..

ملفات

الكُتَّــاب

أرسل مشاركة


اخبار الثورة

السعودية تعلن استقبال 2.5 مليون سوري منذ 2011، وموسكو وطهران تتقاسمان مناطق نفوذ الأسد

أسرة التحرير

١٢ ٢٠١٥ م

تصدير المادة

pdf word print

المشاهدات : 2941

السعودية تعلن استقبال 2.5 مليون سوري منذ 2011، وموسكو وطهران تتقاسمان مناطق نفوذ الأسد

شـــــارك المادة

عناصر المادة

 

قيادي في الحر لـ"عكاظ": التدخل الروسي دليل معاناة نظام الأسد:

كتبت صحيفة عكاظ السعودية في العدد  5200 الصادر بتأريخ 12-9- 21-2015م، تحت عنوان( قيادي في الحر لـ"عكاظ": التدخل الروسي دليل معاناة نظام الأسد):
أكد العميد الطيار في الجيش السوري الحر أسعد عوض الزعبي لـ "عكاظ"، أن الانخراط العسكري الروسي المباشر في الأزمة السورية مؤشر على أن نظام الأسد انتهى، معتبرا في تصريح لـ "عكاظ"، أن موسكو التي رعت هذا النظام ودعمته تحاول الدفاع عن مصالحها ومكاسبها، وقال إن هذا التدخل يحتاج من المعارضة تغيير تكتيكاتها العسكرية، ومن الدول الصديقة الداعمة للثورة تغيير نوعية السلاح والعتاد الذي تقدمه للمعارضة، وطالب الثوار بفتح كافة الجبهات إذ إنه تعاظم التدخل الروسي، فإن الثغرة الكبيرة التي يعاني منها النظام وحلفاؤه تتمثل في ضعف أعداد المقاتلين وهو ما تتميز به المعارضة وتتقدم من خلاله.
ورأى الزغبي أن التدخل الروسي سيكون عبر مسارين، الأول: الدفاع عن معاقل النظام في الساحل حيث القواعد الروسية، والثاني هجومي تحت شعار محاربة داعش والارهاب وهو ما ستستخدمه روسيا لضرب باقي فصائل المعارضة السورية التي ليس لها علاقة بداعش، من جهته، عبر وزير الخارجية الفرنسي لوران فابيوس، عن قلق بلاده من المعلومات التي تتحدث عن تعزيز الوجود العسكري الروسي في سوريا، مشددا على أنه يجب ألا نؤجج النزاع.

السعودية تعلن استقبال 2.5 مليون سوري منذ 2011:

كتبت صحيفة الشرق القطرية في العدد 9949 الصادر بتأريخ 12-9- 2015م، تحت عنوان(السعودية تعلن استقبال 2.5 مليون سوري منذ 2011):
أعلنت السعودية، استقبال ما يقارب المليونين ونصف المليون مواطن سوري منذ اندلاع الأزمة في مارس 2011 ، مشيرة إلى أنها قدمت نحو 700 مليون دولار، وقال مصدر مسؤول بوزارة الخارجية السعودية في بيان له، مساء الجمعة، إن الإجراءات التي اتخذتها المملكة تمثلت في أنها استقبلت ما يقارب المليونين ونصف المليون مواطن سوري، مشيرا إلى أن المملكة حرصت على عدم التعامل معهم كلاجئين، أو تضعهم في معسكرات لجوء، حفاظاً على كرامتهم وسلامتهم، ومنحتهم حرية الحركة التامة.
وقال البيان إن المملكة "منحت لمن أراد البقاء منهم في السعودية الذين يبلغون مئات الألوف، الإقامة النظامية أسوة ببقية المقيمين، بكل ما يترتب عليها من حقوق في الرعاية الصحية المجانية والانخراط في سوق العمل والتعليم"، وأوضح البيان أن المملكة "قبلت الطلبة السوريين الزائرين في مدارس التعليم العام، مشيرا إلى أن السعودية "احتضنت ما يزيد على 100 ألف طالب سوري على مقاعد الدراسة المجانية".
وأوضح المصدر أن قيمة المساعدات الإنسانية التي قدمتها المملكة للسوريين بلغت نحو 700 مليون دولار، شاملة للمساعدات الحكومية، وكذلك الحملة الشعبية التي انطلقت في العام 2012 باسم "الحملة الوطنية لنصرة الأشقاء في سوريا".

آب دموي في ريف دمشق:

كتبت صحيفة المستقبل اللبناني في العدد 5493 الصادر بتأريخ 12-9-2015م، تحت عنوان( آب دموي في ريف دمشق):
أعلنت منظمة أطباء بلا حدود أن شهر آب كان من "الأشهر الأكثر دموية" في الغوطة الشرقية قرب دمشق منذ الهجوم الكيميائي عليها في 2013، مشيرة إلى أن مستشفياتها عالجت أكثر من 150 إصابة يومياً في هذا الشهر، وقال مدير عمليات المنظمة بارت جانسين في بيان صدر أمس " أفادت المستشفيات الميدانيّة التي تدعمها منظمة أطباء بلا حدود عن وصول أعداد هائلة من المصابين والجرحى جراء الحملة العسكرية الشرسة التي استهدفت الأسواق والمباني المدنية في المناطق المحاصرة في الغوطة الشرقية"، التي تعتبر من أبرز معاقل المعارضة السورية المسلحة.
وأشار البيان إلى أن هذه الحملة استمرت 20 يوماً خلال شهر آب تمت خلاله "معالجة أكثر من 150 إصابة حرب يومياً"، وترافق ذلك مع "تشديد الحصار بشكل خانق وتوسيع نطاقه ليضم ثلاث مناطق جديدة شمال دمشق"، وتحاصر قوات النظام السوري منذ أكثر من سنتين الغوطة الشرقية التي تعاني من نقص فادح في المواد الغذائية والأدوية ما تسبب بعشرات الوفيات.
وتابع بيان المنظمة "يعاني 13 مشفى ميدانياً تدعمها منظمة أطباء بلا حدود في الغوطة الشرقية المحاصرة من الاكتظاظ شبه الدائم لا سيما بالإصابات البليغة التي حدثت في الفترة الممتدة من 12 إلى 31 آب"، وأحصت المنظمة في ستة مستشفيات "377 حالة وفاة بينها 104 أطفال و1932 جريحاً بينها 546 طفلاً"، مشيرة إلى أنها لم تتمكن من إحصاء باقي المراكز بسبب "قطع كافة وسائل الاتصال السيئة أصلاً موقتاً" نتيجة القصف، ونقل جانسين عن إحصاءات المنظمة إجراء "نحو 400 عملية بتر أعضاء في الغوطة الشرقية خلال شهر آب فقط"، مشيراً إلى أنه "كان من الممكن، على الأرجح، علاج معظم هذه الحالات وتجنيبها البتر لو توفرت الرعاية الطبية"، وقال إن إدخال المواد الطبية الى المناطق المحاصرة أمر "يزداد صعوبة يوماً بعد يوم".

يونيسيف": حلّ أزمة المهاجرين مرهون بإنهاء النزاع بسورية:

كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 375 الصادر بتأريخ  12_ 9_ 2015م، تحت عنوان(يونيسيف": حلّ أزمة المهاجرين مرهون بإنهاء النزاع بسورية):
اعتبرت منظمة الأمم المتحدة للطفولة "يونيسيف" إن أزمة المهاجرين السوريين إلى أوروبا ستتفاقم طالما استمر النزاع الدائر في سورية، ولم يبذل العالم جهوداً لإنهائه، أو يستجيب لاحتياجات ملايين السوريين الفارين من العنف، وقال بيتر سلامة، المدير الإقليمي ليونيسيف في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا إن "السوريين كانوا سيبقون في بلادهم لو أنهم شعروا بالأمان وعوملوا بكرامة"، ويضيف "يخاطر الناس بحياتهم وحياة أطفالهم ويفرّون إلى أوروبا لعدم وجود خيارات أخرى لديهم، ولأنهم لا يرون لهم أو لأبنائهم مستقبلاً".
وأشار بيان صادر عن المنظمة، أن هناك مليوني طفل في سورية لا يلتحقون بالمدارس، وقرابة 5 ملايين يعانون من انقطاع المياه لفترات طويلة وبشكل متعمد، كما أن نصف المستشفيات أغلقت أبوابها أو تعمل بشكل جزئي، وأوضح البيان أن أعداد الفارين من البلاد وصلت إلى أكثر من 4 ملايين سوري منذ بداية النزاع، نصفهم من الأطفال. وأن السوريين يشكلون اليوم أكبر مجموعة من اللاجئين الذين وصلوا إلى أوروبا خلال العام الجاري.
وأوضحت المنظمة أن هناك حاجة ملحة لدعم اللاجئين في الدول المجاورة لسورية لتخفيف أزمة الهجرة إلى أوروبا، وأن تركيا وحدها تستقبل حوالي مليوني سوري وتمنحهم الحماية المؤقتة، وقد تضاعف عدد اللاجئين السوريين فيها ثلاث مرات عما كان عليه في بداية 2014، وبذا تكون تركيا الدولة التي تستقبل أكبر عدد من اللاجئين السوريين، كما يستقبل لبنان، الذي يصل عدد سكانه إلى 4.8 ملايين نسمة، حوالي 1.1 مليون سوري، بينما يستقبل الأردن 630 ألف لاجئ مسجل، ولفت البيان إلى أن التمويل المتوفر للمساعدات الإنسانية لا يواكب الاحتياجات، بالرغم من التحديات الضخمة التي تواجه الأشخاص المتأثرين بالنزاع.

سعيد لـ"السياسة": النظام السوري إلى مزبلة التاريخ:

كتبت صحيفة السياسة الكويتية في العدد 16846 الصادر بتأريخ 12-9-2015م، تحت عنوان(سعيد لـ"السياسة": النظام السوري إلى مزبلة التاريخ):
في قراءة للتطورات المحلية والإقليمية، اعتبر منسق الأمانة العامة في قوى "14 آذار" النائب السابق فارس سعيد أن لبنان يمر بمرحلة بالغة الصعوبة، بالنظر إلى ما يجري حوله وعلى حدوده الشرقية والشمالية، وقال سعيد لـ"السياسة" إن "نكبة سورية تجاوزت نكبة فلسطين بدرجات وإن مهجري فلسطين بعد النكبة وما تلاها استوطنوا البلدان العربية المجاورة، أما مهجرو سورية فسيصلون إلى البرازيل وأبعد من ذلك".
وأضاف إن الفارق هو "أن نكبة فلسطين وحدت العالم العربي والإسلامي، أما سورية فأدخلت العالم العربي والإسلامي في نفق من الظلامية لم يشهد مثيلاً له، حتى في زمن الانحطاط"، مشدداً على أن "النظام السوري ذاهب إلى مزبلة التاريخ، لكن تداعيات سقوطه علينا ستكون مدوية إذا لم نحسن استيعابها واستقبالها بتحصين وحدتنا الداخلية والذهاب فوراً إلى انتخاب رئيس جمهورية".
واعتبر أنه "إذا لم ينتخب الرئيس في هذه الفترة، فإن ذلك يعني أن من كان يريد إطاحة (اتفاق) الطائف والشرعية التي انبثقت عنه وصل إلى مبتغاه، بعدما بات واضحاً أن هذا الفريق تقوده إيران وما تبقى من النظام السوري المرتمي في أحضانها من أجل الإبقاء على الأوضاع في لبنان كما هي وأخذ لبنان رهينة من أجل تحسين الدور الإيراني في المنطقة"، مضيفاً إن "كل القوى الشيعية تدرك أن قتال حزب الله في سورية ورط الشيعة في صدام محتوم مع السنة، ويريدون إنقاذ ما تبقى من ماء الوجه مع هذه الطائفة لضمان وحدتهم الإسلامية في المستقبل".

موسكو وطهران تتقاسمان مناطق نفوذ الأسد:

كتبت صحيفة العرب اللندنية في العدد 10036 الصادر بتأريخ 12-9-2015م، تحت عنوان(موسكو وطهران تتقاسمان مناطق نفوذ الأسد):
تشهد الأوضاع الميدانية في سوريا مزيدا من التعقيد، على ضوء دخول روسيا على الخط بقوة خاصة في منطقة الساحل، فيما تستمر إيران في قيادة دفة الأمور ابتداء من العاصمة دمشق وصولا إلى الحدود مع لبنان، في توزيع واضح للأدوار بين الدولتين بعد الإنهاك الواضح على الجيش النظامي وعجزه عن السيطرة على مجريات الأمور، ودعا، أمس، وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف إلى ضرورة التنسيق بين الجيش الروسي ووزارة الدفاع الأميركية، لتفادي وقوع "حوادث عارضة" في سوريا، مضيفا "مازلنا نناشد أعضاء التحالف أن يبدأوا التعاون مع الحكومة والجيش السوري"، وشدد على أن بلاده ستواصل تزويد الرئيس السوري بشار الأسد بالسلاح لمساعدة قواته المسلحة على التصدي لتنظيم داعش.
وتوجد في سوريا قاعدة عسكرية للروس في طرطوس المطلة على البحر المتوسط، وقد سجل في الأشهر الأخيرة تزايدا في أعداد الجنود الروس في سوريا وخاصة في الساحل، على خلفية تمكن المعارضة من السيطرة على محافظة إدلب واقترابهم من اللاذقية التي تتركز بها المصالح الاستراتيجية الروسية، وقد بدا واضحا لمتتبعي التطورات في سوريا أن روسيا ورغم الضغوط الأميركية لن تقدم على خطوة التخفيف من حضورها هناك، على العكس فهناك توجه روسي واضح لزيادة عناصرهم في هذا الشطر لإدراكهم بعجز النظام عن مجاراة الحرب هناك والتي تكاد تشرف على عامها الخامس، وتعد هذه الخطوة الروسية ضرورية بالنسبة لها لأنه بسيطرة المعارضة على هذا الشطر ينتفي الوجود الروسي على البحر الأبيض المتوسط.
ويقول خبراء إن هذا التحرك الروسي يتم وفق خطط مدروسة مع إيران، حيث تشرف موسكو على منطقة الساحل فيما دمشق العاصمة مرورا بحمص وصولا إلى الحدود اللبنانية تكون بيد طهران، التي كثفت في الأشهر الأخيرة من عملياتها الممنهجة لتهجير أهل السنة في هذه المناطق، وصرح الصحفي عمر الشيخ إبراهيم، عضو المجلس الوطني السوري، "إن عملية التهجير الطائفي في دمشق عملية منظمة بدأت منذ ثلاث سنوات في حمص، امتدت لاحقا إلى المناطق الجنوبية".

تعليقات الزوار

لم يتم العثور على نتائج

أضف تعليقًا

جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع