..

ملفات

الكُتَّــاب

أرسل مشاركة


اخبار الثورة

انطلاق حملة ريف حماة... واستعدادات المعارضة تكتمل، ومجرمون من النظام و"حزب الله" و"الحشد" يسعون للجوء إلى أوروبا

أسرة التحرير

٧ ٢٠١٥ م

تصدير المادة

pdf word print

المشاهدات : 2979

انطلاق حملة ريف حماة... واستعدادات المعارضة تكتمل، ومجرمون من النظام و

شـــــارك المادة

عناصر المادة

 

مظاهرة في إدلب ضد التدخل الروسي بسوريا:

كتبت صحيفة الشرق القطرية في العدد 9974 الصادر بتأريخ 7-10- 2015م، تحت عنوان(مظاهرة في إدلب ضد التدخل الروسي بسوريا):
شهدت مدينة إدلب السورية، مظاهرة احتجاجاً على "التدخل الروسي في سوريا، والضربات الجوية التي نفذتها المقاتلات الروسية خلال الأيام الماضية، والتي استهدفت مدنيين ومواقع للمعارضة"، وأفاد مراسل الأناضول، أن المتظاهرين خرجوا في وقت متأخر، ليلة أمس أول الاثنين، في المظاهرة التي ضمت مواطنين وأعضاء من المجلس المحلي للمدينة وطواقم الدفاع المدني.
وندد المتظاهرون بالتدخل الروسي، ورفعوا لافتات كتبوا عليها "الطيران الروسي لم تختلف أهدافه عن الطيران الأسدي" و "روسيا تقتل أطفال سوريا" و"إرحل يا بوتين"، كما اتهموا روسيا بالعمل على حماية النظام السوري وإنهاء الثورة السورية، متوعدين بـ"أن تتحول سوريا إلى مقبرة للغزو الروسي لسوريا".

سورية: انطلاق حملة ريف حماة... واستعدادات المعارضة تكتمل:

كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 400  الصادر بتأريخ  7_ 10_ 2015م، تحت عنوان(سورية: انطلاق حملة ريف حماة... واستعدادات المعارضة تكتمل):
يمضي النظام السوري في مخططه لتوظيف التدخل العسكري الروسي لصالحه، وخصوصاً من خلال معركة برية عبر محورين: الأول جنوبي يهدف إلى فتح الطريق بين حماة وحمص، وسط البلاد، والثاني شمالي، ويبدو أن قوات النظام قد بدأت فعلياً تنفيذ مخطط المحور الشمالي، والذي يؤمّن بناء خط دفاعي عن سهل الغاب تمهيداً للسيطرة عليه، والتوجه بعد ذلك للسيطرة على ريف حماة الشمالي بالكامل، ثم السيطرة على مدن الشمال.
ولتنفيذ هذا المخطط، بمساندة إيران وروسيا، أرسلت قوات النظام لجنة مشتركة تضم ممثلين عنها وعن الأهالي في بلدة كفرنبودة، التي يجب أن تمرّ بها لتنفيذ مخططها، مهمتها تهديد سكان البلدة، وذلك بعد أيام من القصف العنيف عبر الطيران السوري والروسي على ريف حماة، وأشارت هذه اللجنة إلى نية قوات النظام قصف البلدة واقتحامها عسكرياً في حال لم يسمح مقاتلو المعارضة بدخول قوات النظام إلى البلدة والمرور منها إلى مدن ريف إدلب الجنوبي، وقد أدى هذا الإشعار إلى نزوح جميع سكان البلدة البالغ عددهم خمسين ألفاً، واتخذ بعضهم من العراء بيوتاً، في حين فضّل بعضهم الآخر النزوح إلى ريف إدلب الجنوبي.
في المقابل، تبدو قوات المعارضة السورية مدركة أكثر من أي وقت مضى لمساعي النظام فتح جبهات عدة في هذا الوقت، وخصوصاً في ظل الغارات الروسية المتواصلة على المدن، وما توفره له من غطاء جوي مفتوح، ناهيك عن الدعم العسكري المقدم خلال الفترة الماضية، وهو ما قد يعطي النظام فرصة لمحاولة استعادة المناطق التي خسرها، وفي السياق، يؤكد قائد تجمع ألوية وكتائب العزة، الرائد جميل الصالح، أنّ "كافة الفصائل جهّزت نفسها لمنع النظام من السيطرة على المنطقة". بدوره، يوضح المقدم فارس بيوش، قائد لواء فرسان الحق التابع لـ"الجيش السوري الحر"، في حديث لـ"العربي الجديد"، أن قوات المعارضة "قامت بتعزيز خطوطها الدفاعية ريثما يتم تجهيز خطة للعمل الهجومي، فنحن لسنا في حالة دفاع منذ بداية الثورة وإنما دائماً في حالة هجوم على قوات النظام"، مشيراً إلى أن "النظام غير قادر على تنفيذ خطته".

مجرمون من النظام و"حزب الله" و"الحشد" يسعون للجوء إلى أوروبا:

كتبت صحيفة السياسة الكويتية في العدد 16868 الصادر بتأريخ 7-10-2015م، تحت عنوان( مجرمون من النظام و"حزب الله" و"الحشد" يسعون للجوء إلى أوروبا):
شن سوريون حملات عدة على وسائل التواصل الاجتماعي لفضح أسماء "الشبيحة"، الذين يقاتلون في صفوف نظام الرئيس بشار الأسد، ومجرمي الحرب الذين يقدمون طلبات لجوء إلى أوروبا، ونشروا صورهم وأسماءهم الثلاثية والجرائم التي ارتكبوها في سورية، وذكر موقع "السورية" الالكتروني، في تقرير أمس, نقلا عن ناشطين مهتمين برصد المهاجرين المنتحلين للجنسية السورية، أن الحملات شملت أيضاً تعرية كل من يقدم إثباتات سورية وهو من جنسية مختلفة مثل اللبنانيين والأردنيين والمغاربة، حيث انتحل 400 لاجئ عربي، بين لبناني وأردني، الجنسية السوري، فيما تقدم 150 مصري بوثائق سفر على أنهم سوريون.
وتأسست صفحات عدة على موقع "فايسبوك" لنشر جرائم الواصلين الجدد إلى أوروبا، من بينهم عناصر من ميليشيا "حزب الله" و"الحشد الشعبي"، متهمين إياهم بأنهم مجرمي حرب، ومطالبين الحكومات الأوربية بأن تحاكمهم على جرائمهم المرتكبة في سورية، وأحد هؤلاء يدعى فراس حمدون كان قد تطوع في ميليشيا "الدفاع الوطني" بمخيم اليرموك جنوب دمشق، بحسب شهود من المنطقة، ونشرت له صور موثقة تظهر قيامه بالتشبيح والسرقة، وبسببه تم تغييب الكثير من ناشطي المخيم في المعتقلات، لكنه وصل منذ عام إلى السويد، ويطالب سوريون الحكومة هناك بمقاضاته.
كما تداول الكثيرون صورة لاجئ ضخم البنية يحاول عبور الأسلاك المجرية مع طفله، لتصوير معاناة السوري في وصوله إلى أوروبا، ليقوم أحد الأشخاص بنشر صور له على أنه أحد أشرس عناصر "حزب الله" وممن شاركوا بمجازر جماعية في سورية، كما تم نشر صورة لعباس محمد أمين، من ميليشيا "حزب الله" في السيدة زينب المقيم في مدينة شتوتغارت الألمانية، بعد مشاركته في مجازر يلدا وحجيرة لأنه كان متواجداً على الحاجز الأساسي في يلدا، فضلاً عن مشاركته في قتل السوريين بمدينة جسر الشغور في ريف إدلب، ومن بين هؤلاء أيضاً أحد شبيحة شارع الأمين ويدعى ليث منشدي الذي شارك بعمليات قتل ونهب في الكسوة والمليحة بريف دمشق، ووصل حديثاً إلى ألمانيا ليقيم في مخيم بريمين، وطالب سوريون هناك بمحاكمته.

حشود عسكرية روسية في سوريا:

كتبت صحيفة عكاظ السعودية في العدد 5225  الصادر بتأريخ 7-10-2015م، تحت عنوان(حشود عسكرية روسية في سوريا):
أعلن الأمين العام لحلف شمال الأطلسي ينس ستولتنبرج أمس أن هناك تقارير تتحدث عن حشد عسكري روسي كبير في سوريا يتضمن نشر قوات برية وسفن في شرق البحر المتوسط، وقال ستولتنبرج في تصريحات أمس "يمكنني أن أؤكد أننا شهدنا حشدا كبيرا للقوات الروسية في سوريا: قوات جوية ودفاعات جوية وأيضا قوات برية فيما يتصل بقاعدتهم الجوية وشهدنا أيضا زيادة في الوجود البحري".
مشيرا إلى أن انتهاك روسيا للمجال الجوي التركي "لم يكن عرضيا" في إشارة إلى حادثين وقعا في نهاية الأسبوع الماضي بين طائرات حربية روسية وتركية قرب الحدود السورية، من جهة أخرى أجرى مسؤولون عسكريون روس محادثات مع نظرائهم الإسرائيليين أمس في تل أبيب بعد أن اتفق البلدان على آلية لتنسيق الأعمال العسكرية بين البلدين بهدف تجنب أي احتكاك في سوريا.. إلى ذلك شنت الطائرات الروسية للمرة الأولى منذ بدء غاراتها في سوريا ضربات جوية استهدفت مدينة تدمر الأثرية التي يسيطر عليها تنظيم داعش.

صحافي بريطاني: دمشق محاصرة وتبدو كأنها عادت إلى العصور الوسطى:

كتبت صحيفة المستقبل اللبناني في - العدد 5516 الصادر بتأريخ 7-10-2015م، تحت عنوان( صحافي بريطاني: دمشق محاصرة وتبدو كأنها عادت إلى العصور الوسطى):
كتب الصحافي البريطاني بيتر أوبورن في تقرير نشر على موقع "ميدل إيست آي" أول من أمس، أن مدينة دمشق تعيش تحت الحصار، حيث لا يوجد فيها الآن سوى ثلاثة ممرات آمنة، للسكان الذين يريدون الخروج منها، موضحاً أن أحد هذه الممرات يؤدي إلى بيروت ويخضع لحراسة أمنية مشددة، وآخر يؤدي إلى المطار جنوباً، والثالث هو الطريق إلى حمص شمالاً، وأضاف أوبورن، الذي قضى أسبوعين في دمشق تحت رعاية وزارة الإعلام التابعة لحكومة الأسد، أن الشوارع في المدينة تقسم إلى نوعين: أحدهما تظهر به معالم الحياة الطبيعية، والآخر هو عالم من أكياس الرمال والمسلحين والمخابئ.
واستعرض أوبورن في تقريره الأوضاع المعيشية القاسية التي يمر بها سكان دمشق، حيث يعيشون في قلق دائم فكل دمشقي يعلم بأنه قد يتعرض لإطلاق النار في أي لحظة، كما أنهم يعانون نقصاً في ضروريات الحياة، مثل الغذاء والماء والكهرباء، فالشوارع مظلمة خلال ساعات الليل ما يدفع الناس لاستخدام الكشافات في أثناء التجول في المدينة، التي يبدو كأنها عادت إلى العصور الوسطى، حسب تعبيره، ورأى الصحافي البريطاني أن قذائف الهاون هي المشكلة الأبرز بالنسبة لسكان دمشق، فلا توجد منطقة سالمة منها، كما أنها تسقط على "الجميع من سنة وعلويين ومسيحيين".
وحذر أوبورن من استمرار الليرة السورية بالانخفاض بالمعدل ذاته لمدة عام آخر، ما سيجعل قيمتها تصل إلى واحد على 1300 مقابل الدولار، وسيصبح من الصعب تصور كيف سيعيش المواطن الدمشقي في تلك الأوضاع، حيث يتوازى ذلك مع ارتفاع مطرد في الأسعار.

تعليقات الزوار

لم يتم العثور على نتائج

أضف تعليقًا

جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع