..

ملفات

الكُتَّــاب

أرسل مشاركة


اخبار الثورة

دعاة وعلماء حوران يعلنون تأسيس (الهيئة الإسلامية الموحدة في درعا والقنيطرة)

مؤسسة يقين

٨ ٢٠١٥ م

تصدير المادة

pdf word print

المشاهدات : 3833

دعاة وعلماء حوران يعلنون تأسيس (الهيئة الإسلامية الموحدة في درعا والقنيطرة)
IMG-20150507-WA0026.jpg

شـــــارك المادة

تشرفت مؤسسة يقين الإعلامية بتغطية بيان تأسيس (الهيئة الإسلامية الموحدة في درعا والقنيطرة)؛ حيث جمعت الهيئة لفيفاً من دعاة العلم ومشايخ حوران وحددت مبادئ وخطوطاً عريضة لعملها تمثلت بـ:
1-المرجعية الشرعية للهيئة منهج أهل السنة والجماعة المتمثل بالقرآن والسنة بفهم القرون الثلاثة الأولى بما فيها المذاهب الأربعة.
2-الهيئة مؤسسة مستقلة لا تتبع لأي حزب أو فصيل أو جهة.
3-تعمل الهيئة على توحيد الجهود للنهوض بالعمل الدعوي من خلال التنسيق بين جميع الهيئات الدعوية الفاعلة.
4-منهج الهيئة يعتمد الوسطية والاعتدال بعيداً عن الإفراط والتفريط.
5-تعتمد الهيئة مبدأ الشورى في أنشطتها.
6-لا تعتبر الهيئة جهة قضائية إنما هيئة شرعية دعوية علمية إصلاحية.
وعلى هامش التأسيس التقينا الشيخ أسامة اليتيم وتحدث عن علاقة دار العدل بالهيئة:
-الهيئة هي جهة شرعية مهمتها إصدار الحكم الشرعي والفتاوى الشرعية وعملها هو رافد وركيزة أساسية لعمل دار العدل.
وتوجهنا بالسؤال للشيخ محمد نمر النصيرات رئيس الهيئة حول آلية عمل الهيئة وعلاقتها بالمؤسسات القائمة على الأرض فأجاب:
-الهيئة تضم أغلب دعويي وطلبة العلم بدرعا والقنيطرة وجاءت أهميتها نظراً للبعد المسافي والعملي بين الدعاة وطلاب العلم وللجمع بينهم على كلمة سواء في حوران.
-استغرق العمل عدة شهور للوصول لهذه الثمرة الطيبة بإذن الله.
-تحوي الهيئة عدة مكاتب أهمها مكتب الفتوى، والغاية منه ضبط الفتوى في حوران حتى لا يتفرد بها داعية أو شيخ أو فصيل، ونحن بحاجة ماسة لفتوى موحدة وضوابط شرعية تسري على الجميع دون استثناء.
وسيفتتح بعون الله مكتب للفتوى بدار العدل.
-تقسم الهيئة لعدة مكاتب:
1-مكتب دعوي
2-مكتب شرعي
3-مكتب فتوى
4-مكتب تعليم شرعي
5-مكتب تعليم قرآني.
وأضاف النصيرات أن مهمة الهيئة تنسيق العمل على الأرض بين جميع الهيئات الدعوية. ومرجعية الفتوى بحوران تعود للهيئة وهي ليست جهة تنفيذية. والعلاقة مع دار العدل هي علاقة ترابط وعمل مشترك.

 

 

 

 

مؤسسة يقين

تعليقات الزوار

لم يتم العثور على نتائج

أضف تعليقًا

جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع