..

ملفات

الكُتَّــاب

أرسل مشاركة


اخبار الثورة

مسؤول إيراني: نصنّع صواريخنا الباليستية في العراق وحلب، وجائزة خاصة بالسلام تنصف أصحاب الخوذ البيضاء

أسرة التحرير

١٤ ٢٠١٦ م

تصدير المادة

pdf word print

المشاهدات : 2399

مسؤول إيراني: نصنّع صواريخنا الباليستية في العراق وحلب، وجائزة خاصة بالسلام تنصف أصحاب الخوذ البيضاء

شـــــارك المادة

عناصر المادة

 

مسؤول إيراني: نصنّع صواريخنا الباليستية في العراق وحلب:

كتبت صحيفة المستقبل اللبناني في  العدد 5899 الصادر بتأريخ  14_ 11_ 2016م، تحت عنوان(مسؤول إيراني: نصنّع صواريخنا الباليستية في العراق وحلب):
كشف مستشار وزير الخارجية الإيراني حسين شيخ الإسلام أن إنتاج الصواريخ الإيرانية ليس محصورا على سوريا، إنما يشمل دولا أخرى في المنطقة، وربط شيخ الإسلام توسيع إنتاج الصواريخ الإيرانية خارج الحدود بـ"تنامي الخطر الإسرائيلي في المنطقة" بحسب وصفه، وفيما لم يكشف عن الدول التي نُقل لها الإنتاج، أشار إلى أن العراق من بين الدول التي نقل إليها خط لإنتاج الصواريخ الباليستية، وأضاف أن طهران قامت بتدريب ونشر التكنولوجيا المتعلقة بإنتاج الصواريخ في المنطقة.
وتأتي تصريحات شيخ الإسلام بعد يومين على تصريحات مماثلة لقائد الأركان الإيرانية كشف فيها انتقال إنتاج الصواريخ الباليستية إلى حلب خلال السنوات الماضية، وفي الآونة الأخيرة أقرت وكالة تابعة للحرس الثوري استخدام ميليشيات الحوثي صواريخ إيرانية رغم نفي وزير الخارجية محمد جواد ظريف، وفي سياق متصل، دعت المعارضة الإيرانية في الخارج مجلس الأمن إلى فرض عقوبات كاملة على شركة "ماهان" للطيران، مؤكدة أنها مملوكة لقوات الحرس الثوري الإيراني، وتقوم بنقل السلاح والتجهيزات وعناصر الحرس الثوري إلى سوريا في خرق سافر لقرارات مجلس الأمن.

في الإعلام السوري... عون لا يحدّه وصف:

كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 6775 الصادر بتأريخ 14 - 11- 2016م، تحت عنوان(في الإعلام السوري... عون لا يحدّه وصف):
من تابع الانتخاب الرئاسي اللبناني على القنوات السورية، قد لا يظن أنّ ميشال عون (انتخبه مجلس النواب اللبناني في 31 أكتوبر/تشرين الأول الماضي) مسيحي أولاً، ولا يظنه لبنانياً حتى، بل تحوّل عون، على شاشات هذا الإعلام، إلى رجل إيراني ـ سوري، يحتار بين هويّتيْه، لا يُصور النظام السوري إعلامياً لبنان على أنه دولة مستقلة، بل يجره إلى تبعية حلف بات وهمياً. حلف الممانعة الذي فقد كل مصداقية تنفيذية له على الأرض، وفقد أي حقيقة سياسية لوجوده. لا فرق لدى النظام السوري من العمل على تيارٍ من الوهم، هذا يعنيه أمام مواليه الأشد تصديقاً لمرويات القنوات السورية الرسمية.
لم يتردد التلفزيون السوري في نقل كلمات المباركة لرئيس النظام السوري بشار الأسد شخصياً بانتخاب عون، بوصفه نصراً لسورية، ولإيران من خلفها. هنا المحللون اللبنانيون تمردوا على، ذاتهم، وعلى الاتفاقات البينية بين الأحزاب اللبنانية والتي يعرفونها جيداً، واختصروا كل شيء بموافقة حزب الله والأسد. لزوم الاستعراض الإيراني السوري واجبة، من حيث أن التدخل الروسي سحب أوراق إيران من المنطقة، ويُريد النظام إبراز قدراته وإيران في الشأن اللبناني. هذا لا يعني أن النظام لم يفرض أجندة يُريدها في لبنان، إلا أن مقدار التسويق المبالغ به لا يملك هوية تُشكل معنى للمشاهد. فالشخصية المسيحية الإشكالية تظهر بوصفها شيعية تتبع إيران لا شأناً مسيحياً أو وطنياً لبنانياً، ولا يُذكر حزب عون (التيار الوطني الحر) بل حزب الله فقط بوصفه مرجعاً سياسياً لعون، لا يظهر أي دور إقليمي آخر له شأن في وصول عون. فرغم موافقة المملكة العربية السعودية على ترشيح عون، يقول التلفزيون السوري "رُغماً عن أنف السعودية وضع عون في الرئاسة". ولم يتردد محلل سوري في القول: "إن نصر الله هو الذي وضع عون على الكُرسي".
هذه الإشهارية تتناقض في تحليل آخر، فالنظام يلجأ إلى مصطلح آخر، بعيداً عن مصطلحات الوصاية الإيرانية التبشيرية في المنطقة، ويبشرون ويهللون لديمقراطية لبنان، وديمقراطية الحياة النيابية، هنا تبدو الديمقراطية ضيفاً ثقيلاً للمتحدثين، فبعد اللغة العنترية لقوة الأسد وإيران في لبنان، ينحو التحليل نحو قوة الديمقراطية اللبنانية، وعظمة صندوق الانتخاب فيه ودوره الحقيقي، لبوس الديمقراطية اللبنانية شكل رائج لتبرير صناديق نظام الأسد، فلا معنى لجعل إيران والأسد أبطالاً في لبنان فقط، وإغفال أي دور للعملية التمثيلية للانتخاب الرئاسي اللبناني. الاضطرار إلى تثبت الاختيار الديمقراطي لعون واجبٌ للنظام أيضاً، من كونه مبرراً لصناديق محتملة في الداخل السوري.
لم يتوقف الإعلام السوري لحد اليوم عن نقل إعلانات التأييد لعون الآتية من إيران، بدءاً بالشخصيات السياسية والرسمية، انتهاء بخطباء الجوامع الإيرانيين، هذا الثقل لوجود عون مضاعف، كردٍ على الهوة التي حفرتها روسيا لها في المنطقة. حفلة الإعلام السوري مستمرة، دون أن يكون عون معنياً كرجل سياسة أو صاحب حزب، هو مجرد أداة بلا وزن تترنح أمام محللين وإعلام لا يُعنى إلا في أن يكون الأسد وإيران موجودين ولو على حساب دولة صغيرة كلبنان.

جائزة خاصة بالسلام تنصف أصحاب الخوذ البيضاء:

كتبت صحيفة السبيل الأردنية في العدد 3519  الصادر بتأريخ 14 _11_ 2016م، تحت عنوان( جائزة خاصة بالسلام تنصف أصحاب الخوذ البيضاء):
فاز كل من عضوة البرلمان البريطاني عن حزب العمال الراحلة جو كوكس ومنظومة الدفاع المدني السورية التي تعرف "بأصحاب الخوذ البيضاء" بجائزة خاصة بالسلام، وسيتم تسليم الجائزة خلال حفل خاص سيقام الأسبوع المقبل في كوفينتري خلال منتدى السلام العالمي، الذي أطلق لأول مرة العام الماضي من قبل المطران ديزموند توتو في ذكرى "هجوم كوفنتري"، وهو مجموعة من الغارات التي شنها سلاح الجو الألماني على المدينة البريطانية خلال الحرب العالمية الثانية، وفق تقرير نشرته صحيفة الإندبندنت البريطانية، الأحد 13 نوفمبر/تشرين الثاني 2016.
وقد عم الحزن ومظاهر الحداد جميع أرجاء البلاد عقب مقتل كوكس في يونيو/حزيران الماضي، التي عرف عنها الدفاع عن العديد من القضايا الإنسانية، ومن ضمنها أصحاب الخوذ البيضاء في سوريا، وكان زوج كوكس قد صرح أنها ستكون سعيدة لو رأت التكريم الذي حظيت به هذه المجموعة، إذ قال "لقد كان أصحاب الخوذ البيضاء مصدر إلهام لجو لأنهم أظهروا أفضل ما في البشر خلال أسوأ الظروف، إنهم يهرعون نحو الخطر عندما يفر الجميع منه"، وأضاف: "لقد أنقذوا أكثر من 70 ألف شخص وساعدوا الكثيرين غيرهم، لذا فقد رأتهم جو كرمز للكيفية التي يمكن أن يتصرف بها الإنسان حتى في غياب الإنسانية، وأن بإمكان الأفراد أن يجدوا تعاطفاً من الآخرين، كما كانت معجبة بمدى الالتزام والخدمة التي يظهرونها".
وتابع بقوله: "لقد عملت جو على القضية السورية لسنوات، وركزت عليها بشكل كبير ليس بسبب أهميتها الكبيرة بل لأنها كانت حالة واضحة في العالم حيث يوجد مدنيين في خطر لكن المجتمع الدولي يتجاهل محنتهم ويوفر ليحل مشكلات في المستقبل"، وقال: "ولكن الموضوع لا يقتصر على سوريا وحسب بل هو عن مساندة الحق والدفاع عن قيمنا ضد التهديدات التي تتجلى بأشكال متعددة"، وكانت كوكس قد كتبت قبل مقتلها إلى اللجنة الخاصة بجائزة نوبل للسلام لترشيح قوة الدفاع المدني هذه، لكن الجائزة ذهبت بالنهاية إلى الرئيس الكولومبي خوان مانويل سانتوس على جهوده في وضع حد للحرب الأهلية في بلاده.
وكانت كوكس، عاملة الإغاثة السابقة، إحدى رئيسين لمجموعة أصدقاء سوريا البرلمانية رفقة العضو آندرو ميتشيل، كما كانت تدافع وتقاتل بشراسة لتوفير حماية أكبر للمدنيين السوريين، يذكر أن ميتشيل، الذي سيلقي كلمة خلال المنتدى، كان قد شارك بتأبين زميلته الراحلة، وقال ميتشيل: "أنا سعيد بقرار منح هذه الجائزة العالمية لجو كوكس وأصحاب الخوذ البيضاء"، وأضاف: "أتمنى أن يساهم ذلك بتخليد ذكراها للأجيال القادمة حتى يتعلموا من هذه المرأة الموهوبة"، ويأتي هذا التكريم في وقت تبدأ خلاله محاكمة توماس ماير، المتهم بإطلاق النار وطعن كوكس حتى الموت، وكانت عضوة البرلمان عن منطقتي باتلي وسبين قد قتلت أمام مقرها الانتخابي في بيرستول، يورك شاير يوم 16 يونيو/حزيران الماضي.

مقتل 13 من مرتزقة "فاطميون" في حلب:

كتبت صحيفة عكاظ السعودية في العدد 5627 الصادر بتأريخ 14 _11_ 2016م، تحت عنوان(مقتل 13 من مرتزقة "فاطميون" في حلب):
قتل 13 مقاتلا من ميليشيات "لواء فاطميون" في معارك حلب، وهذه الميليشيا عبارة عن تجمع لمرتزقة أفغان دفع بهم الحرس الثوري الإيراني إلى المواجهات في سورية للقتال بجانب قوات نظام الأسد ضد المعارضة، كما لقي مراسل التلفزيون الإيراني الرسمي محسن خزايي مصرعه في حلب خلال تغطيته اشتباكات قوات الحرس الثوري والميليشيات التابعة لها أمس الأول، وأفادت وكالة الأنباء الإيرانية "إرنا"، أن خزايي أصيب في رأسه بقذيفة هاون خلال تغطيته اشتباكات دارت شرقي مدينة حلب بين الميليشيات الإيرانية من جهة وفصائل المعارضة السورية من جهة أخرى. ووفقا للوكالة، فقد أصيب مصور محلي يدعى تامر صندوق خلال تلك الاشتباكات أيضا.
وأعلن المرصد السوري لحقوق الإنسان أن قوات النظام والميليشيات الموالية له سيطرت مجددا على جميع المناطق التي خسرتها أثناء الهجوم الأخير للفصائل المعارضة لكسر الحصار على مناطقها شرق حلب، ويتأرجح ميزان المعارك السورية في الأيام الأخيرة في أكثر من جبهة، خصوصا مع تعدد الأطراف على الأرض.

"أحرار الشام" تكشف: أمريكا حاولت إفشال "درع الفرات":

كتبت صحيفة العرب القطرية في العدد 10375 الصادر بتأريخ 14 _11_2016م، تحت عنوان("أحرار الشام" تكشف: أمريكا حاولت إفشال "درع الفرات"):
أكدت حركة أحرار الشام، إحدى فصائل المعارضة السورية، أن أمريكا قامت بعدة محاولات لإعاقة عملية "درع الفرات" في سوريا، وكشف قائد الحركة أبو يحيى الحموي، في تصريحات لموقع "تايم ترك"، "إن عملية درع الفرات أسهمت في تفعيل دور بعض فصائل المقاومة السورية والتي كانت غير فعالة في الآونة الأخيرة، كما أنها أحبطت خطط تنظيم الدولة وحزب الاتحاد الديمقراطي "pyd" في المنطقة"، على حد تعبيره، وأكد الحموي، أن الولايات المتحدة الأمريكية حاولت أن تعيق عملية درع الفرات وتثنيها عن تحقيق أهدافها التي تتمثل بإحباط خطط تنظيم الدولة وحزب الاتحاد الديمقراطي "pyd" دون كشف المزيد من التفاصيل حول ذلك.
كما أكد أبو يحيى الحموي أن الفصائل المُشارِكة في "درع الفرات" لا ترغب بتواجُد الولايات المتحدة الأمريكية في سوريا، وأنها على دراية بذلك، ولذا تحاول صنع ق الفتنة في المنطقة، ولا سيما أن العملية أسهمت في وقف الخطط التي تهدف إلى تقسيم سوريا.

الائتلاف الوطني السوري المعارض ينعي محمد سرور:

كتبت صحيفة السياسية الكويتية في العدد 17265 الصادر بتأريخ 14_11_ 2016م، تحت عنوان(الائتلاف الوطني السوري المعارض ينعي محمد سرور):
نعى "الائتلاف الوطني لقوى الثورة" والمعارضة الداعية السوري الشيخ محمد سرور بن نايف زين العابدين، الذي توفي أول من من أمس، في الدوحة عن عمر ناهز 78 عاماً، وذكر الائتلاف في بيان، أنه "تلقى بأسف وحزن كبيرين نبأ وفاة العلامة الشيخ محمد سرور"، موضحاً أنه قضى عمره "في الدفاع عن الحق والعدالة خدمة للشعب السوري وقضايا الأمة وألّف عدداً من الكتب ضمن منهج يعبر عن الوسطية والاعتدال، ويتصدى لفكر الاعتزال والتطرف".

تعليقات الزوار

لم يتم العثور على نتائج

أضف تعليقًا

جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع