..

ملفات

الكُتَّــاب

أرسل مشاركة


اخبار الثورة

انتفاضة ضد جبهة النصرة.. وسقوط 14 قتيلاً، وواشنطن تحذر من تعزيز "حزب الله" لترسانته من الأسلحة

أسرة التحرير

٢٠ ٢٠١٧ م

تصدير المادة

pdf word print

المشاهدات : 2223

انتفاضة ضد جبهة النصرة.. وسقوط 14 قتيلاً، وواشنطن تحذر من تعزيز

شـــــارك المادة

عناصر المادة

 

واشنطن تحذر من تعزيز "حزب الله" لترسانته من الأسلحة:

كتبت صحيفة الشرق الأوسط في العدد 14114 الصادر بتاريخ 20-7-2017 تحت عنوان: (واشنطن تحذر من تعزيز "حزب الله" لترسانته من الأسلحة)
حذرت السفيرة الاميركية لدى الامم المتحدة نيكي هالي، يوم أمس (الاربعاء)، من ان حزب الله يعزز ترسانته من الأسلحة، مطالبة المجتمع الدولي بإيلاء أنشطة ميليشيا "حزب الله" اللبناني الاهتمام اللازم والضغط عليه لنزع سلاحه.
وجاء تصريح هالي إثر اجتماعها بمبعوث الأمم المتحدة الى لبنان سيغريد كاغ؛ وذلك عشية جلسة يعقدها مجلس الأمن الدولي بشأن بعثة حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة في لبنان (اليونيفيل) المنتشرة في جنوب لبنان.
وقالت البعثة الأميركية في الأمم المتحدة في بيان ان "السفيرة هالي دقت ناقوس الخطر بشأن مراكمة حزب الله للأسلحة، وهو وضع يتطلب اهتمام المجتمع الدولي لمنع مزيد من التصعيد في التوترات الإقليمية".
واضاف البيان أن السفيرة الأميركية شددت على وجوب أن يمارس المجتمع الدولي "المزيد من الضغوط على حزب الله لنزع سلاحه والكف عن سلوكه المزعزع للاستقرار".
وشددت هالي على وجوب أن تبدي اليونيفيل "التزاما تاما في التصدي للتهديد الذي يشكله حزب الله".
ويشارك حزب الله منذ عام 2013 بشكل علني في الحرب في سوريا دعما لقوات النظام الى جانب مقاتلين ايرانيين.
وكانت الأمم المتحدة رفضت في نهاية مايو (أيار) المنصرم اتهامات وجهتها إسرائيل الى حزب الله بتوسيع مراكز المراقبة التابعة له على الحدود تحت ستار منظمة بيئية غير حكومية.

انتفاضة ضد جبهة النصرة.. وسقوط 14 قتيلاً:

كتبت صحيفة عكاظ السعودية في العدد 18590 الصادر بتاريخ 20-7-2017 تحت عنوان: (انتفاضة ضد جبهة النصرة.. وسقوط 14 قتيلاً)
انتفضت مناطق الشمال السوري الخاضعة لسيطرة الفصائل الإسلامية وجبهة تحرير الشام (النصرة سابقا) أمس (الأربعاء)، ضد وجود تنظيم القاعدة، فيما ردد متظاهرون «تسقط جبهة النصرة».
يأتي ذلك، بعد اشتباكات عنيفة بين فصيل أحرار الشام، الحليف السابق لجبهة النصرة والتنظيم، إثر تمادي النصرة بممارساتها في مناطق الشمال السوري. وفي إطار الاشتباكات بين الأحرار والنصرة، قضى خمسة أشخاص على الأقل وجرح آخرون في انفجار سيارة مفخخة قرب مقر تابع لـ«حركة أحرار الشام» في مدينة «أرمناز» بريف إدلب.
وقال ناشطون سوريون إن حصيلة ضحايا الانفجار هي خمسة أشخاص و10 جرحى إصاباتهم متنوعة، مؤكدين أن الانفجار امتداد لما يجري من اقتتال بين الحركة والنصرة في عموم مناطق إدلب، مشيرين إلى أن النصرة بدأت بحملة تصفيات للشخصيات العسكرية المعتدلة في المناطق الشمالية.
من جهته، ذكر المرصد السوري لحقوق الإنسان أن مقاتلين من الجانبين شاركا في اشتباكات في مختلف أنحاء المحافظة الشمالية الغربية، أدت إلى مقتل 11 مقاتلا وثلاثة مدنيين خلال الساعات الـ24 الماضية. وأكد مدير المرصد رامي عبد الرحمن أن «هذه أعنف اشتباكات تجري بين أحرار الشام وتحرير الشام وأكثرها انتشارا».
وأضاف أن «الاشتباكات تتواصل في مختلف مناطق المحافظة، وتتغير السلطة على الأراضي باستمرار.. إنها معركة وجودية».

المعارضة السورية تقتل 35 عنصراً للنظام في مواجهات شرق دمشق:

كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 1053 الصادر بتاريخ 20-7-2017 تحت عنوان: (المعارضة السورية تقتل 35 عنصراً للنظام في مواجهات شرق دمشق)
أعلن فصيل تابع لـ"الجيش السوري الحر"، صباح اليوم الخميس، قتل خمسة وثلاثين عنصراً لقوات النظام في تصدّيه لمحاولة تقدّم على بلدة في غوطةالعاصمة دمشق الشرقية.
وأوضح "جيش الإسلام"، أكبر فصائل ريف دمشق، على حساباته الرسمية بمواقع التواصل الاجتماعي، أنّ عناصره تصدّوا لهجوم قوات النظام على محور بلدة الريحان، في الغوطة الشرقية، "ما أدّى إلى حدوث مواجهات أسفرت عن مقتل خمسة وثلاثين عنصراً للنظام، وجرح آخرين".
وأفاد الفصيل بأنّ "المواجهات أسفرت عن إعطاب عربة ناقلة جند مدرعة، إضافة إلى دبابتين من طراز (T72)"، كما نشر صوراً لما قال إنها "بطاقات للقتلى".
وبالتزامن مع ذلك، شنّت طائرات النظام وروسيا الحربية عشرات الغارات الجوية على محور المواجهات وبلدة عين ترما، وحي جوبر، شرقي العاصمة دمشق.
وفي غضون ذلك، أعلن فصيل "فيلق الرحمن" عن تصديه لهجوم آخر شنّته قوات النظام على بلدة عين ترما، بالتزامن مع قصف مدفعي وصاروخي على أطراف البلدة، دون إحراز أي تقدم.
كما تعرّضت منطقة جرود فليطة، في القلمون الغربي بريف دمشق، لغارات جوية، استهدفت مناطق سكنية، اقتصرت أضرارها على الماديات فقط.

تشييع جثمان 14 من الحرس الثوري الإيراني قُتلوا بسوريا:

كتبت صحيفة السبيل الأردنية في العدد 3695 الصادر بتاريخ 20-7-2017 تحت عنوان: (تشييع جثمان 14 من الحرس الثوري الإيراني قُتلوا بسوريا)
شيعت عدة مدن إيرانية، جثمان 14 عنصرا من الحرس الثوري، قتلوا خلال اشتباكات في سوريا.
وذكرت وسائل إعلام محلية اليوم الخميس، أن العناصر من أصول أفغانية، وجرى دفنهم في مدن "خرسان"، و"قم"، و"طهران"، و"ألبرز"، و"فارس"، و"أصفهان"، دون تحديد تاريخ الدفن.
وأضافت أن العناصر المشار إليهم ينتمون إلى "لواء فاطميون" (شيعي أفغاني)، التابع للحرس الثوري الإيراني. 
ولم تذكر وسائل الإعلام زمان أو مكان مقتل العسكريين الأربعة عشر.
ومنذ عام 2011، تدعم طهران بشار الأسد، رئيس النظام في سوريا التي تشهد نزاعًا داميًا، وتمدّ قواته بـ "مستشارين عسكريين" إيرانيين، إضافةً إلى مقاتلين "متطوعين" قدموا من أفغانستان والعراق وباكستان. 

تعليقات الزوار

لم يتم العثور على نتائج

أضف تعليقًا

جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع