..

ملفات

الكُتَّــاب

أرسل مشاركة


اخبار الثورة

التنظيم بصدد خنق الداخل السوري اقتصادياً وعشيرة الشعيطات تدفع ثمن معارضتها لـ"داعش" في دير الزور

أسرة التحرير

١٨ ٢٠١٤ م

تصدير المادة

pdf word print

المشاهدات : 2378

التنظيم بصدد خنق الداخل السوري اقتصادياً وعشيرة الشعيطات تدفع ثمن معارضتها لـ

شـــــارك المادة

عناصر المادة

 

تنظيم الدولة بصدد خنق الداخل السوري اقتصادياً:

كتبت صحيفة البيان الإماراتية في العدد 12479 الصادر بتأريخ 18-8-2014م، تحت عنوان(تنظيم الدولة بصدد خنق الداخل السوري اقتصادياً)
تبنى مجلس الأمن بالإجماع الجمعة الماضي قراراً بموجب الفصل السابع ضد تنظيمي جبهة النصرة والدولة الإسلامية، حيث يرمي القرار إلى قطع مصادر التمويل عن التنظيمين ومنعهما من تجنيد الأجانب. لكن السؤال الذي يثير اهتمام المراقبين، فيما إذا كان ثمة خيارات ذاتية قد يركن إليها كلا التنظيمين لتجنب الأكلاف هذا القرار؟ وضمن هذا السياق يتبادر إلى الأذهان أيضاً كيفية سبل انتعاش كيان الدولة الإسلامية في العراق والشام بعدما أوصدت خارجياً جميع الأبواب في وجهه؟
فالقرار الدولي لم يحتمل اللبس والغموض، فهو يشدد في مضمونه محاسبة جميع الأطراف الرسمية وغير الرسمية في حال ثبت تورطهم بدعم التنظيم مالياً، حيث ستطالهم عقوبات تندرج تحت بند الفصل السابع، ما قد يعني أن "داعش" سيضطر إلى المراوحة ضمن حلقة مفرغة قد تكون الأقرب إلى سياسة انكفائية منغلقة على الذات، على الرغم من أنّ الأدلة الرسمية لم تكشف إلى الآن وجود الدول الخارجية تؤازر "داعش" مالياً أو تتعاون معها تجارياً وعسكرياً، المؤشرات تؤكد أن "الدولة الإسلامية" يتبع خاصية تجفيف المناطق مالياً، ومن ثم ينتقل إلى شن الغارات على البلدات والمدن الجديدة بغرض انتعاش اقتصاده.

الجيش الحر يرفض التعايش مع داعش:

كتبت صحيفة عكاظ السعودية في العدد 4810 الصادر بتأريخ 18-8-2014م، تحت عنوان(الجيش الحر يرفض التعايش مع داعش)
يحشد الجيش السوري الحر قواته في حلب وريفها ضد تنظيم ما يسمى بالدولة الإسلامية، بعد مجازر ارتكبها التنظيم في ريف دير الزور، ونفى قيادي في الجيش الحر ما روجته بعض وسائل الإعلام عن وجود مفاوضات بين الثوار وتنظيم داعش في حلب، مؤكدا على أن الحر والفصائل الأخرى تعتبر داعش عدوا لا عهد له.
وأشار أبو الوليد أحد قادة الفصائل المرابطة داخل مدينة مارع، إلى أن الثوار حشدوا كافة قواهم لصد أي محاولة تقدم لـ"داعش" نحو مارع، لافتا إلى أن الثوار يعدون للانتقال من مرحلة الدفاع إلى مرحلة الهجوم، واستعادة القرى التي استطاع التنظيم بسط سيطرته عليها خلال الأيام الأخيرة، من جهة ثانية، اتفقت معظم الفصائل في حلب وريفها وبعض المناطق الأخرى، على أن داعش الآن هي الأولوية مقارنة بالحرب ضد النظام، وأشار ناشطون إلى أن الجيش الحر أجل العديد من المعارك مع النظام ليتفرغ لمواجهة تمدد داعش في الريف الحلبي.

عشيرة الشعيطات تدفع ثمن معارضتها لـ"داعش" في دير الزور:

كتبت صحيفة الشرق الأوسط في العدد 13047 الصادر بتأريخ 18-8-2014م، تحت عنوان(عشيرة الشعيطات تدفع ثمن معارضتها لـ"داعش" في دير الزور):
ناشدت عشيرة الشعيطات، التي يؤكّد أبناؤها معارضتهم للنظام، العشائر السورية الأخرى في دير الزور الوقوف معها في مواجهة "تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام"، الذي يمارس بحقها ما يشبه الإبادة الجماعية عقابا لها على تراجعها عن مبايعتها التنظيم المتشدد، وأكد ناشطون سوريون خبر إعدام نحو 700 من أبناء العشيرة على يد عناصر "داعش"، فيما لا يزال آخرون في عداد المفقودين.
وفي هذا الإطار، قال مصدر في الائتلاف لـ"الشرق الأوسط" إنّ المعارضة السورية العسكرية والسياسية تعمل على بذل الجهود لتقديم الدعم ومساعدة عشيرة الشعيطات، ومحاولة إنقاذ أهلها مما يتعرضون له، ولفت المصدر إلى أنّ تعليمات أعطيت إلى الثوار في المنطقة الشرقية للتقدّم قدر الإمكان للمواجهة، من دون أنّ ينفي صعوبة الوضع العسكري في دير الزور حيث السيطرة شبه كاملة لـ"داعش"، وتتوزع عائلات "الشعيطات" على ثلاث بلدات في دير الزور هي: أبو حمام والكشكية وغرانيج، ويبلغ عدد أبنائها 200 ألف شخص، وتعد العشيرة من أكبر فروع "عشيرة العقيدات" التي تمتدّ إلى خارج سوريا ويبلغ عدد أفرادها مليوناً و200 ألف نسمة.

طوكيو تحقق في احتمال خطف ياباني في سوريا:

كتبت صحيفة العرب القطرية في العدد 9563 الصادر بتأريخ 18-7-2014م، تحت عنوان(طوكيو تحقق في احتمال خطف ياباني في سوريا):
تعمل السلطات اليابانية على التثبت من صحة معلومات نشرت على الإنترنت تفيد بأن يابانياً خُطف بأيدي مقاتلين إسلاميين في سوريا، وقال موظف في وزارة الخارجية اليابانية "إننا على إطلاع على ما نقل على الإنترنت ونحاول التثبت من المعلومات"، وأوضح المسؤول في مكتب مكافحة الإرهاب إن السلطات اليابانية لم تتلقَّ أي مطالب في الوقت الحاضر.
وتبلغت اليابان في عطلة نهاية الاسبوع بعملية الخطف المحتملة هذه التي تسعى السفارة اليابانية في سوريا، التي انتقلت في الوقت الحاضر إلى الأردن للتثبت منها، ونشر شريط فيديو أزيل فيما بعد عن الانترنت يظهر فيه رجل يقول إنه ياباني محتجز بأيدي جهاديين من تنظيم الدولة الإسلامية في محافظة حلب جنوب سوريا على ما يبدو، وظهر الرجل في الشريط ممدداً أرضاً وهو جريح على ما يبدو، وقال إنه يدعى هارونا يوكاوا وإنه "مصور"، ثم أضاف "صحافي ونصف طبيب"، بحسب ما نقلت وسائل الاعلام اليابانية، وأضاف "لست جنديا".

تعليقات الزوار

لم يتم العثور على نتائج

أضف تعليقًا

جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع