..

ملفات

الكُتَّــاب

أرسل مشاركة


اخبار الثورة

ترمب يأمر بإنشاء مناطق آمنة للسوريين، وصالح مسلم لـ«عكاظ»: إيران تعرقل الحل في سورية

أسرة التحرير

٢٦ ٢٠١٧ م

تصدير المادة

pdf word print

المشاهدات : 2273

ترمب يأمر بإنشاء مناطق آمنة للسوريين، وصالح مسلم لـ«عكاظ»: إيران تعرقل الحل في سورية

شـــــارك المادة

عناصر المادة

 

صالح مسلم لـ"عكاظ": إيران تعرقل الحل في سورية:

كتبت صحيفة عكاظ السعودية في العدد 18415 الصادر بتاريخ 26-1-2017 تحت عنوان: (صالح مسلم لـ«عكاظ»: إيران تعرقل الحل في سورية)
أكد رئيس حزب الاتحاد الديموقراطي «الكردي» صالح مسلم في حوار أجرته «عكاظ» أن الأكراد أكثر العرقيات التي عانت من الدولة الإيرانية على مدار السنوات الماضية، نافيا أي اتصالات مع نظام الملالي أو التنسيق الأمني مع النظام، لافتا إلى أن إيران تضغط على النظام لمنع الفيدرالية، وهي جزء من المشكلة في سورية. وأضاف أن النظام الفيدرالي الذي تم الإعلان عنه أخيرا في المناطق الشمالية، لا يصطدم بأي دولة مجاورة إلا أنه ليس على طريقة إقليم كردستان العراق القومية، مؤكدا أنه مستعد للحوار مع الجانب التركي إذا توفرت الرغبة التركية، على أن تحترم أنقرة.
وجودهم في مناطقهم. واعتبر مسلم أن السعودية دولة محورية في المنطقة، ولها دور فعال وإيجابي في حل الأزمة السورية، منوها بالخبرة السعودية في مكافحة التنظيمات الإرهابية..

كيف نفى نظام الأسد مدينة حلب من الإعلام:

كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 878 الصادر بتاريخ 26-1-2017 تحت عنوان: (كيف نفى نظام الأسد مدينة حلب من الإعلام)
ما إن "انتصر" النظام في حلب، أو بالأحرى دمرها، حتى تخلى عن أهاليها، فبعد أن احتفى بهم لأنهم نزحوا إلى مناطق الساحل، وصورهم يمدحونه ويشكرونه، وهيأ صورة عالمية لاستقبال أهالي الساحل لهم، لنفي صفة الطائفية عن عقلية النظام أمام العالم، وبالغ في جعل الرسميين من صناع القرار في النظام يقفون لاستقبالهم ويفتحون الأبواب لهم. أما الآن فلا نجد خبراً أو تغطية إعلامية واحدة عن حلب.
فما أن عادت حلب حتى أخفاها النظام، وأخفى أهاليها، وأجبرهم في مناطق نزوحهم خارج مدينة حلب على العودة إليها، من دون السماح لأي جهاز إعلامي رسمي أو تابع للنظام بتغطية أحوالهم. اختفوا من كل مكان وخاصة من مدينتهم عن طريق الإعلام.
ولا يُصور النظام تقارير إعلامية واسعة المدى عن حلب، رغم اعتياده على المبالغة الشديدة في تصوير السكان بعد أي "انتصار" يحرزه على المعارضة في المناطق التي تعود لحكمه. وتكتفي الوفود التي يُرسلها النظام لمعاينة المدينة بالوقوف أمام قلعة حلب التاريخية والتصوير التلفزيوني أمامها، أو التصوير داخل مجمعات صغيرة لم تتعرض لها يد الحرب والقصف المُدمر للنظام.
حوّل النظام ما سمّاه "انتصار حلب" إلى دعاية سياسية قهرية على المعارضة، ومحاولة لإثبات النفوذ والسيطرة أمام العالم. واكتفى من العودة إليها بجعلها ورقة بيده أمام حدث سياسي. ولا يهتم النظام إلى راحة السكان، أو طرق عيشهم، أو حتى أوضاع المدينة.

ترمب يأمر بإنشاء مناطق آمنة للسوريين:

كتبت صحيفة الشرق الأوسط في العدد 13939 الصادر بتاريخ 26-1-2017 تحت عنوان: (ترمب يأمر بإنشاء مناطق آمنة للسوريين)
أصدر الرئيس الأميركي دونالد ترمب أوامره لكل من وزارتي الخارجية والدفاع بوضع خطة لإنشاء مناطق آمنة للسوريين في سوريا وتسليمها للبيت الأبيض في غضون ثلاثة أشهر, حسبما أفادت وكالتا «رويترز»، و{أسوشيتدبرس}.
ويدعو القرار لتوفير مناطق آمنة للاجئين السوريين داخل بلادهم وفي المناطق المحيطة التي شُردوا منها، إلى حين تسوية الأزمة وعودتهم إلى وطنهم.
وأشار الأمر التنفيذي إلى أن الرئيس ترمب يعتزم وقف قبول اللاجئين السوريين في الولايات المتحدة وتعليق برنامج اللاجئين بصفة عامة لمدة 120 يوما.
ويعتزم الرئيس ترمب إصدار قرارات وشيكة تتعلق بملف الهجرة. وذكرت مصادر مقربة من البيت الأبيض أن القرارات المرتقبة تتضمن حظر منح تأشيرات دخول لمواطني إيران و6 دول عربية، هي سوريا والعراق وليبيا واليمن والسودان والصومال، على اعتبار أن هذه الدول ينشط على أراضيها تنظيم داعش وأصبحت منبعًا خصبًا لتصدير «التطرف». كما يشمل المنع قبول لاجئين جدد من أي بلد في العالم، {باستثناء الأقليات الدينية الهاربة من الاضطهاد}.

طفلة حلب في خطاب لترامب: سأصبح صديقتك لو أنقذت أطفال سوريا:

كتبت صحيفة العرب القطرية في العدد 10455 الصادر بتاريخ 26-1-2017 تحت عنوان: (طفلة حلب في خطاب لترامب: سأصبح صديقتك لو أنقذت أطفال سوريا)
في خطاب يمس القلب وجهت الطفلة السورية بانا العبد رسالة تناشد فيها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إنقاذ أطفال سوريا.
وقالت بانا في الخطاب لـ"ترامب": "لو وعدتني بأنك ستساعد أطفال سوريا فسأكون صديقتك"، بحسب نسخة من الخطاب نشرتها محطة "بي بي سي" الإخبارية البريطانية، أمس الأربعاء.
وتحظى الطفلة السورية "بانا العبد" بشهرة واسعة، بعدما تابع الملايين من جميع أنحاء العالم تغريداتها عن الوضع في حلب، لتُعيد تسليط الأضواء عليها بإرسالها رسالة للرئيس ترامب قبل احتفالات الكريسماس، وقبل توليه مهام الرئاسة بشكل رسمي.
وفيما يلي نص خطاب بانا للرئيس الأمريكي:
"عزيزي دونالد ترامب.. اسمي "بانا العبد"، وأنا طفلة في السابعة من عمري من مدينة حلب السورية.. عشت حياتي كلها في حلب، ولكني غادرت شرق حلب المحاصرة في ديسمبر من العام الماضي.. أنا واحدة من الأطفال السوريين الذين يعانون من ويلات الحرب السورية.
أنا الآن أعيش في أمان في بيتي الجديد بتركيا، عندما كنت في حلب كنت أذهب للمدرسة، ولكنها دمرت بسبب القصف.. بعض أصدقائي ماتوا.. أنا حزينة للغاية من أجلهم وأتمنى لو كانوا ما زالوا أحياء حتى نلعب معًا.
أنا الآن أعيش في تركيا، وأستطيع أن أستمتع بحياتي وأخرج للتنزه وأذهب للمدرسة.. أنا لم أذهب إلى المدرسة بعد، ولكني أتحدث عن هذه الأمور لأن السلام مهم في حياتنا جميعًا حتى أنت، ولكن للأسف ملايين الأطفال السوريين الذين يعيشون في مناطق مختلفة بسوريا يعانون الآن بسبب الكبار.
أعلم أنك ستكون رئيس الولايات المتحدة فهل من الممكن أن تنقذ أطفال وشعب سوريا؟.. يجب أن تفعل شيئا لأطفال سوريا لأنهم مثل أطفالك ويستحقون أن يعيشوا في سلام مثلكم.. لو وعدتني بأنك ستفعل شيئًا من أجل أطفال سوريا فسأكون صديقتك في الحال. أنا أنتظر لأرى ماذا ستفعل من أجل أطفال سوريا".

وادي بردى يستغيث.. والنظام يصعد في ريف دمشق:

كتبت صحيفة السبيل الأردنية في العدد 3549 الصادر بتاريخ 26-1-2017 تحت عنوان: (وادي بردى يستغيث.. والنظام يصعد في ريف دمشق)
أعلنت هيئات وجمعيات مدنية أن منطقة وادي بردى في ريف دمشق الغربي صارت منكوبة، وأطلقت نداء عاجلا لإنقاذ عشرات ألوف المدنيين الذين تحاصرهم قوات النظام السوري وحزب الله اللبناني ضمن حملة عسكرية ما زالت مستمرة منذ أكثر من شهر. وفي الغوطة الشرقية سقط مدنيون جرحى جراء قصف النظام الأحياء السكنية في مدينتي حرستا وعربين.
وحثت الهيئات والجمعيات المدنية منظمات حقوق الإنسان ومجلس الأمن الدولي والأمم المتحدة على التدخل لحماية الأبرياء من طوق الحصار الذي تضربه عليهم قوات حزب الله اللبناني والنظام.
وأوضحت الهيئات المدنية في وادي بردى في بيان أن أكثر من مئتي شخص -بينهم أطفال ونساء- قتلوا جراء حملة النظام المستمرة على الوادي منذ أكثر من شهر.
وعن الجرحى قالت الهيئات المدنية إن الحملة العسكرية خلفت أربعمائة مصاب بينهم  150 في حاجة ماسة إلى علاج خارج المنطقة.
وبحسب البيان فإن أكثر من ثمانين ألف مدني يقطنون وادي بردى، باتوا تحت رحمة الحصار ويعانون من نقص شديد في المواد الغذائية والطبية والرعاية الصحية.
ولفت إلى أنه قد سجلت وفاة أكثر من عشرين شخصا في المنطقة جراء تعطّل جميع المراكز الطبية والدفاع المدني، وإصابة الكوادر العاملة فيها.
كما أعرب البيان عن مخاوف حقيقية من عمليات إجلاء وتهجير للمدنيين شملت 455 ألف شخص، جراء قصف قوات النظام وحزب الله مناطقهم السكنية.

تعليقات الزوار

لم يتم العثور على نتائج

أضف تعليقًا

جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع