..

ملفات

الكُتَّــاب

أرسل مشاركة


اخبار الثورة

روسيا تنشر جيشها في المناطق العازلة بسورية خلال أسبوعين، وقائد "الوحدات" الكردية: روسيا "متواطئة" مع تركيا والنظام في عفرين

أسرة التحرير

٥ ٢٠١٧ م

تصدير المادة

pdf word print

المشاهدات : 2548

روسيا تنشر جيشها في المناطق العازلة بسورية خلال أسبوعين، وقائد

شـــــارك المادة

عناصر المادة

 

قائد "الوحدات" الكردية: روسيا "متواطئة" مع تركيا والنظام في عفرين:

كتبت صحيفة الشرق الأوسط في العدد 14099 الصادر بتاريخ 5-7-2017 تحت عنوان: (قائد "الوحدات" الكردية: روسيا "متواطئة" مع تركيا والنظام في عفرين)
قال قائد «وحدات حماية الشعب» الكردية، سبان حمو، في حديث إلى «الشرق الأوسط» أمس، إن روسيا «متواطئة» مع تركيا والنظام السوري ضد الأكراد في عفرين، متوقعاً «مواجهة مباشرة وجهاً لوجه» بين تركيا و«وحدات حماية الشعب» شمال سوريا؛ ما «سيؤثر سلباً» على معركة تحرير الرقة من «داعش».
وقال قائد «وحدات حماية الشعب» الكردية إن «استراتيجية تركيا تقوم على وأد مفهوم روج آفا (غرب كردستان) وتحاول محاربة الكرد وسوريا في شكل عام»، وأن ما يحصل في ريف عفرين والكلام عن بدء معركة جديدة باسم «سيف الفرات» بدعم من أنقرة «مؤامرة»، مشيراً إلى أن «روسيا والنظام الذي يقول إنه دولة ويصون الحدود والسيادة يتركان تركيا للتوغل والتدخل والقصف من دون أي موقف واضح». وزاد: «واضح أن هناك تواطؤا من تحت الطاولة بين الأطراف الثلاثة».
وكان «حزب الاتحاد الديمقراطي» برئاسة صالح مسلم الجناح السياسي لـ«وحدات الحماية» اقترح مع حلفائه العرب ومن قوميات أخرى نهاية 2013 مشروعا للإدارات الذاتية في ثلاثة أقاليم، هي الحسكة وعين العرب شرق نهر الفرات وعفرين غرب الفرات، ثم اقترح مشروع الفيدرالية الديمقراطية نموذجا لسوريا المستقبل.
وترددت أنباء عن وجود اتفاق بين أنقرة وموسكو قضى بتعهد روسيا انسحاب «قوات سوريا الديمقراطية» و«وحدات حماية الشعب» من تل رفعت وقرى مجاورة قرب عفرين مقابل عدم دخول فصائل «درع الفرات» التي يدعمها الجيش التركي إلى منبج التي أقيم فيها مركز للجيش الأميركي. وقال حمو: «كل اتفاق لسنا طرفاً فيه، لسنا معنيين به».

روسيا تنشر جيشها في المناطق العازلة بسورية خلال أسبوعين:

كتبت صحيفة عكاظ السعودية في العدد 18575 الصادر بتاريخ 5-7-2017 تحت عنوان: (روسيا تنشر جيشها في المناطق العازلة بسورية خلال أسبوعين)
قال المفاوض الروسي ألكسندر لافرنتييف أمس (الثلاثاء): «إن روسيا قد تنشر جيشها لمراقبة مناطق عدم التصعيد المزمع إقامتها في سورية خلال أسبوعين أو ثلاثة بعد وضع اللمسات النهائية على اتفاق مع تركيا وإيران».
وأوضح للصحفيين بعد سلسلة اجتماعات في آستانة عاصمة قازاخستان أن موسكو وأنقرة وطهران لم تتفق بعد على تفاصيل الخطة، مضيفا أن موسكو وشركاءها لا يزالون يناقشون خرائط مفصلة وشروطا أخرى مرتبطة بالمنطقتين في إدلب والجنوب، بينما اتفق على حدود المنطقتين في محافظة حمص وقرب دمشق.
وقال لافرنتييف: «بشكل عام ينص الاتفاق على وجود الشرطة العسكرية الروسية في المناطق العازلة، لكن مرة أخرى هذه مسألة لم يتم الاتفاق عليها بعد»، مشيرا إلى أنه في الوقت الذي سيجري فيه توقيع الوثائق يعتقد أن بوسع المرء توقع إجراءات ملموسة بشأن نشر القوات خلال أسبوعين أو ثلاثة.

إيران تعقّد "هدنة الجنوب":

كتبت صحيفة الحياة اللندنية في العدد 19815 الصادر بتاريخ 5-7-2017 تحت عنوان: (إيران تعقّد "هدنة الجنوب")
حققت مفاوضات آستانة في شأن الأزمة السورية تقدماً بتوافق الأطراف المشاركة على إقامة مركزين لمراقبة مناطق «خفض التوتر»، أولهما أردني- روسي- أميركي، والثاني تركي- روسي. وأوضحت مصادر في آستانة لـ «الحياة» أنه تم الاتفاق على أن يتبادل مركزا المراقبة المعلومات، موضحة أن أحد المركزين سيعمل في الأردن والآخر مناصفة بين تركيا وسورية. في غضون ذلك، أعلن المفاوض الروسي ألكسندر لافرنتييف أن روسيا قد تنشر قواتها لضبط حدود مناطق «خفض التوتر» ومراقبتها خلال أسبوعين أو ثلاثة أسابيع بعد التوصل إلى اتفاق مع تركيا وإيران. وقال لافرنتييف للصحافيين عقب سلسلة من الاجتماعات في آستانة، إن موسكو وأنقرة وطهران «لم توافق بعد على تفاصيل الخطة».
وتحدثت مصادر مطلعة عن «تفاهم تقريبي» بين الأطراف المشاركة حول خرائط جميع مناطق خفض التوتر في سورية. وقالت مصادر لـ «الحياة»، إن «كل التفاصيل المتعلقة بآليات الرقابة على وقف النار ومراقبة الحركة والحواجز تم تنسيقها على رغم بروز خلافات في البداية بين أنقرة وطهران لكن الجانب الروسي سعى إلى تذليلها»، موضحة أن الوثيقة الختامية لمحادثات آستانة قد لا تضم جميع مناطق «خفض التوتر» الأربع.
ولفتت المصادر إلى أن طهران وموسكو «متفقتان على تأجيل البت في حدود إقامة المنطقة الجنوبية وتفاصيلها»، موضحة أن «المنطقة الجنوبية»، وتضم القنيطرة ودرعا والسويداء وفقاً لخطوط التماسّ، ستتم مناقشتها بين روسيا والولايات المتحدة. وأبلغت مصادر في آستانة «الحياة»، أن الأطراف الضامنة اتفقت على تأجيل البت في موضوع «هدنة الجنوب»، في ما بدا تريثاً إلى حين اتضاح الموقف الأميركي و «على أمل التوصل إلى اتفاق بين موسكو وواشنطن» حول هذه المنطقة بعد اللقاء الأول الذي يجمع الرئيسين فلاديمير بوتين ودونالد ترامب يوم الجمعة المقبل خلال قمة العشرين في مدينة هامبورغ الألمانية.
وأشار مصدر مطلع إلى أن إيران دعت إلى تأجيل البحث في موضوع «هدنة الجنوب» وتريد طرح رؤية مختلفة عن خطوط التماس الحالية هناك. ونقلت وكالة «إنترفاكس» عن مصدر مقرب من المفاوضات قوله، إنه «حتى الآن تم التوصل إلى التوافق حول الغوطة الشرقية وحمص، توجد خلافات في شأن الشمال والجنوب وسنقوم بمناقشتها حالياً»، مضيفاً: «لقد تم حل كل الاختلافات حول منطقة الرستن»، في ريف حمص. وأضاف أنه ستتم إقامة المناطق لمدة 6 أشهر مع إمكان التمديد.
وأفادت مصادر مطلعة بأن «هدنة الجنوب» على وجه التحديد لن تكون سهلة، مشيرة إلى تقارير تربط «هدنة الجنوب» بإقامة منطقة عازلة، قد تمتد إلى نحو 128 كيلومتراً من مدينة الطبقة في الشمال، حتى بلدة الكرامة في وادي الفرات. وأوضحت أن إيران وحلفاءها يعارضون وقف تمددهم في شرق سورية وجنوبها، خصوصاً أن الهجوم يسير لمصلحتهم. ولفتت المصادر إلى أن الهدنة التي أعلنتها القوات النظامية السورية في الجنوب قبل يوم من انطلاق آستانة والتي تنتهي غداً الخميس، كانت نتيجة تفاهم أميركي- روسي، خلال محادثات سرِّية عُقدت في عمَّان، السبت الماضي.

المعارضة السورية المسلحة ترفض وجود قوات فصل إيرانية:

كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 1038 الصادر بتاريخ 5-7-2017 تحت عنوان: (المعارضة السورية المسلحة ترفض وجود قوات فصل إيرانية)
أكدت المعارضة السورية المسلحة، على لسان مسؤول رفيع المستوى في وفد قوى الثورة العسكري المشارك بمفاوضات "أستانة 5"، أنّ أولويات الوفد "تثبيت وقف إطلاق النار، وملف المعتقلين، ومنع تقسيم سورية"، مشدداً على رفض وجود قوات إيرانية في خطوط الفصل بين قوات النظام، وقوات المعارضة السورية.
وقال العميد أحمد بري، في تصريحات لـ "العربي الجديد"، اليوم الأربعاء، أنّه "لم تجر محادثات مباشرة مع الروس في اليوم الأول من جولة أستانة الخامسة"، موضحاً أنّ وفد المعارضة العسكري أجرى لقاءات مع الوفدين البريطاني والفرنسي، إضافة إلى موفد الأمم المتحدة الخاص إلى سورية ستيفان دي ميستورا.
وشدّد بري، على أنّ أولويات وفد المعارضة المسلحة "تثبيت وقف إطلاق النار في سورية، وملف المعتقلين في سجون النظام، ومنع تقسيم سورية"، موضحاً أنّ المعارضة "توافق على قوات فصل تركية من جانب المعارضة، وروسية من قبل النظام"، مشدداً على رفض وجود أي قوات إيرانية "تحت أي ذريعة"، وفق قوله.
وانطلقت، أمس الثلاثاء، اجتماعات "أستانة 5"، والتي من المفترض أن تتمخض عن تثبيت خرائط مناطق "تخفيف التصعيد" الأربع، التي كانت أقرتها الدول الثلاث الضامنة لوقف إطلاق النار، (تركيا وروسيا وإيران) في اجتماعات "أستانة 4" قبل شهرين، وبدأ سريانها في 6 مايو/أيار الماضي.

مساع لتحقيق توافق قبيل اختتام أستانا 5:

كتبت صحيفة العرب القطرية في العدد 10615 الصادر بتاريخ 5-7-2017 تحت عنوان: (مساع لتحقيق توافق قبيل اختتام أستانا 5)
تتواصل لليوم الثاني اجتماعات مؤتمر أستانا الخامس، بلقاءات تجمع بين وفود الدول الضامنة، في مسعى لتحقيق توافق بشأن الأزمة السورية، قبيل انعقاد الجلسة الرئيسية المزمعة بعد ظهر اليوم الأربعاء بين مختلف الوفود.
وقال المتحدث باسم وزارة خارجية كازاخستان أنور جيناكوف، في تصريحات صحفية اليوم، بمقر الاجتماعات في فندق ريكسوس، إن اللقاءات الثنائية بين الوفود ستتواصل اليوم.
وأضاف أن الوفد التركي التقى نظيره الروسي، مبيناً أن الاجتماع الرئيسي للوفود المشاركة. وتسعى الدول الضامنة (تركيا وروسيا وإيران) إلى التوصل لتوافقات حول حدود "مناطق خفض التوتر"، ووثائق لشرح حالة هذه المناطق والمظاهر المسلحة فيها، والقوى التي ستنتشر بها.
وبحسب مصادر مشاركة في المفاوضات، فإن المفاوضات ما زالت جارية دون أن تحقق أي توافقات بعد، فيما نفت صحة الأنباء عن حصول توافق على إنشاء مركزي تنسيق في الشمال والجنوب لمراقبة مناطق خفض التوتر، وفقاً لما أشارت له بعض وسائل الإعلام.
ومن المنتظر أن تتفاوض الأطراف الضامنة للوصول إلى توافقات بشأن المعتقلين وإزالة الألغام، وإنشاء آلية تنسيق بينها، فضلا عن مواضيع أخرى.
وعلم مراسل الأناضول، أن وفد المعارضة سينتقل إلى مقر الاجتماعات ليعقد لقاءات مع بقية الوفود، ومنها لقاء مع الوفد الروسي.
وكان المبعوث الروسي إلى سوريا الكسندر لافرنتييف، قد أعلن أمس الثلاثاء، عن توافق بين الدول الضامنة على "رسم حدود منطقتي خفض توتر، هما ريف حمص وسط سوريا، والغوطة الشرقية بريف دمشق".
وقال بتصريحات صحفية في أستانا، إن المشاورات ما تزال جارية من أجل تحديد حالة القوات التي ستنتشر في مناطق خفض التوتر، وإنشاء مراكز تنسيق بين الدول الضامنة.

تعليقات الزوار

لم يتم العثور على نتائج

أضف تعليقًا

جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع