..

ملفات

الكُتَّــاب

أرسل مشاركة


اخبار الثورة

النظام أحرق الزبداني بـ 190 صاروخًا، و داود أوغلو: نظام الأسد أخلى حمص من السنّة

أسرة التحرير

٦ ٢٠١٥ م

تصدير المادة

pdf word print

المشاهدات : 2336

النظام أحرق الزبداني بـ 190 صاروخًا، و داود أوغلو: نظام الأسد أخلى حمص من السنّة

شـــــارك المادة

عناصر المادة

 

النظام أحرق الزبداني بـ 190 صاروخًا:

كتبت صحيفة عكاظ السعودية في  العدد 5132 الصادر بتأريخ 6_7_2015م، تحت عنوان( النظام أحرق الزبداني بـ 190 صاروخًا):
أكد قائد جيش الفتح في القلمون ووداي بردى، الذي تشارك فصائله في معركة الزبداني عقاب حمزة لـ "عكاظ" أن النظام السوري يعاني كثيراً في معركة الزبداني، مشيراً إلى أهمية هذه المعركة بالنسبة للمعارضة والنظام، وقال: إن النظام بمساندة ميليشيا حزب الله اللبناني يستميت في معركة الزبداني أرضاً وجواً، موضحاً أن النظام أطلق في يوم واحد 190 صاروخ أرض أرض و280 برميلاً متفجراً على المنطقة، بما فيها بردى محاولاً إحراز تقدم في هذه المنطقة وربط العاصمة دمشق بالقلمون بحمص باللاذقية، فضلاً عن محاولاته إيجاد معبر ثان إلى لبنان عبر الزبداني. وتوقع قائد جيش الفتح في الريف الجنوبي الغربي أن تطول معركة الزبداني، باعتبار النظام يحشد كل إمكاناته لانتزاع هذه المنطقة، فيما تؤكد المعارضة أنها معركة حسم خصوصاً وأنها تسيطر على منابع المياه التي تغذي العاصمة دمشق، ولفت حمزة إلى أن النظام نقض محاولات الهدنة أكثر من مرة.
وفيما أفاد المرصد السوري، أن قوات النظام وحزب الله دخلت أمس الاطراف الغربية والشرقية لمدينة الزبداني في ريف دمشق، في محاولة للسيطرة عليها بشكل كامل، فقد نفت المعارضة ذلك، وأكدت أن الاشتباكات متواصلة، وقال المرصد إن الاشتباكات العنيفة المستمرة تسببت في مقتل 14 عنصراً من قوات النظام وحزب الله و12 مقاتلاً من المعارضة ومدني، وأكدت الناشطة ألوان المنحدرة من المدينة، أن القصف غير مسبوق بالبراميل وطائرات الميغ وصواريخ أرض أرض والمدافع.

داود أوغلو: نظام الأسد أخلى حمص من السنّة:

كتبت صحيفة المستقبل اللبناني في العدد 5428 الصادر بتأريخ 6_7_2015م، تحت عنوان(  داود أوغلو: نظام الأسد أخلى حمص من السنّة):
أعلن رئيس الوزراء التركي أحمد داود أوغلو أن نظام الأسد أخلى مدينة حمص من كل المسلمين السنّة تقريباً علماً أن 80 في المئة من سكانها من السنة، وأضاف أوغلو في تصريحات متلفزة أنه "تم إخلاء التركمان والعرب وحتى الأكراد في الشمال، وكانت المجموعة الكردية الأولى التي لجأت إلى تركيا قد هربت من ممارسات حزب الاتحاد الديموقراطي".
وقال: "لا نريد على حدودنا كياناً يهدد أمن تركيا، ولا نريد للممر الواصل بين تركيا وحلب أن يُغلق، لأنه في حال إغلاقه، سيبقى مئات الآلاف من الناس جوعى أو سيأتون إلى تركيا كلاجئين"، مشيراً إلى أن بلاده اتخذت التدابير الأمنية اللازمة في الخط الحدودي مع سوريا بهدف حماية الحدود، وأردف: "في حال قطع الممر سيتم اتخاذ التدابير اللازمة لمنع حصول ذلك، ولكن هذا لا يعني حدوث تدخل مباشر من قبل تركيا، أعطيت كل التعليمات لاتخاذ الإجراءات اللازمة فورياً في حال ظهور أي تطور خارج الحدود يهدد أمن تركيا".
وختم داود أوغلو: "أقولها مرة أخرى، ينبغي على الجميع أن لا ينتظروا تدخل تركيا في سوريا غداً أو خلال مدة قصيرة، هذه كلها أحاديث تخمينية، في حال تعرضت تركيا لخطر أمني أو ظهرت تطورات تهدد أمن تركيا عندها لا ننتظر حتى الغد".

العربي: لم أغازل نظام الأسد.. ومقعد سوريا مرهون بتنفيذ قرارات الجامعة ووثيقة جنيف:

كتبت صحيفة الشرق الأوسط في العدد 13369 الصادر بتأريخ 6_7_ 2015م، تحت عنوان(العربي: لم أغازل نظام الأسد.. ومقعد سوريا مرهون بتنفيذ قرارات الجامعة ووثيقة جنيف):
انتقد الأمين العام لجامعة الدول العربية الدكتور نبيل العربي ما نقل على لسانه بتغير سياسة الجامعة تجاه الملف السوري، وكذلك مغازلة نظام الأسد. وقال في حوار خاص لـ"الشرق الأوسط" إن موقفه ينطلق من تنفيذ وثيقة "جنيف 1" وقرارات وزراء الخارجية العرب والقمم العربية، والتي تؤكد على تنفيذ "جنيف 1" من خلال هيئة حكم انتقالي ذات صلاحيات كاملة تتوافق عليها الحكومة والمعارضة.
ولفت العربي إلى أن لقاءاته مع شخصيات من المعارضة السورية تسمح له بلقاءات مع النظام، وأن هذا لا يعتبر تغيراً في سياسة الجامعة، مؤكداً أن مقعد سوريا لدى الجامعة مرهون بتنفيذ القرارات السابقة، وكشف الأمين العام أنه سيلتقي مع المبعوث الأممي ستيفان دي مستورا يوم 18 يوليو (تموز) الحالي، بعد أن يلتقي دي مستورا المسؤولين في مصر يوم 10 يوليو، مشيراً إلى أن السكرتير العام للأمم المتحدة سيقدم تقريراً إلى مجلس الأمن نهاية الشهر بمناسبة مرور ثلاث سنوات على "جنيف 1"، متوقعاً أن يقدم دي مستورا "بدائل للحل".

46 مجزرة بسورية الشهر الماضي.. والنظام المجرم الأول:

كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 308 الصادر بتأريخ 6_7_ 2015م، تحت عنوان(46 مجزرة بسورية الشهر الماضي.. والنظام المجرم الأول):
أصدرت الشبكة السورية لحقوق الإنسان تقريرها الدوري الخاص بتوثيق المجازر المرتكبة من قبل أطراف النزاع في سورية، وفيه أظهرت وقوع أكثر من 46 مجزرة بمناطق مختلفة بسورية خلال شهر يونيو/ حزيران الماضي، أكثر من 33 منها ارتكبها النظام وحده، واعتمد التقرير في توصيف لفظ مجزرة على أنه الحدث الذي يُقتل فيه خمسة أشخاص مسالمين دفعة واحدة، ووفق هذا التعريف، وثّق التقرير حدوث 46 مجزرة في شهر يونيو، منها 33 مجزرة على أيدي القوات الحكومية، ومجزرتان على أيدي تنظيم داعش، و3 على أيدي فصائل في المعارضة المسلحة، و3 مجازر على أيدي قوات التحالف الدولي، كما ارتكبت 4 مجازر على أيدي جهات لم يتمكن التقرير من تحديدها.
وبحسب التقرير، فإن القوات الموالية للنظام ارتكبت 14 مجزرة في محافظة حلب، و7 في إدلب، 5 في حمص، 3 في ريف دمشق، مجزرتان في درعا، وواحدة في دير الزور، وأخرى في الحسكة، أما تنظيم داعش، فقد ارتكب مجزرتين في محافظة حلب، فيما ارتكبت جبهة النصرة مجزرة واحدة في محافظة إدلب، وارتكبت فصائل المعارضة المسلحة مجزرتين في محافظة حلب، ومجزرة واحدة في دمشق، فيما ارتكبت قوات التحالف الدولي مجزرتين في محافظة الرقة، ومجزرة واحدة في حلب. كما ارتكبت جهات لم يتمكن التقرير من تحديدها مجزرة واحدة في كل من درعا، وإدلب، ودير الزور، وريف دمشق.

الإغاثة الكويتية توزع 3600 طرد غذائي على النازحين السوريين:

كتبت صحيفة السياسة الكويتية في العدد 16780 الصادر بتأريخ 6_7_2015م، تحت عنوان(الإغاثة الكويتية توزع 3600 طرد غذائي على النازحين السوريين):
بدأت اللجنة الكويتية العليا للاغاثة أمس برنامج "سلة رمضان" لتوزيع المساعدات الإغاثية على النازحين السوريين في لبنان استكمالاً لحملة "فزعة إنسانية" التي أطلقتها اللجنة مطلع العام الحالي، وقال رئيس وفد اللجنة د. فهد الرشيدي في تصريح لـ(كونا) أن اللجنة ستوزع 3600 طرد غذائي ضمن برنامج "سلة رمضان" على النازحين السوريين الأكثر حاجة في أماكن وجودهم في مختلف المناطق اللبنانية.
وأضاف أن القيمة الإجمالية للمساعدات تبلغ 100 ألف دولار سيوزعها الوفد في لبنان خلال زيارات ميدانية لأماكن وجود النازحين في الشمال والبقاع والجنوب وفي جبل لبنان وبيروت، وأكد حرص الكويت قيادة وحكومة وشعباً على تقديم يد العون والمساعدة للنازحين من سورية، معرباً عن الأمل في أن تسهم هذه المساعدات في تخفيف العبء على النازحين السوريين.
من جهته قال مقرر اللجنة التنفيذية في اللجنة العليا للاغاثة ورئيس قسم المكاتب الخارجية في الهيئة الخيرية الإسلامية العالمية محمد النجار أن أعضاء الوفد سيقيمون إفطاراً جماعياً مع عائلات نازحة من سورية ولبنان في عدد من مخيمات النزوح، وأشاد النجار باحتضان لبنان للنازحين السوريين وبالعمل الذي تؤديه الجمعيات الاغاثية المحلية في توزيع المساعدات وتأمين وصولها إلى العائلات السورية النازحة التي تنتشر في مختلف المناطق اللبنانية.

"الهلال القطري" يوفر 730 ألف وجبة ساخنة لنازحي عرسال:

كتبت صحيفة الشرق القطرية في العدد 9881 الصادر بتأريخ 6_7_ 2015م، تحت عنوان("الهلال القطري" يوفر 730 ألف وجبة ساخنة لنازحي عرسال):
أطلقت بعثة الهلال الأحمر القطري في لبنان مشروع المطبخ الخيري في بلدة عرسال شمال شرقي لبنان، وهو مشروع مستمر على مدار العام يهدف إلى تحقيق الأمن الغذائي للأسر السورية اللاجئة في لبنان بسبب تفاقم الأزمة القائمة في بلادهم، بالإضافة إلى توفير فرص عمل لعدد من الأيدي العاملة المحلية.
يعتبر هذا المشروع أولى ثمار العمل الإنساني المشترك الذي تقوم به جمعيات الهلال الأحمر الخليجية لصالح ضحايا الأزمة السورية، بناء على توصيات الاجتماع الثاني لكبار مسؤولي هيئات وجمعيات الهلال الأحمر بدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية الذي عقد في الكويت خلال شهر نوفمبر عام 2014، ويتم تنفيذ مشروع المطبخ الخيري بالشراكة التنفيذية مع جمعية الإرشاد والإصلاح الخيرية الإسلامية في لبنان، حيث تتولى كوادر متخصصة تابعة للجمعية عمليات توريد المواد الغذائية وأدوات الطهي وإعداد قوائم المستفيدين وطهي الوجبات وتغليفها، فيما يتولى الهلال الأحمر القطري تمويل المشروع والإشراف على عمليات تأهيل المطبخ وضمان مواصفات الوجبات الآمنة وتوزيعها على المستفيدين من الأسر السورية اللاجئة في مختلف المخيمات في عرسال.
وقد بدأ المطبخ عمله مع أول أيام شهر رمضان المبارك، حيث يقدم وجبات إفطار ساخنة لصالح 2,020 لاجئا سوريا يوميا، ومن المقرر أن يستمر في توفير الوجبات اليومية للمستفيدين بعد انتهاء شهر رمضان وحتى شهر يونيو عام 2016، ليؤمن المشروع بذلك إجمالي يتجاوز 730,000 وجبة على مدار عام كامل، تم الانتهاء من توزيع 24,000 وجبها منها بالفعل منذ بدء عمل المطبخ حتى الآن.
وقد أوضح رئيس بعثة الهلال الأحمر القطري في لبنان السيد عمر قاطرجي أن إقامة هذا المطبخ الخيري في عرسال جاء استجابة لحاجة اللاجئين السوريين في ظل حالة العزلة التي تعيشها البلدة منذ الأحداث التي وقعت فيها نهاية العام الماضي، بما في ذلك انسحاب العديد من المنظمات الإنسانية الدولية وانحسار المساعدات فيها بشكل كبير نتيجة لذلك.

تعليقات الزوار

لم يتم العثور على نتائج

أضف تعليقًا

جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع