..

ملفات

الكُتَّــاب

أرسل مشاركة


اخبار الثورة

مجلس الأمن يدين "الوضع الكارثي" في اليرموك، والمعارضة تستعد للسيطرة على درعا

أسرة التحرير

٧ ٢٠١٥ م

تصدير المادة

pdf word print

المشاهدات : 2580

مجلس الأمن يدين

شـــــارك المادة

عناصر المادة

 

أوباما يتعهد بمواجهة إخلال إيران بأمن الشرق الأوسط:

تعهد الرئيس الاميركي باراك أوباما، أن تواصل الولايات المتحدة التعاون مع شركائها لمواجهة الأنشطة الإيرانية "المزعزعة للاستقرار" في الشرق الأوسط، وذلك بعد أيام على التوصل إلى اتفاق إطار حول البرنامج النووي الإيراني.
وخلال مكالمة هاتفية مع سلطان عمان قابوس بن سعيد، وعد أوباما بـ"العمل مع عمان وشركاء إقليميين آخرين لمواجهة الأنشطة الإيرانية المزعزعة للاستقرار في المنطقة".
يذكر أن أوباما كان قد أعلن عن نيته جمع قادة دول الخليج العربي في منتجع كامب ديفيد في قمة تبحث تعزيز التعاون ومحاولة حل النزاعات العديدة في الشرق الأوسط. (عكاظ)

المعارضة تستعد للسيطرة على درعا.. والقوات النظامية تمنعها بقصف ريف دمشق الجنوبي:

أبعدت قوات المعارضة السورية القوات الحكومية عن الشريط الحدودي مع الأردن في محافظة درعا الجنوبية، بعد معركة السيطرة على معبر نصيب الحدودي، ولم يبق لها سوى 3 مواقع عسكرية حدودية مع الأردن تتبع إداريا لمحافظة السويداء، بينما يستكمل نظام الرئيس السوري بشار الأسد معركة تأمين العاصمة السورية من جهة الجنوب، عبر إجراءات أمنية مشددة، اتخذها في بلدات الغوطة الغربية لدمشق، ومثلث درعا – القنيطرة – دمشق. ويطلق الناشطون اليوم عبارة «درعا هي إدلب الجنوب»، في وصفهم للحراك العسكري المعارض في المدينة، في إشارة إلى إمكانية سيطرة المعارضة عليها، كما حصل الأسبوع الماضي في مدينة إدلب في شمال البلاد. ويستدل هؤلاء على «الإمكانية العسكرية المتفوقة لقوات المعارضة»، كما يقول عضو مجلس الثورة في ريف دمشق إسماعيل الداراني لـ"الشرق الأوسط"، مشيراً إلى "إسقاط المعارضة لطائرة ميغ في درعا اليوم (أمس) عبر استهدافها بصاروخ حراري من نوع (إيغلا)"، فضلاً عن "تفجير مستودع للذخائر العسكرية قرب قرية خربة غزالة". وتركز القوات النظامية ضرباتها في المنطقة المتصلة بريف دمشق الجنوبي، والغوطة الغربية، منعاً لوصول قوات المعارضة إلى العاصمة السورية.  ويؤكد معارضون أن النظام «أطلق حملة أمنية في مناطق ريف دمشق الغربي المتصل بدرعا»، إذ أشار الداراني في تصريحات لـ«الشرق الأوسط»، إلى أن القوات الحكومة «نفذت أمس حملة اعتقالات في دمشق وريفها، كان أعنفها في بلدة الكسوة» التي تعد ثالث مدينة واقعة على طريق دمشق – درعا الدولي الذي يبدأ من القدم، مرورا بمدينة صحنايا، وصولا إلى الكسوة. ولفت إلى أن قوات النظام «تتحرك عسكريا أيضا باتجاه الكسوة، حيث نقلت حواجز عسكرية وتقدم إلى عمق البلدة بعد اشتباكات مع قوات المعارضة»، مشيرا إلى أن الاعتقالات "طالت أيضاً طفلاً في الـ11 من عمره". (الشرق الأوسط)

"متشددون" يفرجون عن 300 كردي سوري مخطوفين:

قال مسؤول كردي، إن متشددين أفرجوا عن 300 رجل كردي في شمال سوريا كانوا خطفوا يوم الأحد.
وقال نواف خليل المتحدث باسم حزب الاتحاد الديمقراطي الكردي في أوروبا لرويترز عبر الهاتف، إن الجماعات الإسلامية المتشددة التي كانت تحتجز الرجال أفرجت عنهم. (الشرق القطرية)

مجلس الأمن دان "الوضع الكارثي" في اليرموك:

أبدى مجلس الأمن قلقه الشديد من تدهور الأوضاع في مخيم اليرموك، مديناً ممارسات تنظيم "داعش"، ومبدياً عزمه على اتخاذ إجراءات إضافية لضمان حماية المدنيين المحاصرين في المخيم، من دون أن يوضح ما هي هذه الإجراءات. وفي الجلسة الطارئة والمغلقة التي عقدها المجلس أمس الإثنين، لبحث تدهور الأوضاع في المخيم، وصف المفوض العام لوكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين(أونروا)، بيير كرينبول، الوضع في المخيم، الذي عاينه قبل ثلاثة أسابيع، بالكارثي، مؤكداً أنّ المحاصرين يتضورون جوعاً منذ حصارهم من قبل الجماعات المسلحة المختلفة منذ سنتين، وأنّ الوضع الآن أصبح أكثر مأساويةً. (العربي الجديد)

 

تعليقات الزوار

لم يتم العثور على نتائج

أضف تعليقًا

جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع