..

ملفات

الكُتَّــاب

أرسل مشاركة


اخبار الثورة

رئاسة الائتلاف السوري بين الحريري وكيلو، ودمشق تغازل القاهرة وتدعوها لدور مؤثر في حل الأزمة السورية

أسرة التحرير

٣ ٢٠١٥ م

تصدير المادة

pdf word print

المشاهدات : 2599

رئاسة الائتلاف السوري بين الحريري وكيلو، ودمشق تغازل القاهرة وتدعوها لدور مؤثر في حل الأزمة السورية

شـــــارك المادة

عناصر المادة

 

رئاسة الائتلاف السوري بين الحريري وكيلو:

كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 124 الصادر بتأريخ 3-1-2015م، تحت عنوان(رئاسة الائتلاف السوري بين الحريري وكيلو):
تكمل الهيئة العامة للائتلاف السوري المعارض، يوم غد الأحد اجتماعات دورتها الـ18 والتي بدأت أمس الجمعة، بانتخاب رئيس جديد للائتلاف وتحديد نوابه وأعضاء الهيئة السياسية البالغ عددهم 19 عضواً، ويؤكد مصدر من داخل الائتلاف لـ "العربي الجديد"، أن "الترشيحات لرئاسة الائتلاف تكاد تنحصر بين مرشح كتلة الوفاق الوطني ميشال كيلو، والأمين العام للائتلاف نصر الحريري"، موضحاً أن "الرئيس الحالي للائتلاف هادي البحرة، أبدى عدم رغبته في الترشح، في حين رفض عضو الهيئة السياسية هشام مروة الترشح لرئاسة الائتلاف بشكل نهائي، بينما اشترط برهان غليون أن يأتي بتوافق بين كل الكتل من دون إجراء انتخابات، وكذلك كان شرط رئيس الوزراء المنشق رياض حجاب".
ويلفت المصدر إلى أن "الهيئة السياسية للائتلاف أكدت ضرورة حصول الانتخابات، لذلك يبدو أن دخول كل من غليون وحجاب مستبعد حتى اللحظة، لتنحصر المعركة الانتخابية بين كيلو والحريري"، ويرجّح المصدر الذي تحفظ على ذكر اسمه "استلام الحريري رئاسة الائتلاف لهذه الدورة"، معللاً السبب بأن "الحريري ليس من الإخوان المسلمين، لكنه مقرّب منهم، إضافة إلى أن الأتراك يرغبون في بقائه، وهذا ربما لا يرضي السعودية، لذلك أتت الزيارة التي قام بها مع البحرة الأسبوع الماضي إلى السعودية بشكل خاطف وشبه سري، وكانت بمثابة تقديم للحريري وتمهيد لاستلامه رئاسة الائتلاف".
ويشير المصدر إلى أن "الائتلاف ومن ضمن كل هذه الأزمات، يحاول إيجاد مخرج له في الفترة المقبلة، عبر إعادة تفعيل دوره وسيطرته على الحكومة المؤقتة"، كاشفاً أن "الحديث يدور عن أن أولى الخطوات التي يعتزم الائتلاف القيام بها في حال استلم الحريري الرئاسة، هي نقل نشاط الائتلاف إلى الأراضي المحررة في حلب".

دمشق تغازل القاهرة وتدعوها لدور مؤثر في حل الأزمة السورية:

كتبت صحيفة الشرق الأوسط في العدد 13185 الصادر بتأريخ 3-1-2015م، تحت عنوان(دمشق تغازل القاهرة وتدعوها لدور مؤثر في حل الأزمة السورية):
وجه نظام الرئيس السوري بشار الأسد دعوة غير مباشرة للسلطات المصرية لإعادة العلاقات معه، في حال أرادت مصر أن تلعب دوراً في "معالجة الأزمة في سوريا"، بموازاة اجتماعات بين معارضين سوريين تُعقد في القاهرة، بهدف التوصّل إلى موقف مشترك قبل جولة المفاوضات المقبلة بين النظام والمعارضة المزمع عقدها في موسكو في 26 من الشهر الحالي، وكانت وزارة الخارجية الروسية قد أعلنت أنّ لقاء بين ممثلي الحكومة والمعارضة السورية سيُعقد في موسكو أواخر شهر يناير الحالي، وأعلن النظام السوري استعداده للقاء المعارضة في موسكو لإيجاد حلّ بين الطرفين.

الائتلاف السوري يدرس مقاطعة مفاوضات موسكو:

كتبت صحيفة عكاظ السعودية في العدد 4948 الصادر بتأريخ 3-1-2015م، تحت عنوان(الائتلاف السوري يدرس مقاطعة مفاوضات موسكو):
أفاد رئيس اللجنة القانونية للائتلاف السوري المعارض هيثم المالح لـ"عكاظ"، أنه سيعرض على اجتماعات اسطنبول التي انطلقت أمس، مقاطعة الدعوة الروسية لاستضافة مفاوضات بين المعارضة والنظام السوري في موسكو يوم 29 يناير الجاري، وتساءل: هل نذهب إلى من يدعم القاتل ويقف إلى جواره، لافتا إلى أن روسيا توفر لنظام بشار الأسد كل أدوات القتل المساندة ضد شعبنا على مدى 4 سنوات منذ اندلاع الثورة التي راح فيها مئات الآلاف من الشهداء، إلى جانب تشريد الملايين من السوريين بالداخل والخارج.
وتمنى المالح أن يصدر الاجتماع قراراً بمقاطعة مفاوضات موسكو، معتبراً أنه لا جدوى من ورائها، وقال: لا يمكن أن نأمن إلى الدور الروسي، فكيف بنا نأمن موقفه خلال هذه المفاوضات المصيرية، لافتاً إلى أن الاجتماع سيناقش أيضاً عدداً من الموضوعات المهمة من بينها النظام المالي واستكمال تعديل النظام الأساسي وتشكيل الحكومة في ظل وجود بعض المواقع الوزارية شاغرة لم يتم ترشيح أسماء لها.

اجتماع موسع لأطياف المعارضة السورية في القاهرة:

كتبت صحيفة السياسة الكويتية في العدد 16596 الصادر بتأريخ 3-1-2015م، تحت عنوان(اجتماع موسع لأطياف المعارضة السورية في القاهرة):
توقع الأمين العام للائتلاف السوري المعارض نصر الحريري، أن تستضيف العاصمة المصرية، اجتماعاً موسعاً يضم أطياف المعارضة السورية المختلفة، في النصف الثاني من شهر يناير الجاري، بهدف التوصل إلى رؤية سياسية موحدة ووضع خريطة طريق للمرحلة الانتقالية في سورية، وأوضح الحريري أن تحضيرات تجري لعقد لقاء تشاوري عام، في القاهرة، يحضره ممثلون عن مختلف تيارات المعارضة السورية، للوصول إلى رؤية سياسية مشتركة، ووضع خريطة طريق وخطة تنفيذية لما ورد في بيان "جنيف1" الذي عقد بإشراف دولي في يونيو 2012، والذي ينص على وقت العنف وإطلاق النار، والإفراج عن المعتقلين، وإدخال المساعدات الإنسانية إلى المناطق المحاصرة، وضمان حرية تنقل الصحافيين، والتظاهر السلمي للمواطنين، وتشكيل هيئة حكم انتقالية كاملة الصلاحيات. 
وأضاف أن الاجتماع سيكون عقب منتصف يناير، من خلال تحديد يوم في الفترة ما بين 15 إلى 20 من الشهر نفسه، موضحاً أن صعوبات لوجستية، حالت دون عقد الاجتماع قبل هذا الموعد، وبحسب الحريري فإنه من الممكن أن يستغرق الاجتماع الذي وصفه بأنه (سوري-سوري) دون أي مشاركة عربية أو مصرية ليوم أو ليومين.
من جانبه، قال عضو الائتلاف المقيم في القاهرة قاسم الخطيب، إنه سيتم توجيه دعوة لما بين 50 إلى 75 "شخصية وطنية سورية" لحضور الاجتماع الموسع المزمع عقده في القاهرة، وبشأن بعض الشخصيات والتيارات التي من الممكن أن تدعى للاجتماع، أوضح الخطيب أن الشيخ معاذ الخطيب (الرئيس الأسبق للائتلاف السوري المعارض)، وقدري جميل (أمين الجبهة الشعبية للتحرير والتغيير التابعة للمعارضة الداخلية) وشخصيات من تيار بناء الدولة، وهيئة التنسيق الوطنية (التابعتين للمعارضة داخل سورية) سيكونون من ضمن المدعوين.
 

تعليقات الزوار

لم يتم العثور على نتائج

أضف تعليقًا

جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع