..

ملفات

الكُتَّــاب

أرسل مشاركة


اخبار الثورة

هكذا ساعدت دول وشركات نظام الأسد على بناء ترسانته الكيميائية، والقوات العراقية تسيطر على معبر حدودي مع سورية

أسرة التحرير

١٧ ٢٠١٧ م

تصدير المادة

pdf word print

المشاهدات : 2898

هكذا ساعدت دول وشركات نظام الأسد على بناء ترسانته الكيميائية، والقوات العراقية تسيطر على معبر حدودي مع سورية

شـــــارك المادة

عناصر المادة

 

ناجٍ من درعا "يحترق" في لندن:

كتبت صحيفة الشرق الأوسط في العدد 14081 الصادر بتاريخ 17-6-2017 تحت عنوان: (ناجٍ من درعا "يحترق" في لندن)
نجا السوري محمد الحاج علي (23 سنة) من جحيم «البراميل المتفجرة» في درعا، وانتهى به المطاف في لندن بعد رحلة لجوء شاقة «بحثاً عن الأمان وحياة أفضل»، لكن قدره كان أن يحترق في «برج غرينفل» في العاصمة البريطانية الذي التهمته النيران فجر الأربعاء الماضي.
لجأ محمد إلى لندن مع شقيقيه، علي وهشام، ليدرس الهندسة وسكنوا في الطابق الـ14 في البرج اللندني. وكان محمد مع علي في منزلهما عندما تسللت النيران إليهما. خرج علي معتقداً أن شقيقه سيكون قادراً على اللحاق به، لكن محمد وقع في فخ النيران. ونقلت «رويترز» عن علي قوله إنه بقي على اتصال مع شقيقه، الذي عاتبه لتركه وحيداً. وقال: «لماذا تركتني؟... لا أستطيع التنفس».
كما حاول محمد الاتصال بوالديه في سوريا فجر الأربعاء وكانت الرسالة الأخيرة التي بعثها إلى أهله تقول: «النيران تقترب منا. إنها هنا. وداعاً».

طائرات النظام تشن غارات عنيفة على مخيم خان الشيح بريف دمشق:

كتبت صحيفة عكاظ السعودية في العدد 18557 الصادر بتاريخ 17-6-2017 تحت عنوان: (طائرات النظام تشن غارات عنيفة على مخيم خان الشيح بريف دمشق)
شنت الطائرات الحربية التابعة للنظام السوري اليوم (السبت) غارات عنيفة على محيط مخيم خان الشيح للاجئين الفلسطينيين والمناطق السورية المجاورة له بريف دمشق ما أدى إلى سقوط ضحايا ودمار هائل في المنازل السكنية.
وأعلنت اللجان الشعبية الفلسطينية في بيان لها أن طائرات النظام السوري الحربية شنت ما يزيد عن عشرة غارات جوية استهدفت الأحياء السكنية عند أطراف مخيم خان الشيح، مؤكدة أنها لم تستطع إحصاء عدد الضحايا والجرحى بسبب عنف القصف، وأن العمل جارٍ حتى الآن على رفع الأنقاض.
وأشارت إلى أن عنف القصف لطائرات النظام السوري على مخيم خان الشيح يأتي في ظل استمرار حواجز الجيش النظامي بإغلاق الطرقات الواصلة بين المخيم ومركز العاصمة دمشق الأمر الذي أدى إلى تفاقم معاناة الأهالي بسبب نقص المواد الطبية والغذائية في المخيم.

هكذا ساعدت دول وشركات النظام السوري على بناء ترسانته الكيميائية:

كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 1020 الصادر بتاريخ 17-6-2017 تحت عنوان: (هكذا ساعدت دول وشركات النظام السوري على بناء ترسانته الكيميائية)
يكشف تحقيق أعدّه موقع ""ميديا بارت" الإخباري الفرنسي، كيف ساهمت مجموعة من الدول في مساعدة النظام السوري في مشروعه الكيميائي، ومن بينها روسيا وأرمينيا وألمانيا الفدرالية، والتي كانت من ضمن المانحين الرئيسيين للتكنولوجيا والمواد الأولية من أجل البرنامج السوري لإنتاج غاز الحرب. هذا ما اعترف به لموقع "ميديا بارت" الإخباري الفرنسي، علماء سوريون يعيشون في المنفى، من الذين اشتغلوا على هذا البرنامج، والذين اعترفوا بوجود ترسانة كيميائية سورية لحد الآن، في انتهاك صارخ للقانون الدولي.
وقد اتخذ النظام السوري قرار إنتاج غاز السارين في بداية ثمانينيات القرن الماضي. وقبل هذا كانت سورية لا تمتلك سوى بعض ذخائر، من غاز الخردل والسارين، والتي تسلمتها من مصر بعد حرب 1973، والتي سبق للجيش المصري أن استخدمها في حرب اليمن ضد القوات الملكية.
لكن الرئيس السوري في ذلك الحين، حافظ الأسد، قرّر الاعتماد على نفسه في تصنيع هذا السلاح، وبمساعدة بلدان لا تهدّد استقلاليته. ولهذا السبب اختار النظام السوري، في سبعينيات القرن الماضي، وبعناية، إرسال باحثين سوريين، حصلوا على شهادات جامعية من ألمانيا، إلى مختبرات جامعية ومراكز أبحاث ألمانية لمتابعة التكوين في مجال المونتاج الصناعي وتركيب غاز الأعصاب. وهو تعاون استمر إلى حدود 1983.
وقد اختار النظام السوري، ألمانيا، بسبب الشهرة التي يتمتع بها العلماء والصناعيون الألمان. وأيضاً بسبب التأثير الذي يكون قد مارسه، خلال سنوات عديدة، مجرم الحرب النازي ألويس برونر (نمساوي الجنسية) على مسؤولي الاستخبارات السورية. مع العلم أن برونر لجأ إلى دمشق في خمسينيات القرن الماضي ومات فيها قبل سنوات.
ويجزم أحد العلماء السوريين بأن جميع الباحثين الذين اشتغلوا في بداية المشروع تم تأهيلهم في ألمانيا. ويعترف كثير من العلماء الذين استجوبهم "ميديا بارت" أن شركة شوت (Schott) لصناعة الزجاج هي التي صدّرت الزجاج المستخدم في إنتاج المواد الكيميائية، وهو ما اعترفت به الشركة في سبتمبر/ أيلول 1988، لصحيفة وُول ستريت جورنال، لكنها نفت معرفتها بطبيعة الاستخدام السوري لصادراتها. وهو ما يكذبه أحد العلماء السوريين لموقع ميديا بارت بقوله "لا يمكنهم أن يجهلوا استخدام النظام السوري. فأي عالم في الكيمياء يمكن أن يخمنه".

القوات العراقية تسيطر على معبر حدودي مع سورية:

كتبت صحيفة الحياة اللندنية في العدد 19797 الصادر بتاريخ 17-6-2017 تحت عنوان: (القوات العراقية تسيطر على معبر حدودي مع سورية)
قال بيان عسكري عراقي اليوم (السبت) أن الجيش العراقي ومقاتلين داعمين له طردوا تنظيم «الدولة الإسلامية» (داعش) من منفذ الوليد على الحدود مع سورية.
وقال البيان أن طائرات من قوات التحالف بقيادة الولايات المتحدة وقوة جوية عراقية شاركت في العملية.
ومنفذ الوليد قريب من التنف وهو معبر حدودي بين سورية والعراق، حيث ساعدت قوات أميركية مقاتلين من المعارضة في محاولة استعادة السيطرة على المنطقة من مقاتلي تنظيم «الدولة الإسلامية» الفارين. وتتمركز قوات أميركية في التنف منذ العام الماضي.

روسيا ترجح مقتل البغدادي في غارة بسوريا أواخر مايو:

كتبت صحيفة العرب القطرية في العدد 10597 الصادر بتاريخ 17-6-2017 تحت عنوان: (روسيا ترجح مقتل البغدادي في غارة بسوريا أواخر مايو)
أكد الجيش الروسي، أمس الجمعة، أنه قتل على الأرجح في سوريا زعيم تنظيم الدولة، في غارة شنتها طائراته في 28 مايو، على اجتماع لقياديي التنظيم، بالقرب من الرقة شمال سوريا.
لكن المتحدث باسم التحالف الدولي ريان ديلون، قال لوكالة «فرانس برس» في رسالة إلكترونية: «لا نستطيع أن نؤكد هذه التقارير في الوقت الحالي».
يأتي هذا الإعلان بينما يضيق الخناق على مقاتلي تنظيم الدولة في الرقة، معقلهم في سوريا، الذي دخلته قوات سوريا الديمقراطية، وهي تحالف عربي كردي معادٍ للتنظيم تسانده الولايات المتحدة. وقالت وزارة الدفاع الروسية، في بيان، إن قيادة الوحدة العسكرية الروسية في سوريا المتمركزة في حميميم «تلقت في أواخر مايو معلومات عن انعقاد اجتماع في الضاحية الجنوبية للرقة، يشارك فيه قياديون من تنظيم الدولة الإرهابي».
وأضافت أن «التحقق من المعلومات سمح بمعرفة أن الهدف من الاجتماع هو تنظيم قوافل لخروج المقاتلين من الرقة عبر الممر الجنوبي».
وبعد تحليق استطلاعي لطائرة مُسيرة، شنت مقاتلات سوخوي «أس يو-34» و»أس يو-35» غارات في 28 مايو بين الساعة 00:35 و00:45 بتوقيت موسكو (أي 27 مايو بين الساعة 21:35 و21:45 ت غ).
وأكد الجيش الروسي أولاً أنه قتل في المجموع «حوالي ثلاثين من القادة العسكريين وعدداً من المقاتلين يصل إلى 300». وتحدث خصوصاً عن سليمان الشواخ «رئيس أمن» البغدادي، و»أمير» الرقة أبو حجي المصري، و»الأمير» ابراهيم نايف الحاج.
لكن وزير الدفاع سيرغي شويغو أبلغ لاحقاً الرئيس فلاديمير بوتن «القضاء على أكثر من مئة إرهابي» خلال هذه الضربة، بحسب المتحدث باسم الكرملين ديمتري بيسكوف.
وأضاف -كما نقلت عنه وكالة ريا نوفوستي للأنباء- أن بين هؤلاء «قادة في تنظيم الدولة، والبغدادي على الأرجح».

تعليقات الزوار

لم يتم العثور على نتائج

أضف تعليقًا

جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع