..

ملفات

الكُتَّــاب

أرسل مشاركة


اخبار الثورة

المعارضة السورية تنفي بدء المفاوضات لتبادل الأسرى وتنتقل إلى مرحلة الهجوم في ريف حلب ومطالبة بإنشاء محكمة لجرائم الحرب في سوريا

أسرة التحرير

٢١ ٢٠١٥ م

تصدير المادة

pdf word print

المشاهدات : 2635

المعارضة السورية تنفي بدء المفاوضات لتبادل الأسرى وتنتقل إلى مرحلة الهجوم في ريف حلب ومطالبة بإنشاء محكمة لجرائم الحرب في سوريا

شـــــارك المادة

عناصر المادة

 

بان كي مون يدعو إلى فك الحصار عن المدن السورية:

كتبت صحيفة المستقبل اللبناني في العدد 5300 الصادر بتأريخ 21-2-2015م، تحت عنوان(بان يدعو إلى فك الحصار عن المدن السورية):
دعا الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون إلى اتخاذ تدابير عاجلة لرفع الحصار الذي يعاني منه المدنيون في عدة مدن في سوريا، ووضع حد لاستخدام البراميل المتفجرة، مندداً بعدم اكتراث الأسرة الدولية للنزاع في هذا البلد، وقال بان كي مون في تقرير إلى مجلس الأمن أن "هذا النزاع أصبح شأناً عادياً"، معدداً خمسة تدابير يفترض اعطاؤها الأولوية، ومنها فك الحصار عن 212 الف مدني، وضمان وصول مساعدة طبية، وإعادة بناء النظام التربوي.
كما دعا أعضاء مجلس الأمن الـ15 إلى معالجة مسألة القصف بالبراميل المتفجرة، الذي يستهدف المدنيين، ووقف استخدام الحصار، ومنع الخدمات عن السكان كسلاح حرب، وهذا التقرير عن سوريا هو الثاني عشر الذي يرفع إلى مجلس الأمن المنقسم بشدة حول هذه الحرب التي أسفرت حتى الآن عن أكثر من 210 الآف قتيل و12 مليون نازح ولاجئ.
وأشار بان كي مون إلى تصعيد كبير في أعمال العنف والهجمات التي شنتها القوات الحكومية خلال كانون الثاني الماضي في دمشق وريفها وفي الغوطة الشرقية، لافتاً إلى أن القوات النظامية السورية نفذت عمليات قصف جوي بما في ذلك بواسطة البراميل المتفجرة في الغوطة الشرقية، واستخدمت صواريخ أرض أرض.

"حزب الله السوري" لتعزيز نفوذ إيران سياسياً:

كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 173 الصادر بتأريخ 21-2-2015م، تحت عنوان("حزب الله السوري" لتعزيز نفوذ إيران سياسياً):
يبدو أن وجود قيادات من إيران وحزب الله لإدارة العمليات في الجنوب السوري، وتزامن فتح الجبهات بين أرياف درعا والقنيطرة وريف دمشق الغربي، إضافة إلى الضجة الإعلامية التي يسوّق لها النظام لهذه المعركة، هو من قبيل خلق وضع مفاده بأن ما يجري هو أبعد من مجرد حملة عسكرية لاسترجاع نقاط ميدانية خسرها النظام في تلك المناطق.
وعن أهداف تلك الحملة العسكرية، يكشف عضو الهيئة السياسية في "الائتلاف الوطني" المعارض، نائب رئيس "الائتلاف" السابق، محمد قداح لـ "العربي الجديد"، معلومات عن "مشروع جديد تصوغه إيران، ومن خلفها النظام السوري وحزب الله، كون ما يجري اليوم في الجنوب السوري، أبعد من مجرد حملة عسكرية تهدف إلى القتل والتدمير الذي ينتهجه النظام عادة". ويضيف أن "إيران تعمل اليوم، ومن خلفها حزب الله والنظام السوري على إنتاج منطقة جغرافية أقرب للجنوب اللبناني، من حيث التركيبة الطائفية والحزبية المسلحة بشعار المقاومة".
ويوضح أن "النظامين الإيراني والسوري اختارا المنطقة الجنوبية من سورية لإنتاج تجربة حزب الله السوري، في هذا الوقت تحديداً من عمر الثورة السورية، بهدف إيجاد قوة عسكرية ـ سياسية في الجنوب السوري"، ويعتبر أن "لهذا الأمر أهمية حدودية مع الأراضي السورية المحتلة من قِبل إسرائيل، على أن تدّعي تلك القوة احتكار العمل المقاوم للاحتلال الصهيوني للجولان، مستغلّة مشاعر الشعب السوري التاريخية، المعادية للمشروع الصهيوني، من أجل تنفيذ أهداف استراتيجية تخدم النظام السوري والسياسة الإيرانية في الشرق الأوسط".

المعارضة السورية تنفي بدء المفاوضات لتبادل الأسرى وتنتقل إلى مرحلة الهجوم في ريف حلب:

كتبت صحيفة الشرق الأوسط في العدد 13234 الصادر بتأريخ 21-2-2015م، تحت عنوان(المعارضة السورية تنفي بدء المفاوضات لتبادل الأسرى وتنتقل إلى مرحلة الهجوم في ريف حلب):
نفت مصادر الفصائل المعارضة في سوريا أمس ما تردّد عن بدء مفاوضات مع النظام لتبادل الأسرى في جبهات ريف حلب بشمال البلاد، بل أعلنت النفير العام للسير قدماً في معركة حلب متوعدة النظام بمفاجأة كبيرة في الساعات المقبلة، ونفى مصدر في المعارضة الأمر تماماً، واعتبر في حديثه لـ"الشرق الأوسط" أنّ ما أشيع ليس إلا محاولة للقول إن النظام يهتم لأسراه وسيعمل على تحريرهم، على عكس الواقع الذي يؤكّد أنه لم يعد يهتمّ لكل العناصر المعتقلين في صفوفه، ولا يقوم بالتفاوض عليهم إلا إذا كانوا أسرى لبنانيين من حزب الله أو إيرانيين أو ضباطاً علويين من آل الأسد، وأوضح أنّ المفاوضات وإن كانت ستحصل فهي لن تبدأ الآن في ظل استمرار المعركة.
وقال ورد الفراتي، مدير المكتب الإعلامي في الجبهة الشامية، إحدى الفصائل المعارضة المشاركة في المعارك، إنّ "النظام بعد الهزيمة الكبرى التي مني بها والخسائر البشرية التي تكبّدها في هجومه على حلب أصبح اليوم يعتمد على (حرب الشائعات)"، وتابع الفراتي في حديث لـ"الشرق الأوسط" أن الفصائل "لا تعتقد أن النظام قادر في الوقت الحالي على فتح أي جبهة جديدة... وأن الخريطة على الأرض اليوم عادت إلى ما كانت عليه قبل انطلاق معركة الشمال مع تقدم في بعض النقاط للمعارضة".

مطالبة بإنشاء محكمة لجرائم الحرب في سوريا:

كتبت صحيفة عكاظ السعودية في العدد 4997 الصادر بتأريخ 21-2-2015م، تحت عنوان(مطالبة بإنشاء محكمة لجرائم الحرب في سوريا):
طالبت اللجنة الدولية للتحقيق في جرائم الحرب وانتهاكات حقوق الإنسان في سوريا بإنشاء محكمة دولية خاصة لمحاكمة مرتكبي جرائم الحرب في سوريا، وأضافت اللجنة في تقريرها أنها أعدت قوائم بأسماء مرتكبي جرائم الحرب في سوريا من المسؤولين العسكريين والإداريين والمشرفين على مراكز الاعتقال، وقدمت تلك القوائم لمجلس حقوق الإنسان الذي أبقى عل سرية تلك القوائم.
ورأت اللجنة أنه بعد مرور 4 سنوات من الحرب في سوريا وتواصل الانتهاكات واسعة النطاق لحقوق الإنسان والقانون الدولي، فإنه قد حان الوقت للإعلان عن هذه الأسماء لإنهاء سياسة الإفلات من العقاب وهو الهدف الرئيسي من ولاية وعمل اللجنة، وستقدم اللجنة الدولية للتحقيق في جرائم الحرب في سوريا تقريرها الذي صدر للدورة الثامنة والعشرين لمجلس حقوق الإنسان التي تبدأ في جنيف في الثاني من مارس القادم.

الرهان على النظام السوري رهان على داعش:

كتبت صحيفة العرب القطرية في العدد 9750 الصادر بتأريخ 21-2-2015م، تحت عنوان(الرهان على النظام السوري رهان على داعش):
من يراهن على أن بشّار الأسد "جزء من الحل"، كما يقول مبعوث الأمين العام للأمم المتحدة ستيفان دي ميستورا، إنّما يراهن على بقاء "داعش"، لا لشيء سوى لأنّ "داعش" والنظام السوري وجهان لعملة واحدة، كل منهما يعمل في خدمة الآخر، من هذا المنطلق، يفترض بدي ميستورا توضيح كلامه نظراً إلى أن النظام السوري علّة وجود "داعش"، هو والذين يدعمونه في موسكو وطهران، مثل هذا الدعم هو الذي يوفّر الحاضنة التي مكّنت "داعش" من التمدّد في سوريا والعراق في ظلّ فراغ كبير اسمه السياسة التي تتبعها إدارة باراك أوباما، هذه الإدارة التي يبدو أنّها تعمل كلّ شيء من أجل تفتيت الشرق الأوسط وإعادة رسم خريطته من منطلقات جديدة.
عاجلاً أم آجلاً، سيؤدي "داعش" المهمة المطلوبة التي ستقود إلى الانتهاء من سوريا، هذه مهمّة مطلوبة من النظامين السوري والإيراني ومن إدارة أميركية لا تعرف شيئاً عن المنطقة، خصوصاً عن سوريا، سيكون هناك تركيز أميركي أكثر فأكثر على "الدولة الإسلامية" وما تشكله من مخاطر، ولكن من قال إنّ إدارة أوباما تريد حلّاً في سوريا؟ من قال إنّ دي ميستورا مهتمّ فعلاً بمستقبل سوريا والسوريين وملايين المشردين وبالبراميل المتفجّرة التي تقتل يومياً العشرات؟ أين المشكلة بالنسبة إليه ما دام النظام السوري يعيش على حساب "داعش"، فيما "داعش" تتمدّد بفضل الحاضنة التي تؤمنها سياسات تقوم على الاستثمار الإيراني في الغرائز المذهبية؟

وقف تكفيل اللاجئين السوريين في الأزرق والزعتري:

كتبت صحيفة الدستور الأردنية في العدد 17095 الصادر بتأريخ 21-2-2015م، تحت عنوان(وقف تكفيل اللاجئين السوريين في الأزرق والزعتري):
قال مصدر أمني في مديرية الأمن العام أن الأجهزة الأمنية وإدارة شؤون مخيمات اللاجئين السوريين بالمملكة، وبتعليمات مباشرة من وزارة الداخلية قررت أمس التوقف عن منح التكفيل للاجئين السوريين من مخيمي الأزرق والزعتري إلا للحالات الضرورية، وأضاف المصدر أن الحكومة لا تمانع على الإطلاق بمغادرة اللاجئين السوريين إلى بلدهم، وبناء على رغبتهم وبنفس الطريقة التي دخلوا بها من خلال منحهم كافة التسهيلات، مبيناً أن عملية العودة تتم وفق إجراءات وتعليمات وتوقيع تعهد من كل لاجئ سوري يرغب بالعودة الطوعية وبناء على طلبه، وأن عدد اللاجئين السوريين الذين عادوا طوعاً إلى بلادهم منذ بداية الأزمة السورية بلغ 75 ألف لاجئ.

تعليقات الزوار

لم يتم العثور على نتائج

أضف تعليقًا

جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع