..

ملفات

الكُتَّــاب

أرسل مشاركة


اخبار الثورة

نظام الأسد يمنع السوريين من أداء فريضة الحج، وتركيا تتحدى أميركا وتتوغل في شمال سورية

أسرة التحرير

١ ٢٠١٧ م

تصدير المادة

pdf word print

المشاهدات : 2432

نظام الأسد يمنع السوريين من أداء فريضة الحج، وتركيا تتحدى أميركا وتتوغل في شمال سورية

شـــــارك المادة

عناصر المادة

 

تنامي "خطاب الكراهية" في لبنان... واسترجاع للوجود العسكري السوري:

كتبت صحيفة الشرق الأوسط في العدد 14126 الصادر بتاريخ 1-8-2017 تحت عنوان: (تنامي "خطاب الكراهية" في لبنان... واسترجاع للوجود العسكري السوري)
عكست الصفقة بين «حزب الله» و«جبهة النصرة» التي ستفضي إلى رحيل أكثر من 10 آلاف لاجئ سوري من لبنان، بعضاً من الارتياح في صفوف لبنانيين، رموا في وقت سابق أسباب أزماتهم على نحو مليون لاجئ سوري يقيمون في البلاد، عادّين ما يجري الآن «تمهيداً لعودة السوريين على دفعات».
الخطاب اللبناني تجاه السوريين، الذي رأى فيه ناشطون حقوقيون «عنصرية»، استدرج خطاباً سورياً مقابلاً، وتنامى «خطاب الكراهية» على مدى 5 سنوات بشكل كبير في أوساط ما، مما استدعى تدخلاً من الرئيس اللبناني ميشال عون قبل 3 أسابيع لـ«إخماد» بعض من احتقان تنامى بين السوريين واللبنانيين، وانفجر عقب أحداث عرسال في الشهر الماضي.
لكن التوتر، في الواقع، لم يكن وليد لحظته، ولو أنه وصل إلى ذروته في الآونة الأخيرة، ذلك أن التراكمات الممتدة على 5 سنوات، منذ بدء النزوح السوري إلى لبنان، ضاعفت الاحتقان الذي كان ينفجر عند كل حدث.
وأشعل حدثان موجة غضب واتهامات؛ الأول، العملية العسكرية التي نفذها الجيش اللبناني في مخيمين للنازحين في عرسال وتوقيف متورطين ومتشبه بانتمائهم لـ«داعش». الثاني، انتشار شريط فيديو على مواقع التواصل الاجتماعي أظهر تعرض شاب سوري للضرب والإهانة من شبان لبنانيين، أوقفتهم القوى الأمنية في وقت لاحق. وتزامن الحدثان مع انتشار شريط ثالث أظهر امرأة سورية تكيل إهانات للبنانيين.
هذا الوضع ارتد سلبا على اللاجئين السوريين الذين يعيشون في مخيمات أو منازل متواضعة، فازداد شعورهم بالخوف من أي أعمال ترهيب أو تخويف، ودفعهم لأخذ الاحتياطات اللازمة لضمانة أمنهم وسلامتهم.

بعد تسلم الجثث.. "حزب الله" يتبادل أسراه مع "النصرة":

كتبت صحيفة عكاظ السعودية في العدد 18602 الصادر بتاريخ 1-8-2017 تحت عنوان: (بعد تسلم الجثث.. "حزب الله" يتبادل أسراه مع "النصرة")
استأنفت ميليشيات حزب الله اللبناني ومسلحو «جبهة النصرة» الإرهابية أمس (الإثنين) المرحلة الثانية من صفقة تبادل الأسرى بين الطرفين، بعد أن أعلن «حزب الله» وقف المعارك على جميع جبهات جرود عرسال الحدودية الأسبوع الماضي.
وبحسب موقع «العربية نت»، تشمل المرحلة الثانية من صفقة تبادل الأسرى خروج مسلحي «جبهة النصرة» وعائلاتهم، مقابل الإفراج عن أسرى حزب الله الموجودين لدى «النصرة».
وأفادت مصادر من عرسال بأنه من المفترض أن يجري الإفراج عن أسير واحد لميليشيات حزب الله مقابل كل مجموعة تصل إلى الداخل السوري من الراغبين في مغادرة المخيمات، مضيفة أن عدد المسجلين الراغبين في الخروج من مخيمات النزوح السوري في عرسال وجرودها وصل إلى أكثر من 10 آلاف من المدنيين والمسلحين.
وكانت «جبهة النصرة» قد رفعت إلى الأجهزة الأمنية اللبنانية والهيئات الدولية أسماء 7800 ممن يرغبون في الخروج إلى إدلب، فيما قدم تنظيم «سرايا أهل الشام» أسماء لـ3000 من مسلحيها وعناصرها ممن يرغبون في الخروج من مخيمات عرسال إلى قرى القلمون في سورية. وكان «حزب الله» و«جبهة النصرة» قد تبادلا أمس الأول جثث مقاتليهما لدى الطرف الآخر.

تفاصيل عرض اتفاق روسي على فصائل المعارضة السورية في ريف حمص:

كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 1065 الصادر بتاريخ 1-8-2017 تحت عنوان: (تفاصيل عرض اتفاق روسي على فصائل المعارضة السورية في ريف حمص)
أوصل ممثلون لروسيا موجودون في قاعدة حميميم رسالة إلى فصائل المعارضة السورية المسلّحة في ريف حمص الشمالي، تعرض عليهم إقامة وقف إطلاق نار تام وفك الحصار عن المنطقة، مقابل "عدم دعم فصائل عسكرية تحمل فكر "القاعدة"".
وذكرت مصادر مطلعة لـ"العربي الجديد" أن ممثلين عن روسيا عرضوا على المعارضة السورية المسلحة في ريف حمص الشمالي رسالة تضم عدداً من البنود لمسوّدة اتفاق وقف إطلاق نار تام في المنطقة، وفك الحصار الذي يفرضه النظام السوري عليها.
وأوضحت المصادر ذاتها، أن فصائل كثيرة من "الجيش السوري الحر" اشترطت أن تكون تركيا ضامناً للاتفاق للدخول فيه، والبدء بمفاوضات حول كيفية تطبيقه.
وأضافت المصادر، التي فضلت عدم ذكر اسمها لأنها غير مخولة بالتصريح، أن الفصائل التي أبدت موافقة مبدئيّة على الاتفاق، وبدأت بالتفاوض مع الجانب الروسي الموجود في قاعدة حميميم عبر الإنترنت، هي "جيش التوحيد، حركة أحرار الشام، جيش العزة، الفرقة 313، ألوية الرستن، وألوية الحولة".
وأشارت المصادر لـ"العربي الجديد" إلى أن المفاوضات بدأت قبل أسبوع، وحالياً لا تزال تجري عن طريق الإنترنت بين الفصائل والجانب الروسي، ولم يتم التوصل لاتفاق، ومن المتوقع الإعلان عنه، خلال أسبوع، من قاعدة حميميم، غير أن الجهة الضامنة للاتفاق تعتبر العقبة الأكبر في طريق توقيعه.
ووفقاً للمصادر، فإن أهم بنود الاتفاق المزمع هي "ضمان وقف إطلاق نار تام بكافة أنواع الأسلحة، وعدم الاعتداء على مناطق السيطرة من قبل جميع الأطراف، وبحث ملف المعتقلين لدى الجانبين بضمان روسيا".
وتنص البنود، أيضاً، على إرسال قوات شيشانية مهمتها مراقبة تطبيق الاتفاق، والسماح بإدخال كافة المواد الغذائية والبضائع إلى المنطقة دون التقيد بكميات محددة، والسماح بدخول مواد البناء، كما أكّدت "وجوب التزام فصائل المعارضة السورية المسلحة بعدم دعم الفصائل التي تحمل فكر تنظيم "القاعدة""، وتكون إدارة مدن وقرى المنطقة عبر مجالس ومكاتب مدنية.
وفي السياق، ذكرت مصادر أن رئيس "تيار الغد" السوري، أحمد الجربا، طلب من فصائل المعارضة السورية المسلحة في ريف حمص الشمالي تفويضه للتفاوض مع الجانب الروسي في القاهرة حول موضوع اتفاق وقف إطلاق النار في المنطقة.
ويأتي ذلك بعد قرابة أسبوع من قيام "تيار الغد" في القاهرة بتوقيع اتفاق مع الجانب الروسي ينص على ضم الغوطة الشرقية في ريف دمشق إلى مناطق خفض التوتر.

نظام الأسد يمنع السوريين من أداء فريضة الحج:

كتبت صحيفة العرب القطرية في العدد 10641 الصادر بتاريخ 1-8-2017 تحت عنوان: (نظام الأسد يمنع السوريين من أداء فريضة الحج)
اتهم مسؤول سوري نظام بشار الأسد بمنع المواطنين في مناطق سيطرته من أداء فريضة الحج لهذا العام.
وقال "سامر بيرقدار"، مدير الحج في لجنة الحج العليا السورية، في تصريح للأناضول، إن "نظام الأسد يمنع سفر كل من أخذ تأشيرة الحج على جواز سفره".
ومنذ 2012، بات "الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية" هو الجهة المخولة، أمام وزارة الحج والعمرة السعودية، بتسجيل حجاج سوريا، سواءً في المناطق التي تخضع لسيطرته، أو المناطق التي تخضع لسيطرة النظام، بالإضافة إلى الدول التي تستضيف اللاجئين السوريين، كتركيا والأردن ولبنان والدول الخليجي.
وحسب لجنة الحج السورية العليا، فإن نحو 15 ألف حاج سوري سيشارك في موسم الحج لهذا العام؛ 6500 منهم قادمين من لبنان والأردن وتركيا ومصر ودول الخليج العربي، و4500 قادمين من المناطق التي تسيطر عليها المعارضة السورية، و4000 من المناطق التي تخضع لسيطرة النظام السوري.
بيرقدار أكد أن "لجنة الحج العليا تحرص على أن يكون ملف الحج ملفاً تعبدياً، بعيداً كل البعد عن التوجهات السياسة، وأن يكون هدفها الأول خدمة حجاج بيت الله الحرام بدون قيد ولا شرط".
وأوضح أنه "بسبب التهجير والنزوح الذي نعيشه في سوريا، قامت اللجنة مؤخراً بافتتاح عدة مكاتب في كل من مصر والأردن و لبنان وتركيا، إضافة إلى العديد من المكاتب الفرعية الأخرى، التي تقوم من خلالها باستقبال عشرات الآلاف من السوريين الذين يرغبون بالتسجيل في قرعة الحج من كل عام".

تركيا تتحدى أميركا وتتوغل في شمال سورية:

كتبت صحيفة الحياة اللندنية في العدد 19841 الصادر بتاريخ 1-8-2017 تحت عنوان: (تركيا تتحدى أميركا وتتوغل في شمال سورية)
توغلت قوات الجيش التركي داخل الأراضي الحدودية في شمال سورية عبر نقطتين واقعتين غرب عين العرب (كوباني)، وهما قريتا سفتك وبوباني (132 كلم شمال شرقي مدينة حلب). وتحدثت مصادر سورية كردية متطابقة عن تمركز عدد كبير من الدبابات والمدرعات العسكرية التركية في المنطقة ونصب مدفعيتها في قرية كلجبرين الواقعة بين مدينة أعزاز وبلدة مارع، وقصف بلدة منغ وقريتي العلقمية وعين دقنة بمناطق الشهباء شمال ريف حلب، بقذائف مدفعية. واعتبر التوغل التركي تحدياً للولايات المتحدة وسط تصعيد لافت للتوتر بين البلدين على خلفية إرسال واشنطن 100 شاحنة جديدة محملة بالأسلحة والعتاد إلى «وحدات حماية الشعب» الكردية والتراشق اللفظي بين أنقرة وواشنطن، وذلك بعدما دانت الخارجية التركية تصريحات واشنطن حول صلة أنقرة بتنظيمات «إرهابية» في مدينة إدلب، شمال سورية.
وقال الناطق باسم الوزارة حسين مفتي أوغلو إن تصريحات المبعوث الأميركي لمكافحة تنظيم «داعش» بريت ماكغورك «تصريحات استفزازية». وأشار إلى أن أنقرة أبلغت احتجاجها لواشنطن. وكان ماكغورك قال أول من أمس، إن «تركيا شكَّلت ممرّاً لعبور مئات الأجانب إلى سورية بهدف الانضمام إلى التنظيمات الإرهابية». وزاد أن بلاده تعتبر «موقف بعض حلفائها الذين يغضون الطرف عن إرسال السلاح والمقاتلين الأجانب إلى المنطقة خاطئاً... استفاد تنظيم القاعدة من ذلك، وتحولت تلك المنطقة إلى معقل للتنظيم وسنبحث هذا الموضوع مع الأتراك».
وأفادت مصادر متطابقة أمس، بأن توغل القوات التركية استمر ساعات ولم تتقدم أكثر، إذ لا تستطيع دخول عين العرب (كوباني) بسبب وجود قواعد عسكرية أميركية متمركزة في المدينة، ما قد يفتح الباب أمام مواجهات مباشرة تركية- أميركية.
وقال الناطق باسم «قوات سورية الديموقراطية» مصطفى بالي أن الجيش التركي أزال أجزاءً من الجدار العازل قبالة قريتي سفتك وبوبان في منطقة عين العرب (كوباني)، وعزز نقاطه العسكرية وراء الشريط الحدودي. وأضاف أن عناصر «سورية الديموقراطية» تمركزوا في الجهة المقابلة لنقطة دخول الجيش التركي «استعداداً لأي إجراء يمكن أن تتخذه الأخيرة»، معتبراً أن الدخول التركي إلى الأراضي السورية هو «جزء من عملية درع الفرات ويهدف إلى عرقلة معركة السيطرة على مدينة الرقة التي تقودها «قوات سورية الديموقراطية».

تعليقات الزوار

لم يتم العثور على نتائج

أضف تعليقًا

جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع