشكالات بلديات عدة إلى المبادرة بتنظيم قوائم تسجيل أسمائهم، وأماكن تواجدهم، وفرض قيود على تجولهم ليلا. (الشرق الأوسط)
انقسام درزي حول الدعوة لقتال «جبهة النصرة» في سوريا:
انقسم دروز سوريا، أمس، بين مؤيد ومعارض لموقف الرئيس الروحي للطائفة العربية الدرزية في إسرائيل الشيخ موفق طريف، الذي أعلن عن استعداد مئات الدروز لدخول الأراضي السورية لمحاربة «جبهة النصرة».
وبينما رحب الدروز المؤيدون للنظام، في سوريا ولبنان، بموقف الشيخ الطريف، ومنهم الوزير اللبناني الأسبق وئام وهاب الذي حذر من أن «أي اعتداء على قرية درزية في سوريا هو اعتداء على الدروز في كل المنطقة».. رفضت مشيخة عقل أحرار الدروز في سوريا تصريحات الشيخ طريف، معتبرة أنها «أطلقت بمباركة من حكومة إسرائيل العنصرية، ومن نظام (بشار) الأسد».
وأكدت المشيخة في بيان وصلت لـ«الشرق الأوسط» نسخة منه، أن السوريين تحكمهم المواطنة، وأن الخطر الوحيد على دروز سوريا هو من «النظام السوري الحاكم في دمشق من خلال ما يبثه من تفرقة بين أبناء الوطن الواحد والتحريض الطائفي الذي يمارسه بين مكونات الشعب السوري الواحد بهدف إشعال حرب أهلية يكون الشباب السوري الذي لن تميز الرصاصة أو قذيفة المدفع هويته الدينية، وقودا لهذه الحرب».
وطالبت المشيخة دروز فلسطين بالتمييز بين الحالة اللبنانية، والحالة السورية والتوقف عن الترويج للقومية الدرزية. وحمل البيان دروز فلسطين «مسؤولية هذا التجييش الطائفي»، مؤكدا: «إننا في سوريا قادرون على حل مشاكلنا الداخلية بالعقل والحوار ونرفض وجود أي مقاتل أجنبي في سوريا أيا كان موقفه السياسي أو الديني».
وفي لبنان، توعد وهاب «جبهة النصرة»، معتبرا أن «مهاجمتها لقرية حضر الدرزية في الجولان لن يمر مرور الكرام»، مشيرا إلى «محاولة لإخراج الدروز من المنطقة الموازية للحدود مع الأراضي المحتلة». وحذر وهاب من أن «أي اعتداء على قرية درزية في سوريا هو اعتداء على الدروز في كل المنطقة»، لافتا إلى أنه «في حال حصول أي تهديد لأي قرية درزية أينما كانت فسنتعامل معه بالشكل المطلوب»، مشيرا إلى أن «دروز لبنان يستطيعون تقديم كل الدعم لإخوانهم في سوريا».
وأضاف: «إننا على أبواب توجيه نداء للدروز لنجدة إخوانهم في سوريا»، مشيرا إلى أن «هناك من يسهل للإرهابيين الاعتداء على القرى الدرزية». (الشرق الأوسط)
جولة لـ«قيادة الحر» طلبا للسلاح العربي واستنفار وسط دمشق:
شائعات في أوساط سكان العاصمة عن مقتل الأسد.. وفرنجية يتصل به مطمئنا:
يردد سكان دمشق منذ أسبوعين تقريبا شائعات عن اغتيال الرئيس السوري بشار الأسد، تكثف تداولها أمس، بعد تأكيد مجموعة من «الجيش الحر» مقتل الأسد بالتزامن مع وجود حالات استنفار أمني عند محيط مشفى الشامي، وهو المشفى القريب من مقر إقامة الأسد والمخصص غالبا لكبار المسؤولين السوريين. وقال ناشطون معارضون إن «كل الطرق المؤدية إلى المشفى أغلقت بانتشار الحرس الجمهوري في محيط المنطقة». وأشار علاء الباشا، الناطق باسم لواء سيف الشام لـ«الشرق الأوسط» إلى «انتشار أمني كثيف في الأماكن المحيطة بالمشفى منذ 3 أيام». وقال: «التعزيزات لم تشمل فقط محيط المشفى الذي منع المرور بقربه، بل وأيضا في ساحة الأمويين حيث وضعت عربات ثقيلة وتم توزيع أسلحة متوسطة على الحواجز المنتشرة في العاصمة». ولفت إلى «تزامن الاستنفار العسكري في دمشق مع الشائعات التي تتحدث عن مقتل الرئيس السوري»، رافضا «تأكيد أي معلومة بهذا الشأن».
ويتداول سكان دمشق منذ فترة شائعات عن مقتل الرئيس السوري تتراوح بين «اغتياله على يد أحد حراسه الإيرانيين» و«تصفيته داخل القصر الجمهوري» نتيجة خلافات بين ضباط سوريين وآخرين من الحرس الثوري الإيراني. ونشر لواء «شهداء دوما» شريط فيديو على موقع «يوتيوب»» يؤكد فيه مقتل الأسد الذي تم، وفق ما قاله أحد المتحدثين في الفيديو، بـ«التنسيق مع ضباط من داخل القصر»، متحديا «الرئيس السوري بالخروج إلى العالم خلال 12 ساعة لتكذيب ذلك إذا ما كان لا يزال على قيد الحياة».
وأثارت هذه الشائعات موجة من الصخب في صفوف الموالين للنظام السوري على مواقع التواصل الاجتماعي حيث طالب كثير منهم الرئيس السوري بالظهور على الإعلام لدحض هذه الشائعات.
وبينما نفى التلفزيون السوري الرسمي أمس شائعة مقتل الأسد، أصدر تيار المردة في لبنان، الذي يترأسه النائب سليمان فرنجية، وهو من الأصدقاء الشخصيين للأسد، بيانا أشار فيه إلى إجراء فرنجية اتصالا بالأسد «اطمأن فيه إلى صحته». وأكد البيان أن الرئيس السوري «بألف خير والكلام عن اغتياله هو محض إشاعات». (الشرق الأوسط)

تعليقات الزوار

لم يتم العثور على نتائج

أضف تعليقًا

جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع