..

ملفات

الكُتَّــاب

أرسل مشاركة


اخبار الثورة

مؤتمر السعودية: توحيد المعارضة السورية تحت سقف الائتلاف و"جنيف"، ويعالون: صواريخ (إس 400) الروسية في سوريا لا تهدد طائراتنا

أسرة التحرير

١ ٢٠١٥ م

تصدير المادة

pdf word print

المشاهدات : 3202

مؤتمر السعودية: توحيد المعارضة السورية تحت سقف الائتلاف و

شـــــارك المادة

عناصر المادة

 

مؤتمر السعودية: توحيد المعارضة السورية تحت سقف الائتلاف و"جنيف":

كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 456 الصادر بتأريخ  1_ 12_ 2015م، تحت عنوان(مؤتمر السعودية: توحيد المعارضة السورية تحت سقف الائتلاف و"جنيف"):
على الرغم من تأكيد مسؤول في وزارة الخارجية السعودية للهيئة السياسية لـ"الائتلاف السوري المعارض"، خلال اجتماعه معها، منذ نحو عشرة أيام، أنّ الأخير سيكون الجهة الأكثر فعالية، خلال مؤتمر الرياض الذي من المقرّر عقده يومَي 11 و12 ديسمبر/كانون الأوّل الحالي، إلّا أنّ الدعوة التي أرسلتها الرياض لـ"الائتلاف"، أمس الاثنين لحضور المؤتمر، اختصرت عدد ممثلي الأخير من 31 شخصية كان طرحها الائتلاف إلى 20 ممثلاً، ما تسبب بامتعاض نسبي لدى بعض أعضاء الهيئة التي دعت إلى اجتماع طارئ لبحث الدعوة وانتقاء العشرين شخصية.
وكان المسؤول في الخارجية السعودية، بيّن خلال لقائه مع الهيئة السياسية أنّ "الائتلاف سيقود اجتماعات الرياض، وأن أي شخصية أو هيئة سيكون سقفها تحت سقف الأخير الذي هو أيضاً سقف السعودية، والذي يقوم على بيان جنيف وعلى عدم وجود الرئيس السوري بشار الأسد في المرحلة الانتقالية، لن تحضر مؤتمر الرياض، وترجّح مصادر في المعارضة أن يُعقَد المؤتمر في مدينة أبهة، لافتاً إلى أنّ عدد المدعوين هم 65 شخصية، حصة "الائتلاف" 20 منها، بينما كان لـ"هيئة التنسيق" 7 مقاعد، و15 مقعداً للفصائل العسكرية، وما تبقى جميعهم من "الشخصيات الوطنية المستقلّة"، وتؤكد نائبة رئيس "الائتلاف"، نغم الغادري لـ"العربي الجديد" أنّ الهيئة السياسية تجتمع حالياً من أجل اختيار ممثليها في المؤتمر، موضحة أنّ ممثلاً عن السعودية أكّد لأعضاء "الائتلاف" دعم المملكة له، وأنّ الأخير هو من سيقود الاجتماعات في الرياض وسيكون وهيئة التنسيق الوطنية الوحيدَين اللذين يمثلان في المؤتمر كأجسام سياسية، أمّا بقية المدعوين فيحضرون بصفاتهم الشخصية.
وتبيّن الغادري أنّ بقية الشخصيات المدعوة ستضم بالإضافة إلى ممثلي الفصائل، شخصيات من كافة أطياف المجتمع السوري بالإضافة إلى شخصيات دينية، موضحاة أنّ الهدف الرئيسي لاجتماعات الرياض، هو الخروج بوثيقة توافقية وفق بيان جنيف وليس لتشكيل جسم سياسي جديد، ويؤكد مصدر مسؤول في هيئة أركان "الجيش السوري الحر"، أنّ الفصائل لم تتلقَ حتى الآن دعوات رسمية بشأن حضور المؤتمر، إلّا أن بعض الشخصيات العسكرية طُلب منها من قبل الرياض، إرسال صور عن وثائق سفرها، ويبيّن المصدر نفسه، أنّ هناك حالة من الامتعاض ضمن الأوساط العسكرية بسبب تسريبات عن أنّ الدعوات تركّز على شخصيات عسكرية معروفة إعلامياً، وهي في معظمها، إمّا موجودة خارج البلاد أو أنّها غير ذات فعالية على الأرض. وكان المتحدث الرسمي باسم "جيش لإسلام، النقيب إسلام علوش، رفض في حديث مع "العربي الجديد"، اتخاذ أي موقف من المؤتمر قبل "الترتيب له وإنهاء مسودته".

باكير "للشرق": موسكو تصعد المواجهة مع تركيا بقصف المدنيين بسوريا:

كتبت صحيفة الشرق القطرية في العدد 10029 الصادر بتأريخ 1 - 12 -2015م، تحت عنوان(باكير "للشرق": موسكو تصعد المواجهة مع تركيا بقصف المدنيين بسوريا):
قال الدكتور علي باكير الخبير في الشؤون التركية إن موسكو تسعى لتصعيد المواجهة غير المباشرة مع تركيا في سوريا بالقيام بقصف المدنيين، معتبراً أن دعم روسيا للأسد بدلا من محاربة "داعش" تهديد للأمن القومي التركي، وأضاف باكير إن خيارات أنقرة متعددة للرد على الرعونة الروسية، لكنها في الوقت الحالي تقدم الحلول الدبلوماسية في الوقت الذي يهاجم فيه بوتين المدنيين السوريين تحت شعار "الحرب المقدسة" وبمباركة الكنيسة الأرثوذوكسية ودفاعا عن أقليات دينية.
وكشف باكير أن بوتين قد دعا الرئيس أردوغان لافتتاح أكبر مسجد في روسيا والآن يتهم تركيا بأسلمة الدولة، وفي ذات الوقت يقيم علاقات استراتيجية مع إيران وهي تعلن أنها دولة إسلامية، وأضاف أن العمليات العسكرية الروسية ضد المدنيين والأبرياء السوريين تهديد لتركيا، هناك موجات جديدة من النازحين اندفعت مؤخرا باتجاه الحدود التركية علما بأن تركيا تستضيف أكثر من مليون ونصف المليون سوري في ظل لا مبالاة دولية بمصيرهم، وفي الوقت الذي تتهم روسيا فيه تركيا بالتساهل مع داعش كشفت وزارة الخزانة الأمريكية بالوثائق تورط شركات روسية في دعم نظام الأسد، وشخصيات روسية من بينها جورج حصواني وهو روسي من أصل سوري يعمل كوسيط بين نظام الأسد الذي تدعمه موسكو وبين داعش فيما يتعلق بشراء النفط.

يعالون: صواريخ (إس 400) الروسية في سوريا لا تهدد طائراتنا:

كتبت صحيفة السبيل الأردنية في العدد 3191 الصادر بتأريخ 1_12- 2015م، تحت عنوان( يعالون: صواريخ (إس 400) الروسية في سوريا لا تهدد طائراتنا):
قال وزير الجيش الإسرائيلي، موشيه يعالون، إن بطاريات الصواريخ الروسية (إس 400) في سوريا، لا تهدد طائرات الاحتلال الإسرائيلية، ونقلت الإذاعة الإسرائيلية العامة عن يعالون قوله، أمس الاثنين خلال جولة في مركز للتجنيد في تل هشومير في وسط إسرائيلي، ردا على سؤال بشأن هذه البطاريات:" إنها لا تهدد الطائرات الإسرائيلية، ولا تضع قيودا على حرية التحليق الإسرائيلية"، وأضاف:" إن هناك تفاهما بين اسرائيل وروسيا بهذا الصدد".
وكان رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، في مستهل جلسة الحكومة الإسرائيلية أمس، إنه سيلتقي الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، على هامش أعمال مؤتمر المناخ في العاصمة الفرنسية، باريس، وسبق أن قال مكتب نتنياهو في تصريح مكتوب وصل وكالة الأناضول إن اللقاء مع بوتين سيبحث "الوضع في سوريا"، وقد زار نتنياهو العاصمة الروسية، موسكو، في نهاية شهر سبتمبر/أيلول الماضي، حيث قال خلال لقاء الرئيس الروسي:" تم الاتفاق على تشكيل آلية مشتركة من أجل منع أي سوء تفاهم بين قواتنا"، في إشارة إلى العمل المشترك في سوريا.
وأعلن نتنياهو مرارا إنه لن يسمح لسوريا بنقل أسلحة إلى منظمة حزب الله في لبنان، أو بإقامة جبهة جديدة لإيران في مرتفعات الجولان السورية، وأعلنت وزارة الدفاع الروسية الخميس الماضي، أن منظومة صواريخ "أس-400" المضادة للطائرات والصواريخ بدأت العمل في قاعدة حميميم باللاذقية غربي سوريا، حيث تتمركز القوات الروسية.

أوباما لبوتين: على الأسد ترك السلطة:

كتبت صحيفة السياسة الكويتية في العدد 16923 الصادر بتأريخ 1_ 12_ 2015م، تحت عنوان(أوباما لبوتين: على الأسد ترك السلطة):
اجتمع الرئيسان الروسي فلاديمير بوتين والاميركي باراك اوباما، لأكثر من نصف ساعة، أمس، على هامش قمة المناخ في لوبورجيه قرب باريس، وقال مسؤول في البيت الأبيض أن المحادثات بين الرئيسين تركزت على الأزمتين السورية والأوكرانية، وأن أوباما أبلغ بوتين أنه يعتقد أن على رئيس النظام السوري بشار الأسد ترك السلطة في اطار انتقال سياسي، كما شدد أوباما على ضرورة التوصل الى حل ديبلوماسي للأزمة الاوكرانية، مضيفاً أن العقوبات المفروضة على روسيا يمكن رفعها عندما تحترم موسكو اتفاق مينسك، من جهته، قال المتحدث باسم الكرملين ديمتري بيسكوف أن أوباما عبر خلال الاجتماع عن أسفه لإسقاط طائرات حربية تركية مقاتلة روسية، وأن الرئيسين عبرا عن تأييدهما للتحرك صوب تسوية سياسية للأزمة السورية.

تعليقات الزوار

لم يتم العثور على نتائج

أضف تعليقًا

جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع