..

ملفات

الكُتَّــاب

أرسل مشاركة


اخبار الثورة

خلاف بين "الجبهة الشامية" والقوات الكردية في حلب ووقف التعاون بينهما، وتوقعات بتسخين جبهة القلمون

أسرة التحرير

٢ ٢٠١٥ م

تصدير المادة

pdf word print

المشاهدات : 2500

خلاف بين

شـــــارك المادة

عناصر المادة

 

خلاف بين "الجبهة الشامية" والقوات الكردية في حلب ووقف التعاون بينهما:

كتبت صحيفة الشرق الأوسط في العدد 13304 الصادر بتأريخ 2_5_2015م، تحت عنوان(خلاف بين "الجبهة الشامية" والقوات الكردية في حلب ووقف التعاون بينهما):
أعلنت الجبهة الشامية المعارضة في سوريا عن وقف تعاونها مع القوات الكردية في حي الشيخ مقصود بمدينة حلب، رداً على ما قالت إنها اعتداءات متكررة من قبل "وحدات حماية الشعب" وقوات الأسايش الكردية على المدنيين، وفي حين لم يصدر أي رد رسمي من الأكراد، أفادت معلومات عن مساع حثيثة تُبذل لرأب الصدع واستيعاب الأزمة، خصوصاً في ظل التطورات العسكرية التي تشهدها حلب، والتي توجب تعاون وتضامن فصائل المعارضة بمواجهة قوات النظام، الجبهة أعلنت في بيانٍ انسحابها من المخفر المشترك في حي الشيخ مقصود، وتعليق التعاون مع "وحدات حماية الشعب" والأسايش التي هي قوات أمن داخلي وشرطة تابعة لحزب "الاتحاد الديمقراطي"، موضحة أن ذلك يأتي نظرًا لـ"الاعتداءات المتكررة من قبل قوات الأسايش الكردية على المدنيين، التي كان آخرها الاعتداء على امرأة وكشف عورتها؛ بسبب رفضها إخلاء منزلها في حي الشيخ مقصود".
وطالبت الجبهة قادة الفصائل المقاتلة في المنطقة تحمُّل مسؤوليتهم أمام الشعب "المقهور"، على حد وصف البيان، وكانت"الجبهة الشامية" التي تضم أكبر الفصائل العسكرية في حلب قد وقّعت اتفاق تعاونٍ بينها وبين "وحدات حماية الشعب" الكردية في فبراير (شباط) الماضي، تضمّن توحيد النظام القضائي ليشمل كل المحاكم، حيث يكون الحكم "بشرع الله"، إضافة إلى ملاحقة المفسدين والمسيئين أينما كانوا لمحاسبتهم وإعادة الحقوق إلى أهلها في المناطق المحرَّرة، وقال "مكتب أخبار سوريا" إن "تجمّع الدفاع المشترك" التابع لـ"الجبهة الشامية" المعارضة هو الذي انسحب من المخفر، ونقل المكتب عن المسؤول الإعلامي للتجمّع، سامي الرج، قوله إنَّ "اعتداءات قامت بها وحدات حماية الشعب تكرّرت أخيرًا على المدنيين في الحي، وشملت إهانتهم على الحواجز العسكرية في الحي، وتهجيرهم بعضهم من منازلهم بحجج واهية وفرضهم مخالفات على السكان".
وأشار الرج إلى أن "تصرّفات الوحدات الكردية أوجبت قيادة التجمع على الانسحاب وتعليق تعاونها معها، مع استمرار مقاتليها بالمرابطة على خطوط جبهات القتال ضد القوات السورية النظامية في الحي".

المعارضة فوق رأس الأسد .. وتوقعات بتسخين جبهة القلمون:

كتبت صحيفة عكاظ السعودية في العدد 5067 الصادر بتأريخ 2_5_2015م، تحت عنوان( المعارضة فوق رأس الأسد .. وتوقعات بتسخين جبهة القلمون):
فتحت المعارضة السورية المسلحة جبهة الساحل من الشمال في جبل الأكراد المطل على مدينة اللاذقية مسقط رأس بشار الأسد، فيما تتجه كتائب معارضة أخرى من جهة ادلب جنوبا نحو اللاذقية بعد تحرير المسطومة، هذه التطورات المتسارعة على الأرض أربكت النظام السوري وسط حديث عن انشقاقات في صفوف الجيش وتصدع في مركز القرار العسكري، من جهة أخرى، رجحت مصادر في الجيش السوري الحر، إعادة تسخين جبهة القلمون من أجل الضغط على النظام في أكثر من منطقة، فيما قالت مصادر مطلعة في بيروت، إن قتيلين من حزب الله في ريف اللاذقية هما حسين ناصر الدين من منطقة الأوزاعي، وباسم طهماز من حي السلم في الضاحية الجنوبية قتلا في الاشتباكات في اللاذقية.
وأشارت المصادر إلى أن حالة استنفار طبي أعلنت في مستشفيات الضاحية الجنوبية استعدادا لمواجهة تدفق الإصابات، وهو إجراء يتخذه حزب الله عادة قبيل أية مواجهة ميدانية يخوضها، من جهته، اعتبر رئيس بلدية عرسال علي الحجيري، أن ما يروج له حزب الله من معركة مرتقبة في القلمون، يندرج في إطار الحملة الإعلامية لإثبات الوجود، قائلا إن المعركة ستخاض إعلاميا فقط، وقال لـ "عكاظ"، إن وجود الجيش اللبناني في عرسال تم بقرار حكومي منذ أن انطلقت الأحداث على الحدود اللبنانية السورية لحماية أمن واستقرار المدينة. مشيراً إلى إمكانية حدوث بعض المناورات بين حزب الله والمعارضة السورية وأن السوريين المقيمين في عرسال وأهالي عرسال لن ينخرطوا في توسعة مثل هذه الأحداث بل يسعون إلى إطفائها، واستولى مقاتلو المعارضة على مناطق استراتيجية في الجنوب وفي محافظة ادلب الشمالية الغربية ليصبحوا أكثر قربا من اللاذقية، وأفاد محللون أن مقاتلي المعارضة يحاولون الضغط على قوات النظام السوري المرهقة في أكبر عدد ممكن من الجبهات لإحداث مزيد من الإنهاك لها وإجبارها على نشر مواردها بشكل أوسع بما يضعف قوتها.

"الائتلاف" إلى جنيف... وعينه على الرياض:

كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 243 الصادر بتأريخ 2_5_ 2015م، تحت عنوان( "الائتلاف" إلى جنيف... وعينه على الرياض):
تنتظر الانتصارات التي تحققها قوات المعارضة المسلحة استثماراً سياسياً، يمكن ترجمته بصورة تكثيف للضغوط على النظام السوري، بما يؤدي إلى إضعاف موقفه، ودفعه ليكون جدياً، في أيّة مفاوضات مقبلة، وفي هذا السياق، يستعد "الائتلاف الوطني" السوري، للذهاب إلى جنيف بهدف المشاركة في المشاورات الثنائية، التي دعا لها المبعوث الدولي إلى سورية، ستيفان دي ميستورا، وبحسب مصادر خاصة بـ"العربي الجديد"، فإن "الائتلاف" قد يذهب بكامل أعضاء هيئته السياسية، في الرابع من شهر مايو/أيار المقبل، بعدما كان وفده يقتصر على ثلاثة أعضاء فقط، هم نائب الرئيس، هشام مروة، وعضواه هيثم المالح وسمير نشار.
بدوره، قال عضو الهيئة السياسية والأمين العام الأسبق لـ"الائتلاف"، بدر جاموس، في لقاء خاص مع "العربي الجديد"، إن "الائتلاف سيشارك في أي مؤتمر يكون برعاية الأمم المتحدة، ويهدف إلى إيقاف العنف في سورية ويضمن حقوق الشعب السوري بنيل حريته وكرامته"، مشيراً إلى أن المشكلة ليست لدى المعارضة، وإنما لدى النظام السوري الذي يصر على الحل العسكري، ولفت جاموس، إلى أنه لن يكون هناك جدوى من جنيف أو غيره، في حال عدم وجود قناعة لدى المجتمع الدولي بالضغط على النظام لإجباره على القبول بالحل السياسي، مشيراً إلى أن "الائتلاف" كان وما زال متمسكاً بالحل السياسي.
وفيما يخص المؤتمر الذي يتم التحضير له في الرياض، أوضح جاموس أن "المملكة العربية السعودية كان لها دور كبير في إيقاف الحرب الأهلية في لبنان من خلال اتفاق الطائف، الذي جرى التوقيع عليه في عام 1989"، مضيفاً أن الرياض لها دور كبير في دعم الثورة السورية وحقوق الشعب السوري، وعبر جاموس عن تفاؤله بأن تلعب السعودية دوراً هاماً وإيجابياً في سورية، وأضاف: "لكن تحت سقف رحيل النظام ورأسه من اللعبة السياسية"، مؤكداً على ضرورة ألا يتضمن الاتفاق محاصصات طائفية، بل محاصصات وطنية تضمن حقوق جميع السوريين ضمن دولة القانون والعدالة.

وفد فلسطيني إلى سورية الاثنين لبحث ملف "اليرموك":

كتبت صحيفة السياسة الكويتية في العدد 16715 الصادر بتأريخ 2_5_ 2015م، تحت عنوان( وفد فلسطيني إلى سورية الاثنين لبحث ملف "اليرموك"):
أعلنت دائرة شؤون اللاجئين في منظمة "التحرير الفلسطينية"، أن وفداً من المنظمة سيتوجه إلى سورية الاثنين المقبل، للبحث في ملف مخيم اليرموك، وقال رئيس دائرة شؤون اللاجئين في المنظمة زكريا الأغا، في بيان مساء أول من أمس، إن الحكومة السورية أبلغت المنظمة رسمياً استعدادها لاستقبال الوفد الاثنين المقبل للبحث في ملف مخيم اليرموك، وأضاف الأغا إن الوفد سيبحث سبل حماية اللاجئين الفلسطينيين في مخيم اليرموك، وتوفير متطلبات الحماية والرعاية لهم، والعمل على تحييدهم عن الصراع الدائر في سورية.
في سياق متصل، أعلنت بعثة فلسطين لدى الاتحاد الأوروبي وبلجيكا ولوكسمبورغ بالتنسيق مع وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا" عن إطلاق حملة تضامن مع اللاجئين الفلسطينيين في مخيم اليرموك، وذلك عبر جمع تبرعات بهدف تقديم مواد إغاثية إنسانية للاجئين.

تعليقات الزوار

لم يتم العثور على نتائج

أضف تعليقًا

جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع