..

ملفات

الكُتَّــاب

أرسل مشاركة


اخبار الثورة

الائتلاف المعارض يرحب بجهود موسكو ويعتذر عن حضور مؤتمرها، وتركيا: سنوسع مناطقنا العسكرية على الحدود السورية

أسرة التحرير

١٨ ٢٠١٥ م

تصدير المادة

pdf word print

المشاهدات : 2537

الائتلاف المعارض يرحب بجهود موسكو ويعتذر عن حضور مؤتمرها، وتركيا: سنوسع مناطقنا العسكرية على الحدود السورية

شـــــارك المادة

عناصر المادة

 

الائتلاف المعارض يرحب بجهود موسكو ويعتذر عن حضور مؤتمرها:

كتبت صحيفة الشرق الأوسط في العدد 13200 الصادر بتأريخ 18-1-2015من تحت عنوان(الائتلاف المعارض يرحب بجهود موسكو ويعتذر عن حضور مؤتمرها):
وجّه أعضاء الائتلاف السوري المعارض الـ5 الذين جرت دعوتهم للمشاركة في مؤتمر موسكو المرتقب نهاية الشهر الحالي، رسائل للاعتذار عن الحضور للخارجية الروسية، على أن يوجه رئيس الائتلاف خالد خوجة رسالة مماثلة في الساعات المقبلة، وكشفت مصادر في الهيئة السياسية في الائتلاف لـ"الشرق الأوسط" عن أن الرسالة التي سيبعثها خوجة ستتضمن الأسباب الموجبة لعدم الحضور، إضافة لترحيب بالجهد الذي تقوم به موسكو لإيجاد حل سياسي للأزمة السورية، لافتة إلى أن السبب الرئيس لمقاطعة المؤتمر هو توقيته الذي يتزامن مع انكباب قوى المعارضة على توحيد صفوفها، وانشغال الائتلاف بإعداد وثيقة سياسية للحل سيسعى لأن تتوافق عليها كل مكونات المعارضة.

المومني: الأردن لن يفعل شيئاً يؤثر على استقرار سوريا:

كتبت صحيفة الدستور الأردينة في العدد 17062 الصادر بتأريخ 18-1-2015م، تحت عنوان(المومني: الأردن لن يفعل شيئاً يؤثر على استقرار سوريا):
أكد وزير الدولة لشؤون الإعلام، الناطق الرسمي باسم الحكومة الدكتور محمد المومني أن الأردن يقف إلى جانب سوريا ووحدة شعبها وأراضيها، وهو معنيّ بأمن واستقرار سوريا الجارة الشقيقة لاستعادة مكانتها بين الدول العربية، وأضاف المومني في تصريح لـ "الدستور" أن وقفة الأردن القومية والإنسانية مع الشعب السوري الشقيق واضحة للجميع، مشيراً إلى أن الأردن لن يفعل شيئاً يؤثر على استقرار الشقيقة الشمالية.
وجدد المومني التأكيد على موقف الأردن الثابت لحل الأزمة السورية في إطارها السياسي، وهو الأمر الذي ركز عليه الأردن منذ بداية الأزمة السورية، ما يعني أن الأردن لن يكون إلا منسجماً مع مواقفه الوطنية والقومية تجاه سوريا الشقيقة، وذكّر المومني بتداعيات الأزمة السورية الهائلة على الأردن واقتصاده في جميع نواحي الحياة الاقتصادية والسياسية والاجتماعية، وأن أزمة اللاجئين السوريين لوحدها تكفي ليعرف القاصي والداني كم تحمل الأردن من اللجوء السوري على بناه التحتية والتعليمية والصحية والمائية، وهو بذلك يقوم بهذا الدور نيابة عن المجتمع الدولي.

أنقرة تحصي ثلاثة آلاف تركي على علاقة بداعش:

كتبت صحيفة المستقبل اللبناني في العدد 5267 الصادر بتأريخ 18-1-2015م، تحت عنوان(أنقرة تحصي ثلاثة آلاف تركي على علاقة بداعش):
أفاد تقرير لأجهزة الاستخبارات التركية أن نحو ثلاثة آلاف تركي يقيمون علاقات مع تنظيم "داعش"، وحذر من مخاطر وقوع هجمات ضد مصالح غربية في البلاد، والتقرير الذي نشرته صحيفة "حرييت" أمس، يدعو إلى مراقبة متنامية لهؤلاء الآلاف بهدف معرفة الدور المحدد لكل منهم خصوصاً، وتابع التقرير من جهة أخرى أن إنذاراً بدرجة "أحمر" أرسل إلى الأجهزة الأمنية، محذراً من هجمات محتملة ضد سفارات دول غربية يشنها متطرفون من تنظيم "داعش" في غمرة الهجمات الدامية التي وقعت الأسبوع الماضي في باريس وأسفرت عن مقتل 17 شخصاً.
وانضم نحو 700 تركي في سوريا إلى صفوف المتطرفين في تنظيم "داعش" ما يزيد من احتمال وقوع هجوم في تركيا في حال عودتهم إلى البلاد، كما أعلن وزير الخارجية التركي مولود شاوش أوغلو الخميس، كما أكد أيضاً أن بلاده منعت نحو 7250 شخصاً يشتبه في أنهم يريدون العودة إلى سوريا، من دخول أراضيها، وطردت 1160 جهادياً.

تركيا: سنوسع مناطقنا العسكرية على الحدود السورية:

كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 139 الصادر بتأريخ 18-1-2015م، تحت عنوان(تركيا: سنوسع مناطقنا العسكرية على الحدود السورية):
قررت تركيا الانتقال إلى مستوى آخر من التعاطي في مسألة الحدود مع سورية، فقد أكد رئيس الوزراء التركي أحمد داود أوغلو، أن "أنقرة قد توسع المناطق العسكرية على الحدود السورية، لوقف تدفق المقاتلين الأجانب من دون إغلاق الحدود بالكامل أمام اللاجئين السوريين"، وطالب بـ"حلّ هذه المشكلة كي لا يحدث ارتفاع في عدد اللاجئين".
ودعا داود أوغلو، في مقابلة مع قناة "سكاي نيوز"، إلى "فرض منطقة حظر طيران لحماية مدينة حلب من القصف الجوي لقوات النظام السوري"، ووصف الصراع في سورية بأنه "يمثل خطراً أمنياً كبيراً"، لكنه قال إن "الحلّ لا يكمن في قتال تنظيم الدولة الاسلامية (داعش) وحده"، مع العلم بأن عدداً من المحللين أشاروا إلى أنه "بعد تأكيد المسؤولين الأتراك مراراً على استحالة ضبط الحدود مع سورية أكثر من ذلك، لا تبدو هذه التصريحات إلا محاولة لتخفيف الضغوط التي تتعرّض لها أنقرة من قبل الاتحاد الأوروبي، الُمصاب بالهلع بعد هجمات باريس، لزيادة ضبط الحدود ومنع المقاتلين الأجانب من الانضمام لداعش".

تعليقات الزوار

لم يتم العثور على نتائج

أضف تعليقًا

جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع