..

ملفات

الكُتَّــاب

أرسل مشاركة


اخبار الثورة

أخبار يوم الثلاثاء 17-7-2012م

أسرة التحرير

١٧ ٢٠١٢ م

تصدير المادة

pdf word print

المشاهدات : 3920

شـــــارك المادة

تزايد الانشقاقات واشتداد المواجهات العسكرية في العاصمة السورية دمشق، بينما أعلن قائد وحدة الاستخبارات في الجيش الإسرائيلي أن الرئيس السوري بشار الأسد نقل قواته من هضبة الجولان باتجاه دمشق ومناطق أخرى تجري فيها نزاعات، وتجاوز عدد الضحايا 90 شخصا على يد قوات النظام .


فعاليات الثورة:
اتسعت دائرة الإضراب العام في أسواق العاصمة دمشق في أحياء عديدة منها ركن الدين والشاغور وسوق الكهرباء ومدحت باشا والحميدية، فيما انطلقت مظاهرات حاشدة في أحياء العاصمة دمشق وغيرها من المحافظات كحلب وحماه ودرعا وإدلب وغيرها احتجاجا على الأحداث الدامية في البلاد، وهتف المتظاهرون بإسقاط النظام وطالبوا بوقف الحملة العسكرية وتفعيل دور المراقبين في الأحياء المقصوفة.
انتهاكات النظام الأمنية والعسكرية:
تعرضت عدة أحياء من العاصمة السورية دمشق وريفها وحمص والريف الحلبي ومناطق في درعا ودير الزور واللاذقية لقصف عنيف جدا من قبل المروحيات والدبابات والمدفعيات، باستهداف المنازل والمآذن وبعض المساجد، وقتلت قوات النظام قرابة 90 شخصا وجرحت آخرين في عموم البلاد جراء قصفها ذلك، واستهدافها بعض الأهالي بالرصاص كما قامت قوات النظام بإغلاق عدد من الشوارع في دمشق حيث البنك المركزي السوري، وسط انتشار عسكري كبير لكتائب الأسد في المنطقة، وشنت حملة اقتحامات شرسة ومداهمات طالت عددا من البيوت واعتقلت العدد من الأهالي.
وبدوره حذر نواف الفارس، السفير السابق المنشق عن نظام الأسد من استعداد النظام لاستخدام أسلحة كيماوية، مشيراً إلى وجود تقارير غير مؤكدة عن استخدام هذه الأسلحة في حمص.
المقاومة الحرة:
صرح العقيد قاسم سعد الدين، المتحدث باسم القيادة المشتركة للجيش السوري الحر في الداخل بأن الجيش السوري الحر بدأ "معركة تحرير دمشق"، وأن كثيراً من المقاتلين وصلوا إلى دمشق من عدة محافظات قبل نحو عشرة أيام للمشاركة في العملية، وأنه سيتم إرسال المزيد قريباً.
حيث تركزت الاشتباكات بين الجيش الحر وكتائب الأسد في دمشق في أحياء الميدان والقابون ونهر عيشة والتضامن، وأثناء ذلك تمكن الجيش الحر من إسقاط مروحية لكتائب الأسد فوق حي القابون، بينما كانت المروحيات تستخدم في قصف مناطق يسيطر عليها الجيش الحر.
وقد أعلنت كتيبة جيش الميدان سيطرة الجيش الحر على حي الميدان بالكامل رغم وصول تعزيزات عسكرية تتضمن دبابات وأسلحة ثقيلة، كما سيطر الجيش الحر على كل الحواجز العسكرية في مدينة تلبيسة بريف حمص، بعد معارك عنيفة استخدم فيها كتائب الأسد القذائف المدفعية والمروحيات، فيما جرت اشتباكات عنيفة بين الجيشين الحر والنظامي في ريف حلب وريف حماة.
ويأتي هذا في وقت تتزايد فيه انشقاقات الضباط والعناصر التابعة للأمن والجيش وانضمامهم إلى الجيش الحر، حيث انضم أيضا زياد طلاس، العقيد الطيار السوري وضباط آخرون ولجؤوا إلى تركية ومصر، وارتفع عدد المنشقين عن جيش الأسد الذين لجؤوا إلى الأردن إلى سبعمائة، كما أكد مسؤول تركي دخول ضابط سوري برتبة عميد وضباط آخرين منشقين إلى تركية ضمن 1280 لاجئاً سورياً، فيما أعلن المقدم نضال حسن الضابط في الأمن الجنائي بفرع ريف دمشق انشقاقه عن نظام الأسد ووصوله إلى القاهرة وقال إنه خرج من سورية قبل عشرين يوما تقريباً.
ومن جهة ثانية قدر رئيس شعبة الاستخبارات العسكرية "الإسرائيلية" عدد المنشقين عن جيش الأسد بنحو 13 ألفا، وبما بين ستين وسبعين عدد القتلى من الضباط الكبار في قوات الأسد، مضيفاً أن سيطرة حكومة الأسد على العاصمة دمشق بدأت تضعف، وأن الأسد استدعى قوات من الجولان لتعزيز القوات المنتشرة في مناطق الصراع.
التحرك الدولي:
دعا بان كي مون إلى إجراء سريع موحد من مجلس الأمن الدولي، بينما تم تأجيل التصويت على مشروعي القرار البريطاني والصيني حتى يوم الأربعاء، بينما تجدد الشد والجذب بنيويورك بشأن قرار دولي مرتقب تأمل المعارضة وقوى غربية أن يدين نظام الأسد، وهو ما ترفضه موسكو، وتواصل تهديدها باستخدام الفيتو ضده.
وفي هذا السياق وعد فلاديمير بوتين، الرئيس الروسي بفعل "كل ما هو لازم" لإنجاح خطة المبعوث الدولي العربي كوفي أنان بشأن سورية، بينما أكد وزير الخارجية الروسي أنه "لا سبب" يحول دون التوصل إلى توافق حول مشروع قرار بخصوص سورية في مجلس الأمن الدولي. معبّراً عن استعداد بلاده لذلك.
جاء بينما صرح المندوب الروسي في الأمم المتحدة بأن روسيا ستوقف أي مشروع قرار يترك المجال للتدخل الخارجي في سوريا.
بدوره قال وليام هيغ، وزير الخارجية البريطاني إن مجلس الأمن يجب أن يتبنى حلاً تحت الفصل السابع هذا الأسبوع، مشيراً إلى أنه ليس من حق أي دولة أن تستعمل الفيتو ضد حقوق الإنسان السوري، واصفا ما يحدث في سورية بأنه "رهيب"، كما تحدث عن تدريب 20 ناشطاً في مجال حقوق الإنسان للانضمام إلى 47 آخرين كانوا قد تدربوا لجمع الأدلة وتوثيق جرائم نظام الأسد ضد شعبه.
وكان المبعوث الدولي العربي كوفي أنان قد طالب بتوجيه رسالة قوية لوقف العنف في سورية، معبراً عن أمله بأن يتمكن مجلس الأمن من الوصول إلى "حل مرض للجميع" قائلاً: "أنتظر أن يبعث المجلس رسالة واضحة بأن جرائم القتل يجب أن تتوقف وأن الوضع على الأرض غير مقبول"، مضيفاً أن "الأزمة السورية بلغت مرحلة حرجة".
فيما عبرت وزارة الخارجية الأميركية عن قلقها من إمكانية امتداد النزاع السوري إلى خارج حدود سورية، وحذر في الوقت نفسه البيت الأبيض نظام الأسد من أنه سيحاسب على أسلوب التعامل مع أي أسلحة كيماوية في حيازتها وطريقة تخزينها.
وفيما وصف الرئيس الفرنسي "المجازر" اليومية في سورية بأنها "غير محتملة ولا يمكن السكوت عنها". قال: إن على "الروس أن يفهموا أنهم لا يمكن أن يبقوا الوحيدين أو شبه الوحيدين في منع البحث عن حل" لهذا البلد.
الوضع الإنساني:
شهدت الأحياء السورية حركة نزوح كبيرة إلى تركيا وغيرها، وسكان دمشق يعدون حقائبهم للهروب في أي لحظة حال اندلاع اشتباكات، في ظل قصف متزايد على المناطق واستهداف مباشر للمنازل، وسط نقص حاد في الغذاء والدواء ومحاصرات عسكرية لعدد من الأحياء مع مداهمات للمنازل واعتقال الأهالي.
وعن المخطوفين اللبنانيين الأحد عشر - منذ شهرين- أعلن الخاطفون استعدادهم لإطلاق 2 منهم، مؤكدين على ما جاء في بيانهم الأول من المطالبة بالاعتذار من قبل نصر الله، عن تصريحاته بشأن ما يحدث في سورية، مؤكدين أيضا: أن لا مشكلة لديهم مع أي من الطوائف وأنهم يسعون لحرية وكرامة الشعب السوري.
وبدوره بلغ الرئيس التركي نظيره اللبناني أن الرهائن اللبنانين المختطفين قرب الحدود التركية السورية في سورية بصحة جيدة.
ومن جانب آخر: تسلمت السلطات العراقية من الجانب السوري جثامين 23 عراقياً لقوا مصرعهم في أحداث العنف الدائرة هناك، وقالت مصادر رسمية عراقية إن معظم القتلى العراقيين هم من العاصمة بغداد وقتلوا بطلقات نارية وقصف صاروخي وقع في مدن حمص وحلب وريف دمشق، وذكرت بعض المصادر أن من بين القتلى صحفيَين عراقيين قضيا في هجوم مسلح ببلدة جرمانا شمال دمشق، وهما رئيس تحرير وصحفي.
فيما ذكر المتحدث باسم الحكومة العراقية علي الدباغ أن مجلس الوزراء ناقش "تزايد حوادث القتل والاعتداء على العراقيين المقيمين في سورية"، مشيراً إلى أن الحكومة تدعوهم للعودة إلى الوطن. مطالباً "أطراف النزاع" في سورية بعدم التعرض للرعايا العراقيين.
بعض من عرفت أسماؤهم من ضحايا العدوان الأسدي على المدن والمدنيين: (اللهم تقبل عبادك في الشهداء)
دمشق وريفها :39 أحدهم مصري الجنسية
حلب :18
حمص :14
ادلب :10
دير الزور :6
درعا :3
اللاذقية :2
السويداء :1
حماة :1

صفوان الصغير - دمشق - حي القابون - نتيجة القصف العشوائي
ضياء خطاب - 16 عاماً - دمشق - حي الميدان - برصاص قوات الأمن
عبد الرحمن خطاب - 18 عاماً - دمشق - حي الميدان - برصاص قوات الأمن
محمد كسكين - دمشق - حي الميدان - برصاص قناص بالقرب من جامع الدقاق
محمد الحلواني - دمشق - حي الميدان - برصاص قوات الأمن بحي الزاهرة القديمة
أبو علي - دمشق - حي الميدان - برصاص قناص في ساحة الأشمر
أبو زاهي الحسن - دمشق - نهر عيشة - نتيجة القصف العشوائي
أحمد شيب - دمشق - نهر عيشة - نتيجة القصف العشوائي
موسى زينو - دمشق - القابون - بالقصف العشوائي
عبد الهادي عبد الحي - دمشق - القابون - بالقصف العشوائي
هادي النبكي - دمشق -جوبر - مجند منشق اعتقل منذ شهرين وقتل تحت التعذيب
عدنان كردي - 30 عاماً - دمشق - القنوات - برصاص قناص في سيدي مقداد ببيلا
شخص لم يصل اسمه - دمشق - قتل برصاص قناص أثناء محاولته قطع طريق خالد بن الوليد وجثته الآن موجودة بمشفى المجتهد
سعيد عوض - دمشق - حي القابون - نتيجة القصف العشوائي
هلال العلاوي - دمشق - حي القابون - نتيجة القصف العشوائي
مؤيد الشربجي - دمشق - حي القابون - نتيجة القصف العشوائي
مازن عبد الواحد - دمشق - حي القابون - نتيجة القصف العشوائي
محمد عبد الواحد - دمشق - حي القابون - نتيجة القصف العشوائي
يحيى عطايا - دمشق - حي القابون - نتيجة القصف العشوائي
شخص لم يصل اسمه - مازن عبد الواحد - دمشق - حي القابون - نتيجة القصف العشوائي وهو مصري الجنسية
أحمد محمد بدر - 26 عاماً - دمشق - مخيم اليرموك - استشهد برصاص الأمن وعثر على جثته خلف قسم أمن اليرموك
شخص لم يصل اسمه - دمشق - حي الميدان - برصاص قوات الأمن
محمد سامر مرعشلي - دمشق - حي الشاغور - برصاص قوات الأمن
بشير محمود القصير - ريف دمشق - دوما - برصاص قناص
عادل الأخرس - ريف دمشق - دوما - برصاص قناص
محمد عماد البيسواني - ريف دمشق - دوما - قتل برصاص قوات الأمن في حي الميدان
محمد فايز خطاب - ريف دمشق - دير العصافير - مجند قتل برصاص قوات الجيش اثر محاولته الانشقاق بدرعا البلد
عارف وهبي - 58 عاماً - ريف دمشق - دوما - اثر أزمة قلبية بسبب وقوع انفجار قوي بالقرب من محله نتيجة القصف
هشام جعيبر - ريف دمشق - أوتايا - قتل برصاص قوات الأمن في دير العصافير
محمود منعم - ريف دمشق - يبرود - نتيجة القصف العشوائي
مازن ضبعان - ريف دمشق - يبرود - نتيجة القصف العشوائي
شخص لم يصل اسمه - ريف دمشق - يبرود - نتيجة القصف العشوائي
شخص لم يصل اسمه - ريف دمشق - يبرود - نتيجة القصف العشوائي
محمد رجب - ريف دمشق - معضمية الشام - برصاص قوات الأمن وهو من ذوي الاحتياجات الخاصة
محمد أحمد خليل - ريف دمشق - معضمية الشام - نتيجة القصف العشوائي
فاطمة خالد الجزاري - 20 عاماً - ريف دمشق - حرستا - نتيجة القصف العشوائي
أمجد أيوب - ريف دمشق - شعبا - برصاص قوات الأمن
شخص لم يصل اسمه - ريف دمشق - عربين - نتيجة القصف العشوائي
علي أحمد اللبون - 23 عاماً - ريف دمشق - حرستا - نتيجة القصف العشوائي
محمود علي عبد الله - حلب - بسرطون - نتيجة القصف العشوائي
مصطفى إبراهيم حمادة - حلب - بسرطون - نتيجة القصف العشوائي
أريام أحمد القدور - 14 عاماً - حلب - عفتارين - قتلت برصاص قناصة في درعا البلد
يوسف حمندوش - 23عاماً - حلب- صلاح الدين - أصيب برصاصة في بطنه ثم قامت قوات الأمن باعتقاله وتوفي تحت التعذيب
مصعب إبراهيم العيسى القديراني - حلب - الباب - مجند منشق قتل على يد قوات الجيش
محمد شعبان - حلب - الابزمو - بالقصف العشوائي
إبراهيم حمادة ابن عبد الله - حلب - جرابلس - الملقب أبو اللينغ قتل على يد قوات الجيش
مازن إبراهيم عبد الله - 40عاماً - حلب - جرابلس - قتل على يد قوات الجيش
جمعة الجادر - حلب - جرابلس - قتل على يد قوات الجيش
عبد اللطيف محمود أحمد الحميدي - حلب - الباب - على يد قوات الجيش
شخص لم يصل اسمه - حلب - بسرطون - قتل على يد قوات الجيش وهو موجود الآن بتركيا
أحمد هاجر - حلب - عنجارة - نتيجة القصف العشوائي
محمد وليد عروق - حلب - مارع - تلالين - برصاص قوات الأمن من حاجو باب النصر بحلب وهو طالب جامعي
أحمد محمد قريط - 36 عاماً - حلب - عندان - برصاص قوات الجيش من الحاجز العسكري بعندان وهو متزوج ولديه خمسة أولاد
محمود الذكور العلي - حلب - نتيجة القصف العشوائي على حي القابون بدمشق
علاء منصور أوسو - حلب - حيان - نقيب منشق قتل برصاص قوات الأمن في إعزاز
أحمد هلال حزواني - 27 عاماً - حلب - إعزاز - نتيجة القصف العشوائي وهو متزوج ولديه ولد واحد
حسين جاسم الشلبي - 20 عاماً - حلب - مسكنة - مجند منشق قتل على يد قوات الأمن
فاطمة عوض - حمص - القصير - نتيجة القصف العشوائي
إياد عبد العزيز علوش - حمص - تلبيسة - نتيجة القصف العشوائي
محمود الناجي - حمص - تلبيسة - برصاص قوات الجيش
زكريا حمامي - حمص - الخالدية - بالقصف العشوائي
الطفل مختار العبيد - حمص - الرستن - نتيجة القصف العشوائي
محمد جاسم أحمد المحميد - 25 عاماً - حمص - القصير - متأثرا بجراحه
ليث الرفاعي - 21 عاماً - حمص - بابا عمرو - كفر عايا - توفي متأثرا بجراحه في مدينة القصير
محمد سليم الخطيب - حمص - القصير - نتيجة القصف العشوائي
عبيد درزي اللباد - حمص - عز الدين - برصاص قوات الجيش
إيمان المحمود - حمص - الرستن - نتيجة القصف العشوائي
محمد محمود الخطيب - حمص - القصير - نتيجة القصف العشوائي
خدوج بدر رعد - حمص - القصير - نتيجة القصف العشوائي وهي زوجة الشخص محمد سليم الخطيب
توفيق الضميري - حمص - تلبيسة - نتيجة القصف العشوائي على بلدة الفرحانية
أحمد عبد الخالق القاسم - 18 عاماً - حمص - الحولة - نتيجة القصف العشوائي
محمد مصطفى سالم - ادلب - سلقين - نتيجة القصف العشوائي
شخص لم يصل اسمه - ادلب - الشيخ علي - قتل على يد قوات الجيش في بلدة كفر تخاريم
مهران الصّرما - ادلب - كفرتخاريم - يدعى أبو حمزة قتل برصاص قناص
مدين محمد مطر - ادلب - كفرتخاريم - توفي متأثرا بجراحه حيث أصيب برصاص قناص منذ عدة أيام
أحمد محمد الضاهر - ادلب - كفرتخاريم - بالقصف العشوائي
بتول صبحي عبد الجواد مع جنينها - 19 عاماً - ادلب - معرة النعمان - متأثرة بجرحها التي أصيبت بها نتيجة القصف
يامن نهاد قاسم - 26 عاماً - ادلب - سرمدا - برصاص الجيش في بلدة سلقين
مصطفى فؤاد العبيسي - ادلب - جبل الزاوية - الرامي - متأثرا بجراحه
خالد عبد الله الشغري - ادلب - جبل الزاوية - الرامي - نتيجة القصف العشوائي على حي القابون بدمشق
محمد فاروق الحويج - 19 عاماً - دير الزور - حي المطار - برصاص قناص في جمعية الرصافة
يحيى عبادة الصالح - دير الزور - قتل برصاص قوات الأمن بحي اليرموك بدمشق
غسان لطيف المشرف - دير الزور - حي الشيخ ياسين - برصاص قوات الجيش
عبد المحسن الشلبي - دير الزور - الحميدية - برصاص قناص جانب سينما الكندي
شخص لم يصل اسمه - دير الزور - حي الجبيلة - نتيجة القصف العشوائي
سامح الغريب - دير الزور - نتيجة الحصار الخانق ومنع دخول الأغذية والأدوية للمدينة من قبل قوات الأمن
رافع الحاري - درعا - عتمان - نتيجة القصف العشوائي
زياد عبد الله الحريري - درعا - بصر الحرير - مساعد أةول منشق قتل تحت التعذيب
رائد نايف عوض مسالمة - 24 عاماً - درعا - درعا البلد - اثر استهداف سيارته برصاص قوات الجيش على أحد الحواجز على طريق بلدة نصيب
أحمد العلي - 39 عاماً - اللاذقية - الغنيمية - توفي متأثرا بجراحه في تركيا
عمر خليل منلا - اللاذقية - ربيعة - درويشان - نتيجة القصف العشوائي
منار سامر العيان - حماة - حي الكرامة - نتيجة القصف العشوائي على حي الحميدية
مجد زين - السويداء - مجند منشق قتل نتيجة القصف العشوائي على الرستن بحمص
 

تعليقات الزوار

لم يتم العثور على نتائج

أضف تعليقًا

جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع