..

ملفات

الكُتَّــاب

أرسل مشاركة


اخبار الثورة

"حشد الجزيرة والفرات" مليشيا جديدة تابعة للنظام السوري، والنمسا تتهم لاجئاً بقتل 20 جندياً تابعين لـ"بشار"

أسرة التحرير

١١ ٢٠١٦ م

تصدير المادة

pdf word print

المشاهدات : 2293

شـــــارك المادة

عناصر المادة

 

"حشد الجزيرة والفرات" مليشيا جديدة تابعة للنظام السوري:

كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 6772 الصادر بتأريخ 11 - 11- 2016م، تحت عنوان("حشد الجزيرة والفرات" مليشيا جديدة تابعة للنظام السوري):
قالت مصادر محلية إنه تم خلال الساعات الماضية في العاصمة السورية دمشق الإعلان عن تشكيل مليشيا جديدة تحت مسمى "حشد الجزيرة والفرات" للقتال بجانب قوات النظام السوري والمليشيات التابعة لها، وتم الإعلان عن تلك المليشيا بحضور عدد ممن يوصفون بأنهم من "مسؤولي العشائر" من أبناء محافظة ديرالزور المؤيدين للنظام السوري، والذين فروا سابقا منها، أو المقيمين منهم في دمشق.
وأوضح الناشط الإعلامي، عامر هويدي، لـ"العربي الجديد" أن "عناصر المليشيا هم ذاتهم من يعرفون لدى السوريين بـ"الشبيحة"، وهم "مجموعة من القتلة والمجرمين واللصوص تدعمهم عائلة الأسد والتجار المقربون منها"، وقالت تلك المليشيا في بيان انطلاقها وفق ما نقله موقع "منظمة دير الزور 24" إنها "مبادرة شعبية أطلقها مجموعة من أبناء ديرالزور في دمشق، وعدد من القادة العسكريين تحت عنوان قوات حشد الجزيرة والفرات بهدف تحرير محافظة ديرالزور من حصار تنظيم داعش الإرهابي والمجموعات التكفيرية الأخرى"، وفي السياق نفسه، تم الحديث خلال البيان الإعلان عن وجود دعم مالي كبير للمليشيا إضافة لوجود الدعم العسكري والطبي وكافة المستلزمات.
ويذكر أن النظام السوري يتقاسم السيطرة على محافظة ديرالزور مع تنظيم "الدولة الإسلامية" (داعش) وتدور معارك بين الطرفين منذ ثلاثة أعوام من دون تمكن أي من الطرفين من تحقيق تقدم حاسم على حساب الآخر، وفي ظل غياب المعارصة السورية المسلحة عن محافظة دير الزور يدّعي النظام السوري أنه المخلص الوحيد للمحافظة من خطر "الإرهاب"، وكان تنظيم "داعش" قد سيطر على أجزاء واسعة من مدينة ديرالزور وريفها بعد طرد المعارضة السورية منها، وإجبار عدد من القادة والفصائل على الانضمام إليه.

واشنطن: ''فتح الشام'' و''القاعدة'' وجهان لعملة واحدة:

كتبت صحيفة السبيل الأردنية في العدد 3516  الصادر بتأريخ 11 _11_ 2016م، تحت عنوان( واشنطن: ''فتح الشام'' و''القاعدة'' وجهان لعملة واحدة):
أكدت واشنطن الخميس، إنها لن ترفع اسم جبهة "فتح الشام" (النصرة سابقًا) من قائمة المنظمات الإرهابية؛ لأن مبادئها "مشابهة لتلك التي لدى (تنظيم) القاعدة، فهما وجهان لعملة واحدة"، وغيّر تنظيم جبهة النصرة، منتصف العام الجاري، اسمه إلى جبهة "فتح الشام"، معلناً براءته من تنظيم القاعدة، بيد أن الولايات المتحدة لا زالت تعتبره استمرارا للتنظيم القديم، وقال بيان صادر عن وزارة الخارجية الأمريكية، الخميس، إنه "بالرغم من محاولات التفريق بينها (فتح الشام) وجبهة النصرة عن طريق إنتاج شعار وراية جديدين، إلا أن مبادئ الأولى ظلت مشابهة لتلك التي لدى تنظيم القاعدة، والجماعة لا زالت مستمرة في تنفيذ الأعمال الإرهابية تحت الاسم الجديد".
وأكد البيان أن اسم الجماعة مهما تغير "فسيظل تابعاً للقاعدة في سوريا"، من جانبها وضعت وزارة الخزانة الأمريكية أربعة من قادة جبهة النصرة على قائمة عقوباتها، وشملت القائمة عبدالله محمد بن سليمان المحيسني، الذي اتهمته الوزارة بتقديم الدعم والخدمات لجبهة النصرة، وقالت بأنه "شغل منصب مستشار ديني للتنظيم"، وعمل على "تجنيد 3 آلاف طفل ومراهق كجنود في مختلف أنحاء شمال سوريا"، وضمت القائمة أيضا جمال حسين زينية، قالت الوزارة إن التنظيم قد منحه صفة "أمير القلمون في سوريا ولبنان".
واتهمت الوزارة زينية بـ"تنظيم عمليات اختطاف لمجموعات من الراهبات المسيحيات في معلولا بمحافظة دمشق، وفي أواسط عام 2015 أصبح مفاوضاً عن الرهائن في جبهة النصرة بما فيهم 16 جندياً في الجيش اللبناني"، وكشفت الوزارة أن عبدول الجشاري، وهو "مستشار عسكري لجبهة النصرة، هو ثالث الأسماء في قائمة المشمولين بالعقوبات، ومتهم بجمع تبرعات من أجل عوائل المقاتلين ضمن التنظيم، بالإضافة إلى تنفيذ عمليات عسكرية له في شمالي سوريا خلال صيف 2015، كما واحتوت القائمة على إسم اشرف أحمد فاري العلاق، متهمة الوزارة إياه بـ"تحشيد مقاتلين وجمع أسلحة للنصرة، وتسليمه منصب قائد العمليات العسكرية في محافظة درعا السورية"، وبوضع جبهة فتح الشام و4 من قادتها في قائمة الإرهاب، يصبح ممنوعاً على أية مواطن أو مؤسسة أمريكية الاتصال بهؤلاء الأشخاص وتنظيمهم وتقديم المساعدة لهم أو إجراء أية تبادل مالي معهم.

"غضب الفرات" وراء نزوح الآلاف من الرقة:

كتبت صحيفة عكاظ السعودية في العدد 5625 الصادر بتأريخ 11 _11_ 2016م، تحت عنوان("غضب الفرات" وراء نزوح الآلاف من الرقة):
تسببت المعارك التي تخوضها قوات ( سورية الديموقراطية )لطرد تنظيم داعش من الرقة، أبرز معاقله في سورية، بنزوح أكثر من خمسة آلاف شخص خلال خمسة أيام، وفق ما أعلنت متحدثة باسم القوات أمس (الخميس) ، وقالت جيهان شيخ أحمد، المتحدثة باسم حملة "غضب الفرات"، وهي التسمية التي أطلقت على الهجوم، عبر الهاتف "وصل أكثر من خمسة آلاف نازح منذ بدء معركة الرقة إلى المناطق الآمنة"، موضحة أنهم "يعبرون من الجبهات إلى مدينة عين عيسى (الواقعة على بعد خمسين كيلومترا من الرقة) عبر ممر خاص فتحته قواتنا".
وبدأت قوات سورية الديموقراطية السبت الماضي حملة "غضب الفرات" لطرد "داعش" من الرقة بدعم من التحالف الدولي بقيادة أمريكية، وتمكنت من السيطرة على عشرات القرى والمزارع.

النمسا تتهم لاجئاً بقتل 20 جندياً تابعين لـ"بشار":

كتبت صحيفة العرب القطرية في العدد 10372 الصادر بتأريخ 11 _11_2016م، تحت عنوان(النمسا تتهم لاجئاً بقتل 20 جندياً تابعين لـ"بشار"):
قال الادعاء النمساوي، الخميس، إنه وجه التهمة إلى سوري ينتمي إلى أحد فصائل «الجيش السوري الحر»، بإعدام 20 جنديا سوريا بعد إصابتهم في سوريا، واعتقل الشاب السوري (27 عاما) في أحد مراكز اللاجئين في غرب النمسا، في يونيو بعد أن أبلغ عنه سوريون آخرون، في البداية اعترف بأنه قتل الجنود في حمص والمناطق المحيطة بها في العامين 2013 و2014، إلا أنه عدَّل اعترافه لاحقا، بحسب ما صرح به متحدث باسم النيابة العامة في مدينة أنسبروك النمساوية.

تعليقات الزوار

لم يتم العثور على نتائج

أضف تعليقًا

جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع