..

ملفات

الكُتَّــاب

أرسل مشاركة


اخبار الثورة

رئيس الـ"سي آي إيه": لست متفائلاً بعودة سورية موحدة، و"إخوان سوريا" ترحب بانفصال "جبهة النصرة" عن "القاعدة"

أسرة التحرير

٣٠ ٢٠١٦ م

تصدير المادة

pdf word print

المشاهدات : 2687

رئيس الـ

شـــــارك المادة

عناصر المادة

 

"إخوان سوريا" ترحب بانفصال "جبهة النصرة" عن "القاعدة":

كتبت صحيفة السبيل الأردنية في العدد 3411 الصادر بتأريخ 30_7_ 2016م، تحت عنوان("إخوان سوريا" ترحب بانفصال "جبهة النصرة" عن "القاعدة"):
رحبت "جماعة الإخوان المسلمين" في سوريا، أمس الجمعة، بقرار "جبهة النصرة" فك ارتباطها، بتنظيم "القاعدة"، وتغيير اسمها إلى "جبهة فتح الشام"، وقالت الجماعة، في بيان تلقت الأناضول نسخة منه، "نرحب بكل خطوة تبديها الفصائل بالعودة إلى حضن الشعب (السوري) وإرادته وأهداف ثورته"، ووصفت قرار فك الارتباط بأنه "خطوة أولى نحو محلية الثورة"، مضيفة أن "أهدافها تحتاج المزيد من الالتحام مع الحاضنة الشعبية برد الحقوق والمظالم، وعلى الجميع أن يقوم بمراجعات شاملة تعود بالنفع والخير على الشعب وثورته".
وشددت في البيان، على أن "المعركة الوحيدة مع النظام، وعلى الجميع أن يوجه بندقيته نحو النظام (بشار الأسد) والمحتل الروسي والإيراني"، وأعلن زعيم "جبهة النصرة"، أبو محمد الجولاني، في تسجيل مصور بثته فضائية "الجزيرة" الإخبارية، فك ارتباط الجبهة عن تنظيم "القاعدة"، وتغيير اسمها إلى "جبهة فتح الشام"، وأشار الجولاني إلى إلغاء العمل باسم "جبهة النصرة"، مؤكدًا أن "جبهة فتح الشام" "ليس لها أي علاقة بأي تنظيم خارجي"، وأن هذه الخطوة "تأتي لتخفيف الأعباء عن أهل الشام، ولحماية الجهاد الشامي، وتقريب المسافات بينهم وبين الفصائل المجاهدة الأخرى، أملاً في تشكيل جسم موحد يقوم على الشورى يجمع شمل أهل الشام".
تجدر الإشارة أن "جبهة النصرة" تأسست في سوريا عام 2012، ونفّذت عدة عمليات استهدفت قوات النظام ومقراته الأمنية، وازدادت قوة الجبهة خلال السنوات الماضية لتصبح إحدى أقوى الفصائل المسلحة في سوريا، وتسيطر مع حليفاتها من فصائل المعارضة على مساحات واسعة من شمال وجنوب البلاد.

رئيس الـ"سي آي إيه": لست متفائلاً بعودة سورية موحدة:

كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 6668 الصادر بتأريخ 30- 7- 2016م، تحت عنوان(رئيس الـ"سي آي إيه": لست متفائلاً بعودة سورية موحدة):
قال رئيس وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية (سي آي إيه) جون برينان، أمس الجمعة، إنه "غير متفائل بشأن مستقبل وحدة سورية"، وقال برينان في منتدى أسبين الأمني السنوي: "لا أعرف ما إذا كان يمكن أو لا يمكن عودة سورية موحدة مرة أخرى"، وتعد تصريحات برينان، بحسب وكالة "رويترز"، اعترافاً علنياً نادراً من قبل مسؤول أميركي كبير، بأن سورية ربما لا تبقى على وضعها الحالي بعد حرب بدأت في مارس/آذار 2011.
كما انتقد برينان تدخل الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لحماية نظام نظيره السوري بشار الأسد، وأضاف: "انتقل (بوتين) إلى سورية مع قوة عسكرية كبيرة لمنع انهيار نظام الأسد. إلى أين هو ذاهب؟ ماذا سيفعل سياسياً ليتمكن من الحفاظ على مصالحه؟"، وتابع المسؤول الأميركي: "سورية أكثر قضية واجهتني في مسيرتي تعقيداً، لأن هناك الكثير من العوامل الداخلية والخارجية والكثير من الأهداف المتضاربة مع بعضها".

النصرة تحت مجهر "الجيش الحر" في الشمال السوري:

كتبت صحيفة عكاظ السعودية في العدد 5522 الصادر بتأريخ 30_ 7_2016م، تحت عنوان(النصرة تحت مجهر "الجيش الحر" في الشمال السوري):
تراقب فصائل الجيش الحر في ريف اللاذقية وبعض الأطراف من إدلب وريف حلب الشمالي سلوك جبهة النصرة بعد الإعلان "المزعوم" عن فك الارتباط مع تنظيم القاعدة الذي أعلنه زعيم الجبهة أبو محمد الجولاني أمس الأول، وبحسب معلومات حصلت عليها "عكاظ" من قيادات في الجيش الحر بالداخل السوري، فإن الأخير أكثر الأطراف التي بدأت تتنفس الصعداء بعد الإعلان عن انفصال الجبهة عن القاعدة، إلا أنه في الوقت ذاته أكثر الأطراف حذرا من هذا الإعلان المشكوك به، ذلك أن ظهور جبهة النصرة والقوى الإسلامية همش دور الجيش الحر طوال السنوات الأربع الماضية، ويخشى الجيش الحر بكل أطيافه "النائمة" والفاعلة على الأرض من العودة السريعة، الأمر الذي قد يجعله في مواجهة مباشرة مع النصرة، وهذا يكلفه الكثير من الخسائر المادية والمعنوية.
وبحسب قيادات في الجيش الحر في ريف اللاذقية تحدثت إليهم "عكاظ" فإن الجيش الحر يتأهب للعودة إلى الساحة بعد أن أصبح تنظيم داعش الإرهابي التنظيم الوحيد الذي تنطبق عليه صفة الإرهاب بعد فك الارتباط، إلا أن المصدر لفت إلى أن عودة الجيش الحر إلى الواجهة تتطلب إعادة هيكلة القوى المقاتلة على الأرض، وترى قيادات عسكرية في الجيش الحر، أن العودة إلى الساحة مبكرا في ظل القصف الروسي العشوائي الذي يعرقل أية محاولات تجمع الفصائل، كما أن إعلان النصرة يحتاج إلى تثبيت على الواقع العملي، خصوصا وأن رايات الجبهة مازالت ترفرف على بعض المناطق في الشمال السوري.

في منبج.. تنظيم الدولة يعدم 24 مدنياً وطيران التحالف يقتل 50:

كتبت صحيفة العرب القطرية في العدد 10275 الصادر بتأريخ 30_7_2016م، تحت عنوان(في منبج.. تنظيم الدولة يعدم 24 مدنياً وطيران التحالف يقتل 50):
أعدم تنظيم الدولة 24 مدنيا على الأقل، إثر اقتحامه الخميس قرية البوير التي كانت تحت سيطرة قوات سوريا الديمقراطية قرب مدينة منبج في محافظة حلب في شمال سوريا، وفق المرصد السوري لحقوق الإنسان، وقال مدير المرصد رامي عبدالرحمن لوكالة فرانس برس الجمعة "أعدم تنظيم الدولة 24 مدنيا على الأقل خلال الـ24 ساعة الأخيرة، إثر اقتحامه قرية البوير الخميس وخوضه اشتباكات ضد قوات سوريا الديمقراطية التي انسحبت من البلدة" الواقعة على بعد عشرة كيلومترات شمال غرب مدينة منبج.
مأساة أخرى تعرض لها أهالي منبج، حيث قالت مصادر محلية سورية، إن 50 مدنياً قتلوا يوم الخميس، في قصف شنّه طيران التحالف الدولي على قرية الغندورة شمالي مدينة منبج شرق حلب شمالي البلاد، وأوضحت المصادر أمس الجمعة، أن القصف استهدف تجمعا للمدنيين وسط السوق الرئيسية في الغندورة بشكل مباشر، لافتة لعدم وجود أي من عناصر تنظيم الدولة الذي يسيطر على القرية لحظة القصف.وأشارت إلى أنه تم انتشال أكثر من 15 جثة من تحت الأنقاض أمس.

"جبهة فتح الشام" تعلن ميثاقها الشرفي:

كتبت صحيفة السياسة الكويتية في العدد 17160 الصادر بتأريخ 30_7_2016م، تحت عنوان("جبهة فتح الشام" تعلن ميثاقها الشرفي):
أعلنت "جبهة فتح الشام" (جبهة النصرة سابقا) عن ميثاقها الشرفي، بعد ساعات من فك ارتباطها بتنظيم "القاعدة"، وأوضحت "فتح الشام" في الميثاق الذي نقلته مواقع الكترونية عدة أنها تستمد عقيدتها ومنهجها من الكتاب والسنة، وفهم السلف الصالح، والأئمة، كأبي حنيفة، ومالك، والشافعي، والإمام أحمد، وشدّدت على "قتال العدو الصائل"، وأنه لا يشترط له أي شرط، إضافة إلى تأكيدها على مبدأ "نقاتل لنحكّم شريعة الرحمن".
وأشارت إلى التزامها بالضوابط الشرعية في سياستها الشرعية، إضافة إلى السعي لرفع الظلم عن المسلمين وغيرهم من المظلومين، ولفتت إلى أنها ستدعو إلى الله بالموعظة الحسنة واللطف، كما ستقدر دور "العلماء الربانيين"، من دون أن تحدد صفة هؤلاء العلماء، ودعت إلى السعي لتحكيم الشريعة، والتوحد تحت راية شرعية سليمة، في سياق متصل، أثار ظهور زعيم "جبهة النصرة" أبومحمد الجولاني، للمرة الأولى للعيان، أول من أمس، في تسجيله المصور بشأن فك الارتباط مع "القاعدة"، تساؤلات العديد من المتابعين للشأن السوري بشأن الشخصين اللذين ظهرا برفقته في التسجيل.
وذكر موقع قناة "أورينت" السورية أن الشخصين هما أبوالفرج المصري على يمينه، وأبوعبدالله الشامي عن يساره، وأبو الفرج المصري هو الكنية لأحمد سلامة مبروك، وهو مصري، كان معتقلاً وخرج بعد ثورة 25 فبراير 2011، لينتقل إلى سورية وينضم لصفوف "جبهة النصرة"، ويعتبر، بحسب مراقبين، من أبرز شرعيي "النصرة" وظهر للعلن للمرة الأولى في إصدار أطلقته الجبهة باسم "ورثة المجد".
أما الرجل الثاني الذي ظهر على يسار الجولاني فهو عبدالرحيم عطون الملقب بـ"أبوعبدالله الشامي"، وهو أحد أعضاء مجلس شورى "جبهة النصرة"، أبرز الشرعيين فيها وعضو اللجنة الشرعية، وظهر في الإصدار المسجل الذي بثته الجبهة للتعريف ببعض قياداتها بعنوان "ورثة المجد"، وتحدث فيه أبوعبدالله الشامي عن ثورات الربيع العربي، ورأى مراقبون أن ظهور الشرعيين مع الجولاني تم لتأكيد قوة الموقف الشرعي لقرار فك الارتباط، وكذلك التمسك بعناصر "النصرة" من غير السوريين بالرغم من فك الارتباط وتغيير الاسم.

تعليقات الزوار

لم يتم العثور على نتائج

أضف تعليقًا

جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع