..

ملفات

الكُتَّــاب

أرسل مشاركة


اخبار الثورة

تقرير حقوقي: أكثر من 67 ألف حالة اختفاء قسري في سوريا خلال 4 سنوات، و"الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين" يطالب بإيواء اللاجئين إلى أوروبا

أسرة التحرير

٣١ ٢٠١٥ م

تصدير المادة

pdf word print

المشاهدات : 2780

تقرير حقوقي: أكثر من 67 ألف حالة اختفاء قسري في سوريا خلال 4 سنوات، و

شـــــارك المادة

عناصر المادة

 

تقرير حقوقي: أكثر من 67 ألف حالة اختفاء قسري في سوريا خلال 4 سنوات:

كتبت صحيفة الشرق الأوسط في العدد 13425 الصادر بتأريخ 31-8- 2015م، تحت عنوان(تقرير حقوقي: أكثر من 67 ألف حالة اختفاء قسري في سوريا خلال 4 سنوات):
قال تقرير، صدر بمناسبة اليوم الدولي لضحايا الاختفاء القسري الذي صادف أمس، إن حالات الاختفاء القسري في سوريا على مدار السنوات الـ4 الماضية بلغت 67.561 حالة على الأقل، منها قرابة 65 ألف حالة لدى القوات الحكومية السورية (96 في المائة من مجموع الحالات)، ونحو 2400 حالة لدى الأطراف المسلحة الأخرى في الأراضي السورية، كقوات "الإدارة الذاتية" الكردية، وتنظيم داعش وجبهة النصرة، وفصائل المعارضة المسلحة الأخرى.
وتحدث التقرير، الذي أصدره كل من الشبكة السورية لحقوق الإنسان (لندن)، والمرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان (جنيف)، عن أن هذا الاختفاء في سوريا يبدأ باعتقال الشخص، الذي يتم غالبا من بيته أو من الشارع، من قبل مجموعة من المسلحين، ربما بزي عسكري، أو حتى بزي مدني، وغالبا دون الإفصاح عن هويتهم، ودون إبداء أي أسباب، أو إبراز إذن بالقبض، ليختفي بعدها هذا الشخص الذي تم اعتقاله، رجلا كان أو امرأة، من حياة ذويه وعائلته وأحبته ومجتمعه، حيث يتم إنكار وجوده في عهدة أي من الجهات المسؤولة، أو يتم رفض الكشف عن مكان وجوده أو الإدلاء بأي معلومة عنه، وهو ما يمثل، قانونيا وأخلاقيا، جريمة ضد الإنسانية، تدخل في اختصاص المحكمة الجنائية الدولية، وتعد من الجرائم التي "لا تسقط بالتقادم".
وأشار التقرير إلى أن السلطات تتعمد ممارسة الإخفاء القسري للأشخاص كي لا تُبقي دليلا يُشير إلى مسؤوليتها عن عمليات الاعتقال التعسفي بحقهم، وما قد يتبعها من تعذيب وعنف جنسي، مبينا أن ممارسة الاختفاء القسري، لا سيما من قبل القوات الحكومية، تمثل نهجا شاملا في جميع المحافظات السورية، ويلجأ بعض الأهالي إلى دفع الرشاوى للمسؤولين (تصل في بعض الأحيان إلى آلاف الدولارات) من أجل الحصول على معلومات عن مصير أبنائهم، وهو ما يبدو أنه أحد أهداف الإخفاء القسري الذي يتعمده الضبّاط والمسؤولون.
وحسب الإحصاءات التي أوردها التقرير، فإن 58148 حالة من الـ65 ألف مختفٍ قسريًا لدى القوات الحكومية السورية هم مدنيون، بينهم 3879 طفلا، و2145 امرأة. وقال التقرير إن معظم المختفين قسريا لدى القوات الحكومية السورية هم من ريف دمشق (16744 حالة)، ثم درعا (10543 حالة)، وأوضح أن عام 2012 كان الأسوأ من حيث ممارسة جريمة الإخفاء القسري من قبل النظام، بعدد وصل إلى 25276 حالة، أي بمعدل أكثر من 68 حالة يوميا.

حزب الله يزعج مليشيات عراقية في سورية:

كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 363 الصادر بتأريخ 31_ 8_ 2015م، تحت عنوان( حزب الله يزعج مليشيات عراقية في سورية):
كشفت مصادر سياسية عراقية مطلعة عن تراجع حاد في عدد أعضاء المليشيات العراقية المسلّحة، التي تقاتل إلى جانب قوات النظام السوري في سورية، خلال الأشهر الثلاثة الماضية، بفعل خلافات حادة مع "حزب الله" اللبناني، واحتدام المعارك في محافظتي صلاح الدين والأنبار العراقيتين، فضلاً عن أسباب أخرى، وصفتها المصادر بالثانوية، دفعت المئات منهم للعودة إلى العراق، وقال مسؤول عراقي رفيع المستوى في هيئة "الحشد الشعبي"، وهي الجهة الرسمية المرتبطة بمجلس الوزراء العراقي، والمسؤولة عن إدارة ملف مليشيات "الحشد"، لـ"العربي الجديد"، إن المئات من المقاتلين العراقيين عادوا إلى البلاد من سورية، من مليشيات "أبو الفضل العباس" و"كتائب زينب" ومليشيا "النجباء" وجماعة "سرايا آل البيت"، خلال الاشهر الثلاثة الماضية، بعد اتساع الخلافات مع مقاتلي "حزب الله" اللبناني في جبهات القتال، وخصوصاً في معارك الزبداني وريف دمشق الأخيرة.
ولفت إلى أن "المشكلة أن حزب الله يرى أن مقاتليه أرقى وأفضل من الآخرين، وهذا الأمر لا ينطبق فقط على العراقيين المقاتلين بل حتى السوريين في الجيش، ويريد أن يكون القرار بيده"، مضيفاً: "حتى وجبات الطعام يتناولونها لوحدهم، ولا يرضون مشاركة الآخرين بالمنام في المقارّ أو الثكنات وعادة ما يستهزئون بهم".
وكشف أنه بسبب تلك التصرفات عاد أكثر من 1400 مقاتل عراقي إلى البلاد، والتحقوا بكتائب وفصائل "الحشد الشعبي"، وتم إدراجهم ضمن القوة العددية للهيئة العامة لـ"الحشد"، وباتوا يتلقون مرتبات وصار بإمكانهم زيارة أهلهم في أي وقت، فيما انسحب باقي المقاتلين إلى دمشق ومناطق قريبة منها واندمجوا مع الفرقة الرابعة في الجيش السوري وكتائب متطوعة سورية أخرى، مضيفاً أن "عدد المقاتلين العراقيين حالياً في كل سورية لا يتجاوز الألفي مقاتل".

الائتلاف يعلق الحل السياسي:

كتبت صحيفة عكاظ السعودية في العدد  5188 الصادر بتأريخ 31-8- 2015م، تحت عنوان(الائتلاف يعلق الحل السياسي):
علمت "عكاظ" من مصادر مطلعة في الائتلاف الوطني السوري أن الأمانة العامة المنعقدة على مدار الأيام الثلاثة الماضية تتجه للقبول بمبادرة المبعوث الأممي ستيفان ديمستورا، ولكن وفقا لبيان جنيف1، مؤكدة على ضرورة تطبيق مبادرة جنيف1 وتنفيذ المرحلة الانتقالية بدون وجود للأسد.
وقالت المصادر إن القرار الرئاسي لمجلس الأمن الداعي لحل سياسي للأزمة السورية، سيكون محط إجماع من الائتلاف إلا أنه لا بد من توضيح بعض النقاط الغامضة في تقرير ديمستورا الذي غاب عن تفاصيل المرحلة الانتقالية، من حيث طبيعة هذه المرحلة السياسية وكذلك شكل المفاوضات المفترضة مع النظام، وأشارت المصادر إلى أن الائتلاف متمسك بالحل السياسي، الذي يعتبره خياره الأفضل لإنهاء مأساة الشعب السوري، مؤكدا على ضرورة بلورة الموقف السياسي والعسكري من خلال التواصل مع القوى الفاعلة على الأرض.

"اتحاد العلماء" يطالب بإيواء اللاجئين إلى أوروبا:

كتبت صحيفة الشرق القطرية في العدد 9937 الصادر بتأريخ 31-8-2015م، تحت عنوان("اتحاد العلماء" يطالب بإيواء اللاجئين إلى أوروبا):
استصرخ الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين الضمير الإسلامي والإنساني للتحرك لحل مشكلة اللاجئين إلى أوروبا، شاكراً كل من قام بواجبه الإسلامي والإنساني، وطالب الأمين العام للاتحاد العالمي لعلماء المسلمين أ.د. علي القرة داغي، الدول العربية بإيوائهم على أراضيها، وفي السياق، استمر تدفق اللاجئين في الدخول إلى المجر انطلاقا من صربيا رغم سياج الأسلاك الشائكة، وبلغ عددهم نحو 2700، فيما غرق قارب يحمل مهاجرين قبالة سواحل ليبيا، مما أدى إلى مقتل سبعة.
وفي بودابست، يقيم مئات من المهاجرين غير الشرعيين معظمهم من سوريا، في محطة قطار كيليتي شرق العاصمة بانتظار مغادرة البلاد إلى ألمانيا، ومن جهته، قال رئيس وزراء إيطاليا ماتيو رينتسي ردا على سؤال عما إذا كان الوقت قد حان للتدخل في سوريا وليبيا، إن الرئيس الأمريكي باراك أوباما دعا إلى اجتماع للزعماء الشهر المقبل على هامش الجمعية العامة للأمم المتحدة لبحث المسألة.

تعليقات الزوار

لم يتم العثور على نتائج

أضف تعليقًا

جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع