..

ملفات

الكُتَّــاب

أرسل مشاركة


اخبار الثورة

تحذير أمريكي للمليشيات.. و"الحشد" العراقي على الحدود السورية، وتنظيم الدولة يعلن "مسكنة" شرق حلب عسكرية ويطالب المدنيين بالخروج

أسرة التحرير

٣٠ ٢٠١٧ م

تصدير المادة

pdf word print

المشاهدات : 2766

تحذير أمريكي للمليشيات.. و

شـــــارك المادة

عناصر المادة

 

تحذير أمريكي للمليشيات.. و"الحشد" العراقي على الحدود:

كتبت صحيفة الشرق الأوسط في العدد 14063 الصادر بتاريخ 30-5-2017 تحت عنوان: (تحذير أمريكي للمليشيات.. و"الحشد" العراقي على الحدود)
ألقت طائرات التحالف الدولي بقيادة أميركا أمس منشورات حذرت فيها ميليشيا إيرانية موالية للنظام السوري من الاقتراب من معسكر التنف على حدود العراق بالتزامن مع اقتراب «الحشد» العراقي من حدود سوريا، في وقت أرسلت فيه قوات النظام وميليشيا إيرانية تعزيزات إلى «مثلث الجنوب» السوري بين دمشق وحدود الأردن.
ولدى اقتراب ميليشيا إيرانية موالية للأسد مسافة 30 كيلومترا من معسكر التنف الذي تدرب فيه قوات التحالف «الجيش السوري الحر» لقتال «داعش»، ألقت طائرات التحالف منشورات طالبت فيها هذه الميليشيا بالتراجع من نقطة مقهى الشحمي إلى نقطة حاجز ظاظا، وذلك بعد أيام من قصف قاذفات أميركية موالين للنظام لعدم التزامهم بتحذيرات واشنطن. وجاء في المنشورات التي حملت خريطة منطقة التماس بين قوات المعارضة وميليشيا النظام أن «أي تحركات باتجاه التنف تعتبر عدائية وسندافع عن قواتنا. عودوا إلى نقطة تفتيش ظاظا».
وتزامن تحذير أمس مع إعلان قوات «الحشد الشعبي» العراقية المدعومة من طهران أنها طردت تنظيم داعش من مجموعة من القرى على الحدود مع سوريا وسط أنباء عن نيتها الارتباط مع الميليشيا في الجانب السوري.
في غضون ذلك، دفع النظام السوري بتعزيزات من قواته وميليشيا إيرانية إلى محاور «مثلث الموت» الذي يربط درعا بالقنيطرة ودمشق، تحضيراً لهجوم واسع على مناطق المعارضة لاستعادة ما خسرته، في وقت أعلنت فيه فصائل المعارضة المسلّحة النفير العام لصد الهجوم.

ماكرون: أي استخدام للأسلحة الكيميائية في سورية سيستدعي رداً فورياً:

كتبت صحيفة عكاظ السعودية في العدد 18539 الصادر بتاريخ 30-5-2017 تحت عنوان: (ماكرون: أي استخدام للأسلحة الكيميائية في سورية سيستدعي رداً فورياً)
حذر الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، اليوم (الاثنين)، خلال مؤتمر صحافي مشترك مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين في فرساي، من أن أي استخدام للأسلحة الكيميائية في سورية سيكون موضع رد فوري من باريس.
وأعرب ماكرون عن الأمل في تعزيز الشراكة مع روسيا في مكافحة الإرهاب في سورية، قائلا: أولويتنا المطلقة هي مكافحة الإرهاب (...) هو المبدأ الذي نسترشد به لتحديد تحركنا في سورية، وأريد بعيداً عن العمل الذي نقوم به في سياق الائتلاف، أن نتمكن من تعزيز شراكتنا مع روسيا.

"داعش" يعلن مدينة مسكنة في شرق حلب منطقة عسكرية ويطالب بخروج المدنيين:

كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 1002 الصادر بتاريخ 30-5-2017 تحت عنوان: ("داعش" يعلن مدينة مسكنة في شرق حلب منطقة عسكرية ويطالب بخروج المدنيين)
قالت مصادر محلية إنّ تنظيم "الدولة الإسلامية" (داعش) أعلن، مساء الإثنين، مدينة مسكنة، آخر مواقع سيطرته في ريف حلب، منطقة عسكرية، وطالب بخروج المدنيين منها، في حين أعلن النظام سيطرته على 17 قرية وبلدة في محيطها.
وذكرت صفحات "مسكنة نيوز" على مواقع التواصل الاجتماعي، أنّ "جهاز الحسبة التابع لتنظيم "داعش"، أعلن مدينة مسكنة وجميع القرى المحيطة بها منطقة عسكرية، يُمنع وجود أي مدني فيها مهما كانت الأسباب".
وأشارت إلى أنّ "قوات النظام وروسيا استهدفت المدينة والقرى المحيطة بها، بقصف جوي وصاروخي عنيف، مصدره طائرات حربية ومروحية، والمدفعية المتمركزة في محيطها".
وتُعتبر مدينة مسكنة، شرق حلب، آخر المناطق التي يسيطر عليها التنظيم، في ريف حلب، وتشنّ قوات النظام، مدعومة بسلاح الجو الروسي، ومليشيات محلية وعربية، هجوماً عليها.
ونقلت وكالة أنباء النظام الرسمية "سانا" عن مصدر عسكري، قوله إنّ "وحدات من قوات النظام تواصل عملياتها العسكرية ضد تنظيم "داعش" في ريف حلب الشرقي، وسيطرت على قرى، الصالحية، والبطوشية، وجباب المسعودية، وخزراف، والفرعية، ومستريحة، والمزة، والواسطة، والسكرية شرقية، وبندوقة، والحميدية، ودور أحمد ياسين، والقاهرة، والبومانع، وخان الشعر، وخربة السودة، والحمراوي، في محيطها".
وأوضح أنّ "العمليات أسفرت عن مقتل وإصابة أكثر من 2000 عنصر من التنظيم، إضافة إلى تدمير 115 آلية، و7 دبابات، و14 مقر قيادة، و5 مفخخات".

ماكين: بوتين يشكل تهديدا أكبر من تنظيم الدولة:

كتبت صحيفة العرب القطرية في العدد 10579 الصادر بتاريخ 30-5-2017 تحت عنوان: (ماكين: بوتين يشكل تهديدا أكبر من تنظيم الدولة)
صرح عضو مجلس الشيوخ الأمريكي الجمهوري "جون ماكين"، مساء الاثنين، في سيدني أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يشكل تهديدا أكبر من تنظيم الدولة على أمن العالم، مقرا من جهة أخرى بأن الرئيس دونالد ترمب يثير "توتره".
ورأى السناتور الجمهوري الذي يعتبر من أبرز منتقدي "ترمب" داخل حزبه، أن تدخل روسيا المفترض في انتخابات خارج أراضيها يشكل خطرا على الديمقراطية.
وقال "ماكين" الذي يجري زيارة إلى أستراليا للإذاعة الأسترالية (ايه بي سي) "أعتقد أنه (بوتين) أول التهديدات وأكبرها، ويتقدم على تنظيم الدولة".
وأضاف السناتور الجمهوري "أعتقد أن تنظيم الدولة قادر على فعل أشياء رهيبة (...) لكن الروس هم الذين يحاولون وحاولوا نسف أسس الديمقراطية بحد ذاتها، بالسعي إلى تغيير نتيجة انتخابات أمريكية".
وتابع ماكين المرشح السابق في انتخابات 2008 الرئاسية الأمريكية "ليس لدي أي دليل على أنهم نجحوا، لكنهم حاولوا وما زالوا يحاولون. لقد حاولوا للتو التأثير على نتائج الانتخابات الفرنسية".
وأضاف "هكذا أرى فلاديمير بوتين الذي فكك أوكرانيا الأمة ذات السيادة، ويضغط على البلطيق، وأعتبر الروس أكبر تحد نواجهه".

معركة الحدود العراقية - السورية "قاسية ومعقدة":

كتبت صحيفة الحياة اللندنية في العدد 19779 الصادر بتاريخ 30-5-2017 تحت عنوان: (معركة الحدود العراقية - السورية "قاسية ومعقدة")
خسر «داعش» الكثير الأراضي التي سيطر عليها في الأنبار ونينوى، لكنه ما زال يتحكم بمعظم الحدود العراقية- السورية التي ألغاها عام 2014، وستكون استعادة هذه المناطق الشاسعة ميدان معارك قاسية ومعقدة بسبب تعدد القوى التي تسعى إلى السيطرة عليها.
وأكد قائد «الحشد الشعبي» هادي العامري السيطرة على قرية تارو، شمال غربي ناحية القحطانية في محاذاة جبل سنجار القريب من الحدود السورية. وقال إن «قواتنا تتمركز الآن في قرية أم جريص، واقتربت من قرية أم الذيبان عند أقصى غرب القحطانية التي تبعد عن الحدود نحو 14 كيلومتراً». وأضاف: «سنبدأ غداً (اليوم) عملية تطهير الحدود باتجاه قضاء القائم، غرب محافظة الأنبار (300 كيلومتر جنوباً)».
وتتلاقى خريطة تحرك «الحشد» مع تحركات من الجانب السوري، حيث كانت قوات نظامية حاولت في 18 الجاري السيطرة على معبر التنف الذي يتحكم به «الجيش السوري الحر» وفصائل أخرى، وهو قريب من المثلث الحدودي العراقي- السوري- الأردني، ويقابله من الجانب العراقي معبر الوليد الذي مازال «داعش» يسيطر عليه.
وتداول ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي أمس، معلومات عن غارات أميركية على القوات السورية وإلقاء منشورات تحذرها من التقدم في اتجاه منطقة «التنف» وفيه معسكر للمستشارين الأميركيين الذين يشرفون على تدريب مجموعات مناهضة للنظام.
وتعمل القوات الأميركية لتنفيذ عقد أبرمته الحكومة العراقية مع شركات أمنية لتأمين الطريق البري الذي يربط بغداد بالحدود الأردنية- السورية ويتفرع على الجانبين في منطقة الرطبة القريبة من المثلث الحدودي، وتسعى إلى أن تكون الحدود في هذه المنطقة تحت سيطرة جماعات محلية موالية لها. وتدرب عراقيين في 3 معسكرات رئيسية في الأنبار هي، عين الأسد والحبانية والرطبة، كي تسد الطريق على «الحشد الشعبي»، الذي تدربه إيران وتمنحه أسلحة، وتمنعه من الوصول إلى هذه المنطقة.

تعليقات الزوار

لم يتم العثور على نتائج

أضف تعليقًا

جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع