..

ملفات

الكُتَّــاب

أرسل مشاركة


اخبار الثورة

المعارضة تؤسس هيئة شرعية إسلامية موحدة جنوب سورية واكتشاف آثـار لغـاز السـاريـن في سـوريـا

أسرة التحرير

٩ ٢٠١٥ م

تصدير المادة

pdf word print

المشاهدات : 2622

المعارضة تؤسس هيئة شرعية إسلامية موحدة جنوب سورية واكتشاف آثـار لغـاز السـاريـن في سـوريـا

شـــــارك المادة

عناصر المادة

 

المعارضة تؤسس هيئة شرعية إسلامية موحدة جنوب سورية:

كتبت صحيفة السياسة الكويتية في العدد 16722 الصادر بتأريخ 9_5_ 2015م، تحت عنوان(المعارضة تؤسس هيئة شرعية إسلامية موحدة جنوب سورية):
أعلنت مجموعة من الهيئات الدعوية والشرعية، تأسيس "الهيئة الإسلامية الموحدة"، في مناطق سيطرة المعارضة السورية في كل من درعا والقنيطرة بالجنوب، بهدف توحيد القضاء والعمل الشرعي فيهما، وذكر الناشط الإعلامي محمد أبازيد أن "الهيئة تضم كل الهيئات الدعوية والشرعية في المنطقة، بالإضافة إلى شرعيين مستقلين لتكون هي السقف الأوسع للإفتاء الشرعي في المنطقة.
وأوضح رئيس الهيئة محمد نمر نصيرات أنه "تم العمل مع الإخوة الغيورين على هذه المحافظات وعلى دين الله وعلى الأمة، لإنشاء هيئة تجمع طلبة العلم والدعاة كافة تحت مظلة واحدة"، وأضاف نمر إن الهيئة تهدف أيضًا إلى التنسيق مع الهيئات العاملة على الأرض لتكون هي المرجعية الشرعية لدار العدل في حوران، وبالتالي يتبعها باقي الألوية العسكرية التابعة للدار، يشار إلى أن الهيئة تضم المكتب الدعوي والشرعي، ومكتب التعليم الشرعي، ومكتب الفتوى، ومكتب التعليم القرآني.

آثـار لغـاز السـاريـن في سـوريـا:

كتبت صحيفة الدستور الأردنية في العدد 17173 الصادر بتاريخ 9_ 5_ 2015م، تحت عنوان(آثـار لغـاز السـاريـن في سـوريـا):
قالت مصادر دبلوماسية أمس إن المفتشين الدوليين عثروا على آثار لغاز السارين وغاز الأعصاب في.إكس في موقع للأبحاث العسكرية في سوريا لم يتم إبلاغ منظمة حظر الأسلحة الكيميائية بها من قبل، وقالت المصادر لرويترز بشرط عدم الكشف عن أسمائها نظرا لسرية المعلومات إن نتائج فحص عينات أخذها خبراء من المنظمة في كانون الأول وكانون الثاني جاءت إيجابية فيما يخص مواد أولية كيماوية لازمة لصنع العناصر السامة.

وقال مصدر دبلوماسي هذا دليل قوي جدا على أنهم كانوا يكذبون بشأن ما فعلوه بغاز السارين، حتى الآن لم يقدموا تفسيرا مرضيا بشأن هذا الكشف، وقالت المصادر الدبلوماسية إن عينات السارين وغاز الأعصاب في.إكس أخذت من مركز الدراسات والبحوث العلمية وهو هيئة حكومية تقول أجهزة مخابرات غربية إن سوريا طورت بها أسلحة بيولوجية وكيماوية.
وقال بيتر ساوكزاك المتحدث باسم منظمة حظر الأسلحة الكيميائية ردا على سؤال بشأن رواية الدبلوماسيين نعمل على توضيح الإعلان السوري، لا يمكنني مناقشة أي تفاصيل لهذه العملية .. لكن فريق التقييم سيصدر تقريرا في الوقت المناسب، وقالت المصادر الدبلوماسية إن بعثة لتقصي الحقائق تابعة لمنظمة حظر الأسلحة الكيميائية تحقق في مزاعم بوقوع عشرات الهجمات بغاز الكلور في الآونة الأخيرة في قرى سورية لكن حكومة الأسد ترفض دخول البعثة إلى المواقع.

معارض سوري لـ"عكاظ": مشاورات داخلية لبلورة تسوية سياسية للأزمة:

كتبت صحيفة عكاظ السعودية في العدد 5074 الصادر بتأريخ 9_5_2015م، تحت عنوان(معارض سوري لـ"عكاظ": مشاورات داخلية لبلورة تسوية سياسية للأزمة):
أفاد المستشار الإعلامي السابق للأمانة العامة للائتلاف السوري خليل دعدوش لـ"عكاظ"، أن هناك مشاورات وحوارات سورية لبلورة تسوية سياسية، خاصة ان هناك بعض المؤشرات الايجابية على خلفية الحراك الحالي في المنطقة، وقمة كامب ديفيد المرتقبة التي يتوقع ان ينتج عنها جنيف3، وطالب بضرورة بناء الثقة بين السوريين، وإجراء حوار وطني للاتفاق على إنجاح الحل السياسي، وتحديد ملامح المستقبل، معتبرا أنه من الضروري أن نقرر الشكل الأمثل لعملية الانتقال السلمي للسلطة، والحفاظ على أمن واستقرار البلاد خلال هذه المرحلة، والتأكيد على أهمية دور العدالة الانتقالية في محاسبة مرتكبي الجرائم وتعويض المتضررين.
واعتبر دعدوش أن السوريين بحاجة اليوم أكثر من أي وقت مضى لإيجاد حل سياسي ترعاه الأمم المتحدة، ويتبناه المجتمع الدولي، ينهي المأساة من جذورها، ويجنب المزيد من الدماء والدمار، ويضمن للشعب السوري أهدافه المشروعة، شريطة أن يكون هذا الحل ناتجا عن ثمرة مشاورات وحوارات بين السوريين أنفسهم، وأكد أن التقدم في ميدان المعركة في سوريا لصالح الثورة، إذ إنه يمهد الطريق لنجاح الحل المرتقب، واشار إلى إخفاق المجتمع الدولي في الوصول إلى نتيجة حقيقية لإيجاد حل للأزمة السورية، رغم مضي أكثر من اربع سنوات من عمر هذه المأساة حتى الآن.

انطلاق تدريب المعارضة السورية: تسليح محدود ومهمة محصورة:

كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 250 الصادر بتأريخ 9-5-2015م، تحت عنوان(انطلاق تدريب المعارضة السورية: تسليح محدود ومهمة محصورة):
بعد طول انتظار وتأجيل، انطلق برنامج تدريب مقاتلي المعارضة السورية "المعتدلة" من الأردن، إلا أنه لم يأت على حجم التوقعات والمطالبات، إذ إن الولايات المتحدة تسعى لحصر مهمة هذه القوات بمقاتلة تنظيم "الدولة الإسلامية" (داعش) فقط، وعدم مواجهة النظام السوري. كما أن الدفعة الأولى التي بدأ تدريبها، لم يتجاوز عدد أفرادها الـ90 عنصراً، تطلّب استكمال اختيارهم وفحصهم وقتاً طويلاً يكاد يتجاوز الوقت اللازم لتدريبهم.
محدودية المهام وعدد العناصر التي ستتلقى تدريباً، والتباطؤ في التدريب، معطيات قد تتسبب بخيبة أمل لدى المعارضة السورية التي كانت تطالب بدعم يؤدي إلى تغيير ميداني على الأرض. ومن المتوقع أن يساعد حوالي ألف جندي أميركي في عملية التدريب، كما سبق أن انتشر نحو 450 عنصراً من التحالف بقيادة أميركية لهذا الغرض، وأعلن المتحدث باسم الحكومة الأردنية، محمد المومني، أمس الأول الخميس، بدء تدريب من سماهم "أبناء الشعب السوري والعشائر السورية" على مواجهة التنظيمات الإرهابية وتنظيم "داعش"، موضحاً أن عملية التدريب بدأت قبل أيام على الأراضي الأردنية.
من جهته، تراجع وزير الدفاع الأميركي آشتون كارتر عن تصريحات أدلى بها منتصف الأسبوع الحالي أمام الكونغرس الأميركي بأن خريجي مراكز تدريب المعارضة السورية سوف يتولون قتال النظام السوري وتنظيم "داعش" على حد سواء، وأكد كارتر في تصريحات جديدة، محدودية العدد والتسليح والمهام المنوطة بعناصر المعارضة السورية، وأن التدريبات التي يتلقونها تعدّهم لقتال عناصر "داعش" فقط، كما أن قواعد الاشتباك المعدّة لهم تقضي بعدم مواجهة نظام بشار الأسد إلا دفاعاً عن النفس إذا فرض عليهم النظام المواجهة.

تعليقات الزوار

لم يتم العثور على نتائج

أضف تعليقًا

جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع