..

ملفات

الكُتَّــاب

أرسل مشاركة


اخبار الثورة

الجيش الحر يبعد 3 كيلومترات من قلب دمشق والنظام يتعهد بالدفاع حتى اللحظة الأخيرة

أسرة التحرير

٣٠ ٢٠١٣ م

تصدير المادة

pdf word print

المشاهدات : 3584

 الجيش الحر يبعد 3 كيلومترات من قلب دمشق والنظام يتعهد بالدفاع حتى اللحظة الأخيرة
0.gif

شـــــارك المادة

"الجيش الحر" يسقط طائرة إيرانية تحمل أسلحة فوق مطار دمشق:
 تمكن عناصر "الجيش السوري الحر" الذين يسيطرون على مناطق محاذية لمطار دمشق الدولي من إصابة طائرة شحن إيرانية تحمل أسلحة وذخائر لنظام الأسد، فيما ارتكب النظام مجزرة مروعة في كلية الهندسة المعمارية في جامعة دمشق ذهب ضحيتها عدد كبير من الطلاب.
وعلى الرغم من كل مساعي إعلام نظام بشار الأسد للتعمية على حقيقة الواقع الميداني، فإن نائباً في برلمان النظام كشف أمس أن محافظة درعا باتت بمعظمها بيد الثوار وأن الطريق السريع الذي يربط بين دمشق والأردن مسيطر تماماً عليه من قبل الثوار. (المستقبل)

الثوار على بعد 3 كلم من قلب دمشق:
 أحرز الثوار السوريون تقدماً نوعياً في عدد من جبهات القتال مع قوات بشار الأسد أمس، ولا سيما في دمشق التي اقتربوا من قلبها 3 كلم، ومحافظة درعا التي شارفوا على عزل مدينتها الرئيسية بعد تحرير مدينة داعل الاستراتيجية. لكن عكرت تلك الإنجازات مجزرة في مدينة حريتان من ريف حلب، حيث دمر صاروخ سكود حياً سكنياً موقعاً العشرات من سكانه ضحايا تحت أسقف بيوتهم. (المستقبل)

النظام يتعهد الدفاع عن دمشق «حتى اللحظة الأخيرة»
اعترف النظام السوري أمس بالتقدم الذي تحرزه المعارضة في قلب العاصمة دمشق التي باتت أحياؤها هدفاً يومياًً للغارات والعمليات العسكرية. واعتبر تكرار سقوط قذائف الهاون على مناطق مختلفة في دمشق تصعيدا من المعارضة «إلى أقصى الحدود».
وقال وزير الإعلام السوري عمران الزعبي إن إطلاق «الإرهابيين» قذائف الهاون على دمشق «هو تنفيذ لأمر خارجي بتصعيد إرهابي إلى أقصى الحدود»، مشددا على وجود قرار «حاسم ونهائي... بالدفاع عن البلاد حتى اللحظة الأخيرة».(الحياة)

مصادر للأهرام‏: ‏الخطيب يتراجع عن الاستقالة‏ من رئاسة المعارضة السورية:
كشف مصدر في الائتلاف السوري المعارض لـ الأهرام النقاب عن اعتزام معاذ الخطيب رئيس الائتلاف التراجع عن استقالته التي كان قد أعلن عنها الأسبوع الماضي, بعد استجابة أعضاء الائتلاف لشروطه وأهمها أن يتم توسيع عضوية الائتلاف ليضم قوي جديدة, بعد أن يقدم غسان هيتو رئيس الحكومة المؤقتة التشكيل الحكومي للائتلاف لنيل الثقة فيه.
وأضاف المصدر إن شعبية الخطيب على الأرض قد ارتفعت بشكل كبير بعد الخطاب الذي ألقاه في افتتاح القمة العربية. (الأهرام)

الخطيب للعلويين: لا طائفة بأكملها مذنبة:
بعث رئيس «الائتلاف الوطني السوري» معاذ الخطيب إشارات إلى الطائفة العلوية، وقال إنه «ليست هناك طائفة مذنبة بأكملها» وإن القانون سيُطبق على الجميع، بعدما أشار إلى أن «عشرات العلويين يعيشون ذعراً مضاعفاً من الثورة والنظام».
ونقلت مواقع التواصل الاجتماعي أمس نص حوار بين الخطيب والجالية السورية في الدوحة قبل يومين وقال فيه إنه يمد يديه «إلى كل إنسان في بلدنا» وأن العلويين هم «أبناء سورية. من أحسن فله الحسنى، ومن أساء هناك قانون يُحاسب من خلاله».
ودافع الخطيب عن حرية الاعتقاد لدى السوريين، قائلاً: «إني لا أرفضك (كمواطن سوري) إن كنت مسلماً. وإن لم تكن على ما اعتقده، فأنت أخي في الوطن. ليس هناك مشكلة لك معي، أهلاً وسهلاً لنبني سورية معاً». (الحياة)

شيخ الأزهر يوجه نداء إلى الأمة العربية والإسلامية لدعم الشعب السوري:
وجه الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، نداء إلى الأمة العربية والإسلامية حكومات وشعوبا للوقوف بجوار الشعب السوري ضد ما يلاقيه من مجازر، وذلك بعد تصاعد نزيف الدم، وبعد تخلي العالم الدولي عن القضية. جاء ذلك خلال استقباله الدكتور محمد ياسر المسدي، الأمين العام المساعد لرابطة العلماء السوريين، الذي طلب لقاء شيخ الأزهر بهدف التواصل وتوثيق عرى الأخوة والتكافل بين الرابطة والأزهر، وحشد المجتمع المسلم في مصر والعالم ممثلا في شيخ الأزهر، الذي يؤمن بمرجعيته جموع المسلمين في الشرق والغرب، للوقوف أمام آلة القتل البشعة الممثلة في النظام السوري، والمدعومة من أعداء العروبة والحرية والاستقرار. (بوابة الحرية والعدالة)

«واشنطن» تدرس إمكانية فرض منطقة حظر جوي على سوريا:
أعلنت وزارة الخارجية الأمريكية أن واشنطن تدرس إمكانية  فرض منطقة حظر جوي على سوريا.
ونقل اليوم عن المتحدثة باسم الخارجية فيكتوريا نولاند قولها: "نحن ندرس كافة الخيارات من أجل مساندة التسوية السلمية للنزاع في سوريا، ومدى إمكانية هذه الإجراءات، وهل سيكون بإمكانها إنقاذ حياة الناس".
وكان الأميرال جيمس ستافريديس قائد القوات الأمريكية في أوروبا، أعلن في وقت سابق أن بلدان الناتو يعدون خطة للعمليات العسكرية لوقف نزيف الدم في سوريا المستمر منذ سنتين.
وأضاف أن عددا من بلدان الناتو تدرس إمكانية التدخل العسكري؛ بهدف إنهاء العنف في سوريا، وتقديم الدعم للمعارضة، ومن بينها استخدام الطيران لفرض منطقة حظر جوي في سوريا.
وكان الأمين العام لحلف شمال الأطلسي (ناتو) أندرس فوج راسموسن قد أعلن، أول أمس، أن الحلف لا يخطط لتدخل عسكري في سوريا لإنهاء النزاع المسلح في البلاد، مشددا على ضرورة إيجاد حل سياسي للملف السوري. (بوابة الحرية والعدالة)

بالفيديو.. الجيش الحر يعلن مقتل بشار الأسد:
تداول أعضاء موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك" فيديو نشرته صفحات الجيش السوري الحر تعلن فيه مقتل بشار الأسد بالتنسيق مع أحد الضباط من داخل القصر الرئاسي.
وأكد الجيش الحر تحديه بخروج "بشار" للإعلام خلال 12 ساعة إن كان حيا على حد قولهم.
وطلب ملقي البيان من أفراد وضباط الجيش النظامي بأن يسلموا أنفسهم لنقاط الجيش الحر وحذرهم من أن الجيش الحر لن يرحمهم بعد ذلك. (البلاد)

روسيا تقاوم مسعى المعارضة السورية للحصول على مقعد بالأمم المتحدة:
أعرب الممثل الروسي الدائم لدى الأمم المتحدة، "فيتالي تشوركين"، عن معارضة بلاده الشديدة لمنح المعارضة السورية، مقعد سوريا في الأمم المتحدة. جاءت ذلك في تصريح أدلي به تشوركين إلى الصحفيين، في نيويورك، اعتبر فيه منح مقعد سوريا لائتلاف قوى المعارضة والثورة في سورية، بمثابة تقليل لهيبة المنظمة الأممية.
 ونقلت وكالة "الأناضول" عن تشوركين: "نحن نعارض منح المعارضة السورية، مقعدًا في الأمم المتحدة، ونعتقد أن هذا الطلب لن يجد دعمًا من قبل المنظمة". وأشار إلى أن الأمم المتحدة، منظمة للحكومات، ولا يمكن منح القوى المعارضة مقاعد فيها.
 وانتقد تشوركين، منح ائتلاف قوى المعارضة والثورة سورية، مقعد سوريا في الجامعة العربية، ورأى فيه صفعة لجهود المندوب العربي والأممي الخاص، "الأخضر الإبراهيمي"، من أجل الوساطة لحل الأزمة سلميًا.
 وكان رئيس ائتلاف قوى المعارضة والثورة في سورية، "معاذ الخطيب"، قد أكد، بعد القمة العربية، سعي الائتلاف من أجل منحه مقعد سوريا في الأمم المتحدة. (محيط)

حزب سوري: شرعية الإبراهيمي سقطت بتسليم مقعد سوريا:
أكد القيادي في الحزب الاجتماعي السوري طارق الأحمد أن شرعية الأخضر الإبراهيمي كونه مبعوثا أمميا - عربيا مشتركا إلى سوريا سقطت بعد تسليم الجامعة العربية مقعد سوريا للمعارضة، مما يعد "مخالفة لميثاقها"، حسب قوله.
 وقال الأحمد ـ في تصريح لقناة "روسيا اليوم" اليوم الجمعة ـ "من الواضح أن الحالة بدأت تتكشف، خاصة بالنسبة للجامعة العربية، ودورها، مشيرا إلى أن الإبراهيمي يكتسب شرعيته الاسمية من كونه مبعوثا للأمم المتحدة والجامعة العربية، وبما أن الجامعة اتخذت هذا القرار وهذا المنحى فإنها تلغي هذه الشرعية من هذه الناحية"، حسب قوله.
وتابع الأحمد "ولذلك واجه وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف في خطابه أطراف المجتمع الدولي المعنية بالتفاوض، قائلا "بهذا المسلك تكونوا قد أسقطتم التفاوض وفتحتم المجال لنذر الحرب". (محيط)

هيتو: الجيش الحر هو من سيسمي وزير الدفاع بالحكومة المؤقتة:
قال رئيس الحكومة السورية المؤقتة غسان هيتو، إن الجيش السوري الحر هو الذي سيسمي وزير الدفاع في الحكومة الجاري تشكيلها لإدارة المناطق التي تسيطر عليها المعارضة.
وصرّح هيتو في مقابلة مع وكالة أنباء "الأناضول "مساء الخميس، إن الجيش الحر هو الذي سيسمّي وزير الدفاع في الحكومة المؤقتة، قائلاً إن دور وزارة الدفاع سيكون جمع كافة الكتائب التي تقاتل قوات نظام الرئيس السوري بشار الأسد تحت رايتها، وتسليم السلاح وتوزيعه حال وصوله إلى الأراضي السورية.
وأضاف أن دور الوزارة سيقوم أيضاً على ضبط عملية وصول المقاتلين غير السوريين الساعين للانضمام إلى الكتائب التي تقاتل نظام الأسد.
وسبق أن أعلنت بعض قيادات "الجيش السوري الحر" عدم الاعتراف بشرعية هيتو بدعوى أنه لا يحظى بتوافق داخل "الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة" السورية.
وعن تشكيل بقية الحكومة، المنتظر أن يكون مقرها مؤقتاً في مكان ما على الحدود التركية ـ السورية، قال هيتو إنه سينتهي من برنامج حكومته خلال أسبوعين، ليعرضه في الأسبوع الثالث "على الشعب" من دون أن يوضح آلية ذلك.
وأوضح هيتو أنها ستكون حكومة "تكنوقراط" تعتمد على الكفاءات، وتتكون من 10 حقائب وزارية خدمية، لم يتم تسمية أي منها حتى الآن، في انتظار ترشيحات "القوى والشخصيات الوطنية".
وستخضع الحكومة لإشراف ومراقبة "الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة" الذي قال هيتو إنه يمثل "الهيئة التشريعية" في هذه المرحلة. (محيط)

سوريا: وصول الحرب إلى «الجولان» يقلق العالم... ودعوات أممية لفرض حظر جوي:
عبر مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة أمس الأول عن القلق بشان انتهاكات متكررة لخط وقف إطلاق النار بين سوريا ومرتفعات الجولان التي تحتلها اسرائيل والخطر الذي يتعرض له جنود الأمم المتحدة لحفظ السلام هناك بسبب تصاعد الحرب الأهلية السورية.
وشكل الصراع المسلح بين مقاتلي المعارضة والقوات الموالية للرئيس السوري بشار الأسد صعوبات متزايدة لقوة الأمم المتحدة لمراقبة الفصل بين القوات «يوندوف» وعددها 1000 فرد. وأوقف جنود المنظمة الدولية -الذين يراقبون الخط الفاصل بين القوات- دورياتهم هذا الشهر بعد أن احتجز مقاتلون من المعارضة 21 مراقبا فلبينيا ثلاثة أيام.
وقال بيان للمجلس «عبر أعضاء مجلس الأمن عن القلق البالغ لجميع انتهاكات اتفاق الفصل بين القوات» مضيفا انه عبر أيضا عن «القلق البالغ لوجود القوات المسلحة للجمهورية العربية السورية داخل المنطقة الفاصلة».
ومهمة قوة مراقبي الأمم المتحدة هي مراقبة «منطقة فاصلة» بين القوات السورية والقوات الاسرائيلية وهي شريط ضيق من الأرض يمتد لمسافة 70 كيلومترا من جبل الشيخ على الحدود اللبنانية الي نهر اليرموك على الحدود مع الأردن. وقال مجلس الأمن في بيانه أيضا أنه «عبر عن القلق البالغ لوجود أعضاء مسلحين من المعارضة في المنطقة الفاصلة». (الصباح)

«السوري الحر» يسقط طائرة شحن أسلحة «إيرانية» بدمشق:
ذكرت شبكة سانا الثورة أن الجيش السوري الحر بإسقاط طائرة شحن سلاح إيرانية لدى وصولها إلى مطار دمشق الدولي؛ مما أدى إلى انفجارها واندلاع النيران فيها، وانفجار الذخيرة بداخل الطائرة وارتطامها بطائرات سفر متوقفة في المطار واحتراقها أيضًا.
وأكدت الشبكة أن الحادث تسبب في حرائق ضخمة وانفجارات متتالية وصلت إلى صالة الاستقبال في المطار. (بوابة الحرية والعدالة)

الأمم المتحدة تنتقد تركيا لإعادتها لاجئين سوريين إلى بلادهم:
انتقدت المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين تركيا أمس الجمعة لإعادتها 130 سوريا على الأقل إلى بلادهم دون مراجعتها وحثتها على التحقيق في أعمال الشغب التي أدت إلى رحيلهم الذي قال بعض الشهود إنه كان قسريا.
ونفت تركيا يوم أمس الأول إلقاء القبض على مئات اللاجئين السوريين وترحيلهم بعد اضطرابات في مخيم سليمان شاه الحدودي مما يبرز التوتر الناجم عن تدفق أعداد كبيرة من اللاجئين من جراء الحرب الأهلية السورية إلى الدول المجاورة.
وأكدت المفوضية ومقرها جنيف مجددا مبدأ أن الإعادة القسرية تنتهك القانون الدولي وقالت إنه لا يمكن استخدامها «كعقاب او رادع».
وقالت مليسا فليمنج كبيرة المتحدثين باسم المفوض السامي في تعليقات أرسلت لرويترز بالبريد الالكتروني الليلة قبل الماضية «لم تتم دعوة المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين خلال عملية الإعادة لمتابعة الإجراءات، الأشخاص الذين يخضعون لحماية دولية ممن يخالفون قانون الدولة المضيفة يخضعون للقوانين الوطنية والإجراءات القضائية ذات الصلة».
وأضافت «العودة إلى بلد المنشأ حتى ولو طوعا تخضع أيضا لمعايير وإجراءات إذ قد يتعرض الأفراد لخطر عند العودة». (النبأ)

أميركا تعتقل جندياً سابقاً قاتل مع «النصرة» في سورية:
أعلنت وزارة العدل الأميركية إن جنديا أميركيا سابقا قاتل مع جبهة النصرة في سورية اعتقل الثلاثاء ووجهت إليه تهمة استخدام أسلحة دمار شامل خارج الولايات المتحدة.
وذكرت الوزارة في بيان أمس الأول أن الجندي الأميركي السابق إيريك هارون (30عاما) من مدينة فينكس بولاية أريزونا اعتقل الثلاثاء ليلا على أيدي عملاء لمكتب التحقيقات الفيدرالي (أف بي آي) في فندق قرب مطار واشنطن داليس الدولي في فرجينيا لدى عودته من تركيا.
وقالت الوزارة إن الجندي الذي خدم في صفوف الجيش الأميركي من عام 2000 حتى عام 2003 اتهم بالتآمر لاستخدام قاذفة صواريخ مضادة للدروع (آر بي جي) خارج الولايات المتحدة بعدما قاتل في صفوف جبهة النصرة المرتبطة بتنظيم القاعدة في سورية.
وأوضحت وثائق المحكمة إن هارون اعترف لعملاء (أف بي آي) في مقابلات طوعية في السفارة الأميركية في اسطنبول الاثنين بأنه قاتل مع النصرة لمدة 25 يوما وشارك في 7 إلى 10 معارك مع فرقة آر بي جي وأنه استخدم هذا السلاح على الأقل مرة.
ومثل هارون أمس الأول أمام محكمة فيدرالية في فرجينيا حيث واجه الاتهام.
ولا يتضمن الاتهام مساعدة مجموعة إرهابية بل يشير فقط إلى أن هارون انتهك القانون الأميركي الذي يعتبر من غير القانوني استخدام سلاح دمار شامل خارج الولايات المتحدة.
والقانون الذي استخدم لتوجيه الاتهام إليه ينص على أن أي مواطن أميركي يقوم من دون صلاحية قانونية باستخدام أو التهديد باستخدام أو محاولة أو التآمر لاستخدام سلاح دمار شامل خارج الولايات المتحدة يجب أن يسجن لأي مدة أو مدى الحياة وإن نتج عن ذلك وفيات فقد يواجه عقوبة الموت.
ويعتقد أن هارون الذي ترك الجيش الأميركي عام 2003 لأسباب طبية بعد إصابته في حادث سيارة دخل سورية في يناير الماضي.
وظهر هارون في فيديو في 26 يناير وهو يتحدث مباشرة إلى الكاميرا معترفا بأنه يشارك في القتال إلى جانب مقاتلي المعارضة ضد النظام السوري. (النبأ)

اشتباكات بين «النظام» و«الحر» في معظم المحافظات والمدن:
إصابة عدد من قادة الحرس الثوري الإيراني في مطار دمشق والجيش الحر يسيطر على «داعل» ويتقدم في حلب:
قالت الشبكة السورية لحقوق الإنسان إن عشرات الأشخاص قتلوا وجرحوا أمس على يد القوات النظامية معظمهم في ريف دمشق ودرعا والقنيطرة.
وبينما يخوض الثوار معارك بمواقع متفرقة من البلاد، حيث تمكن الجيش السوري الحر من السيطرة على مستودعات «خان طومان» العسكرية بحلب وعلى مدينة داعل بدرعا.
وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان أن مقاتلي المعارضة سيطروا «على بلدة داعل بعد تدمير حواجز القوات النظامية الثلاثة عند مداخل البلدة وفي محيطها». وأوضح أن «البلدة الواقعة على طريق دمشق درعا أصبحت بذلك خارجة عن سيطرة النظام في شكل كامل».
وقال مدير المرصد رامي عبد الرحمن في اتصال هاتفي مع وكالة فرانس برس ان «مدينة درعا باتت شبه معزولة عن دمشق» نظرا إلى قطع طرق عدة بينهما، منها الطريق السريع القديم والاوتوستراد الدولي وطريق نوى درعا.
وأشار إلى أن «ما جرى في داعل هو مرحلة من مراحل الإطباق على مدينة درعا وعزلها بالكامل عن محيطها وعن مدينة دمشق».
في هذا الوقت، أعلن النقيب علاء الباشا، المتحدث باسم المجلس العسكري الثوري بدمشق، إصابة عدد من قادة الحرس الثوري الإيراني في مطار دمشق الدولي على خلفية سقوط طائرة شحن إيرانية كانت محملة بالأسلحة أصابتها نيران الجيش الحر.
هذا.. وبث ناشطون شريطا قالوا إنه يظهر قصف الجيش الحر لطائرة شحن إيرانية قبل هبوطها في مطار دمشق الدولي، ما تسبب في حرائق كبيرة داخل المطار.(النبأ)

«الجيش الحر» يعزل درعا عن دمشق.. وهولاند يتراجع عن التسليح:
سيطر مقاتلو «الجيش السوري الحر» بالكامل على مدينة داعل بمحافظة درعا، حسب الهيئة العامة للثورة السورية. وتمتلك المدينة التي تربط دمشق بدرعا قيمة استراتيجية مهمة للنظام السوري، فقد كانت، وفق ما أكده ناشطون، مركز إمداد للكثير من الحواجز الموجودة في البلدات المحيطة. وبعد سيطرة المعارضة على بلدة داعل تصبح محافظة درعا (جنوب البلاد) «شبه معزولة» عن مواقع الجيش النظامي. وأوضح المرصد السوري لحقوق الإنسان «أن سيطرة المقاتلين على داعل أدت إلى قطع الطريق القديم».
في غضون ذلك أبدت باريس تراجعا عن سعيها لتسليح المعارضة السورية، وانعكس هذا الموقف بعد تصريحات الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند، التي جزم فيها بشكل قاطع بأنه «لن يكون هناك تسليم أسلحة إذا لم تتوافر قناعة بأن هذه الأسلحة سيستخدمها معارضون شرعيون». (الشرق الأوسط)

تظاهرات في جمعة «وبشر الصابرين بالنصر»:
خرج عدد من التظاهرات في مناطق مختلفة في سورية في جمعة «وبشر الصابرين بالنصر»، بينها في مناطق إدلب في شمال غربي سورية وبعض مساجد مدينة الرقة في شرقها، وبعض مناطق حلب.
ورفع متظاهرون في بلدات كفرنبل وبنش وحاس في ريف ادلب، لافتات تدعو المعارضة إلى التوحد.
وكان لافتاً أن قادة «الجيش الحر» بدأوا تزعّم التظاهرات، إذ ألقى الشيخ احمد البكار بلباسه العسكري خطاباً في متظاهري بلدة كلي في ريف ادلب، بينما كان محاطاً بمتظاهرين يرفعون راية «لا إله إلا الله» وعلم «جبهة النصرة».
وقال، وفق فيديو بُث امس، إن «لا كرامة لأحد إلا إذا كان مع الله»، مشيراً إلى أن مشعلي الثورة السورية هم من الصغار الذين تربوا في المساجد «ثاروا ضد أعتى ظالم على وجه الأرض وكانوا جند الأمة إلى أن يتم تحرير هذه الأرض وجميع الأراضي». (الحياة)

تعليقات الزوار

لم يتم العثور على نتائج

أضف تعليقًا

جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع