..

ملفات

الكُتَّــاب

أرسل مشاركة


اخبار الثورة

مؤتمر الآثار النفسية والاجتماعية للثورة السورية وأليات التعامل معها

هيئة الشام الإسلامية

٢٤ ٢٠١٢ م

المرفقـــات

pdf

تصدير المادة

pdf word print

المشاهدات : 4192

مؤتمر الآثار النفسية والاجتماعية للثورة السورية وأليات التعامل معها
1.png

شـــــارك المادة

تنظم هيئة الشام الإسلامية،وبمشاركة من الرابطة الطبية للسوريين المغتربين، والرابطة العالمية لعلماء النفس المسلمين:

 

يومي الخميس والجمعة 11 – 12 ذو القعدة 1433 هـ ، الموافق 27 - 28 أيلول / سبتمبر 2012 م ، في مدينة استانبول بتركيا

مؤتمر ( الآثار النفسية والاجتماعية للثورة السورية وآليات التعامل معها )

                       تحت شعار : الشعب السوري من الألم إلى الأمل.

 

وسوف تبث وقائع الجلسة الافتتاحية للمؤتمر في تمام الساعة التاسعة صباح يوم الخميس بتوقيت مكة المكرمة ، على العديد من القنوات الإخبارية والإسلامية والعالمية.

 يهدف المؤتمر إلى:

1.   تسليط الضوء على المشكلات النفسية والاجتماعية الناتجة عن الثورة السورية حالياً ومستقبلياً مع التركيز على الفئات الخاصة مثل ( الأطفال – النساء – كبار السن ... ).

2.   التعرف على الطاقات المختصة في الجوانب النفسية والاجتماعية والمهتمة بالشأن السوري والتنسيق بينهم.

3.   إيجاد آلية لتوحيد الجهود المختصة في المجالين النفسي والاجتماعي.

4.   اقتراح برامج  في الدعم النفسي والاجتماعي للشعب السوري في الوقت الحالي والمستقبلي، وتأهيل الكوادر المطلوبة.

5.   تنفيذ ورش عمل مصاحبة في الدعم النفسي والاجتماعي.

 

تتناول جلسات المؤتمر المواضيع التالية:

1.   مقدمات في الأزمات والكوارث وتداعياتها النفسية والاجتماعية .

2.   الواقع النفسي والاجتماعي الحالي للشعب السوري .

3.   الأطفال في الأزمات والكوارث.

4.   نحو خدمات نفسية واجتماعية مقننة.

5.   الدعم النفسي والاجتماعي والعلاج في الأزمات والكوارث.

6.   تجارب في الدعم النفسي والاجتماعي في الكوارث والأزمات .

7.   دراسات في الخدمات النفسية والاجتماعية للشعب السوري.

8.   الاعتداءات الجسدية والجنسية وآثارها.

9.   ورش عمل تدريبية في الدعم النفسي والاجتماعي والعلاج

 

يشارك في المؤتمر مجموعة من العلماء والمتخصصين المهتمين بالدعم النفسي والاجتماعي وعلاج الاضطرابات النفسية الناتجة عن الأزمات والكوارث، وهم من المتخصصين في الطب النفسي وعلم النفس والخدمة الاجتماعية والشرعيين وبعض العاملين في المجالات الإغاثية.

 

 وختاماً:

لا تغيب عن مخيلتنا صورة ذلك الطفل الذي يرجف بشدة لسماع أي صوت، ولا دموع أخواتنا العفيفات اللاتي دنس عرضهن المجرم الأثيم، وبين جموع وسيول اللاجئين قصص لا يطيق المرء سماعها .. فضلاً عن معايشتها وتحمل آثارها .

وهذه الآثار النفسية في حقيقتها .. جراحات تحتاج لمداواة، وتتطلب بلسماً شافياً ودواءً ناجعاً بإذن الباري جل في علاه، وهذا البلسم هو ما سيبحث المؤتمر في ماهيته وفي سبل تقديمه للشعب المكلوم .

 

نسأل الله تعالى أن يرفع الغمة، وأن يكشف الكرب، وأن يجعلنا مفاتيح للخير حيثما كنا إنه سميع مجيب . 

 

**  مرفق الملف التعريفي بالمؤتمر للتحميل والطباعة

 

تعليقات الزوار

لم يتم العثور على نتائج

أضف تعليقًا

جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع