..

ملفات

الكُتَّــاب

أرسل مشاركة


اخبار الثورة

90 % من الرقة تحت سيطرة قوات "سوريا الديمقراطية"، و"النصرة" تستبق التوغل التركي بتصعيد في إدلب وحماة

أسرة التحرير

٢٠ ٢٠١٧ م

تصدير المادة

pdf word print

المشاهدات : 2150

90 % من الرقة تحت سيطرة قوات

شـــــارك المادة

عناصر المادة

 

90 % من الرقة تحت سيطرة قوات "سوريا الديمقراطية":

كتبت صحيفة الشرق الأوسط في العدد 14176 الصادر بتاريخ 20-9-2017 تحت عنوان: (90 % من الرقة تحت سيطرة قوات "سوريا الديمقراطية")
سيطرت قوات سوريا الديمقراطية على تسعين في المائة من مساحة الرقة شمال سوريا، وتواصل القتال ضد تنظيم داعش الذي يتحصن في المساحة المتبقية من المدينة، حسبما أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان اليوم (الأربعاء).
وقال مدير المرصد رامي عبد الرحمن «نتيجة الضربات الجوية المكثفة للتحالف الدولي، انسحب تنظيم داعش من خمسة أحياء على الأقل في المدينة لتصبح تسعين في المائة من مساحة المدينة تحت سيطرة قوات سوريا الديمقراطية».
وتقع الأحياء التي انسحب مقاتلو التنظيم منها، وفق المرصد، في شمال المدينة، مشيرا إلى «تقهقر من تبقى من عناصر التنظيم إلى حي الأمين ومركز المدينة والمجمع الحكومي وبعض المباني في وسط المدينة».
وتخوض قوات سوريا الديمقراطية المؤلفة من فصائل كردية وعربية تدعمها واشنطن، معارك عنيفة ضد المتطرفين داخل الرقة منذ يونيو (حزيران) بعد نحو سبعة أشهر على هجوم واسع شنته بدعم من التحالف الدولي بقيادة أميركية على المحافظة التي شكلت منذ 2014 أبرز معاقل التنظيم في سوريا.
وبحسب عبد الرحمن، فإن المرحلة الأخيرة من الهجوم لن تكون سهلة، نظراً إلى «صعوبة التقدم وإتمام عمليات تمشيط الأحياء المتبقية جراء كثافة الألغام التي زرعها داعش».
وتعليقاً على التقدم، اكتفت الناطقة الرسمية باسم حملة «غضب الفرات» جيهان شيخ أحمد بالقول: «الحملة مستمرة وستستمر حتى تحقيق الأهداف».
وأجبرت المعارك في الرقة وريفها خلال أشهر، عشرات آلاف المدنيين على الفرار. كما قتل المئات جراء غارات التحالف الدولي.

إسرائيل تسقط طائرة لـ"حزب الله" في الجولان:

كتبت صحيفة عكاظ السعودية في العدد 18652 الصادر بتاريخ 20-9-2019 تحت عنوان: (إسرائيل تسقط طائرة لـ«حزب الله» في الجولان)
أسقط جيش الاحتلال الإسرائيلي أمس (الثلاثاء)، طائرة من دون طيار تابعة لميليشيا «حزب الله» اللبناني، حاولت اختراق المجال الجوي الإسرائيلي فوق الجولان السوري المحتل، وتم اعتراضها بصاروخ من نوع باتريوت.
وأوضح الناطق باسم جيش الاحتلال جوناثان كونرايسوس «أن الطائرة من إنتاج إيراني وأطلقها حزب الله، من مطار عسكري في دمشق»، وأضاف أن الطائرة أقلعت قبل 50 دقيقة بهدف الاستطلاع لحزب الله واخترقت المناطق الحدودية منزوعة السلاح في هضبة الجولان.
على صعيد اخر، أفادت مصادر المعارضة السورية، أمس أن قوات أمريكية ومقاتلين عربا متحالفين معها أخلوا قاعدة عسكرية أقاموها في يونيو الماضي في الصحراء السورية بالقرب من الحدود مع العراق ونقلوا موقعهم إلى قاعدتهم الرئيسية في التنف، واعتبرت أن هذه الخطوة تأتي بعد اتفاق بين واشنطن وموسكو لترك قاعدة الزكف الواقعة على بعد نحو 60-70 كيلومترا إلى الشمال الشرقي من التنف.
من جهة أخرى، كشف وزير الخارجية البريطاني بوريس جونسون، أن بريطانيا والولايات المتحدة وفرنسا ودولا أخرى مناهضة لنظام دمشق السوري لن تدعم إعادة بناء وإعمار سورية حتى يكون هناك انتقال سياسي بعيدا عن الأسد.
وكانت مجموعة «أصدقاء سورية»، قد اجتمعت في نيويورك أمس الأول، على هامش انعقاد الجمعية العامة للأمم المتحدة.

الصراع يحتدم على دير الزور...والنظام السوري يتجاوز الخطوط الحمراء الأميركية:

كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 1115 الصادر بتاريخ 20-9-2017 تحت عنوان: (الصراع يحتدم على دير الزور...والنظام السوري يتجاوز الخطوط الحمراء الأميركية)
بدأ الصراع على مدينة دير الزور وريفها يتجه إلى مزيد من التأزيم والتعقيد، بعد أن عبرت قوات النظام السوري نهر الفرات، في تحدٍ جديد للتحالف الدولي، وتجاوز مباشر لخطوط حمراء أميركية، وهو ما يؤكد هشاشة التفاهمات الروسية الأميركية حيال دير الزور وعدم جديتها، ويبرز نيّة قوات النظام المضي في معركة دير الزور، مستفيدة من تفوقها العسكري على قوات، يدعمها التحالف الدولي، تحاول التقدم باتجاه دير الزور. وفيما تتقدم قوات النظام، المدعومة من الروس، و"قوات سورية الديمقراطية" (قسد)، والتي يشكّل الأكراد الثقل الرئيسي فيها والمدعومة من التحالف الدولي، باتجاه دير الزور، يحاول تيار سياسي التأكيد على أن للعرب، وهم الأغلبية المطلقة في دير الزور والرقة، الحق في صناعة الحدث في شرق سورية، ولذلك دعا إلى ملتقى للقبائل العربية في المنطقة الشرقية، من المتوقع أن تصدر عنه مواقف غاضبة حيال تغييب العرب عن معركة دير الزور.

وأعلنت قوات النظام، أول من أمس، أنها عبرت نهر الفرات من قرية الجفرة باتجاه حويجة صكر، مشيرة إلى أنها تخوض معارك عنيفة مع مسلحي تنظيم "داعش"، إلا أن مصادر محلية أكدت، لـ"العربي الجديد"، أن التنظيم استطاع رد قوات النظام إلى مواقعها في مطار دير الزور العسكري، إثر هجوم وصفته بـ "المباغت". من جهته، أكد المرصد السوري لحقوق الإنسان أن تنظيم "داعش" نفذ عملية انتحارية استهدف خلالها المجموعة المتقدمة من قوات النظام، والتي عبرت نهر الفرات إلى الضفاف الشرقية للمدينة، مشيراً إلى أن الانتحاري "استهدف القوات المتقدمة في محور مراط، الأمر الذي أسفر عن قتلى وجرحى في صفوف قوات النظام". وأشار "المرصد" إلى أن قوات النظام وسعت نطاق سيطرتها في مدينة دير الزور، لتصل إلى نحو 74 في المائة من مساحة المدينة، موضحاً أن هذه القوات "تستعد لعملية عسكرية لإجبار التنظيم على الانسحاب من المدينة". وتفرض قوات النظام سيطرتها على أحياء جمعية الزهور، والجورة، والقصور، وجزء من حيي الرشدية والحويقة، وأجزاء من الجبيلة والموظفين، وأجزاء من حي الرصافة في القسم الجنوبي الشرقي من المدينة، فيما لا يزال التنظيم يسيطر على أحياء الصناعة، والحميدية، والعمال، والمطار القديم والعرفي، وهرابش، والطحطوح. وكانت قوات النظام ومليشيات تساندها قد سيطرت، الأحد الماضي، على قرية الجفرة وتل الحجيف في الضفة الجنوبية للنهر، موسعة "دائرة الأمان" في محيط مطار دير الزور العسكري، إذ تعتبر القرية خط الدفاع الأول عن المطار من الجهة الشمالية.
ويعد عبور قوات النظام لنهر الفرات خلطاً كبيراً لأوراق "اللعبة" في دير الزور، وتحدياً واضحاً لتحذيرات التحالف الدولي من الإقدام على هذه الخطوة التي تهدد "قوات سورية الديمقراطية"، المدعومة من واشنطن، في الضفة الأخرى من النهر. وتجاوزت قوات النظام مرة أخرى الخطوط الحمراء الأميركية في شرق سورية، في مؤشر على أن الصراع على محافظة دير الزور يتصاعد، ما قد يؤدي إلى صدام بين هذه القوات و"قسد"، في حال تقدم الأخيرة أكثر باتجاه الضفة الشمالية من نهر الفرات. وكانت تحليلات مراقبين قد أشارت إلى أن هناك تفاهماً غير معلن بين موسكو وواشنطن على تحديد نقاط السيطرة والنفوذ في المحافظة، بحيث يتم إطلاق يد النظام وحلفائه في جنوب (غرب) النهر، وهي المنطقة التي يطلق عليها السكان المحليون تسمية "الشامية"، فيما تسيطر "سورية الديمقراطية" على منطقة "الجزيرة" شمال (شرق) نهر الفرات.

جارديان: الرياض تطلب ود بغداد.. وتترك سوريا لطهران:

كتبت صحيفة العرب القطرية في العدد 10692 الصادر بتاريخ 20-9-2017 تحت عنوان: (جارديان : الرياض تطلب ود بغداد.. وتترك سوريا لطهران)
ذكرت صحيفة جارديان البريطانية أن قمع المعارضة في السعودية من قبل السلطات لن يساعد المملكة في إيجاد مخرج لها من فوضاها الاقتصادية في الداخل وسياستها الخارجية الضالة التي تتسم بالتعقيد والتشابكات. وأضافت الصحيفة في افتتاحية لها خصت بها السلطات السعودية، أن صعود محمد بن سلمان كولي للعهد مثل اختباراً صعباً على مراقبي الشأن السعودي.
وذكرت الصحيفة أن بن سلمان حصد سلطات ضخمة، ويهيمن على السياسات الاقتصادية والدبلوماسية والمحلية، كما أنه المخطط لحرب اليمن، وهو أيضاً صاحب السياسة المتشددة التي تتبعها دول خليجية الآن ضد جارتهم قطر.
وأكدت جارديان في افتتاحيتها أن الشهور السابقة تشير إلى أن مستقبل المملكة لن يكون بخير.
وقالت الصحيفة إنه يمكن تحليل الأوضاع في المملكة، ويمكن استجلاؤها من تقارير خرجت من داخل السعودية حول الأمير محمد بن نايف تجعله غير ملائم للحكم.
وأكدت الصحيفة أن سياسة السعودية الخارجية الأخيرة فشلت، بل إن حصار قطر وحرب اليمن مثلا إحراجاً للسلطات.
فها هي السعودية تطلب ود القيادة العراقية، وخاصة هؤلاء القريبين من طهران، فضلاً عن فشل مساعيها في سوريا، تاركة مصير السوريين لفلاديمير بوتن وأنقرة والإيرانيين.
وختمت الصحيفة افتتاحيتها بالقول إن السلطات قد يكون لها رؤية، لكن عجزها عن إصدار أحكام جيدة سيحولها إلى سراب.

"النصرة" تستبق التوغل التركي بتصعيد في إدلب وحماة:

كتبت صحيفة الحياة اللندنية في العدد 19892 الصادر بتاريخ 20-9-2017 تحت عنوان: («النصرة» تستبق التوغل التركي بتصعيد في إدلب وحماة)
بعد نحو أسبوع من إقرار مناطق «خفض التوتر»، شنت طائرات حربية روسية وسورية غارات جوية على قرى وبلدات جنوب محافظة إدلب وفي الريف الشمالي لمحافظة حماة، رداً على هجمات شنتها «هيئة تحرير الشام»، التي تضم «جبهة النصرة». وتأتي الهجمات استباقاً لتوغل تركي متوقع في إدلب، ووسط تعزيزات عسكرية أرسلتها أنقرة أمس إلى ولاية كليس (جنوب) الحدودية مع سورية. وحذرت فصائل معارضة من أن التصعيد العسكري المفاجئ في إدلب وحماة يفتح الباب أمام تكرار «سيناريو حلب». واتهمت وزارة الدفاع الروسية «سورية الديموقراطية»، المدعومة من «التحالف الدولي» بفتح سدود على نهر الفرات لمنع القوات النظامية من التقدم في دير الزور.
وتحت عنوان «يا عبادَ الله اثْبُتوا»، بدأت «هيئة تحرير الشام» هجوماً على القوات النظامية وحلفائها في حماة وإدلب. وأفاد «المرصد السوري لحقوق الإنسان» بأن الهجوم استهدف مواقع القوات النظامية في ريف حماة الشمالي الشرقي بعد تمهيد مدفعي، لافتاً إلى سيطرة قوات الهيئة على عدد من القرى. وتحدث «المرصد» عن «معارك طاحنة تدور رحاها على الحدود الإدارية بين محافظتي حماة وإدلب». وأوضح أن «الغارات مستمرة في كل من ريف إدلب الجنوبي وريف حماة الشمالي وهي الأعنف منذ إعلان مناطق خفض التوتر».
وأعرب معارضون سوريون عن مخاوفهم من تكرار «سيناريو حلب» في إدلب، محذرين من انهيار الهدنة قبل أن تطبق فعلياً. وقال عضو وفد المعارضة في آستانة يحيى العريضي، إن «إطلاق جبهة النصرة غزواتها اليوم في المنطقة التي شملها اتفاق التهدئة لإدلب مطلوب من النظام وإيران، لأنهما لا يريدان لهذا الاتفاق أن يتم». وزاد: «أردنا للاتفاق أن ينقذ إدلب من عين العاصفة... وها هي النصرة توفر الذريعة»، متسائلاً: «هل نحن أمام تكرار سيناريو حلب؟».

تعليقات الزوار

لم يتم العثور على نتائج

أضف تعليقًا

جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع