..

ملفات

الكُتَّــاب

أرسل مشاركة


اخبار الثورة

"مدني الإرهابي".. مهندس مجازر حلب، وتركيا تبدأ بناء مخيم لاستقبال مهجري حلب

أسرة التحرير

١٩ ٢٠١٦ م

تصدير المادة

pdf word print

المشاهدات : 2236

شـــــارك المادة

عناصر المادة

 

موغيريني: الحكومات الأوروبية متفقة على "وحشية" روسيا في حلب:

كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 6810 الصادر بتأريخ 19- 12- 2016م، تحت عنوان(موغيريني: الحكومات الأوروبية متفقة على "وحشية" روسيا في حلب):
قالت الممثلة العليا للأمن والسياسة الخارجية للاتحاد الأوروبي فيديريكا موغيريني، الأحد، إن الحكومات الأوروبية تعتبر ما تقوم به روسيا في مدينة حلب السورية "وحشياً وغير مقبول"، وقالت موغيريني في تصريحات نقلها التلفزيون الحكومي الإيطالي، إن "الحكومات الأوروبية متفقة على أن سلوك روسيا في حلب، هو وحشي وغير مقبول"، مستدركة بالقول، إن هذه الحكومات "متفقة جميعاً أيضا على الحاجة إلى فتح قناة سياسية مع روسيا حول سورية وقضايا أخرى".
وأضافت أن "مساعدة سورية من قبل الاتحاد الأوروبي في هذا الوقت تعني أولاً وقبل كل شيء وقف القصف"، وأوضحت أننا (الاتحاد) "نعتبر من أكبر الجهات المانحة على الصعيد الإنساني، وانخراطنا الدبلوماسي يبدأ من هنا"، وأشارت إلى أن "كل المساعدات التي يتلقاها السوريون تقريباً تأتي من خلال الاتحاد الأوروبي وبفضل الأمم المتحدة التي تقوم بإيصالها"، ولفت موغيريني إلى أنها شرعت "في حوار مباشر بشأن الحرب مع جميع الجهات الفاعلة الإقليمية: تركيا وإيران والسعودية والأردن ولبنان وقطر والولايات المتحدة، ومع السوريين، مع مختلف مكونات المعارضة وما تبقى من المجتمع المدني".
وأوضحت أننا "نسعى للتوصل إلى إجابات مشتركة لأسئلة حول مواضيع أربعة: وحدة الأراضي السورية، وشكل الحكومة، وكيفية إدارة المصالحة، وكيفية إعادة بناء البلاد من الناحية الاقتصادية وتكلفة عملية إعادة الإعمار"، ولفت إلى أن "التزامنا بإعادة الإعمار سيكون مرتبطاً بإطلاق عملية انتقال سياسي حقيقي في سورية يمكن أن تحمل البلاد حقاً للسلام".

"مدني الإرهابي".. مهندس مجازر حلب:

كتبت صحيفة عكاظ السعودية في العدد 5662 الصادر بتأريخ 19_12_ 2016م، تحت عنوان("مدني الإرهابي".. مهندس مجازر حلب):
بإشارة متعالية من يده يتوقف الركب الذي يمضي نحو طريق الخروج، حاملا الأمل في نجاة نحو 800 مدني من موت محقق في حلب.. تكاد نبضات قلوبهم تتوقف مع توقف عجلات الحافلات التي تقلهم وما يحملون من بقايا الأهل والوجع، ترتجف نظراتهم في حيرة بين باب الخروج من المدينة المنكوبة والذي باتوا على بعد خطوات منه.. وبين أصوات الرصاص وألسنة اللهب التي تتصاعد من خلفهم.. ولا يدرون إلى أين سيكون المصير، فحياتهم وموتهم باتا معلقين بكلمة تخرج من بين شفتي ذلك الواقف هناك حاملا سلاحه وجهازه اللاسلكي ومرتديا زيا عسكريا مميزا لا ينتمي لأرضهم بحال من الأحوال.

لخمس ساعات كاملة ظلت القافلة التي كانت في طريق الإجلاء عن شرقي حلب، محتجزة كرهينة بين يدي الجنرال الإيراني سيد جواد، للضغط على قوات المعارضة، والحصول على مكاسب جديدة، فمن هو ذاك الجنرال الذي تحكم في مصير أبناء حلب الشرقية بالرصاص والنار، صحيفة (هافينجتون بوست) رصدت في تقرير متكامل شخصيته الدموية، إذ أشارت إلى أن اسم جواد الأصلي هو العميد أحمد مدني، بحسب «لجنة الأمن ومكافحة الإرهاب»، التابعة لـ«المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية»، ويلقب بـ «سيد جواد»، ويتولى مهام قيادة الجبهة الشمالية لقوات «الحرس الثوري» الإيراني في سورية، ويقود الميليشيات الشيعية الأجنبية الموالية لنظام بشار في حلب.
وتربط جواد علاقة وثيقة بقاسم سليماني قائد فيلق القدس، إذ شوهد جواد برفقة سليماني يتفقدان مقتل 14 مدنيا خلال احتجاز الرهائن الـ800، بحسب وسائل إعلام في 16 ديسمبر الجاري، ومنذ ثلاث سنوات يتواجد أكثر من سبعة آلاف عنصر من «حزب الله» اللبناني، وحركة «النجباء» العراقية، وكتيبة «الفاطميون» الأفغانية، وكتيبة «الزينبيون» الباكستانية، يمارسون تنكيلا شديدا ضد السكان في حلب، تحت قيادة «جواد».
ولـ«جواد» دور كبير في الهجمات الأخيرة على حلب، والتي ارتقت إلى مستوى جرائم الحرب، عند الرأي العام العالمي. وعلى الرغم من إعلان وقف الهجمات بشكل موقت، من أجل السماح للمدنيين بالخروج من المناطق المحاصرة، إلا أن التنظيمات الشيعية الأجنبية الموالية للنظام، والتي تتلقى أوامرها من «جواد» تعرقل عملية إجلائهم.

لماذا هنأ مندوب السعودية جيش الأسد بـ''انتصاره'':

كتبت صحيفة السبيل الأردنية في العدد 3554  الصادر بتأريخ 19 _12_ 2016م، تحت عنوان(لماذا هنأ مندوب السعودية جيش الأسد بـ''انتصاره''):
انتقد مندوب السعودية لدى الجامعة العربية، الممارسات التي قامت بها الجماعات والمقاتلون المؤيدون لرئيس النظام السوري بشّار الأسد في حلب، التي سخر من انتصارهم فيها، وقال أحمد عبد العزيز قطان "نهنئ الجيش السوري على انتصاره الأول منذ عام 1967، هنيئاً له على من قتلوا واغتصبوا وشردوا"، وأشار القطان في مستهلّ كلمته أمام المجتمعين بمقر الجامعة العربية في اجتماع الجامعة حول الوضع في سوريا؛ الذي دعت له دولة قطر، "إن انتصار جيش النظام السوري يأتي على أشلاء وجثث أبناء الشعب السوري"، وأضاف متهكما على الجيش السوري "هنيئا لهم على من قتلوا واغتصبوا وشردوا"، في إشارة إلى ممارسات جيش النظام السوري بالمدنيّين في مدينة حلب.

ساحة جديدة تدعم فيها أميركا جيش بشار:

كتبت صحيفة العرب القطرية في العدد 10410 الصادر بتأريخ 16 _12_2016م، تحت عنوان(ساحة جديدة تدعم فيها أميركا جيش بشار):
رصدت صحيفة "واشنطن تايمز" الأميركية تداعيات سيطرة تنظيم الدولة على مدينة تدمر السورية، وقالت إن القادة العسكريين الأميركيين وفوا بتعهداتهم لتدمير الأنظمة المضادة للطائرات والأسلحة الثقيلة التي استولى عليه مسلحو التنظيم من جيش بشار، وأضافت الصحيفة أن طائرات أميركية شن غارات عدة على مواقع التنظيم حول مدينة تدمر، إذ دمرت حوالي 12 طائرة أميركية 14 دبابة سورية بحوزة التنظيم و3 قطع مدفعية ثقيلة وهيكل مدفعية مضادة للطائرات، ونقلت الصحيفة عن جون دوريان المتحدث باسم الجيش الأميركي بالعراق تأكيده أن واشنطن لن تسمح لتنظيم الدولة بامتلاك قدرات تهدد قوات التحالف أو قوات شركائها.
وأضافت أن الطائرات الأميركية لم تدمر أنظمة صواريخ «أس-3» الروسية الصنع التي استولى عليها مسلحو التنظيم من جيش بشار، إذ لا تزال الأسلحة في مكانها بالقرب من قاعدة تياس الجوية في تدمر، ولا يزال مقاتلو تنظيم الدولة يطوقون القاعدة التي تقع على بعد 40 ميلا غرب تدمر والتي فر إليها جنود النظام بعد هزيمتهم بالمدينة، وأشارت الصحيفة إلى أن التنظيم يقترب من السيطرة على المنشأة.
وتحدث مسؤولون أميركيون للصحيفة وقالوا إنهم يتعقبون مواقع الأسلحة التي يطوقها تنظيم الدولة لكنها ما زالت بقبضة جنود بشار، وأنهم حتى الآن ممتنعون عن تدميرها لأنها لا تشكل تهديدا مباشر للطائرات الأميركية، التي لا يستهدفها جنود الأسد رغم خرقها لما يسمى بالسيادة السورية.

تركيا تبدأ بناء مخيم لاستقبال اللاجئين السوريين:

كتبت صحيفة السياسية الكويتية في العدد  17300 الصادر بتأريخ 19_12_ 2016م، تحت عنوان(تركيا تبدأ بناء مخيم لاستقبال النازحين):
شرعت السلطات التركية ببناء مخيم لاستيعاب الفئات الأكثر احتياجاً للمساعدة من السوريين الذين تم إجلاؤهم من شرق حلب، وقالت مصادر في مديرية الصحافة والإعلام والنشر التابعة لرئاسة الوزراء التركية، إن المخيم الجاري إنشاؤه في بلدة ريحانلي بولاية هطاي جنوب البلاد يتسع لألف شخص، مضيفة إن العمل جار على قدم وساق لمواجهة أية موجات لجوء محتملة من المدنيين المحتمل قدومهم إلى تركيا.
وأشارت إلى أن العمل على بناء 18 مخيم يتواصل بالقرب من معبر جلوة غوزو بهطاي، المقابلة لمعبر باب الهوى على الجانب السوري، وأوضحت أنه تم تحديد ثلاثة أماكن من أجل بناء مراكز إيواء موقتة بتنسيق من إدارة الكوارث والطوارئ التركية "أفاد"، بهدف استقبال المدنيين من حلب، مضيفة إن آليات بدأت بالحفر في الأماكن المحددة، وأن إدارة "آفاد" أرسلت حمامات ومراحيض متنقلة، و238 خيمة ومولد كهرباء ولوزام بنى تحتية.

تعليقات الزوار

لم يتم العثور على نتائج

أضف تعليقًا

جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع